الآن متابعة التطورات في السودان

لسه فاكرين ..
الاصطفاف اللي حصل هيخلي في ناس كتير بره
ملعب السودان بعد الأمور ما تستقر - جزئيا -

حاسس ان في حركه كنس هتبدأ في السودان وليبيا والعراق وسوريا الفتره الجايه
مع اني مش فاهم كلامك .. ولكن وجود سودان موحد وقوي مصلحة لجميع الدول العربية بما فيها الإمارات.
 
تدخل الامارات غريب ..!!

الاولى الاهتمام بشوؤنها

إلى الآن لا يوجد اي دليل على تدخل الامارات.

فقط في منابر تلك الجماعة اللتي كعادته تحاول انتهاء الفرص في مثل هذه الأوضاع.
 
فيه قرى مشتركة على حدودنا ناس متزوجين من بعض وعلاقات اسرية
كثيرة منهم دخل عندنا بمساعدة الجيش او الحرس ما اذكر
حتى في الحرب الاولى

كذالك السودان دخل عدد من السودانيين لدينا
وسمعت اننا ممكن ننقل حالات من المستشفيات السودانية وكبار السن من الرعاية

بالنسبة للشغل ده فشل لاجهزة المخابرات المصرية بتقييم الموقف
و واضح انه مافيش اعين ليهم عند حميدتي برضوا

حميدتي صحيح عريان لكن ذكي
قدر يحيد الموقف المصري وياخذ تصريح رسمي من على لسان رئيسها
انه شأن داخلي وده اللي يأكد انسحاب مصر من السودان رسمي

يعني منطقة في جنوبها تخلت عن النفوذ فيه وسابته للي عايز يدخل
وده مردودة كبير عليه

اتمنى ماحد ياخذ كلامي بحساسية من الناس الحماسية
كلامي عن مؤسسات مش مصر وشعبها
التدخلات ولعب دور (الابوة) له ثمن مالي واقتصادي ودم كبير حتى الامريكان تعبوا من لعب هذا الدور بالمقابل الاطراف تغطسك في مشاكلهم على نفخ انك تسيطر عليهم فقط ليمتصوا خيراتك ودمك ، مصر منذ الخمسينيات وهي تتدخل وتخسر في اليمن كانوا يرموا ذهب من الطائرات وخرجوا بخفي حنين ، موقف مصر ممتاز ( دع النار تأكل بعضها ثم تنطفأ ) ، اما انت بالسعودية معاك دراهم زيادة محتار فيهم تورط بمشاكل السودانيين يمتصوك وما تطلع بشيء ، حتى اللي ياخذوهم الان لعندكم لو لم يتم استثمارهم وتجنديهم للسيطرة على السودان عبىء على دولتك آكلين شاربين نايمين على حسابك ، ومن تحت لتحت يقدم في الامم المتحدة على اوروبا واول ما ياخذ الفيزا يطقع على دولتك مثل السوريين تماماً يدور مصلحته ليس لهم مبادىء
 
الفراغ اللي يترك يجي غيره يمليه

تدخل الامارات مافيه شي .. ايجابي
يجي غيره على اساس افريقيا كعكة مهمة ، هي الصين نفسها بمشروع طريق واحد - تورطت عندهم بعشرات المليارات ديون ما يعرفون كيف يرجعونها لهم ، انسحب العرق الابيض من جنوب افريقيا عادت جنوب افريقيا قرون الى الوراء الحين 8 ساعات تقطع الكهرباء هناك يومياً بعد ان كانت دولة نووية ، الرجال تتصارع على المرأة الجميلة يا أخ ديتر وكلك فهم ، عندما انسحب الجيش الفرنسي من الجزائر باستفتاء ديغول يقول لي ابي ظل الشعب فرح ويطلق الالعاب النارية بالطرقات في فرنسا بالتخلص من الجزائر لمدة يومين ، الطاقة الفائضة والمال الفائض استثمره في شعبك فالاستثمار الذي ليس في بلدك لا هو لك ولا لولدك
 
فيه قرى مشتركة على حدودنا ناس متزوجين من بعض وعلاقات اسرية
كثيرة منهم دخل عندنا بمساعدة الجيش او الحرس ما اذكر
حتى في الحرب الاولى

كذالك السودان دخل عدد من السودانيين لدينا
وسمعت اننا ممكن ننقل حالات من المستشفيات السودانية وكبار السن من الرعاية

بالنسبة للشغل ده فشل لاجهزة المخابرات المصرية بتقييم الموقف
و واضح انه مافيش اعين ليهم عند حميدتي برضوا

حميدتي صحيح عريان لكن ذكي
قدر يحيد الموقف المصري وياخذ تصريح رسمي من على لسان رئيسها
انه شأن داخلي وده اللي يأكد انسحاب مصر من السودان رسمي

يعني منطقة في جنوبها تخلت عن النفوذ فيه وسابته للي عايز يدخل
وده مردودة كبير عليه

اتمنى ماحد ياخذ كلامي بحساسية من الناس الحماسية
كلامي عن مؤسسات مش مصر وشعبها

تحليلك سطحي جدا
قرار مصري بعدم التدخل ده بسبب السياسه اللي ماشيه بيها مصر من عشرات السنين وهي عدم التدخل في الدول عسكريا لانه بيزيد الوضع سوءاً اصلا واليمن وسوريا وليبيا خير دليل ، فالموضوع مش موضوع ان مصر هتنسحب من السودان عشان تصريح طلع من الرئيس مهو ممكن يعمل عكس تصريحه عادي جدا وهو ده عالم السياسه اصلا كلام اليوم غير الغد

موضوع التدخل العسكري في الدول يُخيل للبعض كأنه نزهه ولا يعرف عواقبه
 
IMG_9770.jpeg


في king Saudi Arabia 🇸🇦 تأثير خليجي واسيوي وافريقي واوروبي 😏 كذا كثير على الحكومه الامريكيه
 
الفراغ اللي يترك يجي غيره يمليه

تدخل الامارات مافيه شي .. ايجابي

الإمارات: دعمنا السودان بـ 3.3 مليار دولار خلال 5 سنوات

18 مايو 2021


أكد خليفة شاهين المرر، وزير دولة،

أن دولة الإمارات تلتزم بمواصلة دعم السودان وشعبه الشقيق لإنجاح الفترة انتقالية. وقال:«سنعمل بالتعاون مع المؤسسات الدولية وشركائنا على دعم السودان في التغلب على التحديات التي يواجهها في هذا الوقت العصيب»، مشدداً على أهمية دور السودان في تعزيز الاستقرار والازدهار في المنطقة.

وأعرب عن ترحيب دولة الإمارات بالجهود الكبيرة التي حققتها السلطة الانتقالية في السودان،وقال: «إن دولة الإمارات تعمل مع الحكومة الانتقالية في السودان من أجل إرساء السلام و الاستقرار والإصلاح الاقتصادي ومساعدة هذا البلد الشقيق على إقامة علاقة طبيعية وبناءة مع المجتمع الدولي».

وأوضح المرر أن دولة الإمارات قدمت للسودان دعماً قدره 3.3 مليار دولار خلال السنوات الخمس الماضية. وأشار إلى أنها التزمت في العام 2019 بتقديم 1.5 مليار دولار تحت إدارة صندوق أبوظبي للتنمية إلى جانب إيداع 250 مليون دولار في بنك السودان المركزي.

وأضاف أنه في إطار جهود الاستجابة لخطط مواجهة ومكافحة جائحة كوفيد-19 أرسلت دولة الإمارات 100 طن من الإمدادات الطبية والمعدات وأجهزة اختبار PCR إلى السودان، فضلاً عن إنشاء مستشفى ميداني كامل التجهيز في شرق دارفور. ونوه المرر بأنه إلى جانب دعم مشاريع التنمية والانتعاش الاقتصادي، قدمت دولة الإمارات للسودان الشقيق 533 طناً من مختلف مواد الإغاثة خلال الفيضانات الأخيرة ونحو 7.7 مليون دولار أمريكي استجابة عاجلة لدعم الحكومة في احتواء موجة النزوح من إقليم تيجراي إلى مناطق شرق السودان.
 
اكد نائب رئيس دولة الإمارات منصور بن زايد لرئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان حرص أبو ظبي على دعم جميع المبادرات السياسية السلمية الرامية إلى وقف التصعيد وإنهاء الأزمة في السودان.
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه مساء اليوم الأحد، بالبرهان،

وأكد نائب رئيس الإمارات للبرهان حرص بلاده "على دعم جميع الحلول والمبادرات السياسية السلمية الرامية إلى وقف التصعيد وإنهاء الأزمة في السودان الشقيق بما يسهم في تعزيز استقراره وأمنه ويحقق تطلعات شعبه إلى التنمية والرخاء".
وشدد المسؤول الإماراتي خلال الاتصال "على ضرورة تغليب صوت الحكمة والحوار السلمي وإعلاء مصالح السودان العليا والحفاظ على أمنه واستقراره".

وأعرب عن شكره للبرهان "للتسهيلات التي توفرت لعملية إجلاء رعايا دولة الإمارات والعديد من دول العالم الشقيقة والصديقة من السودان".

بدوره، أعرب البرهان "عن تقديره لمواقف دولة الإمارات الأصيلة تجاه أشقائها في مختلف الظروف، وحرصها على استقرار السودان وأمنه وسلمه".



الخلاصة: تفهم ما تفهم مشكلتك ،،
 

عائدون من السودان: مواقف الإمارات الإنسانية ستظل خالدة في الوجدان


عبّر عدد من رعايا الدول الشقيقة والصديقة الذين تم إجلاؤهم اليوم من السودان، وتتم استضافتهم حالياً في أبوظبي، والبالغ عددهم أكثر من 128 شخصاً من الأطفال وكبار السن والنساء، عن شكرهم وامتنانهم لدولة الإمارات، لتقديم سبل الدعم والمساندة لهم في ظروفهم الطارئة التي مروا بها، جراء الأحداث الراهنة في السودان.

وقالوا في تصريحات، بعد إجلائهم من السودان ووصولهم إلى أبوظبي بسلام، إن جهود دولة الإمارات الإنسانية ومد يد العون والمساعدة لهم، ستظل خالدة في وجدناهم وقلوبهم مدى الدهر، لما لمسوه من حرص واهتمام بتقديم كافة سبل الدعم والمساعدة، وبث الطمأنينة في نفوسهم وأسرهم وأطفالهم.

وقال الصربي طه دامير، أحد رعايا الدول الذين تم إجلاؤهم اليوم، إنه كان يعيش في منطقة بالعاصمة السودانية الخرطوم شهدت اشتباكات متواصلة خلال الأيام الماضية، إضافة إلى انقطاع الكهرباء والمياه لفترات طويلة، والذي بدوره أدى إلى مغادرتهم المنطقة هو وأسرته إلى مدينة عطبرة، ومن ثم إلى مدينة بورتسودان، وتم إجلاؤهم بنجاح.. وقال: «نشكر دولة الإمارات على جهودها الكبيرة معنا، ومساعدتنا على تخطي هذه الأزمة».

ومن جهتها، قالت السورية نغم حمزة، إن عملية الإجلاء التي قامت بها دولة الإمارات، مثلت لها وأسرتها طوق نجاة من الأحداث الراهنة في السودان.. مشيرة إلى أن السفارة الإماراتية في السودان، قدمت الدعم الكامل لعملية الإجلاء، حتى وصلنا أبوظبي بسلام. وقالت: «إن دولة الإمارات لها دور فعال على الساحة الدولية، ونأمل في التوصل إلى حل لهذه الأزمة التي تخيم على السودان وشعبه».

ومن جانبه، قال الصربي أيمن صلاح، أحد الذين تم إجلاؤهم اليوم، والبالغ من العمر 20 عاماً، ويدرس في جامعة المستقبل، إنه مع تطور الأحداث في السودان، قمنا باللجوء إلى سفارة دولة الإمارات، وكانت الاستجابة سريعة، وانتقلنا بعدها إلى مدينة بورتسودان، بعد أن أمضينا أكثر من 33 ساعة سفر بالطرق البرية، ومن ثم تم إجلاؤنا إلى دولة الإمارات، عبر الطائرة اليوم.. وقال: «شكراً لدولة الإمارات العربية المتحدة على مساعدتها وتقديم الدعم لنا في هذه الظروف الطارئة».

أما الطفلة الإثيوبية جوانا، فقالت معبرة عن سعادتها بوصولها إلى دولة الإمارات: «أنا سعيدة جداً لأنني جئت إلى هنا مع جميع أفراد عائلتي، وكلنا آمنون، وما حدث في السودان أمر مؤلم للغاية».

ومن جانبه، قال جودي ماكغان ــ إيرلندي يعيش في إنجلترا: «إننا تلقينا نبأ وصول طائرة قادمة من أبوظبي لإجلائنا من بورتسودان، بسعادة بالغة، ووصولنا إلى هنا في أبوظبي، إنجاز مهم، وأمر لا يصدق، وذلك نتيجة للأحداث المتصاعدة في السودان، التي تشكل خطورة كبيرة».

وأضاف أن الجهود الإنسانية الإماراتية خلال عملية الإجلاء والاستقبال في أبوظبي، يمثل عملاً استثنائياً واحترافياً، ولا تكفي كلمات الشكر والثناء لجهود إخراجنا من السودان والوصول إلى بلد الأمن والأمان، في فترة زمنية قصيرة.

وقال «نشكر دولة الإمارات، قيادة وحكومة وشعباً، على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، ومد يد العون للجميع دون استثناء»

 
عودة
أعلى