فيك شي بشار وطائفته علوية مايحتاج اشوفه يصلي
هل شفته يوم ينكر انه علوي وبعدين الحديث ليس على اطلاقه فماتقدر تحسب واحد يصلي جهة مكة وينكر بعض القرآن وصحيح السنة مسلم مثل الرافضة
وبعدين النصيرية قوم الجحش لايصلون صلاتنا وينكرون الحج والصيام وخذ الكبيرة يؤلهون على كما فعلت النصارى بعيسى عليه السلام
فتعلم في العقيدة وإسال اهل العلم
islamqa.info
هل تفهم كلامك جيداً ؟!
أولاً أنت أخطأت بمغالطة منطقية إسمها مغالطة رجل القش
فالروافض كفار فعلاً ، و لكن ما علاقة بشار بكفر الروافض ؟
يجب لتكفير بشار أن تثبت انه رافضى لا يصلى مثل عامة المسلمين و لا يتوجه لقبلتهم و لا يؤمن بعصمة القرآن
و هذا ما لم تثبته
و لا تنسى انه مات الآلاف البشر فى سوريا على مثل هذه الضلالات التى فى رأس الكثير
ثانياً النصارى يدعون نفس إدعاءك حيث يقولون ان المسيح لم ينفى انه إله و بالتالى هو إله وفق إيمانهم الأعمى
معنى الكلام أنه وفق كلامك طالما أن بشار لم ينفى انه كائن فضائى فهو بالتأكيد كائن فضائى و هذه مغالطة
نحن نحكم على الأشخاص من خلال من وصفوا أنفسهم به فى كلامهم و أفعالهم و ليس ما لم ينفوه عن انفسهم
و بالتالى عدم تنكر بشار لإتهامه بانه علوى لا يؤخذ به و لا يكفى لتكفيره
- يقول الله تعالى : "
وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا ۖ فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَىٰ فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّىٰ تَفِيءَ إِلَىٰ أَمْرِ اللَّهِ ۚ فَإِن فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا ۖ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ "
---->>> أى أن الطوائف المتحاربة لا تخرج من ملة الإسلام طالما أنها لم تكفر
- ثانياً لا يجوز لك تكفير من تشاء حيث أن الحديث واضح --->>> عن أبي ذَرٍّ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّه سَمِعَ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ :
"
لا يَرمي رجُلٌ رجُلًا بالفُسوقِ، ولا يَرميه بالكُفرِ، إلَّا ارتَدَّتْ عليه، إنْ لم يكنْ صاحِبُه كذلك "
هل تتحمل ان تكون انت الكافر إن لم يكن بشار هو الكافر ؟!!!
- لا يجوز الخروج على الحاكم و إن لم تعجبك سياسته فعليك تغييره وفق ما تم توافق البشر عليه من إنتخابات
أما الخروج بالسلاح على الحاكم فهو سيؤدى إلى تفتيت الأمة و يودى بصاحبها إلى النار حيث عن أبى موسى الأشعرى أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : "
من حملَ علينا السِّلاحَ فليسَ منَّا "
و الجيش و الدولة هى فقط المخولة بحمل السلاح بالرخصة التى تعارف عليه الناس
أما الإرهابيين أو المعارضة أو الخوارج أو كل من لا يعجبه رئيسه فلا يحق له حمل السلاح
1 - عن أم سلمة رضى الله تعالى عنها قالت إن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : "
إنه يُستعمل عليكم أمراء ، فتعرفون و تنكرون ، فمن كره فقد برئ و من أنكر فقد سلم ، و لكن من رضى و تابع ، قالوا : أفلا نقاتلهم قال : لا ما صلوا "
2 - عن بن عباس رضى الله تعالى عنهما أن النبى صلى الله عليه و سلم قال : "
من رأى من أميره شيئًا يكرهه فليصبر فإنه من فارق الجماعة شبراً فمات ، مات ميتة جاهلية "
3 - عن عوف بن مالك الأشجعى رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال "
خيار أئمتكم الذين تحبونهم و يحبونكم ، و تصلون عليهم و يصلون عليكم ، و شرار أئمتكم الذين تبغضونهم و يبغضونكم ، و تلعنونهم و يلعنونكم ، قلنا يا رسول الله أفلا ننابذهم ؟ قال : لا ما أقاموا فيكم الصلاة ، ألا من ولى عليه وال فرآه يأتى شيئًا من معصية الله فليكره ما يأتى من معصية الله ، ولا ينزعن يداً من طاعة "
4 - عن حذيفة أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : "
يكون بعدى أئمة لا يهتدون بهديى و لا يستنون بسنتى ، و سيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين فى جثمان إنس ، قلت : كيف أصنع يا رسول الله إن أدركت ذلك ؟
قال : تسمع و تطيع و إن ضرب ظهرك و أخذ مالك فاسمع و أطع "
5 - عن أبى هريرة أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : "
من أطاعنى فقد أطاع الله و من عصانى فقد عصى الله و من يُطع الأمير فقد أطاعنى و من يعص الأمير فقد عصانى و إنما الإمام جُنة يُقاتَلُ من ورائه و يُتقى به فإن أمر بتقوى الله و عدل فإن له بذلك أجراً و إن قال بغيره فإن عليه منه"
------->>> أرجو أن يكون ردك موزون و مدعم بالحكمة من خلال القرآن و السنة النبوية و جزاك الله خيراً