متابعة مستمرة متابعة التطورات في السودان

السفير السوداني دفع الله الحاج يسلم اوراق اعتماده لولي العهد الأمير محمد بن سلمان
1000432303.jpg
 
اخي ماهي تطورات معركة فك الحصار عن الفاشر
فك حصار الفاشر ليس معركة واحدة هي عملية طويلة لتحرير كل المدن و القرى في الطريق ،
فك الحصار حاليا يتطلب تحرير مدينتي الخوي و النهود و بعد ذلك التحرك غربا مرورا بمدينة ودبندة في غرب كردفان ثم تحرير مدن ام كدادة و الكومة و مليط في شمال دارفور
Screenshot_20251002_141146_Maps.jpg

طول هذا الطريق 500 كلم يمر بالمدن المذكورة.

كذلك هناك محور في الصحراء شمال الفاشر لكن المعارك فيه متوقفة حاليا ، غالبا هم في انتظار تقدم القوات في عدة مدن اقرب ثم تنشيطه مجددا.
قبل يومين تم اسقاط جوي ناجح للجيش هناك بعد توقف قرابة ستة اشهر ، تم تزويد الفرقة و القوات المساندة بالذخائر و المعدات التي تمكنهم من الصمود. كما تم تزويد المواطنين بالادوية و المستلزمات الضرورية
 
الامارات تزود قوات الرد السريع السودانية بانظمة دفاع جوي صينية من طراز FK-2000 و FB 10-A .
هذه الانظمة الصينية اظهرت فعالية كبيرة في الحرب الدائرة بين الجيش الرسمي السوداني و قوات الرد السريع . تم البارحة اسقاط مسيرة اكانجي التركية ليرتفع العدد الى ثلاثة طائرات من هذا الطراز تم اسقاطه في السودان .

FB_IMG_1760047776958.jpg
FB_IMG_1760047781851.jpg
FB_IMG_1760047787186.jpg
FB_IMG_1760047805458.jpg
FB_IMG_1760047795163.jpg

FB_IMG_1760047799991.jpg
 


افاد تقرير إعلامي نُشر الخميس بأن الجيش السوداني الذي يخوض حربا ضد قوات الدعم السريع منذ نيسان/أبريل 2023، استخدم غاز الكلور في هجومين شمال العاصمة الخرطوم عام 2024.

وفرضت الولايات المتحدة في حزيران/يونيو الفائت عقوبات على الحكومة السودانية المدعومة من الجيش بسبب استخدام الجيش السوداني أسلحة كيميائية العام الماضي في الحرب الأهلية الدامية التي تشهدها البلاد. لكنّ واشنطم لم توضح متى وأين استُخدمت تلك الأسلحة.

وأظهر تحقيق أجرته محطة “فرانس 24” أن الجيش ألقى برميلين من الكلور في أيلول/سبتمبر 2024 في محيط مصفاة الجيلي النفطية شمال الخرطوم.

وكانت قوات الدعم السريع تسيطر وقتها على المنطقة وعلى أكبر منشأة نفطية في السودان.

ورأت منظمة “هيومن رايتس ووتش” إن “استخدام مادة كيميائية صناعية (…) كسلاح يُشكل سابقة مقلقة”.

ودأبت الحكومة السودانية على نَفي الاتهامات الأميركية، مؤكدة أن “لا أساس لها” وواصفة إياها بأنها “ابتزاز سياسي”.

وأفادت الشهر المنصرم بأن تحقيقا داخليا لم يُظهر وجود “أي دليل” على تلوث كيميائي في ولاية الخرطوم.

واستخدمت “فرانس 24” بيانات مفتوحة المصدر، ولقطات متداولة على وسائل التواصل الاجتماعي، وآراء خمسة خبراء لتأكيد استخدام غاز الكلور.

وتحققت من مقاطع فيديو تُظهر برميل كلور صناعي أُلقي على ما يبدو من طائرة في 5 أيلول/سبتمبر 2024 على قاعدة قري العسكرية قرب الجيلي، ما أدى إلى تصاعد سحابة صفراء من غاز الكلور.

وأفاد التقرير بأن منشأ البرميل شركة هندية صدّرته إلى بورتسودان في آب/أغسطس 2024. وأوضحت الشركة للمحطة الفرنسية أن كان من المفترض أن يُستخدم حصرا “لمعالجة مياه الشفة”.

كذلك تحققت “فرانس 24” من تقارير عن إلقاء برميل ثان من طائرة في 13 أيلول/سبتمبر 2024 على مصفاة الجيلي.

وأسفرت الحرب في السودان منذ نيسان/أبريل 2023، عن مقتل عشرات الآلاف وتهجير الملايين، وتسببت بجوع ونزوح، وصفتها الأمم المتحدة بأنها “الأزمة الإنسانية الأسوأ في العالم”.

كذلك شهدت هذه الحرب فظائع كثيرة بحق المدنيين السودانيين، إذ اتُهم طرفا النزاع بارتكاب جرائم حرب، من بينها القصف العشوائي واستهداف المدنيين.
 

