صدقنى المؤسسات الى بيتم فيها البحث ده مش شيفاك أصلا
تشكر على المعلومة .
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
صدقنى المؤسسات الى بيتم فيها البحث ده مش شيفاك أصلا
علشان تفهمو خلفيه الراجل ده ايه خبر قديم يوضح
قبل نحو 6 أعوام، وتحديدا عام 2016، سجلت موسوعة جينيس للأرقام القياسية زمن "الأوتو ثانية"، بوصفة أسرع ليزر ضوئي في العالم.
ومنذ ذلك التاريخ، يسعى محمد ثروت حسن، الذي يعمل أستاذا للفيزياء والضوء بجامعة أريزونا بالولايات المتحدة الأمريكية، لنقل هذا الإنجاز من نطاق النظرية إلى التطبيق، وهو ما تكلل مؤخرا بنجاحه في استخدام هذا الزمن لجعل الزجاج موصلا للكهرباء، وهو العمل الذي تم توثيقه في دراسة نشرتها دورية "نيتشر فونتكس" في 20 ديسمبر/ كانون الأول الماضي.
وقبل الانتقال إلى التطبيق، يشرح "حسن" في تصريحات خاصة لـ"العين الإخبارية"، الأصول النظرية لهذا الإنجاز، قائلا: "في عام 1984 نجح العالم المصري الراحل الدكتور أحمد زويل في استخدام الليزر لقياس حركة الجزيئات في التفاعلات الكيميائية، وأثمر ذلك عن تطوير الميكروسكوب رباعي الأبعاد الذي يعمل بسرعة (الفيمتو ثانية)، وأصبح هذا الميكرسكوب أساسا للعديد من التطبيقات، وتسلمت الراية من د.زويل لمحاولة الوصول إلى سرعة في شعاع الليزر تفوق الفيمتو ثانية، فوصلت إلى زمن (الأوتو ثانية) عام 2016، وبدأت بعد ذلك رحلة التطبيقات".
ويتكون شعاع الليزر من مجموعة نبضات، ويؤثر المدى الزمني للنبضة على سرعة التقاط الصورة، فكلما كان قصيرا، ساعد على زيادة السرعة، ومن ثَم تصوير الأجسام الأصغر والأسرع.
واستطاع د.زويل الوصول لمدى زمني قليل للنبضة بسرعة "الفيمتو ليزر"، وهي مليون مليار جزء من الثانية، والتطوير الذي أنجزه "ثروت"، هو الوصول لزمن (الأوتو ليزر) الذي يفوق الفيمتو ألف مرة، أي ما يعادل مليار من مليار جزء من الثانية.
والإنجاز الكبير الذي يسعى له "حسن" هو تطوير الميكروسكوب رباعي الأبعاد ليعمل بسرعة "الأوتو ثانية"، ليحقق نقلة كبيرة تفوق الميكرسكوب الذي يعمل بزمن "الفيمتو ثانية "، والذي أنجزه الدكتور زويل عام 2006.
ويقول حسن: "الميكروسكوبات الإلكترونية قبل إنجاز الدكتور زويل كانت نوعين، أحدهما يمسح سطح المادة المراد رؤيتها ويسمى (الميكروسكوب الإلكتروني الماسح) وآخر نافذ يسمى (الميكروسكوب الإلكتروني النافذ)، ووظيفته محاولة رؤية ما تحت السطح. ما أنجزه د. زويل هو تجاوز رؤية سطح المادة وما تحت السطح، إلى تصوير حركة الجزيئات والذرات داخل المادة، باستخدام شعاع الليزر في سرعة (الفيمتو ليزر)، وما أسعى إليه هو تطوير هذا الميكروسكوب ليعمل بسرعة (الأوتو ثانية)".
وفي رحلته نحو تطوير هذا الميكرسكوب، والذي يتوقع حسن أن ينتهي منه نهاية العام الجاري، نجح في توظيف زمن " الأوتو ثانية" في أول تطبيق، وهو الذي تم الإعلان عنه في دورية "نيتشر فونتكس".
ويقول "حسن" عن هذا التطبيق: "باستخدام ليزر الأوتو ثانية تمكنا- ليس فقط من رصد حركة الإلكترونات داخل الزجاج- بل والتحكم في خواصها لتحويل الزجاج من مادة عازلة إلى مادة موصلة للتيار الكهربائي".
ويأمل حسن أن يكون نجاحهم في هذا الإنجاز التطبيقي على النطاق المعملي حافزا للشركات، للانتقال به إلى المرحلة الصناعية، حيث يمكن أن يكون له انعكاس في تطوير الحاسب الآلي الضوئي والهواتف النقالة التي ستفوق سرعتها السرعة الحالية 100 مليون مره، كما يمكن أن يكون له انعكاسا على إمكانية نقل المعلومات باستخدام شعاع الليزر، وهو ما من شأنه أن يزيد سرعة الاتصالات بين الدول، وسرعة الاتصال بين الأرض والأقمار الصناعية.
