ما قصة أحجار المَرمَر الموجودة بجوار باب الكعبة المشرفة؟
نشرت الرئاسة العامة لشؤون الحرمين في حسابها الرسمي عبر موقع “تويتر”، صورًا لأحجار “المَرمَر” الموجودة بجوار باب الكعبة المشرفة.
ووصفت هذه الأحجار بأنها من أندر أنواع الأحجار وأغلالها، ويقدر عمرها بأكثر من 800 سنة.
وقد وضعت في الموضع الذي صلى فيه جبريل عليه السلام بالنبي صلى الله عليه وسلم بعد أن فرضت الصلاة تعليمًا لمواقيتها.
نشرت الرئاسة العامة لشؤون الحرمين في حسابها الرسمي عبر موقع “تويتر”، صورًا لأحجار “المَرمَر” الموجودة بجوار باب الكعبة المشرفة.
ووصفت هذه الأحجار بأنها من أندر أنواع الأحجار وأغلالها، ويقدر عمرها بأكثر من 800 سنة.
وقد وضعت في الموضع الذي صلى فيه جبريل عليه السلام بالنبي صلى الله عليه وسلم بعد أن فرضت الصلاة تعليمًا لمواقيتها.
8 قطع من المرمر
وهي عبارة عن ثماني قطع من المرمر
تقع على يمين باب الكعبة على الشاذروان
وهي من أندر أنواع المرمر في العالم، ويسمى “ميري ستون”، وتمتاز بلونها البني المائل للصفرة
وقال باحث في شؤون الحرمين الشريفين محيي الدين الهاشمي في تصريحات سابقة إلى موقع “العربية نت”
إن القطع هي من هدايا الخليفة أبو جعفر المنصور للمسجد الحرام
عند قيامه بترميم صحن المطاف عام 631هـ
حيث وجد هذا التاريخ مكتوب تحت حجر أزرق اللون تحت إحدى قطع المرمر النادرة.
وأضاف إن القطع تحوي على نقوش رائعة وحجم
أكبرها 33 سم طولاً، و21 سم عرضًا.
تقع على يمين باب الكعبة على الشاذروان
وهي من أندر أنواع المرمر في العالم، ويسمى “ميري ستون”، وتمتاز بلونها البني المائل للصفرة
وقال باحث في شؤون الحرمين الشريفين محيي الدين الهاشمي في تصريحات سابقة إلى موقع “العربية نت”
إن القطع هي من هدايا الخليفة أبو جعفر المنصور للمسجد الحرام
عند قيامه بترميم صحن المطاف عام 631هـ
حيث وجد هذا التاريخ مكتوب تحت حجر أزرق اللون تحت إحدى قطع المرمر النادرة.
وأضاف إن القطع تحوي على نقوش رائعة وحجم
أكبرها 33 سم طولاً، و21 سم عرضًا.
موقع أحجار المرمر
وأشار الهاشمي إلى أن المؤرخين ذكروا أن الرخامات الثماني
كانت مثبتة في موقع المعجن “وهو مكان منخفض عن صحن المطاف ومقابل لمكان الرخامات الآن”
وهو المكان الذي كان جبريل عليه السلام
يعلم فيه النبي الكريم كيفية الصلاة في بداية البعثة، بحسب المؤرخين.
وكانت داخل المعجن رملة بيضاء موضوع أسفلها القطع الثماني وبقيت كذلك حتى سرقت عام 1213هـ
ووجدت في تركة رجل قد توفي وأعيدت في موقعها بالمعجن حتى عام 1377هـ
حينما تم ردم المعجن بسبب ازدحام الناس عنده ورغبتهم في الصلاة عنده
وفي ذلك عرقلة حركة الطائفين بالبيت الحرام لأن المنطقة المنخفضة لاتتسع إلا لشخص واحد فقط
بحسب الهاشمي الذي أكد إزالة قطع المرمر من المعجن
ووضعها على الشاذروان يمين باب الكعبة أمام موقع المعجن للدلالة عليه.
كانت مثبتة في موقع المعجن “وهو مكان منخفض عن صحن المطاف ومقابل لمكان الرخامات الآن”
وهو المكان الذي كان جبريل عليه السلام
يعلم فيه النبي الكريم كيفية الصلاة في بداية البعثة، بحسب المؤرخين.
وكانت داخل المعجن رملة بيضاء موضوع أسفلها القطع الثماني وبقيت كذلك حتى سرقت عام 1213هـ
ووجدت في تركة رجل قد توفي وأعيدت في موقعها بالمعجن حتى عام 1377هـ
حينما تم ردم المعجن بسبب ازدحام الناس عنده ورغبتهم في الصلاة عنده
وفي ذلك عرقلة حركة الطائفين بالبيت الحرام لأن المنطقة المنخفضة لاتتسع إلا لشخص واحد فقط
بحسب الهاشمي الذي أكد إزالة قطع المرمر من المعجن
ووضعها على الشاذروان يمين باب الكعبة أمام موقع المعجن للدلالة عليه.