اعتقال رئيس الوزراء الباكستاني السابق عمران خان

اي دولة يتحكم فيها العسكر دولة فاشلة و فاسدة
اي دولة غير ديمقراطية و بها انتقال للسلطة و بها معارضة قوية و بها نظام قضائي قوي يمكن محاسبة الرئيس فان احتمالية فشلها مرتفعه

و اشكرك لدعمك عمران خران بخلاف باقي الاعضاء ✌️
 
اي دولة غير ديمقراطية و بها انتقال للسلطة و بها معارضة قوية و بها نظام قضائي قوي يمكن محاسبة الرئيس فان احتمالية فشلها مرتفعه

و اشكرك لدعمك عمران خران بخلاف باقي الاعضاء ✌️
ومن قال اني ادعم عمران ( خران ) كما قلت ، انا لا ادعم احد 🤗
و نعم الديموقراطية مطلوبة خصوصاً في الدول التي تدعي انها جمهوريات ( بنظام ملكي )
😎
 
ومن قال اني ادعم عمران ( خران ) كما قلت ، انا لا ادعم احد 🤗
و نعم الديموقراطية مطلوبة خصوصاً في الدول التي تدعي انها جمهوريات ( بنظام ملكي )
😎
ايوة انت ترفض الانقلاب العكسري علب عمران خان... و تدمير العسكريين الديمقراطية بعد انتخاب الشعب عمران خان

الديمقراطية جملية في الجمهوريات و الدول الملكية في المستقبل... لذلك العالم تخلص من الانظمة الملكية و العسكرية... لم يبقي الا القليل
 
ايوة انت ترفض الانقلاب العكسري علب عمران خان... و تدمير العسكريين الديمقراطية بعد انتخاب الشعب عمران خان

الديمقراطية جملية في الجمهوريات و الدول الملكية في المستقبل... لذلك العالم تخلص من الانظمة الملكية و العسكرية... لم يبقي الا القليل
عمران خان كان حليف للعسكر و لهذا وصل للسلطة و لو لم يتحالف معهم لما حلم بالسلطة .. فهو ليس نزية كما تظن !!
 
عمران خان كان حليف للعسكر و لهذا وصل للسلطة و لو لم يتحالف معهم لما حلم بالسلطة .. فهو ليس نزية كما تظن !!
لا كما ذكر صديقك الصوفي عمران خان و أردوغان هم اعداء للعسكر... لذلك العسكر حاولوا الاطاحة باردوغان في 2016 و فشلوا و الان مع عمران خران

عمران خان كسب بفضل الانتخابات و الصندوق... و ليس بفضل العسكر و لما زعلوا منه اطاحوا به
 

قد لا يصدق أحد في الشرق الأوسط أن هذه الحملة الأمنية الصارمة التي تشهدها باكستان هذه الأيام من أجل تنفيذ حكم قضائي بالقبض على رئيس وزراء باكستان السابق عمران خان، إنما هي لمحاكمته في قضية اتهامه ببيع 4 ساعات ذهبية تلقاها هدايا في فترة توليه السلطة تقدر قيمتها بنحو 100 ألف دولار فقط.
ولا يصدق أيضا أن عمران خان نفسه هو من بادر بتقديم وثائق لهيئات ضريبية تثبت أنه قام بشرائها من أمواله الخاصة بصفته من أشهر لاعبي الكريكيت في العالم سابقا، ومن حقه بيعها في أي وقت، خاصة أنه في عام 2019 أصدرت مفوضية الانتخابات الباكستانية تقريرا بامتلاكه ثروة قيمتها نحو 700 ألف دولار وقصرا قيمته 4.7 ملايين دولار أمريكي هي حصيلة بيع شقته في لندن.

