تصاعد الاحتجاجات واعمال الشغب في فرنسا بعد مقتل طفل على يد الشرطة

من أكثر المواضيع
التي تثبت لك فعلياً وجلياً أن


" العرق دَساس "
 
التعديل الأخير:
بعض الاعضاء المشارقة لا يفقهون شيئ و الجهل المركب يفوح من كلامهم، من يحتجون الآن ليسوا مهاجرين و ليسوا لاجئين هم فرنسيون ازدادوا في فرنسا و تربوا هناك و نسبة كبيرة منهم لهم احد الاجداد او الابوين من أصل اوروبي صرف، فرنسا بعد الحرب العالمية الثانية استخدمت مئات الآلاف من أجل إعادة البناء و من أجل تجنيدهم في الجيش و الشرطة و توظيفهم في الأعمال الشاقة، استغلتهم أبشع استغلال و قاموا باسكانهم في الكيطوهات و الهوامش، هؤلاء المهاجرين تم تجنيسهم و كذلك ابناءهم و احفاءهم و الماء احفاذهم، تعرضت هذه الفئات للإقصاء و التهميش الممنهج، هم لم يكلبوا الهجرة و لم يروا النور سوى في فرنسا لا يربطهم ببلدان اجدادهم شيئ و بالتالي لفرنسا الفاشية العنصرية تحصد ما زرعت خلال عقود و ما ارتكبتها ضد بلدان شمال افريقيا سيلاحقها و سيكون سبب خرابها في يوم من الايام،
نصيحتي الى بعض المشارقة انتم لا تعلمون شيئ عن الموضوع فمن الافضل لو تفصلتك بالسكوت و عدم الإساءة إلى اخوانكم في الدين و اللغة،
فرنسا فعلت و لا تزال تفعل كل شيئ من أجل اضعاف دول شمال افريقيا و الحفاظ على التوتر بين المغاربة و الجزائر د، فرنسا كانت دائما الراعي الرسمي للإرهاب بغرب افريقيا،
اما شخصيا يعجبني ما يقع فانا اتمنى الخراب لماكرون و من معه لكنه مع الاسف سيكون ضد مصلحة المغاربة لذلك اتمنى ان ينرو بانفسهم عن ما يقع و ام يبحثوا عن اماكن أخرى للهجرة و الخروج من فرنسا فهي دولة تتجه نحو الخراب بسرعة كبيرة و بدون شك
 
تتكلم كأنك فرنسي ابن فرنسي ،لا هناك القانون هم لا يستطيعون حتي ترحيل المهاجرين غير القانونيين الا بشق الانفس فما بالك بمهاجر قانوني حتى لو قتل ،الأخوة في المشرق العربي لهم نظرة عجيبة عن عرب فرنسا، القضية نعيد قولها هذه قضية عنصرية الشرطة و ليست مهاجرين او غيرها لان القاتل و المقتول فرنسي
أقولها لأني شاهدتها بعني عندما كنت طالبا، عندما تنتهي مدة الإقامة التي هي بين سنة و سنتين لا يتم تجديدها لهم بسبب المشكل و يأتيهم OQTF للخروج من الأرض الفرنسية.
المهاجرين الغير قانونيين الذين لا يرحلون هم الذين لم يدخلوا بأي أوراق و لا يعلم عن وجودهم، البعض يتم طرده إلى الأرض التي أتى منها و التي هي غالباً ايطاليا أو إسبانيا.
أما إذا كان هناك قتل فبالتأكيد سيحاكم و يسجن في فرنسا.

القضية هي أخطاء من كلا الجانبين، هذه المظاهرات لا داعي لها ما دامت لم تكن هناك محاكمة بعد، البعض إتخدها فقط سبب للتصرف بهمجية، و هي 100% لصالح العنصريين بالبلد و هم فرحون لحدوثها.
 
