إنهم قادمون حافظوا على أطفالكم

المتابع الدقيق لحالة اليسار الذي يتبع للحزب الديموقراطي الأمريكي أنه انتقل من النقاش والتجاذب والبحث عن مبرر لرغباته، إلى الصدام بقسوة وخشونه مع معارضيه. وهذا الاصطدام سيتطور مع الوقت ليصبح رصاصا وأسلاكا شائكة وسجون وجيوش نظامية تحارب من يقول ربي الله من أي دين أو ملة.

لم يعودوا يهتمون الحقيقة بالنقاش. لأنهم يرون النقاش خطأ فيما يعتبر مسلمات حرية الخ.

لعنة الله عليهم واحد واحد.
كأن اليمين الغربي يحارب هذه الأفكار هم اساسا يقرون بأسسها فالأمر لا علاقة له باليسار بل هي إيديولوجية غربية تشكل اليمين واليسار ولكن اليسار أكثر تطرف فيها فقط
 
ينبغي لنا ان نعود للمصطلحات الحقيقية التي تكرهها النفس

اما

مثلي
مجتمع الميم


فهذه لاتعكس قباحة الموصوف


اما العائلة فهنالك امور تدمرها

لو ذكرناها ربما كنت انت اول من يصفني بالرجعي والمتخلف

لا هذي ولا هذي

مافيه الا مصطلحات شعبية يرفض نظام المنتدى كتابتها
هههههههههه
 
هذه القذارة تنطلق من نظرية الجندر

نظرية الجندر هي نظرية تدعي أن الهوية الجنسية لا تعتمد إطلاقاً على الجنس بالمعنى البيولوجي للمصطلح ولكن فقط على الأدوار الاجتماعية المنسوبة للأفراد عن طريق التعليم أو الثقافة ستكون الهوية الجنسية نتيجة بناء اجتماعي لن يكون مشروطًا على الإطلاق بالجنس البيولوجي يعني أن طفل يولد محايد جنسيا (بالمعنى الاجتماعي) إما أن يصبح رجل نتيجة تربية الرجولية أو امرأة نتيجة التربية الأنثوية
فالرجل والمرأة عندهم مجرد بناء ثقافي وليس فطرة يولد بها الإنسان

لهذا يجوز عندهم كون طفل/ رجل متكامل رجولة جسديا إمرأة والعكس صحيح لهذا يدعمون التحول الجنسي لأنه في دعواهم هذا يساعد هؤلاء على امتلك جنسهم البيولوجي متوافق مع نوعهم الاجتماعي
 
كأن اليمين الغربي يحارب هذه الأفكار هم اساسا يقرون بأسسها فالأمر لا علاقة له باليسار بل هي إيديولوجية غربية تشكل اليمين واليسار ولكن اليسار أكثر تطرف فيها فقط
هذا هراء مع إحتراماتي لك.

لو تدخل موقع 4chan اليميني سوف ترى ألاف من المنشورات المعادية للشذوذ و المثلية مع العلم أن أن المثلية هي في الأصل فكر يساري و اليمين هو أصلا ضمن المحافظين المسيحيين فهناك فرق بين الإثنين. و المثلية ليست إديولوجية غربية بل شهوة غير فطرية سببها عدم رغبة الرجال للنساء و التي تضرب بقوانين الطبيعة.
 
هذا هراء مع إحتراماتي لك.

لو تدخل موقع 4chan اليميني سوف ترى ألاف من المنشورات المعادية للشذوذ و المثلية مع العلم أن أن المثلية هي في الأصل فكر يساري و اليمين هو أصلا ضمن المحافظين المسيحيين فهناك فرق بين الإثنين. و المثلية ليست إديولوجية غربية بل شهوة غير فطرية سببها عدم رغبة الرجال للنساء و التي تضرب بقوانين الطبيعة.
Faggots= شواذ باللغة الإنجليزية.

