لا يجب أن تكون مسلما لكي تدعم قضية فلسطين. القضية الفلسطينية هي قضية جميع شعوب العالم باختلاف دياناتهم و أعراقهم،، لأنها ببساطة قضية شعب مضطهد و تم سرقة أرضه في واضح النهار. وجرائم إسرائيل في حق الشعب الفلسطيني لا يمكن أن ينكرها شخص عاقل مهما كانت عقيدته. لكن هذا لا يعني أن نقحم المصالح السياسية للحكومات و الدول في علاقاتها مع إسرائيل مع تعاطف الشعوب ومبادئها الإنسانية، و إلا يجب أن نتكلم في الأصل عن حل إنشاء دولة فلسطينية موحدة و ليس حل الدولتين الذي بالمناسبة تنادي به حتى دول مقاومة الميكرو و الكيبورد التي تتاجر في قضية الشعب الفلسطيني للضحك على شعوبها. الذي دولته تعترف بحل الدولتين لا يجب أن "يحنقز" و يتزايد على باقي الأعضاء بالعنتريات الفارغة التي لم تعد تنطلي حتى على الشعب الفلسطيني.ما دينك ايها الامازيغي مثلا ؟؟؟؟؟؟؟؟