يقدمون عن بلدهم صورة مخجلة.. بقرة تريد مواقف مقابل الحلب. أعطي موقف وادخل احلب.
الزيارة تذكرني بزيارة بوكادوم التي تمت على عجل في 2019، بعد زيارة بوريطة الناجحة التي عبرت فيها صربيا عن دعمها للمغرب في الصحراء مقابل دعم صربيا في كوسوفو..
المغرب على الأقل وفي لمبادئه الديبلوماسية.. الدور والباقي على من يحارب الانفصال في كوسوفو ويدعمه في المغرب
تسما كوسوفو ضرك ماهيش تقرير مصير ولا كيفاه؟
اي وزير خارجية اجنبي يزوركم تقولون يدعم قضيتنا وحكمنا الذاتي ووو
في الاخير يتم تكذيبكم فقط يتغريدة