ما هو الإرهاب ؟
للإرهاب مفهومان هما:-
الأول/ هو محاولة هدم القيم الأخلاقية والدينية الإسلامية ونشر الفساد والظلال بين الناس.
الثاني/ هو محاولة تحريض شباب مسلم من قبل أناس يدعون الإسلام واقتناص أخطائهم لهدف إغوائهم وتظليلهم عن الحق.
- ما هي أهداف الإرهاب ؟
إن من الأمور التي يهدف لها الإرهاب نشر الفساد وإظلال الأمة عن الطريق الحق وتفكيكها وهدم الدين الإسلامي وتفكيك شمل المسلمين واستغلال ضعاف الإيمان لمخططاتهم التفجيرية الظالة وهتك الأنفس المسلمة والمعاهدة التي حرم قتلها لقول النبي صلى الله عليه وسلم (( من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة )).ولعل هذا الدليل كافٍ لتحريم مثل هذه الأعمال التخريبية فمن قتل المعاهد لم يرح رائحة الجنة فما بالك بالذي يقتل مسلماً آمناً في بيته من المؤكد أن عقابه كبير جداً وطامة كبرى فعليك أيها المسلم أن تنتبه لمثل هذه الأمور و ألا تنقاد
لأقوال مثل هؤلاء المختبئين خلف قناع الإسلام وما هم بمسلمين يلتبسون جرماً ليلبسوا قناع مسلم داعية للخير وللشهادة وما هو إلا داعية للظلالة والنار وليس للشهادة بل ومرشد لطريق الإنحراف و الخسارة لا طريق الهداية والفائدة فعلينا أن نتعاون على أن تكون كلمة الإسلام هي السائدة ولنتعاون على هدم الأفكار الهدامة الفاسدة.
1
- ما هي أضرار الإرهاب على الفرد والمجتمع ؟
الإرهاب ظاهرة انتشرة بين المسلمين وخصوصاً ضعاف الإيمان منهم وصغار السن ولعل من أضرار الإرهاب على الفرد أنه يقوده للنار وهو خالد مخلد فيها لأنه قتل نفسه ونفس غيره ولعل هذا من أعظم الأضرار وأما الضرر الثاني فهو قتل الشفقة والرحمة المغروزة في قلب المسلم ليصبح وحشاً كاسرا لا تعرف الرحمة إلى قلبه طريقاً أو درب وأما الضرر الثالث انجرافه وانقياده نحو أي شيء فاسد دون أي تفكير أو طرح رأي فيصبح الإنسان كالإمعة ينقاد لأي شيء ومع أي شخص وهذا غير صحيح على الإطلاق فعليك آية المسلم أن تتخذ قرارك السليم وتبتعد ابتعاداً كلياً عن هؤلاء المجرمين وأفكارهم الخبيثة.
وأما أضراره على المجتمع فإنه يفككه ويشرد وييتم الأطفال ويهدف لقتل الأبرياء دون أدنى سبب يستوجب قتلهم وهذا إن دل فإنما يدل على كذبهم وإبطانهم للكفر والحقد على الإسلام والمسلمين وعلى الدين وأهله.
2
-
-
-
- من هم رؤوس الإرهاب ؟
كُلَّمَآ أَوْقَدُواْ نَاراً لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً
مما لا شك فيه ولا جدال أن اليهود هم رؤوس فساد وخراب وما من مصيبة تحدث على وجه المعمورة إلا كان لليهود يد فيها لأنهم أكثر خلق الله حقداً على الإسلام والمسلمين فهؤلاء اليهود أخذوا ضعاف الإسلام و اختبئوا لهم خلف قناع الدين وأقنعوهم واشتروهم بثمن بخس فجعلوا لهم أفاعي يرتدون رداء الإسلام ويعيشون بينهم لنشر أفكارهم الفاسدة ومخططاتهم القذرة لاقتناص أخطاء الشباب ليستغلوهم في عملياتهم التفجيرية والتكفيرية للمؤمنين الصالحين وعلى المعاهدين المسالمين الذين لم يعتدوا عليهم ولم يضروهم بشيئ بل أحسنوا إليهم فردوا الإحسان بالكفر والطغيان
والإعتداء الغاشم بدافع والظلال عن الحق.
3
- ما سبب ظلال واحتضانهم للإرهاب والفساد ؟
لعل من أهم الأسباب ضعف الوازع الديني والبعد الكلي عن الدين ونسيان أو تجاهل ذكر الله وبغض المسلمين أو فهموا هذه الآية فهم خاطئ وهي قول الله تعالى { واقتلوهم حيث ثقفتموهم } فالبعض يفهم هذه الآية فهماً بعيداً كل البعد عن معناها الحقيقي ولا يعلم أن هناك آية يقول فيها سبحانه وتعالى { لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين } وقد يكون السبب الغلوا في الدين والتعصب والتشدد فيه وهذا يؤدي إلى الكفر والطغيان مع أن ديننا دين يسر وسهولة وهناك أسباب كثيرة ذكرة لكم أبرزها وأشهرها.
- كيف نعالج الإرهاب وننهيه ؟
هناك أمور كثيرة لعلاج الإرهاب فأولها الإقتراب من الله والتعرف على الدين التعرف الصحيح وكثرة ذكر الله و البعد عن أهل الغلو و الإنحراف والرجوع إلى أهل العلم في المسائل الغامضة لتبيينها على الوجه الصحيح والمطلوب والإبتعاد عن الذين يرتدون قناع الإسلام لتظليل الناس عن الصواب واستغلالهم في التفجير والدمار والخراب فعليكم التمسك بالدين والتشبث به لأنه سينجيكم من طرق الإغواء والسراب وعليكم بالإبتعاد عن الذين يحاولون غسل أدمغتكم بالخطب المتكررة والمحاضرات الكاذبة وماهم إلا ملوك ثرثرة فإن أنتم ابتعدتم عنهم عندها سيسفك دم الإرهاب و يضمحل إلى الأبد وعندها ستعيشون في أمن وسلام وحب ووأم.
للإرهاب مفهومان هما:-
الأول/ هو محاولة هدم القيم الأخلاقية والدينية الإسلامية ونشر الفساد والظلال بين الناس.
الثاني/ هو محاولة تحريض شباب مسلم من قبل أناس يدعون الإسلام واقتناص أخطائهم لهدف إغوائهم وتظليلهم عن الحق.
- ما هي أهداف الإرهاب ؟
إن من الأمور التي يهدف لها الإرهاب نشر الفساد وإظلال الأمة عن الطريق الحق وتفكيكها وهدم الدين الإسلامي وتفكيك شمل المسلمين واستغلال ضعاف الإيمان لمخططاتهم التفجيرية الظالة وهتك الأنفس المسلمة والمعاهدة التي حرم قتلها لقول النبي صلى الله عليه وسلم (( من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة )).ولعل هذا الدليل كافٍ لتحريم مثل هذه الأعمال التخريبية فمن قتل المعاهد لم يرح رائحة الجنة فما بالك بالذي يقتل مسلماً آمناً في بيته من المؤكد أن عقابه كبير جداً وطامة كبرى فعليك أيها المسلم أن تنتبه لمثل هذه الأمور و ألا تنقاد
لأقوال مثل هؤلاء المختبئين خلف قناع الإسلام وما هم بمسلمين يلتبسون جرماً ليلبسوا قناع مسلم داعية للخير وللشهادة وما هو إلا داعية للظلالة والنار وليس للشهادة بل ومرشد لطريق الإنحراف و الخسارة لا طريق الهداية والفائدة فعلينا أن نتعاون على أن تكون كلمة الإسلام هي السائدة ولنتعاون على هدم الأفكار الهدامة الفاسدة.
1
- ما هي أضرار الإرهاب على الفرد والمجتمع ؟
الإرهاب ظاهرة انتشرة بين المسلمين وخصوصاً ضعاف الإيمان منهم وصغار السن ولعل من أضرار الإرهاب على الفرد أنه يقوده للنار وهو خالد مخلد فيها لأنه قتل نفسه ونفس غيره ولعل هذا من أعظم الأضرار وأما الضرر الثاني فهو قتل الشفقة والرحمة المغروزة في قلب المسلم ليصبح وحشاً كاسرا لا تعرف الرحمة إلى قلبه طريقاً أو درب وأما الضرر الثالث انجرافه وانقياده نحو أي شيء فاسد دون أي تفكير أو طرح رأي فيصبح الإنسان كالإمعة ينقاد لأي شيء ومع أي شخص وهذا غير صحيح على الإطلاق فعليك آية المسلم أن تتخذ قرارك السليم وتبتعد ابتعاداً كلياً عن هؤلاء المجرمين وأفكارهم الخبيثة.
وأما أضراره على المجتمع فإنه يفككه ويشرد وييتم الأطفال ويهدف لقتل الأبرياء دون أدنى سبب يستوجب قتلهم وهذا إن دل فإنما يدل على كذبهم وإبطانهم للكفر والحقد على الإسلام والمسلمين وعلى الدين وأهله.
2
-
-
-
- من هم رؤوس الإرهاب ؟
كُلَّمَآ أَوْقَدُواْ نَاراً لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً
مما لا شك فيه ولا جدال أن اليهود هم رؤوس فساد وخراب وما من مصيبة تحدث على وجه المعمورة إلا كان لليهود يد فيها لأنهم أكثر خلق الله حقداً على الإسلام والمسلمين فهؤلاء اليهود أخذوا ضعاف الإسلام و اختبئوا لهم خلف قناع الدين وأقنعوهم واشتروهم بثمن بخس فجعلوا لهم أفاعي يرتدون رداء الإسلام ويعيشون بينهم لنشر أفكارهم الفاسدة ومخططاتهم القذرة لاقتناص أخطاء الشباب ليستغلوهم في عملياتهم التفجيرية والتكفيرية للمؤمنين الصالحين وعلى المعاهدين المسالمين الذين لم يعتدوا عليهم ولم يضروهم بشيئ بل أحسنوا إليهم فردوا الإحسان بالكفر والطغيان
والإعتداء الغاشم بدافع والظلال عن الحق.
3
- ما سبب ظلال واحتضانهم للإرهاب والفساد ؟
لعل من أهم الأسباب ضعف الوازع الديني والبعد الكلي عن الدين ونسيان أو تجاهل ذكر الله وبغض المسلمين أو فهموا هذه الآية فهم خاطئ وهي قول الله تعالى { واقتلوهم حيث ثقفتموهم } فالبعض يفهم هذه الآية فهماً بعيداً كل البعد عن معناها الحقيقي ولا يعلم أن هناك آية يقول فيها سبحانه وتعالى { لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين } وقد يكون السبب الغلوا في الدين والتعصب والتشدد فيه وهذا يؤدي إلى الكفر والطغيان مع أن ديننا دين يسر وسهولة وهناك أسباب كثيرة ذكرة لكم أبرزها وأشهرها.
- كيف نعالج الإرهاب وننهيه ؟
هناك أمور كثيرة لعلاج الإرهاب فأولها الإقتراب من الله والتعرف على الدين التعرف الصحيح وكثرة ذكر الله و البعد عن أهل الغلو و الإنحراف والرجوع إلى أهل العلم في المسائل الغامضة لتبيينها على الوجه الصحيح والمطلوب والإبتعاد عن الذين يرتدون قناع الإسلام لتظليل الناس عن الصواب واستغلالهم في التفجير والدمار والخراب فعليكم التمسك بالدين والتشبث به لأنه سينجيكم من طرق الإغواء والسراب وعليكم بالإبتعاد عن الذين يحاولون غسل أدمغتكم بالخطب المتكررة والمحاضرات الكاذبة وماهم إلا ملوك ثرثرة فإن أنتم ابتعدتم عنهم عندها سيسفك دم الإرهاب و يضمحل إلى الأبد وعندها ستعيشون في أمن وسلام وحب ووأم.
التعديل الأخير بواسطة المشرف: