حكومة السودان الجديد (حكومة الدعم السريع ) تعلن عن قبولها بمطالب بيان الرباعية و استعدادها للسلام
وحكومة السودان (حكومة البرهان )ترفض الدعوة للسلام و تعتبر ذلك من مهامها لان الشعب الذي فوضها و سردية طويلة عريضة عن السيادة و الشعب و ما الى ذلك ... ،العالم يعلم ان البرهان هو انقلابي و لم يفوضه الشعب السوداني و لم ينتخبه احد .
" جمهورية السودان وزارة الخارجية والتعاون الدولي
ترحب حكومة السودان بأي جهد إقليمي أو دولي يساعدها في إنهاء الحرب ووقف هجمات مليشيا آل دقلو الإرهابية على المدن والبنية التحتية ورفع الحصار عن المدن وتفكيكها بحيث لا يتكرر ما أرتكب من مآسي وجرائم في حق شعب السودان مرة أخرى.
لا تقبل حكومة السودان أي تدخلات دولية أو إقليمية لا تحترم سيادة الدولة السودانية ومؤسساتها الشرعية المسنودة من الشعب السوداني ، وحقها في الدفاع عن شعبها وأرضها كما أنها ترفض أي محاولة للمساواة بينها وبين مليشيا إرهابية عنصرية تستعين بمرتزقة ، أجانب من مختلف بقاع الأرض لتدمير الهوية السودانية وطمسها ، وتؤكد الحكومة السودانية في هذا الإطار أن إنخراطها مع أي طرف كان في الشأن السوداني يعتمد وبشكل واضح على احترام سيادتها الوطنية وشرعية مؤسساتها القومية مبدأ وواقعاً.
إن حكومة السودان إذ تؤكد رغبتها في تحقيق السلام والأمن والإستقرار وحقن دماء الشعب السوداني والمحافظة على مقدراته ، وتأسف لعجز المجتمع الدولي عن إلزام المليشيا الإرهابية بتنفيذ قرارات مجلس الأمن الدولي (٢٧٣٦) و (١٥٩١) ورفع الحصار على مدينة الفاشر وتخفيف معاناة مواطنيها من شيوخ ونساء وأطفال والسماح بمرور قوافل الإغاثة.
تؤكد حكومة السودان أن تحقيق السلام في السودان هو مسؤولية حصرية لشعب السودان ومؤسسات الدولة القائمة وأن شعب السودان هو الوحيد الذي يحدد كيف يحكم من خلال التوافق الوطني الذي تسعى له حكومة الأمل بقيادة رئيس الوزراء الإنتقالي الذي جاء تعيينه وفقاً للوثيقة الدستورية التي تحكم البلاد خلال الفترة الإنتقالية وتشدد حكومة السودان أن الإنخراط في القضايا الداخلية هو حق سيادي تمنحه حكومة السودان وفقاً للمصالح العليا للشعب السوداني دون وصاية من أي جهة أو تحالف.
صدر في يوم السبت الموافق ۱۳ سبتمبر ٢٠٢٥ م "
31
وحكومة السودان (حكومة البرهان )ترفض الدعوة للسلام و تعتبر ذلك من مهامها لان الشعب الذي فوضها و سردية طويلة عريضة عن السيادة و الشعب و ما الى ذلك ... ،العالم يعلم ان البرهان هو انقلابي و لم يفوضه الشعب السوداني و لم ينتخبه احد .
" جمهورية السودان وزارة الخارجية والتعاون الدولي
ترحب حكومة السودان بأي جهد إقليمي أو دولي يساعدها في إنهاء الحرب ووقف هجمات مليشيا آل دقلو الإرهابية على المدن والبنية التحتية ورفع الحصار عن المدن وتفكيكها بحيث لا يتكرر ما أرتكب من مآسي وجرائم في حق شعب السودان مرة أخرى.
لا تقبل حكومة السودان أي تدخلات دولية أو إقليمية لا تحترم سيادة الدولة السودانية ومؤسساتها الشرعية المسنودة من الشعب السوداني ، وحقها في الدفاع عن شعبها وأرضها كما أنها ترفض أي محاولة للمساواة بينها وبين مليشيا إرهابية عنصرية تستعين بمرتزقة ، أجانب من مختلف بقاع الأرض لتدمير الهوية السودانية وطمسها ، وتؤكد الحكومة السودانية في هذا الإطار أن إنخراطها مع أي طرف كان في الشأن السوداني يعتمد وبشكل واضح على احترام سيادتها الوطنية وشرعية مؤسساتها القومية مبدأ وواقعاً.
إن حكومة السودان إذ تؤكد رغبتها في تحقيق السلام والأمن والإستقرار وحقن دماء الشعب السوداني والمحافظة على مقدراته ، وتأسف لعجز المجتمع الدولي عن إلزام المليشيا الإرهابية بتنفيذ قرارات مجلس الأمن الدولي (٢٧٣٦) و (١٥٩١) ورفع الحصار على مدينة الفاشر وتخفيف معاناة مواطنيها من شيوخ ونساء وأطفال والسماح بمرور قوافل الإغاثة.
تؤكد حكومة السودان أن تحقيق السلام في السودان هو مسؤولية حصرية لشعب السودان ومؤسسات الدولة القائمة وأن شعب السودان هو الوحيد الذي يحدد كيف يحكم من خلال التوافق الوطني الذي تسعى له حكومة الأمل بقيادة رئيس الوزراء الإنتقالي الذي جاء تعيينه وفقاً للوثيقة الدستورية التي تحكم البلاد خلال الفترة الإنتقالية وتشدد حكومة السودان أن الإنخراط في القضايا الداخلية هو حق سيادي تمنحه حكومة السودان وفقاً للمصالح العليا للشعب السوداني دون وصاية من أي جهة أو تحالف.
صدر في يوم السبت الموافق ۱۳ سبتمبر ٢٠٢٥ م "
31