الآن متابعة التطورات في السودان


بحسب ادعاءه ‏انهم بنوا مجد ‏الامارات ،،،،،

دولة الامارات العربية المتحدة احترمت حقوق الانسان من مواطن ومقيم وسخرت ‏كل العائدات المالية للدولة لرفاهيته وراحته ‏وسعادته ،،،،

‏فلماذا لم تعلموا انفسكم ان موارد السودان ‏يجب ان تسخر لمجد ورفاهية الشعب ‏السوداني وأن الدم السوداني اغلى من ‏اي شيء ‏ولماذا لم تحقنوا دماء هذا الشعب ‏المسكين وتوقفوا اطلاق النار ‏ولماذا ‏لم وتذهبوا الى مشاورات جدة ‏لإيجاد حل لهذه الازمة ‏هذا واقع السودان وقادته ‏الذين لم يكن الشعب من ‏من اهتماماتهم مع الاسف ،،،،

هل تعلم بأن دولة الامارات العربية المتحدة موطن لأكثر من 350 ألف مواطن سوداني ،، وبرغم الادعاءات السخيفة الكاذبة يعيشون بأمن وامان وحب مع الشعب الاماراتي،،،،

‏في الختام مصيبة السودان ‏في السياسيين والقادة ‏الذين يقدمون الشعب اضحية للوصول للسلطة ،،،،
 
لو حاولوا حل الامر بالدبلوماسية مع الامارات عن طريق التفاوض لكان افضل من العراك في مجلس الأمن

هي ليست معارك فقط بل يطالبون ادانة الامارات بالامم المتحدة كطرف متورط بالازمة ومساهم بتأجيج الصراع وسقوط الضحايا الخ

يوجد رفض قاطع حتى للمساعدات اللي تقدمها الامارات ويبدو ان الامور متجهه للتصعيد اكثر فاكثر بين الدولتين
 
هي ليست معارك فقط بل يطالبون ادانة الامارات بالامم المتحدة كطرف متورط بالازمة ومساهم بتأجيج الصراع وسقوط الضحايا الخ

يوجد رفض قاطع حتى للمساعدات اللي تقدمها الامارات ويبدو ان الامور متجهه للتصعيد اكثر فاكثر بين الدولتين

دولة الامارات العربية المتحدة ليست طرف ولكن ضامن للاتفاق والذي انقلبوا عليه للأسف ،،

unnamed (4).jpg
 
د

ايه علاقة اتفاق جوبا بين السودان وجنوب السودان بالمعركة الدائرة الان
الانقلاب لم يكن على اتفاق جوبا والاتفاق لم يكن بين السودان وجنوب السودان، الجنوب كان مجرد دولة مستضيفة
المتابع العربي مع كامل الاحترام ليس مؤهل للحديث في الشأن السوداني لأنه يفقد أبجديات الحالة السودانية، ساعدونا بالدعاء
 
الميليشيا الآن في هذه اللحظات تمطر مناطق المواطنين في أم درمان بالقذائف العشوائية
 
للتذكير البرهان ابنه مات في حاذثة سير في استنبول و ليس في جبهة القتال و كذلك اولاد الفئة الضالة يتنعمون في جناتهم الامنة في الخارج و يضحكون على المستضعفين و ابناؤهم ليكونوا وقودا لحربهم القذرة
هو الرد المنطقي انو اقول ليك هل أولاد حميدتي في الميدان لكن حمشي أبعد من كدا هل حميدتي نفسه في الميدان ؟؟؟؟
 
في عهد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الذي أمر ببناء الطرق، وربط المدن السودانية ببعضها، والذي أسهم في النهضة التجارية والصناعية والزراعية للشعب السوداني، وقبل انقلاب الاخوان والصراعات الداخلية لكانت اليوم تعتبر هذه الطرق من أهم الطرق التي تصل المدن بالموانئ التجارية في السودان، مثل ميناء بورتسودان على البحر الأحمر الذي يعتبر الشريان الرئيسي لربط العاصمة بمناطق الإنتاج. وأيضاً قدمت حكومة الإمارات عبر صندوق أبوظبي للإنماء الاقتصادي قروضاً ومساعدات للسودان من شأنها تحقيق نقلة نوعية في مجالات عدة، وأهمها الطرق والسكك الحديدية ودعم المصانع والمشاريع الحيوية، وأيضاً دعم ميزانية الدولة…
‏وخلال الحرب الأهلية في السودان، ( سوداني- سوداني ) والتي استمرت أكثر من 21 عاماً وأحدثت انقساماً كبيراً في السودان وخلفت قتلى وجرحى ومجاعة وانتشاراً للأمراض المعدية ودماراً في البنى التحتية، وغير ذلك من الكوارث الناجمة عن الحروب، لم تبقَ دولة الإمارات مكتوفة الأيدي في ظل هذه الحرب الأهلية، وبالأخص في ولايات دارفور، وقدمت مساعدات إغاثية عاجلة للشعب السوداني، سواء كانت غذائية أو صحية أو إنسانية أو تنموية من شأنها تخفيف الكثير من معاناة الشعب السوداني، وجرى توجيه كل المؤسسات الإنسانية والخيرية في دولة الإمارات إلى تقديم كل الدعم الإنساني للشعب السوداني، وأصبحت السودان على رأس أولويات قائمة المساعدات الخارجية لدولة الإمارات العربية المتحدة
 


بما انكم من اسس مجد الامارات ليش نسيتوا انفسكم؟!

