الآن متابعة التطورات في السودان

عك جنوني وكمين محككم مدبر له منذ سنوات
للاسف الجيش سوداني ضعييف وغير قادر علي سحق العملاء
العملاء هم من تسميهم الحيش السوداني المنقلب على إرادة الشعب السوداني ،جيش اقلية عنصري مؤدلج دمر و مزق السودان و حان الوقت للتخلص منهم .
 
20240110_052632.jpg
 
تقدم الجيش في أم درمان ودحر الميليشيا في الدلنج فرجعوا لهوايتهم الأساسيه بإذلال المواطن
 

وزير خارجية السودان يؤكد للمبعوث الأممي الاستعداد للتفاوض لإنهاء الحرب​


1705190881934.png

أكد وزير الخارجية السوداني المكلف، علي الصادق استعداد الحكومة للتفاوض من أجل الوصول لحل ينهي الحرب الدائرة بين الجيش وقوات الدعم السريع.

ونقلت وكالة السودان للأنباء عن الصادق قوله، عقب لقائه المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى السودان رمطان العمامرة في بورتسودان، إنه أطلع العمامرة على الأسباب التي أدت إلى اندلاع الحرب والأجواء التي سبقتها.
 
هذا ما تفعله الجماعات المسلحه أياً كان اسمها

نساء السودان يواجهون الاغتصاب والبحث عن موانع الحمل

 
الله يحفظ نساء السودان
لا تصدق الاخوان المتأسلمين ،يكذبون كما يتنفسون كانت مجرد خطة لتجريم خصومهم و عزلهم خارجيا و فشلت الخطة و لا توجد اي حالة اغتصاب موثقة من طرف المنظمات الدولية و الدايل هو ان ادعاءات المتأسلمين لم يصدق عليها باقي مكونات المجتمع المدني السوداني و احزاب المعارضة و الحركات المسلحة الاخرى .
 
20240117_015822.jpg


الدعم السريع يرفضون التقسيم جملة و تفصيلا و لن تكون هناك اي مفاوضات على اساس التقسيم كما يشتهي الكيزان ،الدعم يحشد قواته لدخول ولايات الشمال و دك اخر معاقل الفلول و إسقاط حكومة بورتسودان .
 


‏بيان بمناسبة الجلسة الطارئة الثانية والأربعين للهيئة الحكومية للتنمية: التفاوض وإيجاد حل سلمي للأزمة في السودان

بتاريخ 18 يناير، سيجتمع رؤساء دول وحكومات الهيئة الحكومية للتنمية (إيقاد) في كمبالا بجمهورية أوغندا، ليناقشوا، من بين موضوعات أخرى الوضع الأمني في السودان. وأود بهذه المناسبة أن أؤكد التزام قوات الدعم السريع بالمفاوضات والحوار والسلام، بُغية رسم مستقبل أفضل للسودان. إن الأفكار التالية ستُشكّل مبادئ وأولويات ستوجه موقفنا بخصوص أية محادثات أو مفاوضات سلام مستقبلية.

1. في البدء، أود أن أؤكد أن طبيعة اجتماع رؤساء الإيقاد أو أي مفاوضات مقبلة، ليست مسألة تتعلق بالمصالح الشخصية، ولا ينبغي لها أن تدور حول أجندة أي مجموعة بعينها، ويجب أن تتم المفاوضات من أجل تحقيق مستقبل مستدام للسودان، وأن تؤدي إلى حل شامل يضم جميع السودانيين. فطبيعة هذا الحل واضحة:

أولاً، يجب على السودان أن ينتقل سريعاً نحو مستقبل ديمقراطي، من خلال إجراء انتخابات حقيقية حرة ونزيهة في نهاية الفترة الانتقالية، وبناء حكومة ديمقراطية تمثل إرادة الشعب السوداني.

ثانياً، يجب كذلك أن يكون للسودان جيش موحد، تكون مهمته الأساسية الدفاع عن البلاد، بعيداً عن التدخل في السياسة والاقتصاد. نحن نرى أن بناء جيش مهني وموحد يشكل شرطاً أساسياً لإرساء دولة حديثة ومستقرة.

ثالثاً، يجب أن يكون هناك تمثيل متساوٍ لجميع السودانيين في هياكل الدولة والجيش والمؤسسات، دون أي تمييز.
2. السودان ملك لجميع السودانيين، فلا يوجد مواطن درجة أولى وآخر درجة ثانية. إن تصرف البعض وكأنهم يملكون السودان، لا يحقق السلام والاستقرار في بلادنا، التي يجب أن نعيش فيها بعدالة ودون أي تمييز.

3. إننا ندخل هذه المفاوضات بحسن نية وعزيمة لإنجاحها. لأننا ندرك أن خسارة أي سوداني هي مأساة يجب أن نتحمل مسؤولية منع وقوعها، وإذا فشلنا في هذا المسعى، فسيحكم علينا التاريخ والشعب السوداني. ولذلك، فإنني أؤكد التزامي بالسلام والمفاوضات بهدف رسم مستقبل مشرق لبلادنا الحبيبة.

4. كما أكدت في العديد من المناسبات، فإن هدفنا الوحيد هو إقامة دولة سودانية ديمقراطية مستقرة تنعم بالسلام. ونحن على استعداد لتقديم أي تضحيات من أجل رؤية السودان الذي ينعم بالديمقراطية والسلام. إن همنا لا يتعلق بمسألة تقاسم السلطة؛ وإنما نسعى لإقامة سودان ديمقراطي تُجرى فيه الانتخابات بطريقة نزيهة وعادلة.

