Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
دي باخموت و لا باريس !
السؤال هولاء احفاد مهاجرين اجدادهم اتوا لاجل لقمة العيش لايمكن مساواتهم مع السكان الاصلين
من لا تعجبه فرنسا فالقارب الذي اتى عليه جده فليعود عليه
اعتقد فات الأوان على ذلكالفرنسيون ينتهجون خطة طويلة الامد لتغيير كبير في البنية الديموغرافية
ستتوضح مع الوقت
هل هذا يعني ان الجاليات او الفرنسيين من اصل اجنبي 30٪70% من الشعب الفرنساوي يؤيد دخول الجيش لفرض الأمن في مدن الفرنساوية
مشاهدة المرفق 599753
يا مشاء الله وزير عدل دا و لا امير حرب في افغانستان
برحاتكم يا رجاله ، متعيطوش بس لما تولع تماما استرجلو للاخر
من أكثر المواضيع
التي تثبت لك فعلياً وجلياً أن
" العرق دَساس "
مش كدا مواجهة النهب و السرقة اللي اكيد اكتر من غلط و حقيرة و تدميرية للدولةمعاه حق..
تدافع عن دم ميت بسرقه حذاء نايكي او تلفزيون TCL !
الاكيد ان ماري لوبان تتراقص فرحا الان..
بعض الاعضاء المشارقة لا يفقهون شيئ و الجهل المركب يفوح من كلامهم، من يحتجون الآن ليسوا مهاجرين و ليسوا لاجئين هم فرنسيون ازدادوا في فرنسا و تربوا هناك و نسبة كبيرة منهم لهم احد الاجداد او الابوين من أصل اوروبي صرف، فرنسا بعد الحرب العالمية الثانية استخدمت مئات الآلاف من أجل إعادة البناء و من أجل تجنيدهم في الجيش و الشرطة و توظيفهم في الأعمال الشاقة، استغلتهم أبشع استغلال و قاموا باسكانهم في الكيطوهات و الهوامش، هؤلاء المهاجرين تم تجنيسهم و كذلك ابناءهم و احفاءهم و الماء احفاذهم، تعرضت هذه الفئات للإقصاء و التهميش الممنهج، هم لم يكلبوا الهجرة و لم يروا النور سوى في فرنسا لا يربطهم ببلدان اجدادهم شيئ و بالتالي لفرنسا الفاشية العنصرية تحصد ما زرعت خلال عقود و ما ارتكبتها ضد بلدان شمال افريقيا سيلاحقها و سيكون سبب خرابها في يوم من الايام،
نصيحتي الى بعض المشارقة انتم لا تعلمون شيئ عن الموضوع فمن الافضل لو تفصلتك بالسكوت و عدم الإساءة إلى اخوانكم في الدين و اللغة،
فرنسا فعلت و لا تزال تفعل كل شيئ من أجل اضعاف دول شمال افريقيا و الحفاظ على التوتر بين المغاربة و الجزائر د، فرنسا كانت دائما الراعي الرسمي للإرهاب بغرب افريقيا،
اما شخصيا يعجبني ما يقع فانا اتمنى الخراب لماكرون و من معه لكنه مع الاسف سيكون ضد مصلحة المغاربة لذلك اتمنى ان ينرو بانفسهم عن ما يقع و ام يبحثوا عن اماكن أخرى للهجرة و الخروج من فرنسا فهي دولة تتجه نحو الخراب بسرعة كبيرة و بدون شك