لطالما وصفت المدفعية بأله الحرب
السلاح الذي لا يمكن الاستغناء عنه مهما بلغ تقدم الاسلحة
فمن المذفع البدائي الذي يطلق مقذوفات من الحجارة الى المدفعية الصاروحية الحذيثة تبقى المدافع سيدة ميدان المعركة
يضم قوام المعركة لدى الجيش الجزائري سلاح المذفعية المجهز بمذفعية مقطورة وذاتية الحركة وراجمات صواريخ من مختلف الاصول الصينية و الروسية و الصربية
نستعرض هنا اهم تجهيزات مدفعية الميدان الجزائرية :
-1 المدفع الصيني NORINCO ASH-1 عيار 155 ملم :
مدى مدفع 50 كم باستعمال قذائف من نوع ERFB-BB/RA
مدى مدفع 39 كم باستعمال قذائف من نوع ERFB-BB/HE
مدى مدفع 30 كم باستعمال قذائف من نوع ERFB/HE
• مدي القذائف القياسية 20-25 كم
• قذائف بعيدة المدي 39 كم
• اقصي مدي 50 كم
• معدل اطلاق 6 : 8 طلقة / دقيقة
• اقصي نطاق عملياتي 500 كم
الهاوتزر D30
الهاوتزر 122 مم سلاح متميز في إمكانياته، ويعتبر من أفضل أسلحة مدفعية الميدان في العالم، ويتميز بخفة الحركة والقدرة على الضرب، في جميع الاتجاهات.
وهو ذو دقة عالية في إصابة الأهداف، ويمكنه إحداث الثغرات في حقول الالغام، وإنتاج ستائر الدخان، وإضاءة أرض المعركة ليلاً باستخدام انواع مختلفة من الذخائر التي سنفرد لها موضوعا مستقلا
يرتكز الهاوتزر في وضع الضرب على ثلاثة قوائم ويُرفع العَجَل إلى أعلى ليسمح بحركة دائرية للمدفع في جميع الاتجاهات.
ويستغرق إعداد الهاوتزر للضرب من وضع التحرك أو للتحرك من وضع الضرب في 90 ثانية.
والهاوتزر مزود بمخفف للصدمة على فوهة السبطانة من النوع الفعال، الذي يمتص حوالي 50 % من طاقة الارتداد أثناء الضرب، مما يقلل من رد الفعل على كراسي المحاور وأجهزة إيقاف الارتداد، ويحد من زاوية قفز السبطانة.
ويرتد المدفع في مهد على شكل حوض، ويوجد جهاز الرجوع والإعادة الهيدروليكي ـ الهوائي ضمن غلاف مضاد للشظايا مركب فوق السبطانة، كما يوجد أيضاً درع صغير للوقاية، لكن جيوشاً كثيرة من التي تستخدم هذا الهاوتزر تقوم أحياناً بنزع هذا الدرع.
ويعمل الهاوتزر بكفاءة عالية من دون أعطال في جميع الأجواء والأراضي، وخاصة الصحراوية، ومستخدم في أكثر من 30 دولة، في مهام تدمير الأهداف، والاشتباك المباشر مع الدبابات.
وتسحب الخرطوشة خارج غرفة الاحتراق بعد الإطلاق آلياً، وتظل كتلة المغلاق مفتوحة لتعمير الطلقة التالية، وبذلك يمكن تحقيق معدل عالي للنيران.
ويستخدم الجيش الجزائري هذا المدفع محمولا على شاحنة من نوع زيتروس تحقق له حركية عالية في مختلف التضاريس بدلا من سحبه بواسطة عربة
السلاح الذي لا يمكن الاستغناء عنه مهما بلغ تقدم الاسلحة
فمن المذفع البدائي الذي يطلق مقذوفات من الحجارة الى المدفعية الصاروحية الحذيثة تبقى المدافع سيدة ميدان المعركة
يضم قوام المعركة لدى الجيش الجزائري سلاح المذفعية المجهز بمذفعية مقطورة وذاتية الحركة وراجمات صواريخ من مختلف الاصول الصينية و الروسية و الصربية
نستعرض هنا اهم تجهيزات مدفعية الميدان الجزائرية :
-1 المدفع الصيني NORINCO ASH-1 عيار 155 ملم :
مدى مدفع 50 كم باستعمال قذائف من نوع ERFB-BB/RA
مدى مدفع 39 كم باستعمال قذائف من نوع ERFB-BB/HE
مدى مدفع 30 كم باستعمال قذائف من نوع ERFB/HE
• مدي القذائف القياسية 20-25 كم
• قذائف بعيدة المدي 39 كم
• اقصي مدي 50 كم
• معدل اطلاق 6 : 8 طلقة / دقيقة
• اقصي نطاق عملياتي 500 كم
الهاوتزر D30
الهاوتزر 122 مم سلاح متميز في إمكانياته، ويعتبر من أفضل أسلحة مدفعية الميدان في العالم، ويتميز بخفة الحركة والقدرة على الضرب، في جميع الاتجاهات.
وهو ذو دقة عالية في إصابة الأهداف، ويمكنه إحداث الثغرات في حقول الالغام، وإنتاج ستائر الدخان، وإضاءة أرض المعركة ليلاً باستخدام انواع مختلفة من الذخائر التي سنفرد لها موضوعا مستقلا
يرتكز الهاوتزر في وضع الضرب على ثلاثة قوائم ويُرفع العَجَل إلى أعلى ليسمح بحركة دائرية للمدفع في جميع الاتجاهات.
ويستغرق إعداد الهاوتزر للضرب من وضع التحرك أو للتحرك من وضع الضرب في 90 ثانية.
والهاوتزر مزود بمخفف للصدمة على فوهة السبطانة من النوع الفعال، الذي يمتص حوالي 50 % من طاقة الارتداد أثناء الضرب، مما يقلل من رد الفعل على كراسي المحاور وأجهزة إيقاف الارتداد، ويحد من زاوية قفز السبطانة.
ويرتد المدفع في مهد على شكل حوض، ويوجد جهاز الرجوع والإعادة الهيدروليكي ـ الهوائي ضمن غلاف مضاد للشظايا مركب فوق السبطانة، كما يوجد أيضاً درع صغير للوقاية، لكن جيوشاً كثيرة من التي تستخدم هذا الهاوتزر تقوم أحياناً بنزع هذا الدرع.
ويعمل الهاوتزر بكفاءة عالية من دون أعطال في جميع الأجواء والأراضي، وخاصة الصحراوية، ومستخدم في أكثر من 30 دولة، في مهام تدمير الأهداف، والاشتباك المباشر مع الدبابات.
وتسحب الخرطوشة خارج غرفة الاحتراق بعد الإطلاق آلياً، وتظل كتلة المغلاق مفتوحة لتعمير الطلقة التالية، وبذلك يمكن تحقيق معدل عالي للنيران.
ويستخدم الجيش الجزائري هذا المدفع محمولا على شاحنة من نوع زيتروس تحقق له حركية عالية في مختلف التضاريس بدلا من سحبه بواسطة عربة
التعديل الأخير: