المبلغ الذي استلمه حافظ الاسد مقابل جولان

قرات ايضا كتاب عن ذلك.
ومما سمعته انه في احد البرامج التلفزيونيه قام احد قدامى الضباط ان الحرب انتهت ونحن لم نسيطر على اقل من خمس الجولان وحتى هذا الخمس لم تكن سيطره كامله وانما مجرد مرور واختراق دبابات بعضها ضل طريقه.
باختصار تسليم
 

الطبيب الشخصي للسادات يتحدث عن صفقة بيع الجولان لإسرائيل​


في كتابه الذائع الصيت الذي صدر قبل سنوات "عرفت السادات" ترك د.محمود جامع الطبيب الشخصي للرئيس المصري الراحل أنور السادات والصديق المقرب منه جدا، جملة ناقصة لم يكملها ولم يكشف عنها إلا قبل أيام قليلة.

في جملته الناقصة قال "السادات أفشى لي بسر خطير يتعلق بالجولان" ثم سكت بعد ذلك ورفض تكملة هذه الجملة إطلاقا رغم محاولات بعض الصحفيين".

أخيرا تخلى عن ذلك الرفض وباح بالسر لصحيفة الوفد المصرية، حين قال إن الجولان بيعت بملايين الدولارات لاسرائيل في صفقة بينها وبين النظام السوري

في ذلك الوقت.
العربية.نت اتصلت بالدكتور محمود جامع الذي يقيم حاليا في مدينة طنطا (حوالي 90 كم شمال القاهرة) لتسأله عن حقيقة هذه القصة التي دارت عام 1969 – حسب تصريحاته الصحفية أثناء مرافقته لوفد ترأسه السادات زار دمشق بتكليف من الرئيس الراحل جمال عبدالناصر.
قال الدكتور محمود جامع لـ(العربية.نت): ما قلته كلام مؤكد وصريح. "لقد وضع السادات يده على كتفي وحكى لي عن تلك الصفقة التي أخبره بها الرئيس الراحل جمال عبدالناصر وتخلى بموجبها الجيش السوري عن هضبة الجولان في حرب الأيام الستة في يونيه حزيران "1967.



الطبيب الشخصي للسادات يتحدث عن صفقة بيع الجولان لإسرائيل

الطبيب الشخصي للسادات يتحدث عن صفقة بيع الجولان لإسرائيل​

بعد سنوات أكمل الجملة الناقصة التي رفض البوح بها​

دبي - فراج اسماعيل
نشر في: 16 أغسطس 2006

في كتابه الذائع الصيت الذي صدر قبل سنوات "عرفت السادات" ترك د.محمود جامع الطبيب الشخصي للرئيس المصري الراحل أنور السادات والصديق المقرب منه جدا، جملة ناقصة لم يكملها ولم يكشف عنها إلا قبل أيام قليلة.
في جملته الناقصة قال "السادات أفشى لي بسر خطير يتعلق بالجولان" ثم سكت بعد ذلك ورفض تكملة هذه الجملة إطلاقا رغم محاولات بعض الصحفيين". أخيرا تخلى عن ذلك الرفض وباح بالسر لصحيفة الوفد المصرية، حين قال إن الجولان بيعت بملايين الدولارات لاسرائيل في صفقة بينها وبين النظام السوري في ذلك الوقت.
العربية.نت اتصلت بالدكتور محمود جامع الذي يقيم حاليا في مدينة طنطا (حوالي 90 كم شمال القاهرة) لتسأله عن حقيقة هذه القصة التي دارت عام 1969 – حسب تصريحاته الصحفية أثناء مرافقته لوفد ترأسه السادات زار دمشق بتكليف من الرئيس الراحل جمال عبدالناصر.
قال الدكتور محمود جامع لـ(العربية.نت): ما قلته كلام مؤكد وصريح. "لقد وضع السادات يده على كتفي وحكى لي عن تلك الصفقة التي أخبره بها الرئيس الراحل جمال عبدالناصر وتخلى بموجبها الجيش السوري عن هضبة الجولان في حرب الأيام الستة في يونيه حزيران "1967.