Screenshot_20230604_185201_Chrome.jpg
 
بما أنه تم فتح موضوع عن هذا الموضوع. السؤال هو لماذا كل هذا الدعم المفاجئ للدعوة إلى اللواط ؟

سأحاول أن أضع ربط لهذا الموضوع ولعل بقية الأعضاء يثرون الإجابة:

- سأبدأ بما يمكن أن أجده في أسباب فعل قوم لوط. ورد في بعض الإسرائيليات أن السبب ابتداءا يرجع إلى مخافة الفقر وقد قال لهم إبليس "فإذا فعلتم ذلك (أي اللواط) لم تقحطوا" رابط
- الموضوع أكبر من أن يتعلق بأمريكا، فجميع الدول الغربية تقبل عليه وبالتالي ليس شأنا داخليا أمريكا فقط
- الغرب يبحث عن المليار الذهبية ويحاول إغراق العالم في حروب جديدة بنكهة عصرية:
- حروب وكالات
- أمراض وجوائح
- تشريع الإجهاض (40 مليون قتلوا في أمريكا لوحدها) وإباحة الزنا ومحاولة ردم الأسر والاكتفاء بنهج الدولة في تربية الأطفال في المدارس
- والآن شذوذ
- وسيتبعه تشريع المخدرات على درجات
ربما الموضوع محاولة قتل الإنسان، من يموت بالمخدرات أو الشذوذ فلا مكان له في المليار الذهبية
- في السابق الغرب بسط سيطرته على الكوكب لبراعته في العلوم التطبيقية فابتكر السلاح وغزا العالم شرقا وغربا، الآن بقية العالم بدأت بالابتكار ومسابقة الغرب. العدد السكاني ليس في صالح الغرب وحتى محاولة استخدام الذكاء الاصطناعي لردم الهوة البشرية قد لا تحقق المطلوب.

في نظري ما يجري حاليا في الغرب في الدفع الشديد للواط هو محاولة استيعاب النتائج العكسية لحركة الشذوذ هذه وتضبيط المؤسسات الداخلية ليتمكنوا من السيطرة عليها عند اللزوم لكي لا تخرج من إرادتهم فالموضوع أيدلوجي ووباء ثقافي قد لا يمكن السيطرة عليه فينهي على الغرب برمته. ثم بعد ذلك الدفع بالقوة الجبرية لبقية العالم ليتبعهم

يشابهون في ما يقومون به ما فعلوا بالديمقراطية فقد احتاجوا لأكثر من 70 عام ليتقنوا فنها فحتى لو قالوا الحكم للشعب فهم يقومون بغسل أدمغة الشعب ليحكم من يريدون (الدول العميقة في الغرب)، ثم بعد ذلك يجبرون العالم بالأخذ بالديمقراطية بسرع ومن دون وقت كافي ليتمكنوا من تركيع الشعوب الأخرى وأوكرانيا وشرق أوروبا خير مثال

نفس النهج يقومون به في موضوع المناخ، يجهزون أنفسهم ومؤسساتهم ثم بعد ذلك بالسكين على بقية الأمم من دون أعطائهم وقت
 
هذه القذارة تنطلق من نظرية الجندر

نظرية الجندر هي نظرية تدعي أن الهوية الجنسية لا تعتمد إطلاقاً على الجنس بالمعنى البيولوجي للمصطلح ولكن فقط على الأدوار الاجتماعية المنسوبة للأفراد عن طريق التعليم أو الثقافة ستكون الهوية الجنسية نتيجة بناء اجتماعي لن يكون مشروطًا على الإطلاق بالجنس البيولوجي يعني أن طفل يولد محايد جنسيا (بالمعنى الاجتماعي) إما أن يصبح رجل نتيجة تربية الرجولية أو امرأة نتيجة التربية الأنثوية
فالرجل والمرأة عندهم مجرد بناء ثقافي وليس فطرة يولد بها الإنسان

لهذا يجوز عندهم كون طفل/ رجل متكامل رجولة جسديا إمرأة والعكس صحيح لهذا يدعمون التحول الجنسي لأنه في دعواهم هذا يساعد هؤلاء على امتلك جنسهم البيولوجي متوافق مع نوعهم الاجتماعي
الاصل الفلسفي لنظرية
يعود الاصل نظرية الجندر إلى الفلسفة الوجودية التي تقول أن الوجود يسبق الماهية وأن الإنسان صاحب إرادة حرة مطلقة يستطيع من خلالها اختيار ماهيته كما يريد ولهذا قالت النسوية الوجودية سيمون دو بوفوار "لا تولد المرأة إمرأة، بل تصبح كذلك"

الاصل الأكاديمي لنطرية
اول من سيلتفت لها من الأكاديميين كان البروفيسور النيوزيلاندي "جون موني" وهو مختص نفسي وجنسي وهو أيضاً أول من صاغ مفهوم "الدور الجنسوي"
وسيحاول أن يثبت أن الأدوار الجنسية هي مجرد بناء اجتماعي، وأن الرجل والمرأة لا يولدان كذلك، استغل حالة الطفل David Reimer ليثبت وجهة نظره. الطفل David تعرض وهو رضيع لخطأ طبي أدى إلى استئصال عضوه الذكري، فكانت نصيحة "موني" لأهله بأن تتم تربيته كـ فتاة. وفعلاً عاش الطفل كذلك تحت متابعة "موني" وحمل اسم Brenda، لكن الطفل أظهر في سن 11 رفضه التام لأن يكون فتاة وأصر على أن يكون صبي برغم جهله بما حصل له، وعاش حياته في صراع إلى أن انتحر في سن 38. رغم معاناة هذا صبي ولكن نظرية الجندر توسعت أكثر بعد "موني" وأصبحت تملك فرعا جامعي خاصاً بها يدعى بـ "دراسات الجندر"

أصل السياسي لنظرية الجندر:

أيديولوجيا الجندر وصلت إلى الحكم في بعض الدول خلال السبعينات وخاصةً الدول الأسكندنافية، وبالتحديد السويد التي تعتبر جنة الجندر، لكن على مستوى العالم يمكن القول بأن دراسات الجندر أصبحت قضية عالمية منذ أن طرحت لأول مرة في مؤتمر نيروبي سنة 1985، ثم وصلت إلى الحكم فعلياً وأصبحت قانون دولي في مؤتمر بكين سنة 1995 أو ما يعرف أيضاً بـ "مؤتمر المرأة الرابع" أين تم تبني معاهدة تضمنت صراحةً لأول مرة لفظ «Gender». وبالتالي كل الحكومات التي وقعت على المعاهدة ملزمة بتطبيق ما توصي به دراسات الجندر على الأقل بالقدر الذي تستطيع حسب البيئة الاجتماعية للبلد، الجرعة المقبولة في السويد لن تكون طبعًا هي نفسها الجرعة المقبولة في مصر أو المغرب أو الهند.
 
الواعي لن يسقط في هذا الفخ
 
رأيي الشخصي : إذا كانت لهم الأسبقية و يعتبرون في نفس اللائحة مع المرضى و الشيوخ ، إعتبرهم معاقين نفسيين و جسديين​
كان يصنف تحت الامراض النفسيه لحد ال DSM اربعه. بعدها تدخل كلنتون بضغط من اللوبي الملون و حذفوها.

حاليا لا تعد مرض نفسي ( رغم انها مستوفه الشروط طبيا ) و كل هذا بتدخل سياسي 🤷‍♂️
 
هذا هراء مع إحتراماتي لك.

لو تدخل موقع 4chan اليميني سوف ترى ألاف من المنشورات المعادية للشذوذ و المثلية مع العلم أن أن المثلية هي في الأصل فكر يساري و اليمين هو أصلا ضمن المحافظين المسيحيين فهناك فرق بين الإثنين. و المثلية ليست إديولوجية غربية بل شهوة غير فطرية سببها عدم رغبة الرجال للنساء و التي تضرب بقوانين الطبيعة.
انا لا أقول لك أن كل الغربيين يؤكيدون الشذوذ ولكن أغلبهم كذلك والخلاف هو في هل يحق لهم زواج أم لا؟ هل يحق لهم دعوة للشذوذ أم لا؟ هل يحق لهم دعوة لتحول الجنسي أم لا؟

ولكن أغلبهم متفقون يمين ويسار على أن الشذوذ شيء طبيعي ويجب محاربة تجريمه وعدم ممارسة أي شكل من أشكال تميز ضدهم وهذا رأي ترامب في الموضوع


وهناك أحزاب يمينية يوجد ضمن قادتها شواذ جنسيا

نعم هي شهوة ولكنه مدعوم بإيديولوجيا
 
الاصل الفلسفي لنظرية
يعود الاصل نظرية الجندر إلى الفلسفة الوجودية التي تقول أن الوجود يسبق الماهية وأن الإنسان صاحب إرادة حرة مطلقة يستطيع من خلالها اختيار ماهيته كما يريد ولهذا قالت النسوية الوجودية سيمون دو بوفوار "لا تولد المرأة إمرأة، بل تصبح كذلك"