سبحان الله بلد غارق في الفوضى و التخلف و الاحتراب العرقي و يرمي بمشاكله على الاخرين ،هؤلاء المستمتعين بشهوة القتل لو جنحوا للسلم لكان خير لهم ،و لكن فخار يكسر بعضه بعضا من اجل حفنة من الاوغاد لا يستحقون حتى ذكر اسماءهم .
 
بحسب ادعاءه ‏انهم بنوا مجد ‏الامارات ،،،،،

دولة الامارات العربية المتحدة احترمت حقوق الانسان من مواطن ومقيم وسخرت ‏كل العائدات المالية للدولة لرفاهيته وراحته ‏وسعادته ،،،،

‏فلماذا لم تعلموا انفسكم ان موارد السودان ‏يجب ان تسخر لمجد ورفاهية الشعب ‏السوداني وأن الدم السوداني اغلى من ‏اي شيء ‏ولماذا لم تحقنوا دماء هذا الشعب ‏المسكين وتوقفوا اطلاق النار ‏ولماذا ‏لم وتذهبوا الى مشاورات جدة ‏لإيجاد حل لهذه الازمة ‏هذا واقع السودان وقادته ‏الذين لم يكن الشعب من ‏من اهتماماتهم مع الاسف ،،،،

هل تعلم بأن دولة الامارات العربية المتحدة موطن لأكثر من 350 ألف مواطن سوداني ،، وبرغم الادعاءات السخيفة الكاذبة يعيشون بأمن وامان وحب مع الشعب الاماراتي،،،،


‏في الختام مصيبة السودان ‏في السياسيين والقادة ‏الذين يقدمون الشعب اضحية للوصول للسلطة ،،،،




بنوا مجد الإمارات؟ نص شعبه عايشة في أكواخ خشبية مب قادر يوفر لهم كم طابوقه بيترك بلاده ويبني بلاد غيره؟ كانت الإمارات منذ تأسيسها حتى المستقبل القريب تقوم بتوظيف كثير من الأخوة العرب كجزء من الدعم لبلدانهم بتخفيف معدل البطالة فيها ورفع معدل التدفق للأموال من الخارج ولكن للأسف كان بعض هؤلاء عائق للتنمية. ولله الحمد أصبح الوضع الآن يعتمد على الكفاءة إلا ما ندر وشوف بعينك حجم الفارق الكبير في التطور بين الماضي والحين. من يمضي نصف عمره متمدد على السرير لا يمكن أن يبني وطن غيره. مع كل احترامي لكل أخ عربي أتى وعمل لدينا بأمانة وإخلاص.
 
بالأمس قدموا وثائق وبعض الصور
كلها قد تكون محل شك ويمكن تبريرها الإ الجافلين بالرقم المتسلسل يسهل معرفة مصدره ....





بحقيقة لا أعلم لماذا جميع أعداء الإمارات يجمعهم الغباء.الأدلة التي تم عرضها تدل على كذب الحكومة السودانية واستهتارها بالأمم المتحدة.

عارضين مدرعات كاليدس باسم (نمر) ولم يكلفوا أنفسهم البحث حتى عن الإسم الصحيح ولا تاريخ التسليم (هم يعلمون به).

أجهزة الهواتف هدهد وقناص هي هواتف كانت تباع للعامة في التسعينات وعليها شعار اتصالات القديم (قبل الخصخصة) تم تغييره عدة مرات منذ ذلك الوقت. والأجهزة تباع بأسعار بسيطة في أسواق الهواتف

صورة قاذف هي لا تعود لقاذف الجافلين بل m47 dragon والإمارات ليست من الدول المشغلة له. ولكن هناك دول أخرى مشغلة له قد تكون أهدت السودان منه.


التاو كذلك هو صاروخ طوفان تم توريده للسودان نتيجة العلاقات الحميمة بين الكيزان وإيران

بندقية g3 بأخمس متحرك كذلك ليست استثناء هي بندقية لا تستخدم في الإمارات وهي غالبا صناعة إيرانية أو صناعة دولة أخرى.


بقية الأسلحة لا يوجد حاجة لذكر تفاصيلها لعلم الجميع بعدم استخدام الإمارات لها.


في النهاية هذا الملف الذي تم تقديمه لا يساوي قيمة الورق الذي تم طباعته عليه فجميع ماذكر يدل على كذب الجيش السوداني منذ بداية الأزمة وعلمه بأن الإمارات لن تدعمه في حربه الظالمة على شعبه.


البعض هنا شاد حيله في نشر الإشاعات ولا أعلم ما السبب هل هو محاولة لتشتيت الأنظار عن شيء ما يدور في الخفاء أو غباء. ولكني أعلم أنه ليس حبا في علي ولكن كرها لمعاوية.
 
عودة
أعلى