متابعة مستمرة متابعة التطورات في السودان

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
الاباده الجماعيه والاغتصاب للعفيفات وتشريد الضعفاء تجاوز مرحلة الوعي التي تتحدث عنها

ومن تكون حتى تحكم من يبيد ان يغتصب ،، هل شاهدت بعينك ؟؟ هل هناك حكم محكمة قاطع بخصوص هذه الاتهامات؟؟
اترك عنك القيل والقال كما قلت لك سابقا ،، ترى هذه حرب اهلية وكلا يقول الحق معي ،،
المطلوب الآن هو إحالة الملف السوداني إلى مجلس الأمن ووضع البلاد تحت البند السابع، مع تشكيل قوة دولية لفرض السلام فوراً، تليها محكمة دولية مستقلة تحاسب جميع المتورطين في جرائم الحرب من كيزان وبرهان إلى حميدتي، دون استثناء أحد.
 
ومن تكون حتى تحكم من يبيد ان يغتصب ،، هل شاهدت بعينك ؟؟ هل هناك حكم محكمة قاطع بخصوص هذه الاتهامات؟؟
الامم المتحدة وفرق الاغاثة الدوليه ودول كلها تشهد بذلك

غير المشاهد المصوره والحالات الموثقه من الصليب الأحمر

وتأتي وتقول قيل وقال !
 
الامم المتحدة وفرق الاغاثة الدوليه ودول كلها تشهد بذلك

غير المشاهد المصوره والحالات الموثقه من الصليب الأحمر

وتأتي وتقول قيل وقال !

ممتاز إذا كما تقول هناك ادلة فلماذا لا يتم تحويل هذه القضية لمجلس الامن ووضع السودان في البند السابع ؟؟؟
ترى هذا هو المطلوب ،، بدلا من النسخ واللزق في المنتدى في موضوع لا يشاهده سوى العشرات وغير مؤثر ،، ولن يحل شيئا !!!
 
ممتاز إذا كما تقول هناك ادلة فلماذا لا يتم تحويل هذه القضية لمجلس الامن ووضع السودان في البند السابع ؟؟؟
ترى هذا هو المطلوب ،، بدلا من النسخ واللزق في المنتدى في موضوع لا يشاهده سوى العشرات وغير مؤثر ،، ولن يحل شيئا !!!
هل تزعجك الحقائق ولا تريد انتشارها ليعرفها الجميع

واذا كان المنتدى غير مؤثر لماذا اشغلت نفسك بالرد
 
تقرير PBS الذي يقدمه نِك شيفرين، والذي تناول فيه التطورات المرتبطة بالسودان وكيف تحولت الأزمة إلى محور نقاش بين ولي العهد السعودي والرئيس ترامب خلال الزيارة الأخيرة.


ويوضح شيفرين أن ترامب نفسه قال إن ولي العهد دفعه لفتح ملف السودان والاهتمام به رغم أنه لم يكن ضمن أولوياته، بل وصفه بأنه كان يراه أمرا فوضويا وخارج السيطرة قبل أن يدرك حجم أهميته لحلفائه في المنطقة.


ويعرض التقرير أيضا صورا مروعة للعنف في الفاشر ويشير إلى أن الولايات المتحدة وصفت ما ارتكبته ميليشيا الدعم السريع بأنه إبادة جماعية ضد غير العرب في شمال دارفور، مع مخاوف من سقوط آلاف وربما عشرات الآلاف من الضحايا.

‏كما يوضح شيفرين أن السعودية تشعر بقلق كبير من امتداد عدم الاستقرار في السودان ومن أن يتحول إلى مصدر لتهديدات أمنية وإرهابية للمنطقة.

‏وينتهي التقرير إلى النقطة الأكثر أهمية، وهي أن السعودية طلبت من ترامب اتخاذ خطوات حاسمة تشمل فرض عقوبات ثانوية على دولة الإمارات باعتبارها من أبرز الداعمين الخارجيين لميليشيا الدعم السريع، إضافة إلى المطالبة بتصنيف هذه الميليشيا كمنظمة إرهابية أجنبية.
 
أكثر خطابات الكونغرس وضوحاً وصراحة في إظهار حقيقة ما يحدث في دارفور

‏في خطابه، يقدم فان هولين عرضاً مفصلاً لجرائم ميليشيا الدعم السريع الجنجويد في مدينة الفاشر. يذكر دخول المسلحين إلى المستشفى، وقتل مئات المرضى والطواقم الطبية، والاغتصاب الجماعي داخل ملجأ للنازحين، واستهداف كل من حاول الفرار عبر الطرقات.


ويشير إلى أن حجم المجزرة يمكن رؤيته من الفضاء، حيث تظهر صور الأقمار الصناعية جثث الضحايا المنتشرة في الشوارع ورمالاً مشبعة بالدماء.

‏ثم ينتقل إلى محور شديد الحساسية وهو دور الإمارات في دعم الميليشيا، ويقدم تفاصيل دقيقة لتأكيد أن القضية ليست موضوع نقاش ولا تحتمل الجدل.



‏يذكر أن تقارير الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية والصحفيين أثبتت مراراً أن الإمارات تمد ميليشيا الدعم السريع بالسلاح والعتاد.


ويؤكد أن الإدارة الأمريكية نفسها اعترفت رسمياً بذلك، حيث أخبرته إدارة بايدن بشكل مباشر أن الإمارات توفر دعماً مادياً للميليشيا، رغم تعهدات أبوظبي السابقة بأنها لا تقوم بهذا الدور.



وجعل فان هولين هذه النقطة محوراً مركزياً في خطابه، قائلاً إن المسألة لم تعد قابلة للنقاش لأنها مبنية على اعتراف رسمي من الحكومة الأمريكية، إضافة إلى الكم الضخم من الأدلة المستقلة.


‏ويستشهد فان هولين كذلك بكلام مرشح وزارة الخارجية السيناتور ماركو روبيو خلال جلسة تثبيته، حين قال نصاً إن الإمارات تدعم كياناً يرتكب إبادة جماعية.


‏ويُبرز فان هولين هذا الاقتباس على أنه دليل إضافي من داخل المؤسسة الأمريكية نفسها، ويصفه بأنه تأكيد واضح من شخصية جمهورية بارزة بأن ما تفعله الإمارات ليس خفياً ولا قابلاً للتأويل.


ويعود ليُذكّر أن هذا الكلام صدر داخل جلسة رسمية في مجلس الشيوخ، مما يجعل المسألة ثابتة ومستقرة في الوثائق الرسمية.

‏بعد ذلك، ينتقد السيناتور بشدة موقف الرئيس ترامب، وخاصة قوله قبل أيام بأن السودان لم يكن على خرائطه حتى جاء ولي العهد السعودي ونبّهه للملف.





 
عودة
أعلى