لماذا لم يسربه السادات للاعلام؟​

ويستغرب د. جامع من عدم تسريب القيادة المصرية في عهد السادات لهذا السر الخطير رغم العواصف التي تعرضت لها العلاقات المصرية آنذاك والحرب الاعلامية العنيفة بين الدولتين التي وصلت حدا لم تبلغه من قبل.
ثم واصل قائلا "لقد سمعت هذه القصة من السادات عام 1969


وهو يكاد يبكي لأنه كان يرى أن سقوط الجولان في أيدي القوات الاسرائيلية لم يكن بالأمر السهل، لولا تعليمات صدرت الى الجيش السوري بالانسحاب فورا حتى لا تتم محاصرتهم من الاسرائيليين، والغريب أن هذه التعليمات بثتها أيضا الاذاعة السورية، وحسب كلام السادات لي فان الجيش انسحب بسرعة بناء على ذلك دون أن يطلق رصاصة واحدة بعد أن تم ابرام الصفقة بواسطة رفعت الأسد شقيق الرئيس السوري السابق حافظ الأسد الذي كان وزيرا للدفاع، وقبض الثمن الذي وضع في حساب في سويسرا.

وكان رئيس الجمهورية في ذلك الوقت هو د. نور الدين الاتاسي الذي انقلب عليه فيما بعد حافظ الأسد".
سألته:

ما هو الدور الذي قام به بالضبط رفعت الأسد فقال د.جامع "هو الذي قام بالاتصال بالموساد بالاتفاق مع شقيقه، وبعد ذلك أبرم صفقة التخلي عن الجولان".وأضاف: "أخبرني السادات بهذا السر ونحن في سوريا ضمن وفد كلفه جمال عبدالناصر باستطلاع الموقف هناك حيث كان البعثيون يعيشون حالة انشقاق وكان ميشيل عفلق مؤسس حزب البعث موجود في العراق وقتها".

السادات خشي اسقاط طائرته​

ويضيف: السادات خشي من ان تسقط اسرائيل الطائرة الحربية التي حملتنا إلى دمشق بناء على وشاية من البعثيين في سوريا، ولذا فقد أمر الطيار بأن يأخذ مسارا غير معتاد، وكانت الطائرة من نوع "أنتينوف" حيث أقلعت من القاهرة وأخذت مسارها الى اسوان ثم دخلت الأجواء السعودية حتى وصلت لتبوك ومنها إلى العاصمة الأردنية عمان ثم أخيرا حطت في دمشق بعد طيران مستمر لمدة تقترب من 8 ساعات، وكنت على متنها مع السادات وياسر عرفات وحسن صبري الخولي وهو من كبار المسؤولين المصريين في ذلك الوقت".

وأضاف جامع: قضينا في سورية ثلاثة أيام، وكان السادات حريصا على أن يبلغهم بموعد عودته إلى القاهرة قبل اقلاعها بوقت قصير، ولما سألته عن السبب، أجاب: حتى لا يكون عندهم وقت لابلاغ الاسرائيليين فيسقطون الطائرة".

سألت جامع: إذا كان السادات يشك في النظام السوري إلى هذا الحد، ويرى أن حافظ الأسد باع الجولان، فلماذا نسق معه في حرب 1973 ولماذا لم يخش أن يفشوا موعد ساعة الصفر التي كانوا يعرفونها بلا شك؟

جدل لم يحسم حول الثغرة​

أجاب: هذه بالطبع أسرار عسكرية لا أعرفها، لكن المعروف أن هناك من أبلغ رئيسة الحكومة الاسرائيلية وقتها جولدا مائير بموعد الحرب، إلا أنها وأركان حكومتها وجيشها وفي مقدمتهم وزير الدفاع موشيه ديان سخروا من ذلك ولم يصدقوه.
ومن وجهة نظره يرى أن المعادلة في حرب 1973 كانت مختلفة عنها في 1967 فقد كان الأسد رئيسا وكان شريكا للسادات في قرار الحرب، وكان الاتحاد السوفياتي هو القوة العظمى التي تدعمهما بالسلاح والعتاد وبالتالي لم يكن من السهل استراتيجيا أن تقبل هذه القوة هزيمة أخرى لسلاحها في مواجهة السلاح الأمريكي الذي تحارب به اسرائيل.
طرحت عليه السؤال بطريقة أخرى: كيف يدخل الأسد في هذه الحرب لتحرير الجولان التي تقول إنه تخلى عنها بموجب صفقة مع اسرائيل؟..

قال جامع: أنا حكيت تفاصيل ما سمعته من السادات شخصيا وقد سمعه هو بدوره من جمال عبدالناصر، بمعنى أنني مسئول عن مضمون هذه القصة التي كشفتها ، بالطبع لا أعرف ماذا دار قبل حرب 1973، لكل وقت آذان. لكن المعروف أن الجبهة المصرية في أثناء الحرب حصل فيها اختلال شديد تسبب في حدوث الثغرة وقد دار حول هذا الأمر جدل كثير.

دمشق قررت اعتقاله ثم تراجعت​

وكشف محمود جامع أن السادات خشي أيضا من ان يصدر حافظ الأسد أوامر باعتقاله عندما زار دمشق لاطلاعهم على مبادرته بشأن زيارة اسرائيل. وقال إن السادات أخبره فيما بعد أن قرارا صدر في دمشق باعتقاله، ولكن حصل اختلاف في القيادة السورية بين البعثيين حول ذلك وردود الفعل المتوقعة عليه، فتم الغاء القرار.
واوضح "أن السادات حتى موته لم يكن يثق في حزب البعث الحاكم في سوريا "لم يكن يحبهم أبدا وكان يرى أن الاسرائيليين أكثر اخلاصا منهم".

أشهد الله على هذا السر​

كان د.محمود جامع قد قال في حواره مع جريدة (الوفد) الذي أجراه الزميل أمير سالم ونشره على حلقتين: يشهد الله أنني أذيع هذا السر لأول مرة، كنت في صحبة السادات خلال زيارته لسوريا بتكليف من عبد الناصر في 1969 بهدف إجراء مباحثات مع الحكومة السورية برئاسة نورالدين الاتاسي

واصطحبني السادات إلي هضبة الجولان ووقفنا علي حافة مرتفع كبير بالهضبة ونظر إلي بحزن كبير وقال: "يا محمود سأذيع لك سرا قاله لي عبدالناصر.. الجولان راحت ضحية صفقة تمت بين النظام السوري وإسرائيل في يونيو1967 .

الجولان اتباعت بملايين الدولارات التي دخلت حساب رفعت الأسد الذي كان وسيطاً بين إسرائيل وشقيقه حافظ الأسد واقتسم رفعت قيمة الصفقة التي أودعت في حساب خاص ببنوك سويسرا،

وقد صدرت أوامر بالانسحاب للقوات السورية ولم يطلق رصاصة واحدة وتم إرهاب الجنود المرابطين بالهضبة بأنهم سيتعرضون للحصار والإبادة من الجيش الإسرائيلي.
وأضاف جامع: "وقتها نظر إلي السادات وقال متسائلاً: يا محمود إن إسرائيل مهما بلغت قوتها لا تستطيع السيطرة علي متر واحد في الجولان لو دخلت حرباً حقيقية، وقال: يا محمود البعثيون خونة، واليهود أكثر وفاء منهم، وأنا متخوف منهم قد يخبرون إسرائيل بموعد إقلاع الطائرة التي ستعود بنا إلي القاهرة، مثلما أخبروها بخط سير طائرة عبدالحكيم عامر التي تم تفجيرها في الجو بصاروخ إسرائيلي بعد "وشاية" سورية وتدخلت الأقدار لإنقاذ عبدالحكيم الذي لم يكن موجودا بالطائرة، وكانت الطائرة التي توجهت بنا إلي سوريا قد سلكت مسارا غريباً، حيث انطلقت من القاهرة إلي أسوان ومنها للسعودية ثم اتجهت شمالاً إلي تبوك ثم عمان ومنها إلي دمشق واستغرقت 8 ساعات كاملة دون توقف، ولما حكي لي السادات قصة "الوشاية" أدركت أن مسار الرحلة الغريب كان للمناورة و"التمويه".

 
الكلام كثير والحقيقه قليله.بغض النظر عن كرهنا للاسد وعائلته.ماكل مايقال حقيقه..
بشار الاسد بنفسه يقول الملك عبدالعزيز باع فلسطين لليهود عام ١٩١٥.فهل كلامه حقيقي.الكلام اللي يقال كله كذب في كذب لم يتم اثباته كل من كره قائد قال عنه مايسيء له.
 

مسؤول مصري: الأسد باع الجولان لإسرائيل بمائة مليون دولار​


فجر محمود جامع الصديق، عضو اول مجلس الشورى في مصر والمقرب من الرئيس السادات مفاجأة من العيار الثقيل في حوار مع “إيلاف”

بقوله ان اسادات خصه بسر أثناء زيارتهما لسوريا في عام 1969 وأثناء وقوفهما فوق هضبة الجولان حيث قال له السادات: “إن هذه الهضبة‭ ‬دفعت‭ ‬فيها‭ ‬إسرائيل‭ ‬100مليون‭ ‬دولار‭ ‬تقريبا‭ ‬بصك‭ ‬تسلمه‭ – ‬آنذاك‮ ‬‭- ‬رفعت‭ ‬الأسد‭ ‬وحافظ‭ ‬الأسد‭ ‬وأودع‭ ‬الصك‭ ‬في‭ ‬أحد‭ ‬بنوك‭ ‬سويسرا‭ ‬وأن‭ ‬رقم‭ ‬هذا‭ ‬الصك‭ ‬موجود‭ ‬عند‭ ‬عبد‭ ‬الناصر‭.‬
 
الكلام كثير والحقيقه قليله.بغض النظر عن كرهنا للاسد وعائلته.ماكل مايقال حقيقه..
بشار الاسد بنفسه يقول الملك عبدالعزيز باع فلسطين لليهود عام ١٩١٥.فهل كلامه حقيقي.الكلام اللي يقال كله كذب في كذب لم يتم اثباته كل من كره قائد قال عنه مايسيء له.
حبيبي مقارنتك غير الاسد يملك الجولان وفي حكمه عكس الملك عبدالعزيز الله يرحمه الذي لايملك فلسطين وليست تحت سلطته أو على حدوده مجرد كذبه روجها القومين ومن في حكمهم من اليسارين وقذارة الارض بعدين الاسد فضائحه كثيره واحداها 67 رفض تنفيذ خطة الاردن بتدمير القوات الجويه الاسرائلية اثناء قصف سيناء وعذره عنده مناورات عسكريه! وهذا يثبت النيه المبيته لبيع الجولان
 
حبيبي مقارنتك غير الاسد يملك الجولان وفي حكمه عكس الملك عبدالعزيز الله يرحمه الذي لايملك فلسطين وليست تحت سلطته أو على حدوده مجرد كذبه روجها القومين ومن في حكمهم من اليسارين وقذارة الارض بعدين الاسد فضائحه كثيره واحداها 67 رفض تنفيذ خطة الاردن بتدمير القوات الجويه الاسرائلية اثناء قصف سيناء وعذره عنده مناورات عسكريه! وهذا يثبت النيه المبيته لبيع الجولان
انا اتحدث عن عدم اثبات الكلام من اشخاص موثوقين.صحيح هو يملك صلاحية بيع الجولان كونه رئيس الدوله.ولكن لايوجد اثبات على ذلك من مصادر موثوقه.رغم قذارة الرجل وحكومته الا انه لايوجد دليل قاطع.ولذلك انا الشك بما قيل عن بيعه.اما عدم تدمير القوات الجويه الاسرائيليه.اعتقد انه غير صحيح كون اسرائيل باغتت القوات العربيه في مصر والاردن وسوريا ولم تستطيع القوات الجويه العربيه مجابهة اسرائيل.ولذلك احتلت الجولان والضفه الغربيه وسيناء.والمصادر موجوده .
 
الحكام العرب لما يتخاصمون يبدأوا بتأليف الروايات الكاذبة عن بعضهم هههه ، اذا الأسد باع الجولان فالضباط الاحرار ايضا باعوا سيناء !!!
 
الحكام العرب لما يتخاصمون يبدأوا بتأليف الروايات الكاذبة عن بعضهم هههه ، اذا الأسد باع الجولان فالضباط الاحرار ايضا باعوا سيناء !!!
لم يعط احد امرا لجندي بالانسحاب من سيناء
اما الجولان فمثبت ان حافظ امر بانسحاب الجيش ودخل الصهاينة بدون قتال
هذا الامر مثبت وتكلم به الضباط والجنود السوريون الذين انشقوا عنه وهربوا الى العراق وصار الحديث علنا في العراق بعد 1973 ان الجولان تم تسليمها بخيانة
 
50 مليون دولار وباع الارض
اعتقد ان هذا كلام يفتقد الى ادنى درجات الدقة والحيادية ، مثل ان تقول داعش صنيعة الاسد وهي كانت تسوق بكثرة في مناطق الجيش الحر ، والعكس عند النظام يقولوا صنيعة الغرب والمؤامرة
 
لم يعط احد امرا لجندي بالانسحاب من سيناء
اما الجولان فمثبت ان حافظ امر بانسحاب الجيش ودخل الصهاينة بدون قتال
هذا الامر مثبت وتكلم به الضباط والجنود السوريون الذين انشقوا عنه وهربوا الى العراق وصار الحديث علنا في العراق بعد 1973 ان الجولان تم تسليمها بخيانة
كلام غير صحيح ، هناك خلاف داخل البعث بين جناح ميشيل عفلق وبين جناح حافظ الاسد والكذب عند البعثيين مثل اكل الفصفص ، بكل صراحة حرب 73 تكسر راسه بل صارت عنده عقدة من المواجهة الشاملة مع اسرائيل ولحد الان
 
انا اتحدث عن عدم اثبات الكلام من اشخاص موثوقين.صحيح هو يملك صلاحية بيع الجولان كونه رئيس الدوله.ولكن لايوجد اثبات على ذلك من مصادر موثوقه.رغم قذارة الرجل وحكومته الا انه لايوجد دليل قاطع.ولذلك انا الشك بما قيل عن بيعه.اما عدم تدمير القوات الجويه الاسرائيليه.اعتقد انه غير صحيح كون اسرائيل باغتت القوات العربيه في مصر والاردن وسوريا ولم تستطيع القوات الجويه العربيه مجابهة اسرائيل.ولذلك احتلت الجولان والضفه الغربيه وسيناء.والمصادر موجوده .
عملية دوغمان من تلقاها الجيش السوري اصلاً تقدم الجيش المصري على مضائق متلا في سيناء وخروجهم من حائط الصواريخ كانت فقط للتخفيف على الاسد ، وهاته النقطة الي قصمت ظهر البعير بين الشاذلي والسادات
 
حبيبي مقارنتك غير الاسد يملك الجولان وفي حكمه عكس الملك عبدالعزيز الله يرحمه الذي لايملك فلسطين وليست تحت سلطته أو على حدوده مجرد كذبه روجها القومين ومن في حكمهم من اليسارين وقذارة الارض بعدين الاسد فضائحه كثيره واحداها 67 رفض تنفيذ خطة الاردن بتدمير القوات الجويه الاسرائلية اثناء قصف سيناء وعذره عنده مناورات عسكريه! وهذا يثبت النيه المبيته لبيع الجولان
بال 67 ما كان ماسك شيء ، الاسد كان يهرب بين سوريا ولبنان في عصر الانقلابات في سوريا في واحد حرس جمركي لبناني اسمه زاهي الخطيب مسكه وصفقه كف للاسد كان يهرب بين الحدود ، مع الوقت صار زاهي نائب في البرلمان وصار الاسد رئيس طلبه لسوريا واكرمه ولم يفعل له شيء
 

المرفقات

  • 9042648_1558763011.jpg
    9042648_1558763011.jpg
    36.2 KB · المشاهدات: 39

الطبيب الشخصي للسادات يتحدث عن صفقة بيع الجولان لإسرائيل​


في كتابه الذائع الصيت الذي صدر قبل سنوات "عرفت السادات" ترك د.محمود جامع الطبيب الشخصي للرئيس المصري الراحل أنور السادات والصديق المقرب منه جدا، جملة ناقصة لم يكملها ولم يكشف عنها إلا قبل أيام قليلة.