ومصدر عدم التصديق هنا هو تلك المبالغة التي يحلو للإعلام الغربي والحكومي الباكستاني على حد سواء وصفها بجمل كبيرة من عينة “محاكمته بتهم فساد” أو “قضية الهدايا الثمينة”، وذلك بغرض أن يأخذها من لا يدري على عواهنها فتتخلق لديه صورة ذهنية سيئة عن الرجل، في حين أن المبلغ محل الحديث -إذا صدقت تلك الاتهامات- لا يتعدى مصروفات تكفي ليوم واحد من فسدة بلادنا.
تاريخ من اللامنطق
ولعل هناك من يستغرب عدم قيام عمران خان بتسليم نفسه لحضور جلسة محاكمته خشية اغتياله، لكن من يعرف التاريخ هناك يدرك ببساطة أنه لا مكان أبدا للمنطق فقد اغتيلت رئيسة الوزراء بينظير بوتو وسط حشد من جماهيرها، وأُعدم أبوها ذو الفقار علي بوتو بينما كان رئيسا للوزراء وهو الذي خطط لتملك بلاده القنبلة النووية، أما عبد القدير خان الذي أهدى البلاد هذه القوة الاستراتيجية فتم سجنه وتخوينه ومنعه من السفر حتى مات في ظروف غامضة، خاصة أن الرجل تعرض فعلا لمحاولة اغتيال في نوفمبر 2022 أودت بحياة أحد أنصاره وأصيب هو في قدمه مع آخر.
وليس من العجيب أن عمران خان حينما علم بما يدبر له بسحب الثقة من حكومته في البرلمان، استخدم في 3 أبريل/ نيسان 2022 حقه القانوني في إعلام رئيس باكستان بطلبه حل البرلمان لكن بدلا من أن يستجيب الرئيس للطلب كما هو متعارف عليه، وجدنا البرلمان يعقد في 10 أبريل من نفس الشهر جلسة غامضة وعلى عجلة لم تتح لأعضاء حزب الإنصاف الذي يترأسه خان حضور الجلسة، ويقوم بسحب الثقة من الحكومة.
ولعل هناك دلالات كبيرة في أن حدة الهجمة على عمران خان التي حدثت أثناء فترة حكمه تصاعدت بعد تقربه من روسيا والصين وسعيه للتكامل مع حركة طالبان أفغانستان، وهو ما أعلنه عمران نفسه -قبل أن يطاح به- من أنه تلقى تهديدات أمريكية.
نية مبيتة
المهم أن خان سارع بتقديم تعهد خطي للقوات التي تحاصر قصره في وسط إسلام آباد وتقود اشتباكات عنيفة مع أنصاره بأنه سيمثل أمام المحكمة، لكن فيما يبدو هناك نية لتصويره على أنه يستهزئ بأحكام القضاء وأنه يعتبر نفسه فوق القانون.
ولو كان في الأمر قدر من الحكمة لقبلت قوات الأمن التعهد وانتظرت الساعات الثماني والأربعين الباقية على موعد المحاكمة، فإذا أخل الرجل بتعهده كرت مجددا على قصره وأبطلت مزاعمه، لكنها رفضت قبول التعهد، مما يؤكد أن النية مبيتة للتصعيد وإخفاء الرجل في السجون بأي ثمن كان قبل المحاكمة المزعومة للحيلولة دون تواصله مع أنصاره، وهي إرهاصات تشير إلى نية لإدانته قبيل الانتخابات المقبلة في إقليم البنجاب.
وإذا نجا خان هذه المرة من الإدانة فقد أُعدّ له شرك محكم بسيل من البلاغات ضده بلغ 83 بلاغا، مع قضيتين أخريين تفصل فيهما المحاكم في البلاد، إحداهما حول ازدراء القضاء، والأخرى متهم فيها بالإرهاب!!!
وقد ظهرت النيات السيئة مبكرا حينما عينت لجنة الانتخابات الباكستانية في يناير/ كانون الثاني الماضي مرشح الحكومة المركزية سيد محسن رضا نقوي رئيسا مؤقتا للوزراء في إقليم البنجاب بعد حل عمران برلمان الإقليم الذي يسيطر عليه حزبه، وجاء قرار اللجنة بحجة فشل الحكومة والمعارضة على مدى أسبوع في اختيار شخص يشغل منصب رئيس الحكومة.
شعبية جارفة
لكن الأمر الذي يحسب له الجميع حسابا هو أن عمران يتمتع بشعبية جارفة في عموم باكستان ولا سيما في البنجاب وبين قبائل البشتون التي ينتمي إليها والتي تعتبر واحدة من أكبر قبائل باكستان وأفغانستان.
ومع تدني مستوى عمل حكومة شهباز شريف، وتردي الأوضاع الاقتصادية للبلاد، نظر كثير من الشباب الباكستاني إلى عمران خان على أنه الرجل المخلص للبلاد من الفساد وأنه الأجدر بتولي زمام الأمور.
ولعل هذه الحالة ومخاطر تحديها هي الشيء الوحيد الذي حال دون إخفاء عمران خان في ظروف سريعة وغامضة، وهي في نفس الوقت التي تبقي موقد النار متقدا.
 
ايوة انت ترفض الانقلاب العكسري علب عمران خان... و تدمير العسكريين الديمقراطية بعد انتخاب الشعب عمران خان

الديمقراطية جملية في الجمهوريات و الدول الملكية في المستقبل... لذلك العالم تخلص من الانظمة الملكية و العسكرية... لم يبقي الا القليل
الدول الملكيه مع الوقت ستندثر ان لم تتجه للملكيه الدستوريه
المستقبل للنظم الديموقراطيه الشوريه بأشكالها
 
اكبر فساد سياسي بالعالم في باكستان

كل رئيس جديد يعتقل اللي قبله

شغل تصفية حسابات وليس ادارة دوله

ومن هالباب دخلت عليهم ايران وقاعده تلعب

فيهم لعب عن طريق الاحزاب الشيعيه
 
غريب أمر باكستان لماذا لا تحمل هوية وعنوان لها
كل الذي في السلطه لا يحملون قومية وطن
ايران في حدودكم وكذلك الهند العدو الكاره والمتربص بكم وانتم كل اهتمامكم صراع ع السلطه
شيء غريب
 
اي دولة غير ديمقراطية و بها انتقال للسلطة و بها معارضة قوية و بها نظام قضائي قوي يمكن محاسبة الرئيس فان احتمالية فشلها مرتفعه

و اشكرك لدعمك عمران خران بخلاف باقي الاعضاء ✌️
صراحة اما انا لم افهم او انت اخطات بالكتابة
كيف يتساوى هذا الجزء الاول مع الثاني مع الثالث
ممكن توضيح لطرحك
 
عودة
أعلى