الزيارات واضحة انها لطلب الدعم مع السودانيين يرفضون التدخل الخارجي لكن البرهان هو من سيجلب الخارج و كذالك حميدتيهل زيارات البرهان الأخيرة في سياق طلب دعم مباشر وسط عجز الجيش عن حسم الأمر في الخرطوم
وكيف الوضع في باقي الولايات لمن الغلبه ؟
اما المناطق السيطرة فمعظم الخرطوم تحت سيطرة الدعم السريع لدرجة لديه الخيار الهجوم اين و متى ما شاء اما الجيش في وضعية الدفاع
اما باقي المناطق فمنقسمة بين الجيش و الدعم خصوصة نيالا و بعض المناطق تشهد حرب اهلية بالفعل
خريطة السيطرة لشهر ابريل