متابعة مستمرة متابعة التطورات في السودان

مساكين البعض قاموا بتفعيل ذبابهم الالكتروني ويعتقدون بذلك يستطيعون الضغط على الامارات
الله سبحانه وتعالى يعلم ويرى ويمهل ولايهمل
والجميع سنقف تحت جبروته وسيحاسب الجميع
دفاعكم المحموم عن الجرائم ومرتكبيها لن ينفعكم
كونكم مخابراتيين مكلفين بالتلميع والانكار وما يقابلها من مزايا ومرتبات لن ينفعكم يوم الحساب
اتقوا الله في انفسكم اولا ثم في المظلومين
انقذوا نفسكم على الاقل بالصمت او الحياد
ومن تدعونن انه يظلمكم سيحاسبه الله ايضا يوم الحساب
التزموا الصمت والحياد وسيبوها لله ياجدعان بلاش كذب
 
الدعم البريطاني لجماعة الإخوان المسلمين مرتبط بتاريخ طويل منذ نشأتها، حيث استخدمتها بريطانيا كأداة لتحقيق مصالحها ومواجهة التيارات القومية في المنطقة، ولا تزال توفر لها غطاء سياسياً وإعلامياً حتى اليوم. أما كراهية MI6 للإمارات، فترتبط بموقف الإمارات الواضح ضد الإخوان وسياساتها الوطنية التي تتعارض مع مشاريع وأجندات الغرب في المنطقة ،، واستطيع شرح الموضوع بشكل موسع إذا ترغب واكشف لك سر الهجوم المستميت ضد دولة الامارات العربية المتحدة
وكيف تفسر ان كل من يقف اما اجنداتكم او رغباتكم هو اخواني
 
عزيزي الطبيعي اللي بيدعم جهة ومش حابب يورط حاله هيضطر انه يستاجر طائرات من جهات وسيطة ويرسلها لمطارات دولة مجاورة للجهة المعنية بالدعم

السؤال الثاني وهو هذه طائرات مستاجرة كما تقول فماذا تحمل والكل يعلم بان دولة الامارات هي هب رئيسي لإعادة التصدير للمنتجات بشتى انواعها ،، فماذا تحمل هذه الطائرات ؟؟؟
 


هذا يؤكد المجازر على لسانهم هم

وهذه ليست المره الأولى و لن تكون الأخيره

وما هي الا ترهات لتخدير الرأي العام العالمي

والا لن يجرأ هولاء القتله على تنفيذ مجازرهم الواسعه بهذه الوحشيه و يصورون ما يفعلون
دون ضوء أخضر من مجرمهم الأكبر حميدتي
 
صحيح فالإمارات تتبنى مشروع الدولة الوطنية المدنية وتتصدى بحزم لأي نشاطات سياسية أو دعوية تقوم بها تنظيمات الإسلام السياسي وفي مقدمتها الإخوان. كما إن سياساتها في مكافحة الإرهاب والجماعات الإسلامية الراديكالية تصطدم بشكل مباشر مع أهداف الاستخبارات البريطانية التي مازالت ترى في دعم الإخوان مصلحة استراتيجية ودعم منصاتهم ضمن سياسات "فرق تسد" بالمنطقة العربية لتعزيز السيطرة الغربية وتقسيم المنطقة أمام مشاريع الاستقرار والتنمية الوطنية.
العكس هو الصحيح
انتم استغليتم تهمة الاخوان المسلمين لمحاربة واخونة الاسلام كله والمسلمين كلهم وهذا يتماشى تماما مع اهداف بريطانيا لتاسيس الاخوان المسلمين كتنظيم
 
المجرم حميدة اعترف( بتجاوزات)
ولسه حد يقول فوتوشوب!!!!!!!
اتقوا الله ما استطعتم
 
ههههههههههههههههههه
الشمس ماتغطى بغربال






دعك من التنسيقية .. منظمة الصحة (مصدومة من تقارير) .. اثبت اولا التقارير بالادلة .. فإن صح ذلك حقا ، اعرف من قام بالفعل (هل هم الدعم السريع ام مليشيا متحالفة مع الجيش ام ام ام .... )

تساؤلات عديدة ، بدون حقائق لا يمكن الجزم ، تماما كما تسرع الكثيرون لتناقل صور وفيديوهات مفبركة ثبت لاحقا انها لا تمت لواقع الفاشر بصلة.
 
العكس هو الصحيح
انتم استغليتم تهمة الاخوان المسلمين لمحاربة واخونة الاسلام كله والمسلمين كلهم وهذا يتماشى تماما مع اهداف بريطانيا لتاسيس الاخوان المسلمين كتنظيم


الإمارات لم تحارب الإسلام ولا المسلمين، بل واجهت من يستغل الدين لأهداف سياسية. مشروعها واضح يقوم على الدولة الوطنية المدنية التي تفصل بين الدين والعمل الحزبي. الإخوان هم من حوّلوا الإسلام إلى أداة سلطة، بينما الإمارات تحافظ عليه كمنظومة قيمية وإنسانية. الموقف الإماراتي ليس امتداداً لأي أجندة خارجية بل دفاع عن الاستقرار والسيادة في مواجهة مشاريع الفوضى.
 
عودة
أعلى