الآن متابعة التطورات في السودان

سبحان الله الوضع خطر جدااا ومقلق وواضح محاولات جر ارجلنا للمستنقع السوداني الله يستر الاهم الان من له اليد العليا
 
شي غريب يحتاج لتفسير رغم ان المليشيات استولت علي كثير من الدروع مثل الزبير وغيرها لكنهم لا يشغلونها وملاحظ انهم جهال لاقصي حد كيف مليشيات بالالاف ولا تعرف كيف تشغل درع كل ما نراه سيارات شاص فقط تحس انهم مهربين مخدرات وليسوا فرقة مسلحه
 
سوال متي تتوقع ظهور الاسلحه الحديثة وخصوصا مان باد لدي المليشيات ؟؟؟
 
 
الواحد مهما يفهم في بعض الناس للأسف عقليتها zero
الموضوع تعديل للمنصب ليس إلا الخبر كان بيقول ان في شخص معين تم قتله الخارجيه قالت لا الشخص ده لم يتم قتله ثم قالت صراحة ان شخص آخر هو فلان من تم قتله لا يوجد أي تضارب سوي ان بعض التعليقات البوهيمية عندها مشكلة في الفهم

غير صحيح

السفير المصري نفى بشكل رسمي اصابة اي فرد من البعثه فضلا ان يكون قتل

وان كل البعثة المصريى



٢٠٢٣٠٤٢٥_٢٢٢٩٢٨.jpg





ثم لما الناس بدات تتكلم وتعلن الحقيقة

رجعت مصر لتعترف بعدها بان فعلا قتل مساعد الملحق الاداري

٢٠٢٣٠٤٢٥_٢٢٢٩٣٢.jpg





نعيد طرح السؤال الي يطرحه الجميع :

لماذا كذبت مصر ونفت تعىض اي فرد من البعثه المصرية وان الكل بخير


ولما اعلن الاسم بين الناس اضطرت لتراجع والاعتراف

 
الجيش السوداني ليس جيش الشعب و الدولة هو كما غيره من جيوش الدول الإستبدادية مغلق امام ابناء الشعب ،الضباط لا ياتون الا بالمحاصصة و الزبونية ،تجد الضابط ابوه ضابط سابق و عمه و صهره ،طبقة مرفهة ترى نفسها فوق الشعب اما المجندين فمجرد وقود لطموحاتهم و اطماعهم ،لم يقبلوا بحميدتي و ضباطه لانهم خارج الدائرة المختارة و لكن نهاية نفوذهم قد سطرت و انتهى امرهم ،لن تعود عقارب الساعة للوراء
ما تقوله هو بلاء في كل وظائف الادارات العامة في العالم الثالث وتسمى هاته الحالة توريث الوظائف العامة في الدولة وحقيقة هاته الامور لا تكافح لان رئيس الدولة شيخ الفاسدين ، اما القسم الثاني لا يورث ابناءه بل يحاول ان يتمتع بأكبر قدر ممكن من المخصصات الحكومية وتعليم اولاده في اوروبا على حساب الدولة ثم على كبر يهرب ويعيش عندهم بعد ان يعملو في اوروبا وهؤلاء ايضاً ليسوا قلة ابداً ، هكذا حال العالم العربي للاسف
 
الدعم السريع تسيطر على معقل لمليشيات الحركة الإسلامية


كأنه يتكلم عن جيش اسرائيلي !!! هؤلاء سودانين مسلمين مثله ، يا حرام الا الحماقة اعيت من يداويها ، كما يقول المثل ( احمق في معركة اخطر من الف خائن )
 
غير صحيح

السفير المصري نفى بشكل رسمي اصابة اي فرد من البعثه فضلا ان يكون قتل

وان كل البعثة المصريى



مشاهدة المرفق 572690




ثم لما الناس بدات تتكلم وتعلن الحقيقة

رجعت مصر لتعترف بعدها بان فعلا قتل مساعد الملحق الاداري

مشاهدة المرفق 572691




نعيد طرح السؤال الي يطرحه الجميع :

لماذا كذبت مصر ونفت تعىض اي فرد من البعثه المصرية وان الكل بخير


ولما اعلن الاسم بين الناس اضطرت لتراجع والاعتراف


قلة تنسيق مع المخابرات العامة ، اللي مات من المخابرات العامة المصرية يعمل تحت واجهة تسمى منسق اداري ، ووسائل الاعلام قالت مساعد الملحق العسكري وهم اتصلوا ورد عليهم ، ثاني شيء اخي الكريم انت تتكلم على نظام آخر همه ما يسمى رأي عام وانت تقول الناس تتكلم ، النظام المصري عسكري بامتياز ، كما قلت لك قلة تنسيق
 
كأنه يتكلم عن جيش اسرائيلي !!! هؤلاء سودانين مسلمين مثله ، يا حرام الا الحماقة اعيت من يداويها ، كما يقول المثل ( احمق في معركة اخطر من الف خائن )
هذا مقر لمليشيات النظام السابق تسمى بالدفاع الشعبي تابعة للحركة الإسلامية يسمو أنفسهم بالمجاهدين و لم يجاهدوا الا في الشعب السوداني و هم مكروهين لدى عامة السودانيين
 
غير صحيح

السفير المصري نفى بشكل رسمي اصابة اي فرد من البعثه فضلا ان يكون قتل

وان كل البعثة المصريى



مشاهدة المرفق 572690




ثم لما الناس بدات تتكلم وتعلن الحقيقة

رجعت مصر لتعترف بعدها بان فعلا قتل مساعد الملحق الاداري

مشاهدة المرفق 572691




نعيد طرح السؤال الي يطرحه الجميع :

لماذا كذبت مصر ونفت تعىض اي فرد من البعثه المصرية وان الكل بخير


ولما اعلن الاسم بين الناس اضطرت لتراجع والاعتراف



الجواب المفكر العسكري المصري مازال يعيش فكرياً وايدولوجياً في الستينات والسبعينات قال ننفي ونقول كما كنا نقول في السابق كل شي تمام يافندم والامور 100٪ والشعب طيب حيصدق ونسى بأننا في عام 2023 الأمور تغيرت واي شخص يحمل جوال ولدية نت هو عبارة عن صحفي متحرك وقادر على نقل الحقيقة وماكان يمشي سابقاً الأن لا .. هو اضطر لقول الحقيقه ولكن هل سينعلم الدرس اشك في ذلك ..
 
هذا فيديو لعسكري سوداني يعترف بلسانه ان الجيش السوداني هو من انقلب على الدعم السريع و ليس العكس ،رغم كلامه يحمل كثير من المغالطات عن الوضع الميداني يقر ان الدعم السريع كانت متواجدة في الخرطوم اربعين الف جندي تحمي المقرات السيادية و الجيش من انقلب عليها لطردها من الخرطوم و خططهم فشلت ،من يتحمل الوضع الراهن هو البرهان و ضباطه

 
الجواب المفكر العسكري المصري مازال يعيش فكرياً وايدولوجياً في الستينات والسبعينات قال ننفي ونقول كما كنا نقول في السابق كل شي تمام يافندم والامور 100٪ والشعب طيب حيصدق ونسى بأننا في عام 2023 الأمور تغيرت واي شخص يحمل جوال ولدية نت هو عبارة عن صحفي متحرك وقادر على نقل الحقيقة وماكان يمشي سابقاً الأن لا .. هو اضطر لقول الحقيقه ولكن هل سينعلم الدرس اشك في ذلك ..

اكيد ،،، يحلف ان ثلاجته 10 سنين بدون مايه !!
 
عودة
أعلى