الآن متابعة التطورات في السودان

درع السودان ابطال والله لهم التحيه بدو عرب مزارعين الدعم يقتل فيهم وياخذ ممتلكاتهم الي ان استنفرو تحت راية القوات المسلحه

ابادو الدعم السريع ونكلو بهم شر تنكيل

قوات درع السودان كان لها الكلمه العليا واصبحت رقم صعب وهاجس للجنجويد من اقصي الجزيره الي اقصي الخرطوم في اقل من ٦ شهور

التحيه لهم ابطااال

من لم يسمع بمجزره اللي ارتكبها الجنجويد في ود النوره ف أبنائها الان في الخرطوم

 
مبروك للشعب السوداني
والجيش السوداني
والقادم افضل باذن الله
وعسى أن تكرهوا شيئ وهو خيرا لكم
هذه المحنه عرفت السودانيين أن بلدهم
بلد خير وفيه ثروات كبيره
من ذهب ومعادن وزراعه
سوف تجعلهم باذن الله
أغنى بلد في القاره الافريقيه
نتمنى لهم التوفيق يارب
وايضا عليهم أن يعرفوا مصلحتهم
وكيف تكون علاقاتهم الدوليه متوازنة
ولا يميل لأحد على حساب أحد
الحساب كله يكون للسودان ومصالحه السودان فقط
اليوم هذه الانتصارات تحقق بالدعم بالسلاح الإيراني الذي قلب الموازين لصالح الجيش
تحيه وإجلال
للشهداء والمصابين و الصابرين من شعب السودان العظيم
 
الحقيقة حول الادعاءات الكاذبة بتورط الإمارات في السودان
🇦🇪
🇸🇩

‏بسبب كثرة الإشاعات واللغط والافتراءات حول اتهام الإمارات بتأجيج الحرب في السودان، سأوضح الحقيقة.
‏رد قاطع بالحقائق على الأكاذيب الملفقة وتوضيح الموقف بدقة في الشأن السوداني.
⬇️
هنا الادعاء والرد:
أولاً: معرفة أطراف الحرب الأهلية في السودان
IMG_2659.jpeg

‏الجميع يعلم أن أحد الأطراف هو القوات المسلحة السودانية، وهذا لا يحتاج إلى توضيح.
‏ولكن ما لا يعرفه الكثيرون هو:
🔹
أن “قوات الدعم السريع” ليست مجرد ميليشيا عشوائية، بل كيان عسكري رسمي تم الاعتراف به قانونياً من قِبل البرلمان السوداني عام 2017 في ظل حكم عمر البشير.
IMG_2658.jpeg


🛑
هذه المعلومة محورية لفهم الوضع بالكامل، لذا يجب التركيز عليها جيداً.
ثانياً: متى بدأت الحرب وكيف؟
‏كما ذكرنا، منذ عام 2017 تم الاعتراف بـ قوات الدعم السريع ككيان عسكري رسمي تحت سلطة الرئيس، بقيادة محمد حمدان دقلو، بينما كان الجيش السوداني بقيادة عبد الفتاح البرهان، وذلك في ظل حكم عمر البشير.
🔹
تسلسل الأحداث:
‏2019: دقلو والبرهان ينقلبان على حكومة عمر البشير.
‏2021: البرهان ينقلب على الحكومة المدنية.
‏2023: اندلاع الحرب بين الجيش السوداني (البرهان) وقوات الدعم السريع (دقلو).

IMG_2657.jpeg


🛑
الحروب الأهلية ليست جديدة في السودان، بل لها تاريخ طويل وممتد.

‏{اللهم احفظ أهل السودان، وفرّج كربهم، وارفع عنهم البلاء، وأعد لهم الأمن والسلام..}
 
الحقيقة حول الادعاءات الكاذبة بتورط الإمارات في السودان
🇦🇪
🇸🇩

‏بسبب كثرة الإشاعات واللغط والافتراءات حول اتهام الإمارات بتأجيج الحرب في السودان، سأوضح الحقيقة.
‏رد قاطع بالحقائق على الأكاذيب الملفقة وتوضيح الموقف بدقة في الشأن السوداني.
⬇️
هنا الادعاء والرد:
أولاً: معرفة أطراف الحرب الأهلية في السودانمشاهدة المرفق 771267
‏الجميع يعلم أن أحد الأطراف هو القوات المسلحة السودانية، وهذا لا يحتاج إلى توضيح.
‏ولكن ما لا يعرفه الكثيرون هو:
🔹
أن “قوات الدعم السريع” ليست مجرد ميليشيا عشوائية، بل كيان عسكري رسمي تم الاعتراف به قانونياً من قِبل البرلمان السوداني عام 2017 في ظل حكم عمر البشير.
مشاهدة المرفق 771268

🛑
هذه المعلومة محورية لفهم الوضع بالكامل، لذا يجب التركيز عليها جيداً.
ثانياً: متى بدأت الحرب وكيف؟
‏كما ذكرنا، منذ عام 2017 تم الاعتراف بـ قوات الدعم السريع ككيان عسكري رسمي تحت سلطة الرئيس، بقيادة محمد حمدان دقلو، بينما كان الجيش السوداني بقيادة عبد الفتاح البرهان، وذلك في ظل حكم عمر البشير.
🔹
تسلسل الأحداث:
‏2019: دقلو والبرهان ينقلبان على حكومة عمر البشير.
‏2021: البرهان ينقلب على الحكومة المدنية.
‏2023: اندلاع الحرب بين الجيش السوداني (البرهان) وقوات الدعم السريع (دقلو).

مشاهدة المرفق 771269

🛑
الحروب الأهلية ليست جديدة في السودان، بل لها تاريخ طويل وممتد.

‏{اللهم احفظ أهل السودان، وفرّج كربهم، وارفع عنهم البلاء، وأعد لهم الأمن والسلام..}


:مخ:::rolf::::Lamo:::تلويح::مع السلامة::مع السلامة::مع السلامة:
 
الحقيقة حول الادعاءات الكاذبة بتورط الإمارات في السودان
🇦🇪
🇸🇩

‏بسبب كثرة الإشاعات واللغط والافتراءات حول اتهام الإمارات بتأجيج الحرب في السودان، سأوضح الحقيقة.
‏رد قاطع بالحقائق على الأكاذيب الملفقة وتوضيح الموقف بدقة في الشأن السوداني.
⬇️
هنا الادعاء والرد:
أولاً: معرفة أطراف الحرب الأهلية في السودانمشاهدة المرفق 771267
‏الجميع يعلم أن أحد الأطراف هو القوات المسلحة السودانية، وهذا لا يحتاج إلى توضيح.
‏ولكن ما لا يعرفه الكثيرون هو:
🔹
أن “قوات الدعم السريع” ليست مجرد ميليشيا عشوائية، بل كيان عسكري رسمي تم الاعتراف به قانونياً من قِبل البرلمان السوداني عام 2017 في ظل حكم عمر البشير.
مشاهدة المرفق 771268

🛑
هذه المعلومة محورية لفهم الوضع بالكامل، لذا يجب التركيز عليها جيداً.
ثانياً: متى بدأت الحرب وكيف؟
‏كما ذكرنا، منذ عام 2017 تم الاعتراف بـ قوات الدعم السريع ككيان عسكري رسمي تحت سلطة الرئيس، بقيادة محمد حمدان دقلو، بينما كان الجيش السوداني بقيادة عبد الفتاح البرهان، وذلك في ظل حكم عمر البشير.
🔹
تسلسل الأحداث:
‏2019: دقلو والبرهان ينقلبان على حكومة عمر البشير.
‏2021: البرهان ينقلب على الحكومة المدنية.
‏2023: اندلاع الحرب بين الجيش السوداني (البرهان) وقوات الدعم السريع (دقلو).

مشاهدة المرفق 771269

🛑
الحروب الأهلية ليست جديدة في السودان، بل لها تاريخ طويل وممتد.

‏{اللهم احفظ أهل السودان، وفرّج كربهم، وارفع عنهم البلاء، وأعد لهم الأمن والسلام..}


بعدها؟

‏كعادة الحروب التي تنتج المآسي والأزمات الإنسانية والقتل والدمار والفوضى ‏كانت الحرب بين الطرفين تؤلم الكل وتسبب بالكثير من الانتهاكات الإنسانية ‏وتم رمي الاتهامات بين الأطراف المتحاربة وهكذا. ‏ولكن حتى يكسب الجيش التأييد الشعبي وحتى يتهرب من المسؤولية في اندلاع هذه الحرب ‏المؤلمة على السودانيين وعلى العالم كله

‏ألقي الجيش السوداني التهم على :
🔹
دولة الإمارات العربية المتحدة

🛑
لتشتيت الرأي العام والتهرب من المسؤولية وتبرير الهزائم السابقة.
 
البرهان من القصر الجمهوري :

الخرطوم حررررررررة
 
بعدها؟

‏كعادة الحروب التي تنتج المآسي والأزمات الإنسانية والقتل والدمار والفوضى ‏كانت الحرب بين الطرفين تؤلم الكل وتسبب بالكثير من الانتهاكات الإنسانية ‏وتم رمي الاتهامات بين الأطراف المتحاربة وهكذا. ‏ولكن حتى يكسب الجيش التأييد الشعبي وحتى يتهرب من المسؤولية في اندلاع هذه الحرب ‏المؤلمة على السودانيين وعلى العالم كله

‏ألقي الجيش السوداني التهم على :
🔹
دولة الإمارات العربية المتحدة

🛑
لتشتيت الرأي العام والتهرب من المسؤولية وتبرير الهزائم السابقة.


اقترحت الامارات هدنه بالسودان كثير جدا ولم تفعل ذالك في غزه لا اعلم لماذا ولا اعلم ان لديكم صلة قرابه معا السودان
اذا كان الامر بالصله ف عرب السودان اصولهم اما من قريش او قبائل بني اميه ف السعودين اولا منكم

قوات درع السودان التي نكلت بالدعم السريع هم عرب الباديه المهاجرين بامر من الرسول صلي الله عليه وسلم استقرو في وسط السودان ولاية الجزيره بالتحديد


لدينا غنائم جميله وكثيره جدا جدا جدا
 
عودة
أعلى