بلومبيرغ: مصر تقول إنها ستفعل كل ما هو مطلوب لتأمين التمويل السعودي في زيارة لوزير المالية المصري للرياض

[الأدميرال كيزارو الغامدي.]

الخلايجه انسحبوا و رفضوا عروض من مصر
يبقى خليهم يسترزقوا ماتبقاش كدا لا ترحم و لا تسيب رحمة ربنا تنزل
اذا مش عجباك تصرفات الحكومه الاقتصادية
على الاقل تمنى الخير للغلابا و الولايا
ربنا يسترها عليهم

الله يكون بعون الشعب المصري

ابغا اعطي الاب فلوس عشان يشتري سيارة لولده يكد عليها يقوم يروح الاب يشتري فيها لمبات زينة لبيته

انا ماني مسؤول عن طريقة الاب في إدارة الأموال

 

[الأدميرال كيزارو الغامدي.]

ماتشغلش بالك انت بس

الله يكون بعونكم و يفرج كرباتكم

 

[جنة البقيع]

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - عَنْ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: "مَنْ نَفَّسَ عَنْ مُؤْمِنٍ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيَا نَفَّسَ اللَّهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ، وَمَنْ يَسَّرَ عَلَى مُعْسِرٍ، يَسَّرَ اللَّهُ عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِما سَتَرَهُ اللهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَاَللَّهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ، وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إلَى الْجَنَّةِ، وَمَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ فِي بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِ اللَّهِ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ، وَيَتَدَارَسُونَهُ فِيمَا بَيْنَهُمْ؛ إلَّا نَزَلَتْ عَلَيْهِمْ السَّكِينَةُ، وَغَشِيَتْهُمْ الرَّحْمَةُ، وَذَكَرَهُمْ اللَّهُ فِيمَنْ عِنْدَهُ، وَمَنْ أَبَطْأَ بِهِ عَمَلُهُ لَمْ يُسْرِعْ بِهِ نَسَبُهُ". رَوَاهُ مُسْلِمٌ

 

[جنة البقيع]

كان الأفضل معاونتهم أو على الأقل عدم تجريحهم

الشماته من عدو مو اخ

قال الله تعالى عن نبيه موسى عليه السلام :

فَلَا تُشْمِتْ بِيَ الْأَعْدَاءَ

 

[صنديد 91]

ماتشغلش بالك انت بس

نفخه الريش المصريه على انفسكم مش علينا

انتم اللي جبتوه للحكم استحملوه ي علي عوض

 

[الوشمي]

في السابق كل من حذر من السياسة الاقتصادية المصرية كان ينعت باسوء النعوت. الوضع الحالي نتيجة حتمية لتراكمات اقتصادية فاشلة. مصر حصلت على أموال لا تحلم بها دولة في الإقليم كمنح( من تحت الطاولة) و قروض ميسرة و دعم للعملة. و عوضا عن توجيهها للصناعة و الإنفاق الرشيد توجه الاغلب للسلاح و مشاريع عقارية لا تدر الدخل الا بعد وقت طويل لا يتحمله اقتصاد مصر الضعيف.
تحول الموضوع إلى غمز ولمز لا يلغي الحقيقة. وهو ان الإدارة الاقتصادية المصرية للعسكر كارثة بكل المقاييس.

 

[anwaralsharrad]

أتى للرياض واستجدى ولي العهد لكن تم ارجاعه خائباً لأنه فالحقيقة اصبح ورقة محروقة وهو يعلم ذلك،

ادارة الحكم فن لا يجيده الا القليل فكانت هذه نتيجة التقييمات الخاطئة والفهلوة بدلاً من التحرك والإعتماد على النفس واستثمار دعم الخليج قرابة 100 مليار دولار فالتنمية الحقيقية لكنه تفرغ لمنافسة من يقدم له لقمة عيشه فكانت الطامة الكبرى كما نرى والتي حتى عطلته عن تفعيل موارد البلد وتحرير الإقتصاد وادارة مواردها بالشكل الصحيح العلمي بعيداً عن الفكر الفلحي القادم من الأرياف مع كامل الإحترام لهم.

أتفق معك بكل ما ذكرت !! شغل الشحاتة ولله يا محسنين وهنيالك يا فاعل الخير يجب أن يتوقف، وكل واحد يعيش على قد إمكانياته !!! مع ذلك وللأمانة، الجيش يساهم بشكل فعال لإنقاذ الإقتصاد المصري، حتى أن الجمبري والمكرونا والبسكويت من غير سمسم المنتج في مصانع السلاح، موجود ومتوفر بالأسواق وبسعر زهيد

 

[Jasem]

الأزمة الإقتصادية المصرية كارثية بما معنى الكلمة ولا 50 ولا مية مليار كاش ستحلها، السيسي والعسكر أختارو الكرسي والنفوذ بعدم إخراج الجيش من الإقتصاد رغم علمهم بإيجابية الخطوة إقتصادياً وبلسان السيسي يؤكدها بتعهده بطرح شركات الجيش

وقبلها ببداية الأزمة استجدى تدخل الخليج لإنقاذه وعرض اعطاءه قروض والتعهد بتوثيقها وبضمانات الهيئات والمؤسسات الدولية لضمان تسديدها ومكان صرفها، وكأنه يعترف على نفسه بما مضى وبالعامية يقول خلاص نضجت واتعهد ان حقكم محفوظ المرة دي وهنصرفه في التنمية وبعيداً عن الشو

ولأن هناك ودائع تم التصرف بها 2 مليار دولار دون موافقة حتى انها شطبت من الميزانية السنوية المصرية فكانت ردة الفعل السعودية حادة وتم ايقاف الدعم عن مصر وإللزامها بالدفع ورفضت جميع محاولات الإستجداء والوساطة لحين التسديد

ولأن مصر ليس لديها اموال دولارية لتسدد ديون الخليج وهيا الشريحة الأكبر من الديون، هنا السيسي ظهر واستجدى الخليج مرة أخرى التخفيف عليه بتحويل ودائعهم الى استثمارات بمعنى "خدو من عندي أصول بقيمة ديونكم على مصر"

والخليج قالو نفذ الشروط اولاً لأنهم يرون بها مصلحة مصر لكن السيسي والعسكر لا يرونها فالكرسي والنفوذ أهم لديهم من قوت الشعب ومستقبله

وحاول استخدام الحيل لعدم التنفيذ ولم تنطلي فهاهو غرق اكثر واكثرر ووصلت حرفياً مصر على حافة الإفلاس والإنهيار وبعد وصلات اساءات اعلامية ارتدت عليه وجعلته يظهر تلفزيونياً بأكثر من لقاء ويعتذر ويدعو شعبه ولتبرأة نفسه كذلك امام الخليج بعدم الإساءة

وبعد ان تلاعب به بعض الأشقاء لمصالحهم وبعد إنقضائها تخلو عنه
أتى للرياض واستجدى ولي العهد لكن تم ارجاعه خائباً لأنه فالحقيقة اصبح ورقة محروقة وهو يعلم ذلك،
كل ذلك كان تحت تأثير رهان خاطيء أخر ومتكرر بعثر به مليارات دعم الخليج فالخرسانة والسلاح والدراما لصناعة بطولات لشخصه وللجيش عجزو عن فعلها فالواقع والى الحفلات والمؤتمرات كل ذلك لمحاولة صنع دور مفقود وانتصارات وبهرجة اعلامية تحت بند الإلهاء والى محاولة اللحاق بتهاوي وانحسار قوتها الناعمة فحرق مليارات الدعم لأجل ماسبق بتقييم خاطيء ظناً بإستمرار الدعم الخليجي لمدى الحياة
او الأدق استمرار الصراع الخليجي الايراني لعشرات السنوات القادمة وانه سيعتاش عليها او يبيع موقف مصر فالختام فنام مرتاحاً عليها ف صحى على فاجعة إقتصادية وجنية فوق 30 كما نشاهد وبطريقه الى 40-50 واقتصاد وبلد على شفى الانهيار وشعب يأن لا يجد قوت يومه

ادارة الحكم فن لا يجيده الا القليل فكانت هذه نتيجة التقييمات الخاطئة والفهلوة بدلاً من التحرك والإعتماد على النفس واستثمار دعم الخليج قرابة 100 مليار دولار فالتنمية الحقيقية لكنه تفرغ لمنافسة من يقدم له لقمة عيشه فكانت الطامة الكبرى كما نرى والتي حتى عطلته عن تفعيل موارد البلد وتحرير الإقتصاد وادارة مواردها بالشكل الصحيح العلمي بعيداً عن الفكر الفلحي القادم من الأرياف مع كامل الإحترام لهم.

ملخص ممتاز لازمة مصر الحالية. الله يحفظ الخليج.

 

[Saud06]

كان الأفضل معاونتهم أو على الأقل عدم تجريحهم

الشماته من عدو مو اخ

قال الله تعالى عن نبيه موسى عليه السلام :

فَلَا تُشْمِتْ بِيَ الْأَعْدَاءَ

ياخي مو تجريح، احنا نبيهم يصحوا من غفلتهم علشان كذا تشوفنا مطلعين عينيهم

 

[جنة البقيع]

ياخي مو تجريح، احنا نبيهم يصحوا من غفلتهم علشان كذا تشوفنا مطلعين عينيهم

اللي معاك في المنتدى اغلبهم غلابا

في منهم من يكر طول النهار و يرجع بيته ب ١٥٠ جنية ١٣ ريال سعودي ٣.٥ دولار
ويجي يلقى خليجي يتمسخر فيه وعلى حال بلده
اكيد هيطق و يزعل

هم ضعوف مالهم دخل

 

[PRITISHPLUS]

الأزمة الإقتصادية المصرية كارثية بما معنى الكلمة ولا 50 ولا مية مليار كاش ستحلها، السيسي والعسكر أختارو الكرسي والنفوذ بعدم إخراج الجيش من الإقتصاد رغم علمهم بإيجابية الخطوة إقتصادياً وبلسان السيسي يؤكدها بتعهده بطرح شركات الجيش

وقبلها ببداية الأزمة استجدى تدخل الخليج لإنقاذه وعرض اعطاءه قروض والتعهد بتوثيقها وبضمانات الهيئات والمؤسسات الدولية لضمان تسديدها ومكان صرفها، وكأنه يعترف على نفسه بما مضى وبالعامية يقول خلاص نضجت واتعهد ان حقكم محفوظ المرة دي وهنصرفه في التنمية وبعيداً عن الشو

ولأن هناك ودائع تم التصرف بها 2 مليار دولار دون موافقة حتى انها شطبت من الميزانية السنوية المصرية فكانت ردة الفعل السعودية حادة وتم ايقاف الدعم عن مصر وإللزامها بالدفع ورفضت جميع محاولات الإستجداء والوساطة لحين التسديد

ولأن مصر ليس لديها اموال دولارية لتسدد ديون الخليج وهيا الشريحة الأكبر من الديون، هنا السيسي ظهر واستجدى الخليج مرة أخرى التخفيف عليه بتحويل ودائعهم الى استثمارات بمعنى "خدو من عندي أصول بقيمة ديونكم على مصر"

والخليج قالو نفذ الشروط اولاً لأنهم يرون بها مصلحة مصر لكن السيسي والعسكر لا يرونها فالكرسي والنفوذ أهم لديهم من قوت الشعب ومستقبله

وحاول استخدام الحيل لعدم التنفيذ ولم تنطلي فهاهو غرق اكثر واكثرر ووصلت حرفياً مصر على حافة الإفلاس والإنهيار وبعد وصلات اساءات اعلامية ارتدت عليه وجعلته يظهر تلفزيونياً بأكثر من لقاء ويعتذر ويدعو شعبه ولتبرأة نفسه كذلك امام الخليج بعدم الإساءة

وبعد ان تلاعب به بعض الأشقاء لمصالحهم وبعد إنقضائها تخلو عنه
أتى للرياض واستجدى ولي العهد لكن تم ارجاعه خائباً لأنه فالحقيقة اصبح ورقة محروقة وهو يعلم ذلك،
كل ذلك كان تحت تأثير رهان خاطيء أخر ومتكرر بعثر به مليارات دعم الخليج فالخرسانة والسلاح والدراما لصناعة بطولات لشخصه وللجيش عجزو عن فعلها فالواقع والى الحفلات والمؤتمرات كل ذلك لمحاولة صنع دور مفقود وانتصارات وبهرجة اعلامية تحت بند الإلهاء والى محاولة اللحاق بتهاوي وانحسار قوتها الناعمة فحرق مليارات الدعم لأجل ماسبق بتقييم خاطيء ظناً بإستمرار الدعم الخليجي لمدى الحياة
او الأدق استمرار الصراع الخليجي الايراني لعشرات السنوات القادمة وانه سيعتاش عليها او يبيع موقف مصر فالختام فنام مرتاحاً عليها ف صحى على فاجعة إقتصادية وجنية فوق 30 كما نشاهد وبطريقه الى 40-50 واقتصاد وبلد على شفى الانهيار وشعب يأن لا يجد قوت يومه

ادارة الحكم فن لا يجيده الا القليل فكانت هذه نتيجة التقييمات الخاطئة والفهلوة بدلاً من التحرك والإعتماد على النفس واستثمار دعم الخليج قرابة 100 مليار دولار فالتنمية الحقيقية لكنه تفرغ لمنافسة من يقدم له لقمة عيشه فكانت الطامة الكبرى كما نرى والتي حتى عطلته عن تفعيل موارد البلد وتحرير الإقتصاد وادارة مواردها بالشكل الصحيح العلمي بعيداً عن الفكر الفلحي القادم من الأرياف مع كامل الإحترام لهم.

كلام خطير ، الجنيه على كذا رايح في الباباي