5. تهدف هذه المفاوضات إلى تحقيق هدف عظيم، ولا ينبغي أن تقتصر على محادثات بين شخصين محددين، يجب أن تشمل جميع السودانيين لتحقيق مطالبهم المشروعة في الحرية والسلام والعدالة. نتوقع من الطرف الآخر تقديم نفس المستوى من الالتزام. نحن لا نتفاوض من أجل مصالح شخصية، بل نتناقش حول مستقبل السودان. نعتقد أن أي شخص يحاول عرقلة هذه المفاوضات، أو يمنع عقد الاجتماعات لأي سبب كان، أو يغادر طاولة المفاوضات دون سبب مقنع، يقوم بخيانة الشعب السوداني. نحن ملتزمون بتحمل جميع المسؤوليات وتقديم التضحيات الضرورية.

6. لا يجب أن تُعتبر المحادثات مقتصرة فقط على الطرفين وتعكس جدول أعمالهما بشكل حصري. نتوقع مشاركة وإسهاماً من المؤسسات الوطنية المؤيدة للديمقراطية - سواء كانت منظمات المجتمع المدني، أو الجماعات الدينية، أو المنظمات الشبابية، أو الجمعيات المهنية، أو عامة الشعب السوداني. نحن ملتزمون بإحضار تطلعاتهم ومطالبهم ومخاوفهم إلى طاولة المفاوضات. فنحن ملتزمون بأن تكون تطلعاتهم ومطالبهم ومخاوفهم حاضرة في طاولة المفاوضات.

7. لقد ظلت بلادنا الحبيبة مسرحاً لصراع دامٍ، لم نقم باختياره ولم نكن نرغب فيه، بل فُرض علينا من قبل قيادة القوات المسلحة السودانية وحلفائها من قادة النظام البائد. هذا الصراع أسفر عن فقدان أرواح إخواننا وأخواتنا السودانيين الأعزاء، وتسبب في إراقة الدماء، ما يتنافى مع رؤية قوات الدعم السريع الملتزمة بمستقبل مستقر للسودان. بمشاركتنا في الاجتماع المقبل للهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية وفي أي مفاوضات مقبلة، هدفنا هو طي هذا الفصل الأليم والعهد المظلم من تاريخ بلادنا، وإنهاء إراقة الدماء في السودان وتخفيف معاناة الشعب السوداني.

8. نتيجة لهذا الصراع، تداول البعض على مستويات إقليمية ودولية، وللأسف حتى على المستوى الوطني، أفكار حول تقسيم البلاد على أساس إقليمي كوسيلة للخروج من هذا الصراع. نحن نرفض هذه الفكرة تماماً. إننا نعارض بشكل قاطع أي محادثات أو مقترحات تشكك في وحدة السودان أرضاً وشعباً. بل سنعمل من خلال هذه المفاوضات لدحض مثل هذه الأفكار والدعوات.

9. نؤمن بأن الطريق إلى مستقبل مشرق لبلادنا الحبيبة يمر عبر الانتقال السياسي. هذا الانتقال يجب أن يكون ديمقراطياً، وواقعياً، ومستداماً بشكل واضح. نحن لا نرغب في تكرار أخطاء الماضي، وندرك أن هذا هو طموح شعبنا، وهو أيضاً طموحنا. نؤمن أنه يتعين علينا كقادة للسودان أن نحقق تطلعاتهم.

10. منذ 15 أبريل، وصفت بلادنا بأوصاف مؤسفة ولا تستحقها، لقد تم تصويرها على أنها منطقة أزمة وصراع، حتى تم وصفها بأنها منطقة حرب، واستخدمت لغة الكوارث الإنسانية بشكل واسع للإشارة إلى بلادنا. يجب أن نعمل على تغيير هذه الصورة السلبية عن بلدنا الحبيب، كما نطمح إلى جعلها مثالاً للسلام والازدهار والتنمية.

11. وفقًا لهذه الرؤية، نحن على قناعة بأن السودان سيكون مصدراً للسلام والتطور والازدهار، ونموذجاً للاستقرار والتنمية في منطقتنا، ومساهماً في تحقيق الأمن على مستوى العالم. نحن، كجهات فاعلة ومسؤولة، ملتزمون تماماً بعمليات المفاوضات وتعزيز السلام، سأشارك في اجتماع الهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية، واضعين في الاعتبار هذه المبادئ والأهداف. سننجح في تحقيق السلام، والازدهار، وتعزيز الديمقراطية، والأمن.

قائد قوات الدعم السريع
الفريق أول/ محمد حمدان دقلو
16 يناير 2024
 
شاهد عيان: مليشيات الدعم السريع تجبر المواطنين على الخروج في تظاهرة وتضرب الرافضين بالسياط
 
الطيران الحربي يستهدف ويقصف تمركزات مليشيات الدعم السريع في شرق مدني و جنوب الجزيرة .
 
استلام عماره الرخاء شمال استاد الهلال ،، والتي كانت مركز قناصه مليشيات الجنجويد ،،
 
مصادر ميدانية..
الطيران الحربي السوداني يغتال قيادي ميداني كبير للمليشيا في منطقة ود سلمان بعد استهداف سيارته الاوباما وعربات الحماية التابعة له ومن ضمنها مدرعة صرصر.
 
عودة
أعلى