- إنضم
- 5 سبتمبر 2007
- المشاركات
- 6,553
- التفاعل
- الدولة
معركة قلعة إيتر
التي قاتل فيها الالمان مع الامريكان
تعتبر معركة قلعة إيتر من أغرب المعارك والحوادث التاريخية التي دارت رحاها خلال الحرب العالمية الثانية، حيث قاتل جنود نازيون إللى جانب القوات الأمريكية ، قاتل الاعداء مع الاعداء.
قبل ان تستسلم ألمانيا، في 5 مايي 1945 وفي شمال تيرول النمساوية، وقعت هذه المعركة. استخدمت القلعة من جانب الالمان كمعسكر للسجناء ، ولم يكن هناك سوى السجناء البارزين.
كان عدد السجناء اربعة عشر فقط من الباقين في تلك اللحظة أحرارًا، لكن القوات الخاصة الالمانية القريبة منهم أمرت بإعدامهم جميعًا، واحتاج السجناء إلى مساعدة عاجلة للبقاء على قيد الحياة، لذلك أرسلوا طباخهم، أندرياس كروبوتون، في 4 مايس لطلب المساعدة.
وجد الرائد جوزيف جانجل في ورغول، جندي نازي، وشرح الموقف. وأصيب جانجل بخيبة أمل بسبب الأيديولوجية النازية وتحدى أوامر الانضمام إلى قوات الأمن الخاصة. وبدلاً من ذلك قرر مساعدة أولئك الذين قاوموهم.
للسيطرة على الموقف، اقترب من أقرب القوات الأمريكية بعلم أبيض، وقاد تلك القوة الكابتن جاك لي الذي وافق على المساعدة.
دافع النازيون والجنود الأمريكيون عن القلعة جنبًا إلى جنب في 5 مايس ضد 100 إلى 150 من جنود القوات الخاصة الذين كانوا عازمين على اقتحام القلعة.
بمجرد نفاد الذخيرة من القوات الألمانية المتحالفة، ظهرت قوات الإغاثة من الشمال بناءً على دعوة لي للدعم. وطردوا القوات الخاصة وسجنوا حوالي 100 منهم.
التي قاتل فيها الالمان مع الامريكان
تعتبر معركة قلعة إيتر من أغرب المعارك والحوادث التاريخية التي دارت رحاها خلال الحرب العالمية الثانية، حيث قاتل جنود نازيون إللى جانب القوات الأمريكية ، قاتل الاعداء مع الاعداء.
قبل ان تستسلم ألمانيا، في 5 مايي 1945 وفي شمال تيرول النمساوية، وقعت هذه المعركة. استخدمت القلعة من جانب الالمان كمعسكر للسجناء ، ولم يكن هناك سوى السجناء البارزين.
كان عدد السجناء اربعة عشر فقط من الباقين في تلك اللحظة أحرارًا، لكن القوات الخاصة الالمانية القريبة منهم أمرت بإعدامهم جميعًا، واحتاج السجناء إلى مساعدة عاجلة للبقاء على قيد الحياة، لذلك أرسلوا طباخهم، أندرياس كروبوتون، في 4 مايس لطلب المساعدة.
وجد الرائد جوزيف جانجل في ورغول، جندي نازي، وشرح الموقف. وأصيب جانجل بخيبة أمل بسبب الأيديولوجية النازية وتحدى أوامر الانضمام إلى قوات الأمن الخاصة. وبدلاً من ذلك قرر مساعدة أولئك الذين قاوموهم.
للسيطرة على الموقف، اقترب من أقرب القوات الأمريكية بعلم أبيض، وقاد تلك القوة الكابتن جاك لي الذي وافق على المساعدة.
دافع النازيون والجنود الأمريكيون عن القلعة جنبًا إلى جنب في 5 مايس ضد 100 إلى 150 من جنود القوات الخاصة الذين كانوا عازمين على اقتحام القلعة.
بمجرد نفاد الذخيرة من القوات الألمانية المتحالفة، ظهرت قوات الإغاثة من الشمال بناءً على دعوة لي للدعم. وطردوا القوات الخاصة وسجنوا حوالي 100 منهم.
