في عصرنا اليوم اصبح بما يسمى المساواة بين الرجل والمرأة في كل شئ أمر حتمي
بل صبح امراً مفروضاً فرضه وعظمه صناع القرار وتجارها فهم الغالبون
هم يريدون أن يجعلوا اثنين في واحد
فكل ما تتصف به المرأة يتصف به الرجل
وكل ما يتصف به الرجل تتصف به المرأة
وكل ما يفعله الرجل تفعله المرأة
وكل ما تؤديه المرأة يؤديه الرجل
وكل ما يجوز أو لا يجوز لأحدهما
يجوز أو لا يجوز للآخر، حرفا بحرف، وشكلا بشكل
هذا من حيث المبدأ العام والشعار المرفوع
ولكن من حيث الواقع الفعلي
فعملية "تذكير" الإناث تجري أكثر بكثير من عملية تأنيث الذكور
ارتفعت أعداد المتقدمات للتجنيد من النساء فيي وطنا العربي
فالنساء الراغبات في الالتحاق بالجيش او الخدمات العسكرية
يتوجب عليهن اجتياز نفس الاختبارات النفسية والجسدية التي يجتازها نظرائهم من الرجال
ولم تعد المشاركة في العمليات التي تتطلب تعاملاً مباشراً مع النساء في أجهزة الأمن العام
و التي تشمل
مكافحة المخدرات، وإدارات السجون، والجوازات، والبحث الجنائي، والدفاع المدني، والجمارك، والحراسات الأمنية، ونحوها.
بل توسعت
واصبحت تشمل جميع أفرع القوات المسلحة المتاحة لهن
في القوات البرية، وقوات الدفاع الجوي، والقوات الجوية، والبحرية، وقوة الصواريخ الاستراتيجية، والإدارة العامة للخدمات الطبية
دراسة حديثة
النساء يؤثرن سلبا على الرجال في القوات الأمريكية
مشاركة المرأة في الأعمال القتالية في صفوف الجيش والشرطة ما زالت تشهد جدلا
وقد أظهرت دراسة أمريكية بشأن أداء النساء في مهام المعارك القتالية
أظهرت دراسة لسلاح مشاة البحرية الأمريكية بشأن أداء النساء في مهام المعارك القتالية
تفوق أداء الوحدات العسكرية المكونة من الرجال فقط
على الوحدات المختلطة في كل شيء
بداية من الوصول إلى الأهداف بسرعة
إلى إطلاق النار بدقة وبأسلحة ثقيلة.
وقد تسهم نتائج الدراسة، والتي نشر سلاح المشاة البحرية ملخصا لها الأسبوع الماضي
في مناقشات البنتاغون بشأن الأدوار التي يجب أن تظل محظورة على النساء.
وستقدم الخدمات العسكرية الأمريكية قريبا توصياتها إلى وزير الدفاع الأمريكي اشتون كارتر بشأن هذا الأمر
وقد أظهرت دراسة أمريكية بشأن أداء النساء في مهام المعارك القتالية
أظهرت دراسة لسلاح مشاة البحرية الأمريكية بشأن أداء النساء في مهام المعارك القتالية
تفوق أداء الوحدات العسكرية المكونة من الرجال فقط
على الوحدات المختلطة في كل شيء
بداية من الوصول إلى الأهداف بسرعة
إلى إطلاق النار بدقة وبأسلحة ثقيلة.
وقد تسهم نتائج الدراسة، والتي نشر سلاح المشاة البحرية ملخصا لها الأسبوع الماضي
في مناقشات البنتاغون بشأن الأدوار التي يجب أن تظل محظورة على النساء.
وستقدم الخدمات العسكرية الأمريكية قريبا توصياتها إلى وزير الدفاع الأمريكي اشتون كارتر بشأن هذا الأمر