الاصل الأكاديمي لنطرية
اول من سيلتفت لها من الأكاديميين كان البروفيسور النيوزيلاندي "جون موني" وهو مختص نفسي وجنسي وهو أيضاً أول من صاغ مفهوم "الدور الجنسوي"
وسيحاول أن يثبت أن الأدوار الجنسية هي مجرد بناء اجتماعي، وأن الرجل والمرأة لا يولدان كذلك، استغل حالة الطفل David Reimer ليثبت وجهة نظره. الطفل David تعرض وهو رضيع لخطأ طبي أدى إلى استئصال عضوه الذكري، فكانت نصيحة "موني" لأهله بأن تتم تربيته كـ فتاة. وفعلاً عاش الطفل كذلك تحت متابعة "موني" وحمل اسم Brenda، لكن الطفل أظهر في سن 11 رفضه التام لأن يكون فتاة وأصر على أن يكون صبي برغم جهله بما حصل له، وعاش حياته في صراع إلى أن انتحر في سن 38. رغم معاناة هذا صبي ولكن نظرية الجندر توسعت أكثر بعد "موني" وأصبحت تملك فرعا جامعي خاصاً بها يدعى بـ "دراسات الجندر"

أصل السياسي لنظرية الجندر:

أيديولوجيا الجندر وصلت إلى الحكم في بعض الدول خلال السبعينات وخاصةً الدول الأسكندنافية، وبالتحديد السويد التي تعتبر جنة الجندر، لكن على مستوى العالم يمكن القول بأن دراسات الجندر أصبحت قضية عالمية منذ أن طرحت لأول مرة في مؤتمر نيروبي سنة 1985، ثم وصلت إلى الحكم فعلياً وأصبحت قانون دولي في مؤتمر بكين سنة 1995 أو ما يعرف أيضاً بـ "مؤتمر المرأة الرابع" أين تم تبني معاهدة تضمنت صراحةً لأول مرة لفظ «Gender». وبالتالي كل الحكومات التي وقعت على المعاهدة ملزمة بتطبيق ما توصي به دراسات الجندر على الأقل بالقدر الذي تستطيع حسب البيئة الاجتماعية للبلد، الجرعة المقبولة في السويد لن تكون طبعًا هي نفسها الجرعة المقبولة في مصر أو المغرب أو الهند.
وهذا الأيديولوجيا تروج في مدارسنا في دول العربية والإسلامية
 
كان يصنف تحت الامراض النفسيه لحد ال DSM اربعه. بعدها تدخل كلنتون بضغط من اللوبي الملون و حذفوها.

حاليا لا تعد مرض نفسي ( رغم انها مستوفه الشروط طبيا ) و كل هذا بتدخل سياسي 🤷‍♂️
المهم أنا عندي تبقى مرض نفسي و إضطراب خلقي
 
ملاحظ الغرب اليوم يرى نفسه أنه امتداد لليونان القديم وفي اليونان كان الشذوذ شيء طبيعي ولهذا هم يرونه جزء من حضارتهم
 
انا لا أقول لك أن كل الغربيين يؤكيدون الشذوذ ولكن أغلبهم كذلك والخلاف هو في هل يحق لهم زواج أم لا؟ هل يحق لهم دعوة للشذوذ أم لا؟ هل يحق لهم دعوة لتحول الجنسي أم لا؟

ولكن أغلبهم متفقون يمين ويسار على أن الشذوذ شيء طبيعي ويجب محاربة تجريمه وعدم ممارسة أي شكل من أشكال تميز ضدهم وهذا رأي ترامب في الموضوع


وهناك أحزاب يمينية يوجد ضمن قادتها شواذ جنسيا

نعم هي شهوة ولكنه مدعوم بإيديولوجيا
هناك فرق كبير.

الحرية الشخصية في امريكا مكفولة حسب الدستور الأمريكي و من واجب الرئيس الامريكي دعم هذا تطبيقا للقرارات الدستورية.

ولكن تسويق المثلية الجنسية كمشروع للدولة وكمشروع لوزارة الخارجية وكمناهج للقوات المسلحة وكأجندة للمنظمات الأمريكية غير الربحية ليس سياسة ترامب أو حزبه بل سياسة الدموقراطيين و اليساريين.

