متابعة مستمرة متابعة التطورات في السودان

العرب يقولون انسحاب تكتيكي غالبا علي اي هزيمة ميدانية ثقيلة تكبدوها

المصطلح في العسكرية يعني اعادة انتشار دفاعي لامتصاص هجوم للعدوا اكبر من قدرة الدفاع المباشر ضده
الهزيمة في الفاشر و كردفان كانت منتظرة لان دارفور هي الحاضنة الشعبية لحميدتي و قواته ، و الفاشر كانت محاصرة لشهور طويلة و يعتبر صمود الفرقة السادسة اسطوري طوال هذه الفترة ،حميدتي اصبح اقوى من اي وقت مضى الان و ليس امام الجيش السوداني الا خيارين لا تالث لهما اما القبول به كشريك في الحكم او التقسيم
 
الهزيمة في الفاشر و كردفان كانت منتظرة لان دارفور هي الحاضنة الشعبية لحميدتي و قواته ، و الفاشر كانت محاصرة لشهور طويلة و يعتبر صمود الفرقة السادسة اسطوري طوال هذه الفترة ،حميدتي اصبح اقوى من اي وقت مضى الان و ليس امام الجيش السوداني الا خيارين لا تالث لهما اما القبول به كشريك في الحكم او التقسيم

وأين داعمي البرهان؟

اما تتدخل الان و اما ابتعد للابد ..
 
حرب الالغاء لا نهاية لها في السودان و يمكن البلد يذهب الى التقسيم اذا لم يتحاور السودانيين على مبدأ السودان اولاً
 
الامارات تزود قوات الرد السريع السودانية بانظمة دفاع جوي صينية من طراز FK-2000 و FB 10-A .
هذه الانظمة الصينية اظهرت فعالية كبيرة في الحرب الدائرة بين الجيش الرسمي السوداني و قوات الرد السريع . تم البارحة اسقاط مسيرة اكانجي التركية ليرتفع العدد الى ثلاثة طائرات من هذا الطراز تم اسقاطه في السودان .

مشاهدة المرفق 816879مشاهدة المرفق 816880مشاهدة المرفق 816881مشاهدة المرفق 816882مشاهدة المرفق 816883
مشاهدة المرفق 816884
التكنولوجيا الصينية هي من تبقي الدعم السريع قوي في الحرب و يمكن لولها لانتهى بهزيمة ساحقة
 
استجد مستجد في السودان العربي ،الجيش السوداني يفقد اخر مواقعه في دارفور و كردفان تقريبا نصف مساحة السودان اصبحت تحت سيطرة حكومة تاسيس بقيادة حميدتي مع وجود وفود من الفريقين في واشنطن للتفاوض ،هل هي مقدمة لتقسيم جديد ام مقدمة لمصالحة بين الاخوة الاعداء ،لو كان عندكم عقول يفكرون بها لاوقفوا هذه الحرب القذرة اليوم قبل الغد





الكيزان وتابعهم البرهان على استعداد لبيع السودان باي ثمن مقابل الحصول على الاعتراف والدعم الدولي !!!
 
الاخبار التي اسمعها عن السودان جداً سيئة خصوصاً في منطقة الفاشر
 
هل مصر لا تعترف باحميدتي؟

سياسة مصر مبنيه على التهدئة و خفض التصعيد فى ملفاتها السياسية حتى اللى ليها خلاف معهم تجلس معهم زى حماس و قبلهم قطر و تركيا وحتى حكومة الدبيبة ترسل له وفود من المخابرات و سبق للدبيبة زيارة مصر.....مصر و دولة اخرى عربية تدعم السودان "سياسيا" دون التدخل فى "الشئون الداخليه" و سبق للبرهان زيارة مصر و دولة اخرى عربية....مصر تعترف بالبرهان كونه كان رئيس المجلس السيادى الانتقالى قبل انقلاب حمدتى.....مصر لا تعترف به كا رئيس و لكن مدركه لنفوذه فى السودان و نفوذ من يحركه
 
سياسة مصر مبنيه على التهدئة و خفض التصعيد فى ملفاتها السياسية حتى اللى ليها خلاف معهم تجلس معهم زى حماس و قبلهم قطر و تركيا وحتى حكومة الدبيبة ترسل له وفود من المخابرات و سبق للدبيبة زيارة مصر.....مصر و دولة اخرى عربية تدعم السودان "سياسيا" دون التدخل فى "الشئون الداخليه" و سبق للبرهان زيارة مصر و دولة اخرى عربية....مصر تعترف بالبرهان كونه كان رئيس المجلس السيادى الانتقالى قبل انقلاب حمدتى.....مصر لا تعترف به كا رئيس و لكن مدركه لنفوذه فى السودان و نفوذ من يحركه
حميدتي ده المفروض لينا معاه تار من ساعة موضوع مطار مروي واتهاماته المتكررره لينا بقصفه
 
سياسة مصر مبنيه على التهدئة و خفض التصعيد فى ملفاتها السياسية حتى اللى ليها خلاف معهم تجلس معهم زى حماس و قبلهم قطر و تركيا وحتى حكومة الدبيبة ترسل له وفود من المخابرات و سبق للدبيبة زيارة مصر.....مصر و دولة اخرى عربية تدعم السودان "سياسيا" دون التدخل فى "الشئون الداخليه" و سبق للبرهان زيارة مصر و دولة اخرى عربية....مصر تعترف بالبرهان كونه كان رئيس المجلس السيادى الانتقالى قبل انقلاب حمدتى.....مصر لا تعترف به كا رئيس و لكن مدركه لنفوذه فى السودان و نفوذ من يحركه

أفا
طيب وين (راع المجنح) و (سلايفر)
 
سياسة مصر مبنيه على التهدئة و خفض التصعيد فى ملفاتها السياسية حتى اللى ليها خلاف معهم تجلس معهم زى حماس و قبلهم قطر و تركيا وحتى حكومة الدبيبة ترسل له وفود من المخابرات و سبق للدبيبة زيارة مصر.....مصر و دولة اخرى عربية تدعم السودان "سياسيا" دون التدخل فى "الشئون الداخليه" و سبق للبرهان زيارة مصر و دولة اخرى عربية....مصر تعترف بالبرهان كونه كان رئيس المجلس السيادى الانتقالى قبل انقلاب حمدتى.....مصر لا تعترف به كا رئيس و لكن مدركه لنفوذه فى السودان و نفوذ من يحركه

مصر ما يهمها هو ان من يحكم يوقع على احقية مصر في حلايب وشلاتين وبعض المسائل الاخرى
 
عودة
أعلى