السودان: عشرات القتلى ومئات الجرحى بهجوم بمسيرة على الفاشر

الخرطوم- معا- قتل وأصيب العشرات، اليوم السبت، في قصف نفذته مسيرة تابعة لقوات "الدعم السريع" في مدينة الفاشر السودانية.
وأفادت مصادر محلية في الفاشر، غربي السودان، "بسقوط عشرات القتلى ومئات الجرحى داخل الأحياء السكنية، جراء هجمات نفذتها قوات الدعم السريع باستخدام طائرات مسيّرة".
وأوضحت المصادر، أن "إحدى الطائرات المسيّرة استهدفت مركز إيواء يضم نازحين مدنيين في المدينة، ما أسفر عن مقتل 30 شخصا وإصابة العشرات من المواطنين العزّل، بينهم نساء وأطفال".
ونفى رئيس الوزراء السوداني، كامل إدريس، وجود مجاعة في السودان، مشيرا إلى أن ما يتداول في بعض وسائل الإعلام، أو ما يصدر عن بعض المنظمات بهذا الشأن، لا يعكس الواقع على الأرض.
وأوضح إدريس، في المنبر التنوير الأسبوعي لوزارة الثقافة والإعلام الذي نظمته وكالة السودان للأنباء ببورتسودان، أن "الوضع في السودان لا يمكن وصفه بالمجاعة، بل هناك مناطق محاصرة، مثل مدينة الفاشر، وهو ما يُحتم على المجتمع الدولي والدول الكبرى تحمّل مسؤولياتها الإنسانية والعمل على رفع هذا الحصار فورا"، حسب وكالة الأنباء السودانية.
وأضاف: "لقد تجاوز السودان مرحلة الحديث عن المجاعة بشكل نهائي، ولن يُسمح لأي جهة كانت بإعادة طرح هذا الادعاء، فقد تصدينا لهذه المزاعم بكل حسم وقوة وإثبات".
وأفادت وسائل إعلام سودانية بأن الجيش السوداني نجح، أخيرا، في تنفيذ أول عملية إسقاط جوي في مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور، للمرة الأولى منذ نحو 5 أشهر.
 

تقارير استخبارية تكشف فشل منظومات الدفاع الصينية أمام مسيّرات الجيش السوداني​

كشفت تقارير استخبارية سلسلة إخفاقات في منظومات الدفاع الجوي قصيرة المدى المستوردة من الصين، بعد فشلها أمام مسيّرات الجيش السوداني في عملياته ضد قوات الدعم السريع في الفاشر ونيالا.
تقارير استخبارية تكشف فشل منظومات الدفاع الصينية أمام مسيّرات الجيش السوداني

منظومة FK-2000 الصينية
مصادر عسكرية أكدت أن قوات الدعم السريع بتنسيق مباشر مع ضباط دولة داعمة لها، عمدت إلى تجريب عدة أنظمة صينية الصنع من فئة SHORAD، بينها منظومات FK-2000 وFB-10A، في محاولة يائسة لخلق مظلة دفاعية تحمي مقراتها وطرق إمدادها من القصف الجوي المستمر.
إلا أن نتائج هذه التجارب جاءت كارثية؛ إذ فشلت الأنظمة في اعتراض المسيرات ذات السرعات المنخفضة والمقطع الراداري الصغير، ما جعلها عاجزة أمام هجمات دقيقة ومتكررة ألحقت خسائر فادحة في العتاد والأفراد.
ورغم تطور منظومة FK-2000، المصممة لمواجهة الأهداف القريبة والمتوسطة، لم تتمكن من تحقيق أي نسبة اعتراض فعالة بسبب قصور في منظومة الرادار والتتبع أمام الطائرات التركية المتطورة مثل “بيرقدار TB2” و”أكانجي”، اللتين يستخدمهما الجيش بكفاءة عالية في مهام الاستطلاع والهجوم.
أما منظومة FB-10A، التي رُوِّج لها كحل أكثر مرونة، فقد فشلت بدورها في بيئة الحرب السودانية بسبب ضعف التكامل بين وحدات الإطلاق ونظام القيادة والسيطرة، إضافة إلى محدودية المدى الفعلي للصواريخ الموجهة بالأشعة تحت الحمراء.
لكن المفارقة الأبرز، وفق تقارير استخباراتية مسربة، أن الدولة الداعمة تخدع بعض الشركات الصينية عبر صفقات سلاح تدّعي أنها مخصصة لتشاد، بينما يتم شحنها سرًا إلى الدعم السريع داخل السودان.
هذا الأسلوب، الذي يهدف إلى تجاوز الرقابة الدولية وتجنّب المسؤولية القانونية، أدخل بكين في حرج دبلوماسي متزايد بعد رصد مصدر الأسلحة في مناطق النزاع، ما دفع بعض المسؤولين الصينيين إلى مراجعة تعاملاتهم مع الوسطاء الداعمين.
ورغم فشل هذه التجارب، استمرت قيادة الدعم السريع والدولة الداعمة لها في توفير المزيد من الأنظمة، في حين أبدت المصانع الصينية استعدادا غامضا لتسهيل عمليات التوريد.
وبينما يواصل الجيش السوداني عملياته الجوية الدقيقة باستخدام المسيرات الحديثة، يتضح أن رهان الدولة الداعمة على التكنولوجيا الصينية لم يمنح الدعم السريع أي تفوق ميداني، بل كشف ضعفها التنظيمي واعتمادها على تجارب مرتجلة غير مبنية على عقيدة دفاعية متكاملة.
في المقابل، تبدو المصانع الصينية المستفيد الوحيد من هذه الفوضى، إذ تحصل على بيانات ميدانية حقيقية لاختبار أنظمتها ضد واحدة من أكثر أدوات الحرب تطورا في العقد الأخير: المسيرات التركية.
المصدر: https://arabic.rt.com/middle_east/1...ات-الدفاع-الصينية-أمام-مسيرات-الجيش-السوداني/
 
منذ الفجر هجوم بمسيرات إنتحارية على أمدرمان وبحري
 
عودة
أعلى