فى زمن الرسول هناك الكثير من القوم ومن البشر اساؤا للنبى والقرأن سواء بقذفه بالحجاره حنى جرحت اقدامه او سواء غيرهم من الكفار حتى بالتعدى عليه وسبه وشتمه او حتى خنقه من طرف الثوب وعفا عنهم الرسول وقت فتح مكه
كلام مش في محله
ولا مقارنة بين احداث كانت في بداية الدعوة وكانت لاستفزاز شخص وبين احداث حالية لاستفزاز المسلمين
والدين الاسلامي ومش الحادثة الاخيرة ولن تكون
الرسول صل الله عليه وسلم رسول يحمل رسالة للناس في وقتها وان عفى عفى لحقه الخاص او بأمر من الله
ولابد من تحمل المشاكل وتحمل الناس لانها بداية دعوة للتوحيد اولا و اخيراً لقوم يجهلون الدين
وبما فيها زعيم المنافقين الى صلى عليه الرسول رغم انه قال سيخرج الاعز منها الازل وبما فيها عكرمه ابن ابى جهل الذى اصبح اشهر شهيد فى معركه اليرموك وكان له دور كبير فى الانتصار
بعدها نزل عليه الامر القاطع
( وَلا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَداً وَلا تَقُمْ عَلَى قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَ )
لان الرسول صل الله عليه وسلم كان يعتقد انها تخيير له بالاستغفار من عدمه
يا هيرون اهدأ العنف ليس حل الا فى حاله الاعتداء على المسلمين بالسلاح او غزو اراضيهم فهو مشروع ضد من
ما حصل اعتداء على المسلمين وعلى دينهم دين الحق
يارجل الحجاج رغم مشاكله الكثيرة الا انه حرك الجيوش البحرية من اجل امرأة
البعض ما ينفع معه الا العنف
كذالك الجيوش كادت تتحرك من اجل جزية وكان الخطاب عنيف اللي تلقوه
وشتم اكبر راس فيه بالرسالة