من قام بإقرار زواج المثليين ؟ نعم أوباما و الحزب الديموقارطي سنة 2015.

من رفع تجريم العلاقات المحرمة مع المثليين في الستينات ؟ نعم الرئيس كانيدي و الديموقراطيين في الستينات.

من هو الذي دعم الثورة الجنسية التي بها لم تدع أي طبوهات في المجتمع الأمريكي؟ نعم الديموقراطيين مجددا.



لذلك نستنتج أن الديمقراطيين أولا و أخيرا هم من يمثلون الشواذ و المثليين و ليس مثل ما تتصور، و أصلا لو دخلت فقط موقع Reddit الذي فيه أنصار للشواذ و المثليين سوف ترى معارضتهم الشديدة لترامب بوصفه للنازي و الفاشي.
 
بما أنه تم فتح موضوع عن هذا الموضوع. السؤال هو لماذا كل هذا الدعم المفاجئ للدعوة إلى اللواط ؟

سأحاول أن أضع ربط لهذا الموضوع ولعل بقية الأعضاء يثرون الإجابة:

- سأبدأ بما يمكن أن أجده في أسباب فعل قوم لوط. ورد في بعض الإسرائيليات أن السبب ابتداءا يرجع إلى مخافة الفقر وقد قال لهم إبليس "فإذا فعلتم ذلك (أي اللواط) لم تقحطوا" رابط
- الموضوع أكبر من أن يتعلق بأمريكا، فجميع الدول الغربية تقبل عليه وبالتالي ليس شأنا داخليا أمريكا فقط
- الغرب يبحث عن المليار الذهبية ويحاول إغراق العالم في حروب جديدة بنكهة عصرية:
- حروب وكالات
- أمراض وجوائح
- تشريع الإجهاض (40 مليون قتلوا في أمريكا لوحدها) وإباحة الزنا ومحاولة ردم الأسر والاكتفاء بنهج الدولة في تربية الأطفال في المدارس
- والآن شذوذ
- وسيتبعه تشريع المخدرات على درجات
ربما الموضوع محاولة قتل الإنسان، من يموت بالمخدرات أو الشذوذ فلا مكان له في المليار الذهبية
- في السابق الغرب بسط سيطرته على الكوكب لبراعته في العلوم التطبيقية فابتكر السلاح وغزا العالم شرقا وغربا، الآن بقية العالم بدأت بالابتكار ومسابقة الغرب. العدد السكاني ليس في صالح الغرب وحتى محاولة استخدام الذكاء الاصطناعي لردم الهوة البشرية قد لا تحقق المطلوب.

في نظري ما يجري حاليا في الغرب في الدفع الشديد للواط هو محاولة استيعاب النتائج العكسية لحركة الشذوذ هذه وتضبيط المؤسسات الداخلية ليتمكنوا من السيطرة عليها عند اللزوم لكي لا تخرج من إرادتهم فالموضوع أيدلوجي ووباء ثقافي قد لا يمكن السيطرة عليه فينهي على الغرب برمته. ثم بعد ذلك الدفع بالقوة الجبرية لبقية العالم ليتبعهم

يشابهون في ما يقومون به ما فعلوا بالديمقراطية فقد احتاجوا لأكثر من 70 عام ليتقنوا فنها فحتى لو قالوا الحكم للشعب فهم يقومون بغسل أدمغة الشعب ليحكم من يريدون (الدول العميقة في الغرب)، ثم بعد ذلك يجبرون العالم بالأخذ بالديمقراطية بسرع ومن دون وقت كافي ليتمكنوا من تركيع الشعوب الأخرى وأوكرانيا وشرق أوروبا خير مثال

نفس النهج يقومون به في موضوع المناخ، يجهزون أنفسهم ومؤسساتهم ثم بعد ذلك بالسكين على بقية الأمم من دون أعطائهم وقت
تصدق اتمنى لو كان هذا حقيقه, على الاقل فيه واحد "عاقل" يتحكم بخيوط الدمى ( شرير ابن كلب لا خلاف, بس على الاقل عاقل ).

عندي قناعة ان الموضوع ككل امور البشر ماشي بالبركه و حكم غوغاء.