في جملته الناقصة قال "السادات أفشى لي بسر خطير يتعلق بالجولان" ثم سكت بعد ذلك ورفض تكملة هذه الجملة إطلاقا رغم محاولات بعض الصحفيين".

أخيرا تخلى عن ذلك الرفض وباح بالسر لصحيفة الوفد المصرية، حين قال إن الجولان بيعت بملايين الدولارات لاسرائيل في صفقة بينها وبين النظام السوري

في ذلك الوقت.
العربية.نت اتصلت بالدكتور محمود جامع الذي يقيم حاليا في مدينة طنطا (حوالي 90 كم شمال القاهرة) لتسأله عن حقيقة هذه القصة التي دارت عام 1969 – حسب تصريحاته الصحفية أثناء مرافقته لوفد ترأسه السادات زار دمشق بتكليف من الرئيس الراحل جمال عبدالناصر.
قال الدكتور محمود جامع لـ(العربية.نت): ما قلته كلام مؤكد وصريح. "لقد وضع السادات يده على كتفي وحكى لي عن تلك الصفقة التي أخبره بها الرئيس الراحل جمال عبدالناصر وتخلى بموجبها الجيش السوري عن هضبة الجولان في حرب الأيام الستة في يونيه حزيران "1967.



الطبيب الشخصي للسادات يتحدث عن صفقة بيع الجولان لإسرائيل

الطبيب الشخصي للسادات يتحدث عن صفقة بيع الجولان لإسرائيل​

بعد سنوات أكمل الجملة الناقصة التي رفض البوح بها​

دبي - فراج اسماعيل
نشر في: 16 أغسطس 2006

في كتابه الذائع الصيت الذي صدر قبل سنوات "عرفت السادات" ترك د.محمود جامع الطبيب الشخصي للرئيس المصري الراحل أنور السادات والصديق المقرب منه جدا، جملة ناقصة لم يكملها ولم يكشف عنها إلا قبل أيام قليلة.
في جملته الناقصة قال "السادات أفشى لي بسر خطير يتعلق بالجولان" ثم سكت بعد ذلك ورفض تكملة هذه الجملة إطلاقا رغم محاولات بعض الصحفيين". أخيرا تخلى عن ذلك الرفض وباح بالسر لصحيفة الوفد المصرية، حين قال إن الجولان بيعت بملايين الدولارات لاسرائيل في صفقة بينها وبين النظام السوري في ذلك الوقت.
العربية.نت اتصلت بالدكتور محمود جامع الذي يقيم حاليا في مدينة طنطا (حوالي 90 كم شمال القاهرة) لتسأله عن حقيقة هذه القصة التي دارت عام 1969 – حسب تصريحاته الصحفية أثناء مرافقته لوفد ترأسه السادات زار دمشق بتكليف من الرئيس الراحل جمال عبدالناصر.
قال الدكتور محمود جامع لـ(العربية.نت): ما قلته كلام مؤكد وصريح. "لقد وضع السادات يده على كتفي وحكى لي عن تلك الصفقة التي أخبره بها الرئيس الراحل جمال عبدالناصر وتخلى بموجبها الجيش السوري عن هضبة الجولان في حرب الأيام الستة في يونيه حزيران "1967.

لماذا لم يسربه السادات للاعلام؟​

ويستغرب د. جامع من عدم تسريب القيادة المصرية في عهد السادات لهذا السر الخطير رغم العواصف التي تعرضت لها العلاقات المصرية آنذاك والحرب الاعلامية العنيفة بين الدولتين التي وصلت حدا لم تبلغه من قبل.
ثم واصل قائلا "لقد سمعت هذه القصة من السادات عام 1969


وهو يكاد يبكي لأنه كان يرى أن سقوط الجولان في أيدي القوات الاسرائيلية لم يكن بالأمر السهل، لولا تعليمات صدرت الى الجيش السوري بالانسحاب فورا حتى لا تتم محاصرتهم من الاسرائيليين، والغريب أن هذه التعليمات بثتها أيضا الاذاعة السورية، وحسب كلام السادات لي فان الجيش انسحب بسرعة بناء على ذلك دون أن يطلق رصاصة واحدة بعد أن تم ابرام الصفقة بواسطة رفعت الأسد شقيق الرئيس السوري السابق حافظ الأسد الذي كان وزيرا للدفاع، وقبض الثمن الذي وضع في حساب في سويسرا.

وكان رئيس الجمهورية في ذلك الوقت هو د. نور الدين الاتاسي الذي انقلب عليه فيما بعد حافظ الأسد".
سألته:

ما هو الدور الذي قام به بالضبط رفعت الأسد فقال د.جامع "هو الذي قام بالاتصال بالموساد بالاتفاق مع شقيقه، وبعد ذلك أبرم صفقة التخلي عن الجولان".وأضاف: "أخبرني السادات بهذا السر ونحن في سوريا ضمن وفد كلفه جمال عبدالناصر باستطلاع الموقف هناك حيث كان البعثيون يعيشون حالة انشقاق وكان ميشيل عفلق مؤسس حزب البعث موجود في العراق وقتها".

السادات خشي اسقاط طائرته​

ويضيف: السادات خشي من ان تسقط اسرائيل الطائرة الحربية التي حملتنا إلى دمشق بناء على وشاية من البعثيين في سوريا، ولذا فقد أمر الطيار بأن يأخذ مسارا غير معتاد، وكانت الطائرة من نوع "أنتينوف" حيث أقلعت من القاهرة وأخذت مسارها الى اسوان ثم دخلت الأجواء السعودية حتى وصلت لتبوك ومنها إلى العاصمة الأردنية عمان ثم أخيرا حطت في دمشق بعد طيران مستمر لمدة تقترب من 8 ساعات، وكنت على متنها مع السادات وياسر عرفات وحسن صبري الخولي وهو من كبار المسؤولين المصريين في ذلك الوقت".

وأضاف جامع: قضينا في سورية ثلاثة أيام، وكان السادات حريصا على أن يبلغهم بموعد عودته إلى القاهرة قبل اقلاعها بوقت قصير، ولما سألته عن السبب، أجاب: حتى لا يكون عندهم وقت لابلاغ الاسرائيليين فيسقطون الطائرة".

سألت جامع: إذا كان السادات يشك في النظام السوري إلى هذا الحد، ويرى أن حافظ الأسد باع الجولان، فلماذا نسق معه في حرب 1973 ولماذا لم يخش أن يفشوا موعد ساعة الصفر التي كانوا يعرفونها بلا شك؟

جدل لم يحسم حول الثغرة​

أجاب: هذه بالطبع أسرار عسكرية لا أعرفها، لكن المعروف أن هناك من أبلغ رئيسة الحكومة الاسرائيلية وقتها جولدا مائير بموعد الحرب، إلا أنها وأركان حكومتها وجيشها وفي مقدمتهم وزير الدفاع موشيه ديان سخروا من ذلك ولم يصدقوه.
ومن وجهة نظره يرى أن المعادلة في حرب 1973 كانت مختلفة عنها في 1967 فقد كان الأسد رئيسا وكان شريكا للسادات في قرار الحرب، وكان الاتحاد السوفياتي هو القوة العظمى التي تدعمهما بالسلاح والعتاد وبالتالي لم يكن من السهل استراتيجيا أن تقبل هذه القوة هزيمة أخرى لسلاحها في مواجهة السلاح الأمريكي الذي تحارب به اسرائيل.
طرحت عليه السؤال بطريقة أخرى: كيف يدخل الأسد في هذه الحرب لتحرير الجولان التي تقول إنه تخلى عنها بموجب صفقة مع اسرائيل؟..

قال جامع: أنا حكيت تفاصيل ما سمعته من السادات شخصيا وقد سمعه هو بدوره من جمال عبدالناصر، بمعنى أنني مسئول عن مضمون هذه القصة التي كشفتها ، بالطبع لا أعرف ماذا دار قبل حرب 1973، لكل وقت آذان. لكن المعروف أن الجبهة المصرية في أثناء الحرب حصل فيها اختلال شديد تسبب في حدوث الثغرة وقد دار حول هذا الأمر جدل كثير.

دمشق قررت اعتقاله ثم تراجعت​

وكشف محمود جامع أن السادات خشي أيضا من ان يصدر حافظ الأسد أوامر باعتقاله عندما زار دمشق لاطلاعهم على مبادرته بشأن زيارة اسرائيل. وقال إن السادات أخبره فيما بعد أن قرارا صدر في دمشق باعتقاله، ولكن حصل اختلاف في القيادة السورية بين البعثيين حول ذلك وردود الفعل المتوقعة عليه، فتم الغاء القرار.
واوضح "أن السادات حتى موته لم يكن يثق في حزب البعث الحاكم في سوريا "لم يكن يحبهم أبدا وكان يرى أن الاسرائيليين أكثر اخلاصا منهم".

أشهد الله على هذا السر​

كان د.محمود جامع قد قال في حواره مع جريدة (الوفد) الذي أجراه الزميل أمير سالم ونشره على حلقتين: يشهد الله أنني أذيع هذا السر لأول مرة، كنت في صحبة السادات خلال زيارته لسوريا بتكليف من عبد الناصر في 1969 بهدف إجراء مباحثات مع الحكومة السورية برئاسة نورالدين الاتاسي

واصطحبني السادات إلي هضبة الجولان ووقفنا علي حافة مرتفع كبير بالهضبة ونظر إلي بحزن كبير وقال: "يا محمود سأذيع لك سرا قاله لي عبدالناصر.. الجولان راحت ضحية صفقة تمت بين النظام السوري وإسرائيل في يونيو1967 .

الجولان اتباعت بملايين الدولارات التي دخلت حساب رفعت الأسد الذي كان وسيطاً بين إسرائيل وشقيقه حافظ الأسد واقتسم رفعت قيمة الصفقة التي أودعت في حساب خاص ببنوك سويسرا،

وقد صدرت أوامر بالانسحاب للقوات السورية ولم يطلق رصاصة واحدة وتم إرهاب الجنود المرابطين بالهضبة بأنهم سيتعرضون للحصار والإبادة من الجيش الإسرائيلي.
وأضاف جامع: "وقتها نظر إلي السادات وقال متسائلاً: يا محمود إن إسرائيل مهما بلغت قوتها لا تستطيع السيطرة علي متر واحد في الجولان لو دخلت حرباً حقيقية، وقال: يا محمود البعثيون خونة، واليهود أكثر وفاء منهم، وأنا متخوف منهم قد يخبرون إسرائيل بموعد إقلاع الطائرة التي ستعود بنا إلي القاهرة، مثلما أخبروها بخط سير طائرة عبدالحكيم عامر التي تم تفجيرها في الجو بصاروخ إسرائيلي بعد "وشاية" سورية وتدخلت الأقدار لإنقاذ عبدالحكيم الذي لم يكن موجودا بالطائرة، وكانت الطائرة التي توجهت بنا إلي سوريا قد سلكت مسارا غريباً، حيث انطلقت من القاهرة إلي أسوان ومنها للسعودية ثم اتجهت شمالاً إلي تبوك ثم عمان ومنها إلي دمشق واستغرقت 8 ساعات كاملة دون توقف، ولما حكي لي السادات قصة "الوشاية" أدركت أن مسار الرحلة الغريب كان للمناورة و"التمويه".

ترى حسب كلام المخابرات المصرية نفسها الطبيبي العضلي للسادات كان عميل للموساد ، يعني كلام الاطباء كما يقال كلام جرايد
 
كلام غير صحيح ، هناك خلاف داخل البعث بين جناح ميشيل عفلق وبين جناح حافظ الاسد والكذب عند البعثيين مثل اكل الفصفص ، بكل صراحة حرب 73 تكسر راسه بل صارت عنده عقدة من المواجهة الشاملة مع اسرائيل ولحد الان
حزب البعث كله نتاج فكر ميشيل عفلق
ولا علاقة لكلام الضباط السوريون عن خيانة حافظ وسياسة الحزب
اما حرب 1973 فسبب فشل اهدافها في سورية كانت اوامر حافظ وقياداته وموافقة الجيش العراقي ان يتحرك بامرة القيادة السورية وتسبب بنكبة
اما اوامر الانسحاب من الجولان فلا واحد ولا عشرة قالوا بها بل المئات من الضباط والجنود
القوات الصهيونية احتلت الجولان بدون قتال عام 1967
 
عودة
أعلى