ذكرت "مؤسسة الأقصى للوقف والتراث" أمس الخميس أن عددا من القوى الفلسطينية الإسلامية أحبطتت محاولة جماعات ومنظمات يهودية متطرفة لتنفيذ اقتحام جماعي للمسجد الأقصى ، مشيرة إلى أن القوى الفلسطينية رابطت أمام باب المغربة منذ الصباح الباكر لإحباط المحاولة.
وأكد المرابطون في المسجد الأقصى أنهم سيواصلون رباطهم حتى التأكد من إحباط أية محاولة لإقتحامٍ جماعى للمسجد الأقصى المبارك.
وفي تصريح للمتحدث باسم الحركة الإسلامية فى الداخل الفلسطيني المحامى زاهي نجيدات قال: "الحمد لله أن وجود أهلنا من الداخل الفلسطيني وأهلنا المقدسيين واعتصامهم أمام باب المغاربة أحبط الإقتحام الجماعي الذي كان المتطرفون ينوون القيام به هذا اليوم".
ومن جانبه أشاد مستشار الحركة الإسلامية فى الداخل الفلسطيني لشؤون القدس الشيخ علي أبو شيخة بالمرابطين من أهل الداخل وأهل القدس والقوى الإسلامية والوطنية ودائرة الأوقاف في القدس "الذين رابطوا جميعا عند باب المغاربة ومن خلال رباطهم منعوا الإقتحام الجماعي للمسجد الأقصى المبارك".
وبدوره قال مفتي القدس والديار الفلسطينية الشيخ محمد حسين أمام حشد المرابطين: "إن المسجد الأقصى المبارك حق خالص للمسلمين ، وإننا سنبذل كل ما فى وسعنا من أجل الدفاع عنه والحفاظ عليه".
يذكر أن المرابطين كان من بينهم المئات من أهل الداخل الفلسطيني وأهل القدس وقيادات من الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني وقيادات وطنية وإسلامية في القدس بالإضافة إلى المسؤولين في الأوقاف الإسلامية بالقدس.
وتجدر الإشارة إلى أن مرابطة هذه القوى الإسلامية الفلسطينية جاءت تلبية لدعوتى "مؤسسة الأقصى للوقف والتراث" و"الهيئة الإسلامية العليا في القدس".
http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=284767&pg=1
وأكد المرابطون في المسجد الأقصى أنهم سيواصلون رباطهم حتى التأكد من إحباط أية محاولة لإقتحامٍ جماعى للمسجد الأقصى المبارك.
وفي تصريح للمتحدث باسم الحركة الإسلامية فى الداخل الفلسطيني المحامى زاهي نجيدات قال: "الحمد لله أن وجود أهلنا من الداخل الفلسطيني وأهلنا المقدسيين واعتصامهم أمام باب المغاربة أحبط الإقتحام الجماعي الذي كان المتطرفون ينوون القيام به هذا اليوم".
ومن جانبه أشاد مستشار الحركة الإسلامية فى الداخل الفلسطيني لشؤون القدس الشيخ علي أبو شيخة بالمرابطين من أهل الداخل وأهل القدس والقوى الإسلامية والوطنية ودائرة الأوقاف في القدس "الذين رابطوا جميعا عند باب المغاربة ومن خلال رباطهم منعوا الإقتحام الجماعي للمسجد الأقصى المبارك".
وبدوره قال مفتي القدس والديار الفلسطينية الشيخ محمد حسين أمام حشد المرابطين: "إن المسجد الأقصى المبارك حق خالص للمسلمين ، وإننا سنبذل كل ما فى وسعنا من أجل الدفاع عنه والحفاظ عليه".
يذكر أن المرابطين كان من بينهم المئات من أهل الداخل الفلسطيني وأهل القدس وقيادات من الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني وقيادات وطنية وإسلامية في القدس بالإضافة إلى المسؤولين في الأوقاف الإسلامية بالقدس.
وتجدر الإشارة إلى أن مرابطة هذه القوى الإسلامية الفلسطينية جاءت تلبية لدعوتى "مؤسسة الأقصى للوقف والتراث" و"الهيئة الإسلامية العليا في القدس".
http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=284767&pg=1