السؤال هولاء احفاد مهاجرين اجدادهم اتوا لاجل لقمة العيش لايمكن مساواتهم مع السكان الاصلين

من لا تعجبه فرنسا فالقارب الذي اتى عليه جده فليعود عليه
يعني أنت الذي تعيش على بعد آلاف الكيلومترات ولا أنت فرنسي ولا أنت حفيد مهاجر ولا أنت عارف بالقوانين ولا عارف تاريخ وظروف الهجرة تقول لا يمكن المساواة انطلاقا من عقليتك وانطلاقا من ثقافة بلدك وانطلاقا من فهمك المحدود .
الواحد لما يزداد في فرنسا او إسبانيا او بلجيكا وغيرهم من دول أوروبا فهو ابن البلد وتمنح له جنسية البلد الذي ازداد فيه.
قوارب الهجرة بدأت في التسعينات اما قبلها فكان أي واحد يسافر لأوروبا بالجواز فقط.
ابناء عمومة أبي لهم أحفاد في فرنسا وكانوا قد دخلوها في الستينات وفي السبعينات ومنهم من تزوج من نساء فرنسيات يعني لو اولادهم او احفادهم الآن طلبوا بالمساواة لا يمكن .
الحمد لله على نعمة الاختلاف والحمد لله على نعمة التباعد.
 
من يقوم بهاته الفوضى حثاااالة من البشر
لاديننا يأمر بذلك و لا اخلاقنا و لامبادئنا
اصلا الاسلام امر بقتل الفئة الباغية
فرنسا دولة حريات بامكانهم التظاهر بكل حرية
بامكانهم الاعتصام
بامكانهم الاضراب
لكن الحثالة لا يريدون الا الفوضى و التدمير
من تصفهم بالحثالة هم فرنسيون ولدو بها
اذا تفهم فالأمر يتعلق بإخراج غضب شعبي نتيجة تصرف عنصري من الشرطة التي تمثل القانون فلو كان الأمر يتعلق بجريمة قتل عادية فلن يحدث أي شيء
الضحية فرنسي بالوثائق و لكن أصوله عربية
الأمر نفسه حدث في أمريكا لما قتل رجل اسود على يد الشرطة
هذا يسمى إخراج غضب شعبي و ليس شيء آخر
لماذا دائما الضحية يكون له أصول عربية او مسلمة
أنت من لديك قصور في الفهم أو تريد أن تعبر عن مكبوتاتك الداخلية بسبب أصل الضحية
 
الناس تتكلم بدون فهم و تتهم المتظاهرين بالتخريب في حين فالأمر يتعلق بإخراج غضب شعبي نتيجة تصرف عنصري من الشرطة التي تمثل القانون فلو كان الأمر يتعلق بجريمة قتل عادية ما كان ليحدث كل هذا
الأمر نفسه حدث في أمريكا لما قتل رجل اسود على يد الشرطة هناك و حدثت أعمال تخريب و لم نسمع الناس هنا تنتقد المتظاهرين بل الكل كان متعاطف معهم
سياسة الكيل بمكيالين عند الاخوة العرب فقط لما يتعلق الأمر بأصول المتظاهرين
 
و ماكرون و عجوزه الشمطاء المتصابية فرحون على ما يحذث ،باتوا ليلتهم يرقصون في ملهى ليلي

 
من يريد الهجرة وتجرب نمط حياة مختلف واكتساب تجارب حياتية غنية وثقافة جديدة وميزة فليهاجر لشرق اسيا تحديدا الصين واليابان وبالاخص الصين..ومن يفضل النمط الحياتي الغربي فليذهبب لكندا (ليبتعد عن المناطق الفرانكوفونية) او استراليا ونيوزيلندا ..طبعا من الافضل ان تذهب لدراسة هنالك اولا بعدها الاستقرار..اوروبا وامريكا مناطق استهلكت ولم تعد صالحة وستصبحئ بيئة سيئة وغير موالمة لاي شخص يتطلع للافضل له ولخلفه على المدى المتوسط والبعيد
 
التعديل الأخير:
انهارده ماتش فاينال على ما يبدو
كاس فرنسا الحقيقي
 
هذا ما كانت تبحث عنه ميليشيات دارمانيان الفاشية ،نقابات الشرطة تطلب اطلاق يدها لمواجهة الاحتجاجات و هي في اجتماع مع وزير الداخلية للوصول الى قرار سريع ،بيان اشبه بتمرد على الدولة