الموضوع قديم, من عهد الملعون هذا عليه من الله ما يستحق 👇
Michel_Foucault_1974_Brasil.jpg


يساري ( و شاذ بالمناسبه مات بالايدز ) ككل اليساريين الي اصيبوا باحباط من فشل المشروع الشيوعي. طلع علينا بفتكته ان كل شيء خاضع لمفهوم شخصي و ما فيه حقيقيه موضوعيه - ما بعد الحداثه - و يجب ان ندمر كل سرديه كبرى. و بعباطه لا تستغرب من اليساريين ربطها بمفاهيم ماركسيه ( الي هي سردية كبرى للمفارقه ) و اشياء مثل التسلط الذكوري على التاريخ و تجريم اي تراتبية سلطوية مهما كان شكلها.

فلسفة في اصلها عدميه, تدمر دون ان تكلف نفسها بالبناء.

تقلف هذه السفسطة كل هامل يدور على قضيه. برفسور انسانيات في برجه العاجي, نسوية ناقمة مر عليها قطار كامل في شبابها و لما عجّزت لم يعد احد يطري جمالها و بدون اولاد او عائلة, موظف في برجر كنج يتقاضى الحد الادنى للاجور و لا مستقبل امامه الخ الخ

ككل مصائب البشر هي هستيريا الجموع. لا اعتقد انه يصح التسليم للناس هذه بعبقرية سبق الاصرار و الترصد.
 

أنصح بمتابعة الحلقات الباقية للدكتور اياد قنيبي عن هذا الموضوع وعن الجندر فهي غنية بمعلومات صادمة لا يعلمها اكثر الناس ومتعوب عليها فعلا
حقيقة الخطر عظيم ودولنا ليست بعيدة عنه
 
ملاحظ الغرب اليوم يرى نفسه أنه امتداد لليونان القديم وفي اليونان كان الشذوذ شيء طبيعي ولهذا هم يرونه جزء من حضارتهم
مش بس اليونان.

لا احبذ هذه الجدليه, لانك تترك مرماك فاضي. في كل مجتمع بشري الشذوذ موجود.

الافضل ان تدخل من باب ان العائلة التقليديه قيمه بحد ذاتها. و يجب ان يشرع لخدمتها. بكذا الكل معك.
 
هناك فرق كبير.

الحرية الشخصية في امريكا مكفولة حسب الدستور الأمريكي و من واجب الرئيس الامريكي دعم هذا تطبيقا للقرارات الدستورية.

ولكن تسويق المثلية الجنسية كمشروع للدولة وكمشروع لوزارة الخارجية وكمناهج للقوات المسلحة وكأجندة للمنظمات الأمريكية غير الربحية ليس سياسة ترامب أو حزبه بل سياسة الدموقراطيين و اليساريين.

من قام بإقرار زواج المثليين ؟ نعم أوباما و الحزب الديموقارطي سنة 2015.

من رفع تجريم العلاقات المحرمة مع المثليين في الستينات ؟ نعم الرئيس كانيدي و الديموقراطيين في الستينات.

من هو الذي دعم الثورة الجنسية التي بها لم تدع أي طبوهات في المجتمع الأمريكي؟ نعم الديموقراطيين مجددا.



لذلك نستنتج أن الديمقراطيين أولا و أخيرا هم من يمثلون الشواذ و المثليين و ليس مثل ما تتصور، و أصلا لو دخلت فقط موقع Reddit الذي فيه أنصار للشواذ و المثليين سوف ترى معارضتهم الشديدة لترامب بوصفه للنازي و الفاشي.
ترامب لم يدعوا إلى مكافحة تميز ضد شواذ في امريكا بل في العالم وطلب ضغط على دول الرافضة لشذوذ من أجل قبوله

هل الحزب الجمهوري يعارض حرية ممارسة الشذوذ؟ لا
هل الحزب الجمهوري يدعو إلى مكافحة كافة أشكال التمييز ضد الشواذ؟ نعم
هل الحزب الجمهوري يرفض نبذ المتحولين جنسيا ويعتبرهم مشوهين؟ لا

الجمهوريين يرفضون فرض تحول الجنسي على مجتمع ولا ينبذون المتحولين ويرفضون ترويج للشذوذ للأطفال ولكنهم يدعمونهم ويعتبرونهم شيء طبيعي

أما اليسار فهم يعبرون كل من يخالفهم نازي وفاشي
 
عودة
أعلى