تمت تعاون وثيق مغربي سعودي لفرملة الانتشار الشيعي في افريقيا
حرب لايعلمها الا الله تنفذها المخابرات المغربية السعودية الاسرائيلية بدعم أمريكي لتجفيف منابع أموال حزب الله في أفريقيا.
على عكس ما يعتقده الغالبية هنا باقتصار تواجد نشاطات الحزب في الشرق الأوسط فعلى العكس نشاط الحزب قوي جدا في الدول الأفريقية.
سبق وتسربت معلومات حول طلب أبوظبي من المغرب مشاركة بياناته حول نشاط أعضاء الحزب في افريقيا مقابل تمويل سخي للادارة العامة للدراسات و المستندات (المخابرات العسكرية الخارجية) الشيئ الذي رفضه المسؤولون المغاربة.
نشاط الحزب يشمل تمويل الميليشيات الحليفة و الحركات الشيعية او المستفيدة من الشيعة اضافة الى تجارة الالماس و علاقات متشعبة تمتد من افريقيا الى امريكا الجنوبية.
افريقيا ستكون مسرح الأحداث التالي بعد الشرق الاوسط و الجولات المكوكية لمسؤولي الامن والمخابرات الاجانب للمغرب غير بعيدة عنا.
وتوغل فاغنر مقابل الانسحاب الفرنسي عقد الأمور أكثر.
الضربات في السودان لها علاقة بتجفيف منابع الذهب الروسي هناك.
كما قلت المسرح الأفريقي قادم وبقوة