الآن هذا يكفي

في مواجهة هذه الجحافل الهمجية ، لم يعد طلب الهدوء كافياً ، عليك أن تفرضه بالقوة !
يجب أن تكون استعادة النظام الجمهوري وإبعاد المعتقلين عن طريق الأذى هي الإشارات السياسية الوحيدة التي يجب تقديمها.
في مواجهة مثل هذه الانتهاكات ، يجب على عائلة الشرطة إظهار التضامن.
زملائنا ، مثل غالبية المواطنين ، لم يعد بإمكانهم تحمل إملاءات هذه الأقليات العنيفة.
الوقت ليس للعمل النقابي ولكن لمحاربة هؤلاء "المؤذين".
الاستسلام والاستسلام وإرضاءهم من خلال إلقاء أسلحتهم ليست الحلول نظرًا لخطورة الموقف.
يجب وضع كل السبل لاستعادة سيادة القانون في أسرع وقت ممكن.
بمجرد أن نتعافى ، نعلم بالفعل أننا سوف نعيش مرة أخرى هذه الفوضى التي نعاني منها منذ عقود.
لهذه الأسباب ، ستتحمل شرطة التحالف الوطنية وشرطة الاتحاد الوطني UNSA مسؤولياتها وتحذر الحكومة الآن من أنه في النهاية ، سنكون في العمل وبدون اتخاذ تدابير ملموسة للحماية القانونية للشرطة ، والاستجابة الجنائية الملائمة ، وما يترتب على ذلك من وسائل ، ستحكم الشرطة على ارتفاع سقف الهدف .
الشرطة اليوم في معركة لأننا في حالة حرب.
غدا سنكون في المقاومة وعلى الحكومة أن تكون على علم بذلك.
المكاتب الوطنية تحالف الشرطة الوطنية وشرطة الاتحاد الوطني UNSA
IMG_20230630_180207_861.jpg
 
هذا ما كانت تبحث عنه ميليشيات دارمانيان الفاشية ،نقابات الشرطة تطلب اطلاق يدها لمواجهة الاحتجاجات و هي في اجتماع مع وزير الداخلية للوصول الى قرار سريع ،بيان اشبه بتمرد على الدولة

الآن هذا يكفي

في مواجهة هذه الجحافل الهمجية ، لم يعد طلب الهدوء كافياً ، عليك أن تفرضه بالقوة !
يجب أن تكون استعادة النظام الجمهوري وإبعاد المعتقلين عن طريق الأذى هي الإشارات السياسية الوحيدة التي يجب تقديمها.
في مواجهة مثل هذه الانتهاكات ، يجب على عائلة الشرطة إظهار التضامن.
زملائنا ، مثل غالبية المواطنين ، لم يعد بإمكانهم تحمل إملاءات هذه الأقليات العنيفة.
الوقت ليس للعمل النقابي ولكن لمحاربة هؤلاء "المؤذين".
الاستسلام والاستسلام وإرضاءهم من خلال إلقاء أسلحتهم ليست الحلول نظرًا لخطورة الموقف.
يجب وضع كل السبل لاستعادة سيادة القانون في أسرع وقت ممكن.
بمجرد أن نتعافى ، نعلم بالفعل أننا سوف نعيش مرة أخرى هذه الفوضى التي نعاني منها منذ عقود.
لهذه الأسباب ، ستتحمل شرطة التحالف الوطنية وشرطة الاتحاد الوطني UNSA مسؤولياتها وتحذر الحكومة الآن من أنه في النهاية ، سنكون في العمل وبدون اتخاذ تدابير ملموسة للحماية القانونية للشرطة ، والاستجابة الجنائية الملائمة ، وما يترتب على ذلك من وسائل ، ستحكم الشرطة على ارتفاع سقف الهدف .
الشرطة اليوم في معركة لأننا في حالة حرب.
غدا سنكون في المقاومة وعلى الحكومة أن تكون على علم بذلك.
المكاتب الوطنية تحالف الشرطة الوطنية وشرطة الاتحاد الوطني UNSA
مشاهدة المرفق 599683
عمليا بيان نقابات الشرطة بمتابة اعلان تمرد على الدولة و الدخول في حرب شوارع مع المحتجين ،فرنسا تتدحرج للقاع
 
الحل الحقيقي لحفظ الامن واحترام كيان الدولة هو تمرير قانون لسحب الجنسية والاتفاق مع دولة افريقية لترحيلهم او العودة للبلد الاصلي..



ولن تمر سنه او سنتين الا وستختفي هذه المظاهر وستقل معدلات السرقه والدعارة والمخدرات وغيرها في عموم فرنسا.
 
الحل الحقيقي لحفظ الامن واحترام كيان الدولة هو تمرير قانون لسحب الجنسية والاتفاق مع دولة افريقية لترحيلهم او العودة للبلد الاصلي..



ولن تمر سنه او سنتين الا وستختفي هذه المظاهر وستقل معدلات السرقه والدعارة والمخدرات وغيرها في عموم فرنسا.
قراءتك سطحية تماما ،ستكون حرب أهلية حقا و ليس مجازا تتحذث عن عشرة مليون فرنسي و ليس بضع الاف من مهاجرين لا حول لهم و لا قوة
 
هذا ما كانت تبحث عنه ميليشيات دارمانيان الفاشية ،نقابات الشرطة تطلب اطلاق يدها لمواجهة الاحتجاجات و هي في اجتماع مع وزير الداخلية للوصول الى قرار سريع ،بيان اشبه بتمرد على الدولة

الآن هذا يكفي

في مواجهة هذه الجحافل الهمجية ، لم يعد طلب الهدوء كافياً ، عليك أن تفرضه بالقوة !
يجب أن تكون استعادة النظام الجمهوري وإبعاد المعتقلين عن طريق الأذى هي الإشارات السياسية الوحيدة التي يجب تقديمها.
في مواجهة مثل هذه الانتهاكات ، يجب على عائلة الشرطة إظهار التضامن.
زملائنا ، مثل غالبية المواطنين ، لم يعد بإمكانهم تحمل إملاءات هذه الأقليات العنيفة.
الوقت ليس للعمل النقابي ولكن لمحاربة هؤلاء "المؤذين".
الاستسلام والاستسلام وإرضاءهم من خلال إلقاء أسلحتهم ليست الحلول نظرًا لخطورة الموقف.
يجب وضع كل السبل لاستعادة سيادة القانون في أسرع وقت ممكن.
بمجرد أن نتعافى ، نعلم بالفعل أننا سوف نعيش مرة أخرى هذه الفوضى التي نعاني منها منذ عقود.
لهذه الأسباب ، ستتحمل شرطة التحالف الوطنية وشرطة الاتحاد الوطني UNSA مسؤولياتها وتحذر الحكومة الآن من أنه في النهاية ، سنكون في العمل وبدون اتخاذ تدابير ملموسة للحماية القانونية للشرطة ، والاستجابة الجنائية الملائمة ، وما يترتب على ذلك من وسائل ، ستحكم الشرطة على ارتفاع سقف الهدف .
الشرطة اليوم في معركة لأننا في حالة حرب.
غدا سنكون في المقاومة وعلى الحكومة أن تكون على علم بذلك.
المكاتب الوطنية تحالف الشرطة الوطنية وشرطة الاتحاد الوطني UNSA
مشاهدة المرفق 599683
تيبيكال فلسفة الشرطة الفاسدة تيبيكال ... اي حمار بربع خليه حيبقى عارف ان دا مجرد دفع للامام لمزيد من التدمير الغير مضمون ابعاده لانك حرفيا تحارب تلت شعبك سواء كنت كارهه ام لا كل المدن محترقه حتجيب منين قدرة بشرية و تضمن ازاي ان الامر مش حيتكرر .. كان من الاول ايقاف الهجرة او عدم العبث في المستعمرات لكن بما انهم شعب فرنسي الان شاء ام رفض العنصريين فالنتيجة هيا مزيد من الهاوية لو استمر هذا المسار

دعاة الحل الامني متخلفين عقليا في اي مكان ، الآن احترم بيرجغوزين صراحة لان الطريق دا اخرته سبانخ ، المفروض الحكومة تلعب على الحبلين قرارات صارمة جدا درامية ضد العنصرية تخلي جزء كبير من الاحتقان الحاصل يتبدد و ايجاد حل اقتصادي لطلبات المجتمع لابعاد الاطراف الايجابية عن الشارع و تقليبهم ضد المخربين مع حلول امنية جراحية اضرب العصابات الرئيسية و اظن معروفين بالاسم دا الشباب هنا عارفين هما مين لكن انزل بالشرطة و الجيش و اضرب الكل ! هيا الناس دي مساكة مناصب ازاي مش فاهم
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى