تصاعد الاحتجاجات واعمال الشغب في فرنسا بعد مقتل طفل على يد الشرطة

الفرنسيين معروف عنهم كرههم للأفارقة وخاصة دول شمال افريقيا يعني عقلية مستعمر القديم مازالت مترسخة فيهم ،اما بخصوص هوية الشخص المغدور فلحد الساعة هناك تضارب في الانباء ولا وجود لتحرك رسمي او توضيحات من الدولة الجزائرية ،طبعا اذا كان جزائري الهوية بالاصل وتم للتأكد من ذلك.
 
فرنسا تنشر ،40 الف شرطي منهم 5الف في باريس بعد ان دعت ام الطفل الى التظاهر
 
اوروبا اضحت مكان مقرف بسبب المهاجرين ولم تعد احد اولوياتي للسياحه..


مشاكل سرقات دعارة مخدرات اعتداءات، حقيقة اثبتت ان دول الخليج واليابان وغيرهم كانت صائبة عندما اغلقت ابواب الهجرة لها او جعلته بأضيق الحدود..
الامانة الدعارة و المخدرات إختصاص ايطالي الباني وروماني وهم اكبر البائعين ومكونين كارتالات في فرنسا وفي الصرب ايضا
العرب والافارقة أقل درجة من طليان الي اختصصهم المخدرات و الدعارة للرومان
 
لم يذهب إلى فرنسا للسياحه بل ذهب للبحث عن مستقبل افضل وبما انه صغير في السن فمن نقله إلى فرنسا اهله

رحمه الله
هدا فتى فرنسي من ام فرنسية و جدته فرنسية من أصول جزائرية ،صراحة البعض يتحدث و لا يعرف حتى عما يتحدث ،هده حادثة عنصرية تحصل تقريبا كل يوم من طرف الشرطة الفرنسية ضد الفرنسيين من غير أصول اروبية ،الحادثة اخدت هكدا صدى لأنها وثقت صوت و صورة ،المهم الفتي اله يرحمه ،و لمن يقول المهاجرين فليعلم أن من يقوم بالحرق و الوقوف ضد الشرطة هم فرنسسيين و اغلبهم من الشباب لأنهم يحسون بالعنصرية تجاههم و سوف نرى هده أعمال لأيام تم ستهدأ حتى تأتي حادثة أخرى و هكدا
 
نفس أحداث أثينا تتكرر يوم قتل فرنسي من أصول جزائرية و إنتفض المهاجرين الجزائررين ضد عناصر الشرطة الفرنسية
 
الله يغفرله ويرحمه ويجعل قبره روضه من رياض الجنه
ويتقبله من الشهداء
افضا الى ماقدم
وياليت الاخوة الي هناك ان لايعطو مبرر للفرنسين لعمل مثل ذلك


الجزائريين مالين فرنسا

زرتها مرة اثناء بطولة افريقيا

حرفيا احتلو الشانزلزيه واقفو حركته واندلعت مضاهرات واكثر من 10 باصات شرطة غير الراجلة واحداث عنيفة جدا ورمي بالرصاص الحي والمطاطي ولدي الكثير من الفديوهات عنها

جلست بباريس 4 ايام كلها ملل وكئابة
وماحسيت بالحماس الا اخر يوم بفوز الجزائر والاحداث الي اندلعت وقتها
لكن خلال تواجدي لاحضت الكثير من المضاهر السيئة
منهم خاصة
ومن عرب شمال افريقيا عامه
في باريس وجميع اوروبا خلال زيارتي
المشكل هو من كلتا الجهتين، الفرنسيين باستثناء قلة قليلة لهم أسوء شخصية من بين كل شعوب الأرض و جد مملين و سطحيين و جد وطنيين و أصل الوطنية المعاصرة، لدرجة أنهم قاموا بتدمير ثقافات و تنوع جميل في فرنسا و حتى لغات مختلفة حسب الجهة مقابل توحيد الشعب و البلاد، بشهادتي لسنوات في فرنسا هم بطريقة غير مباشرة يقصون أي "غير فرنسي عرقيا"، حتى لو كان مسيحي و حتى لو كان أوروبيا، هذا يؤدي إلى أن أبناء المهاجرين يختلقون ثقافة هجينة خاصة بهم، لأنهم دائماً يحسون أنه غير مرحب بهم و لو بعد الجيل الثالث و لو كانت أسمائهم فرنسية.

من ناحية أخرى، أغلب المهاجرين أصلهم أو أصل آبائهم مهاجرين غير شرعيين، و 90% منهم لا يعرف حتى القرائة و الكتاب، يعني أخذوا الطبقة السفلى من شعوب العالم الثالث مقابل اليد العاملة، و بالتأكيد هؤلاء لن يربون علماء و دكاترة باستثناء أقلية.

وضع الهجرة في أوروبا أراه جد معقد لأنه لم يدرس جيدا و إلى الآن لا يدرس جيدا.
 
لم يذهب إلى فرنسا للسياحه بل ذهب للبحث عن مستقبل افضل وبما انه صغير في السن فمن نقله إلى فرنسا اهله

رحمه الله
ليس مهاجر غير شرعي انما مولود هناك يعني عائلته استقرت هناك بالاصل
 
بيان لوزارة الخارجية الجزائرية بخصوص مقتل الطفل الجزائري




 
عودة
أعلى