سفير اسرائيل : المغرب يحصل على قدرات باليستية من اسرائيل

[ATLAS PHOENIX]

و عليكم السلام، اذا دعتك الضرورة ان تأخذ منها المعرفة و العلم و السلاح الذي منعه عنك الاوربيون و الامريكان لسنوات، فذلك متفهم. ولكن ان نسلك مسلك

و عليكم السلام. إذا دعتك الضرورة لابرام اتفاقات تسليحية تنقل بها تكنولوجيا التسليح، في وقت منعه عنك الاوروبيون و الامريكان لسنوات، فذلك متفهم. ولكن ان نجعل منهم اخوانا و احباء، و ننسى او نتناسا ما يقوله القرآن فيهم، و ما يفعلون باخواننا في فلسطين، فهته ليست من شهامة المغاربة في شيء. المسلم لا يبني سعادته على تعاسة اخيه. هذا الامر ينطبق ايضا على عبيد الروس، الذين يصدعون رؤوسنا بالتطبيع، ويتناسون تطبيعهم مع الروس، اكبر من ذبح المسلمين على مر التاريخ. او يتناسون علاقتهم و تطبيعهم مع فرنسا قتلة جدودهم.

الفلسطيني في اسرائيل يعيش أفضل من الجزائري (لا يقوم بطوابير) و دخله الفردي أفضل من الجزائري و المغربي.

إسرائيل إلى جانب الإمارات العربية المتحدة (و دول الخليج ما عدا قطر) هم أقرب حلفائنا هذا هو الواقع.

 

[Der Blitzkrieg]

الفلسطيني في اسرائيل يعيش أفضل من الجزائري (لا يقوم بطوابير) و دخله الفردي أفضل من الجزائري و المغربي.

إسرائيل إلى جانب الإمارات العربية المتحدة (و دول الخليج ما عدا قطر) هم أقرب حلفائنا هذا هو الواقع.

أظن أمريكا أصبحت أقرب إلينا من دول الخليج... من قبل لم تكن صفقاتنا تمر في عهد الديمقراطيين لكن الآن تغير الوضع
التسليح الأمريكي الإسرائيلي لنا والاتفاقات طويلة الامد بيننا أظن ليست صدفة أظن أن هناك إرادة لجعل المغرب القوة الأولى في شمال وغرب إفريقيا ولاعب كبير في المتوسط ومضيق جبل طارق أما بالنسبة للدويلة التي بجانبنا الباليستي كافي يبولهم في السروال كلنا يعرف لماذا

دول الخليج نقطة قوة علاقتنا معهم هو دعمنا في الصحراء ونحن كذلك نقف معهم في مشاكلهم

 

[Slm91]

الفلسطيني في اسرائيل يعيش أفضل من الجزائري (لا يقوم بطوابير) و دخله الفردي أفضل من الجزائري و المغربي.

إسرائيل إلى جانب الإمارات العربية المتحدة (و دول الخليج ما عدا قطر) هم أقرب حلفائنا هذا هو الواقع.

الكرامة و الحرية اهم من المدخول و النقود. الفلسطيني يعيش في سجن كبير في غزة مهدد بالموت و القصف في اي حين، و معرض للقتل و هدم بيته في القدس و الضفة كل يوم. انا اتفهم علاقاتنا العسكرية مع اسرائيل لان الأعداء فرضوا علينا ذلك (بالنسبة لي كابرانات الجزائر، وهنا اتحدث عن النظام وليس الشعب، احقر من ان يكونوا خصم لنا، التاريخ اتبث ان خصمنا التاريخي هو اسبانيا. كلما قويت شوكة احد البلدين ذهب و احتل الآخر). هذا التعاون ساعدنا على ردم الهوة التي كانت خيالية بيننا و بينهم و بدأ يتحقق لنا بفضل هته الصفقات الأخيرة نوع من الردع الاستراتيجي، وان كان التفوق لازال بجانب الاسبان خصوصا في الجانب البحري. ولكن مالا اتفهمه هو هذا الارتماء و التمجيد لليهود و التعاطف معهم، و كأن اليهود يسلحوننا حبا فينا! اليهود عبر التاريخ، لا يعطون شيئا بدون مقابل، و لا ثقة فيهم هذا ما يجب على البعض تفهمه. مصلحتهم في تقويتنا عسكريا اذن حسنا فلنستغل الأمر، ولكن نبقاو على بال و نحطو كل واحد مقامو. اليهود كانوا يعيشون بيننا معززين مكرمين (تحت حكم السلاطين المغاربة، وكذلك في تقريبا كل الدول العربية). لدرجة انه بعد سقوط الاندلس و اقامة محاكم التفتيش، هربوا الى المغرب و البلدان الاسلامية عوض الذهاب مثلا الى فرنسا او اي دولة اوروبية، لانهم يعلمون اننا سنستقبلهم و نحسن معاملتهم و نتقاسم الارض معهم، فما كان جزاءنا كبلدان عربية؟ ما إن أعلن قيام الكيان في فلسطين في اربعينات القرن الماضي حتى هربوا من بلداننا، وخصوصا من المغرب الذي عاملهم كمواطني درجة اولى و رفض تسليمهم للنازيين، قلت هربوا من المغرب الذي كانوا يعيشون فيه في امن و امان، و فضلوا الذهاب الى فلسطين و حمل السلاح و تكوين عصابات قامت بعمليات ابادة في حق العرب. هل من يفعل ذلك، تأمنه ان لا يفعل الامر نفسه معك و ينقلب عليك؟ لا يجب ان نكون سذج. لنا مصلحة مشتركة و تهديدات تحيط بنا، فلنستغل ذلك، ولكن في نفس الوقت اطبق قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم او كما قال "لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين"