قرأتها كبسة رز في اول مرةكلها حبة مهدئ وكبسة زر وبيرجع مزاجه عالي.
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
قرأتها كبسة رز في اول مرةكلها حبة مهدئ وكبسة زر وبيرجع مزاجه عالي.
أنا أقترح أن نتوقف عن الحديث في الموضوع إلى أن تتضح الرؤية.
لأن هناك معركة موسكو في الأفق (ان استطاعت فاغنر الوصول)، وآنذاك بإمكاننا الحكم على مسار الأمور. لكن كإشارة بسيطة، فاغنر لا تمتلك العمق الاستراتيجي لأنها تظل حركة مرتزقة، قد تخلق مشاكل وتظل موجودة لكن ربما لا تسيطر، ومن جهة ثانية هي مطالبة بالتحرك بفعالية وبوقت قصير، وإن لم يحدث ذلك ف "التمرد" مهدد بالفشل.
وهذا يعني مشكلة اكبر من الحدود الشمالية وتهريب المخدرات والسلاح.بالمناسبة..
ضعف الموقف الاستراتيجي لروسيا في سوريا يعني تعزز الموقف الإيراني.
الجيش الروسي في موقف صعبالمحك الرئيسي بالازمة هو موقف الجيش الروسي المنهك،
اذا رأيت انشقاقات على مستوى الوية. فعلى بوتين ومن معه السلام....
الشيشانيون وصلو روستوف
يعني هل تعتقد ان فيه عاقل يقبل ان تسقط دولة نووية عظمى في يد خريج سجون وزعيم عصابةاليست تصريحات اوردغان بدعم والوقوف مع بوتين ضد التمرد غريبة !!
كيف لثاني قوة في الناتو وبلد محسوب على الناتو ان يعلن دعمه لبوتن !!
كانه محظور ملف عضويته غير متاح@Ranger454
سمعت انه من حرش بينهم انت و المصاريف عليك و تمويل فاجنر من عندك
وانا سنه أشحدك تمويل ضريح و تقول دور مشروع غيره
لك في التدمير بس
العبادة وقضى الحوائج ونذور لا
ما بلومك الجوع بيعمل افعالهقرأتها كبسة رز في اول مرة
استغلال في محله للفرصة"فيلق المتطوعين الروس" المعارض: الجبهة تنهار والقوات الأوكرانية تتقدم باتجاه باخموت وزابوروجيا دون مقاومة
اتفقما حدث اليوم يثبت ان هناك عدة احتمالات منها صائبه ومنها لا ، الاولى هي ان ما حدث محاوله لاختلاق اعذار لسحب الجيش الروسي من اوكرانيا بحجة قتال قوات فاغنر و انهاء الحرب لتغطيه على فشلهم حتى يكون انسحابهم غير مهين..
الثانية ان فاغنر طفح الكيل لديها من فشل القيادات العسكريه الروسيه و التي تسببت بخسائر عسكريه باهضه وهدفهم الانتقام وفعل انقلاب للسيطره على روسيا وطرد بوتين وهذا اشبه بالمستحيل وقد يتحول الى حرب اهليه تؤدي الى انقسام روسيا وقد تجرها لحرب شامله تهدد دول المنطقه بسبب الاسلحه النوويه.