لا أعتقد أن طالبان ند للدولة الصفوية يا ترى ماهي أثقل الأسلحة الموجودة لدى طالبان؟
ليس لديهم سوى هذه الأسلحة التي استولوا عليها من الجيش الافغاني السابق
لديهم فقط عقيدة وتدريب قوي على حرب العصابات وخبرة 20 سنة من قتال امريكا وحلف الناتو
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لا أعتقد أن طالبان ند للدولة الصفوية يا ترى ماهي أثقل الأسلحة الموجودة لدى طالبان؟
نقطة ضعفهمليس لديهم سوى هذه الأسلحة التي استولوا عليها من الجيش الافغاني السابق
لديهم فقط عقيدة وتدريب قوي على حرب العصابات وخبرة 20 سنة من قتال امريكا وحلف الناتو
مشاهدة المرفق 586274
لا أعتقد أن طالبان ند للدولة الصفوية يا ترى ماهي أثقل الأسلحة الموجودة لدى طالبان؟
22 الف هامفي!
الأرقام من التايمز البريطانية ومكتب الGAO (جهة حكومية امريكية)22 الف هامفي!
أرقام مبالغ فيها
لاتلوم هولاء الجميع وبالاخص العرب السنة في الشرق الاوسط فهم يقتلون منذ ان ارتكب اللعين الاحمق اسامه بن لادين حماقته وضرب برجين التجارة ليفتح الجحيم على هولاء الناس احمق اخر وهو بوش الابن وكانت امريكا تستخدم ايران وايران تستخدم امريكا واسقطت امريكا نظامين هي الاشد على ايران وهو نظام صدام ونظام طالبان بالمقابل ايران ارتكبت المذابح ضد العرب السنة حصرا في العراق وسوريا واليمن بتواطئ امريكي . واكبر دليل على ذلك امريكا نفسها التي اسقطت البعث العراقي امتنعت عن اسقاط البعث السوري ومنعت تسليح المعارضة السورية واختبأت خلف الفيتو الروسي وهذا ماقاله وزير الخارجية الروسي عن ان امريكا تختبي خلف الفيتو الروسي في الوقت الذي لم يمر شهر على الثورة الليبية وتدخلت امريكا والناتو واتهموا معمر القذافي بانه مجرم حرب ولكنهم لم يتهموا بشار الاسد بذلك وايضا اتهموا بوتين بانه مجرم حرب لانه اجتاح دولة اخرى . اذا لم ترى التواطى الامريكي الايراني منذ عام ٢٠٠١ فانت اعمى . متى بدات امريكا تحارب ايران عندما تجاوزت الخطوط الحمراء وهو السلاح النوويو فجأة اصبح الجميع في تويتر يدعم طالبان حتى حسابات غربية
همممم
ادعم من تريد لكن اوضح ان المواقف بسرعة تغيرتماذا هل تريدنا أن ندعم الدولة الصفوية المارقة ضد إخواننا السنة
عشان في اقرب فرصه يستخدمونه ضدك او يوصلونه لمن يقوم بذلك بدل عنهم.. ابعد عن الداب وشجرتهي رب نعطيهم تاو مثل ما اعطينا السواريا