وعن الفرق بين إنجازه وإنجاز الدكتور زويل، يقول حسن: "العلم لا ينافس بعضه، ولكنه حلقة ممتدة بدأها الدكتور زويل بالريادة في كيمياء الفيمتو ثانية، والتي كانت ثورة في مجال البحث العلمي وكان لها تأثير في العلم بإتاحة تصوير حركة الجزيئات والذرات، وما حققناه ومجموعتي البحثية بإتاحة تصوير الإلكترونات بالليزر يعد أيضا نقله نوعية ومتوقع أن يكون له نفس التأثير لتصوير حركة الجزيئات، وربما يأخذنا إلى مناطق أخرى أكبر وأعمق داخل المادة".
وعن إمكانية أن يؤهله هذا الإنجاز لجائزة نوبل مثل الدكتور زويل، يضيف: "العالم لا يعمل للحصول على جائزة، فالدكتور زويل أنجز اختراع الفيمتو ثانية عام 1984، وجاءت الجائزة عام 1999، بعد أن بدأت إدارة الجائزة ترصد تأثير ما أنجزه على مجتمع البحث العلمي، وانعكاسه على مزيد من التطبيقات، وما حققناه لا يقل أهمية، ولا يوجد ما يمنع من تحقيق هذا الإنجاز ".
مشاهدة المرفق 554646
اخي الفاضل اود التعقيب فقط على مسالة السرعه ، كلامك صحيح من ان سرعة الانتشار للموجات الكهرومغناطيسيه متساويه بجميع اطيافها سواء بالفراغ او الجو او الفضاء، نعم المايكرويف بجميع حزمه والضوء بجميع اطيافه المرئيه وغير المرئيه سرعه انتشارهم متساويه وهي 3x10^5 كم/ث (مع ان موجات المايكرويف تتاثر وتوهن مع المسافه اكثر من الضوء المركز كونه يسير بحزمه ضيقه (الليزر هنا) والتوجه الحالي لتبادل المعلومات بينيا بين الاقمار والارض بالليزر لاافضليه الليزر بالانتشار لعدة اسباب ولكن سنعتبرهم متساويين بالسرعه)،مع احترامي لك حتى لو كان الترانزيستور زمن استجابته معدوم وسريع سرعة مطلقة فهذا لن يغير من زمن الاستقبال في الفضاء البعيد شيئا
لان المشكلة في المسافة المقطوعة على الرغم من السرعة الهائلة لذبذبات الراديو او حتى الضوء المرئي الذي يستغرق حوالي 8 دقائق من الشمس الى كوكبنا
يعني خرطي واكتشاف فنكوشي مثله مثل جهاز الكفتة الشهير
قال يسرع الاتصال قال
h-index 9ابقى فكرني اعزمك على قهوة مع باقي الزملاء في الكافي شوب ايااه
مشاهدة المرفق 554771
مشاهدة المرفق 554770مشاهدة المرفق 554769
h-index 9
Mohammed Th. Hassan
Associate Professor of Physics - Cited by 2.927 - Attomicroscopy: Electron Motion Control and Imagingscholar.google.com
يحتاجون تمويل بعشه مليار لتطوير المسروع
الرجل ابتكر طريقهوبصفتي افهم في هذا المجال ودراستي في نفس الحقل يمكن ان اقول لكم
خرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررطي
الترانزيستور هو عنصر الكتروني اولي وليس له تاثير يذكر في زمن استجابة الدوائر ايا كانت النوعية ما يهم هو الاستقرار وملائمة التردد وبقية خواص ومود الاستغلال
موجات الراديو تسافر في الفضاء بسرعة الضوء والتاخر في الاستقبال يعود الى بعد المسافة والزمن المستغرق وهذه قوانين الفيزياء والترانزيستور لا دخل له
المفخره تكون اذا اراد ان ينقل هذا لبلده وطبقه فعلا مو مثل زويل يجي يموت في بلده وعلمه براللأسف هذه المقالات نراها كل مرة في بلداننا، دائماً صحفي تحصل على دبلوم أدب يحاول تحليل مقال علمي معقد و النتيجة، مقال لا تفهم أوله من آخره...
علاوة على ذلك، أين هي المفخرة عندما يتألق عالم من بلدك في بلد آخر ؟ و كل منشوراته و بحوثه يستفد منها بلد آخر ؟ هل هو البحث عن النجاح عندما تكون محاط بالفشل ؟
يعني الانجاز ليس مصري فقط خليجي مصري وغربي لكن نسب لمحمد حسن !مشاهدة المرفق 554759
باحث الفيزياء الكويتي حسين محمد القطان المبتعث من جامعة الكويت
ضمن مجموعة بحثية وحيدة من نوعها في العالم
باحث فيزياء كويتي يحقق إنجازا علميا باستخدام نبضات الليزر في زمن الأتوثانية لتحويل الزجاج إلى مادة موصلة
تمكن باحث الفيزياء الكويتي حسين محمد القطان المبتعث من جامعة الكويت مع مجموعة من زملائه في مجموعة بحثية وحيدة من نوعها في العالم ومؤلفة من باحثين من ألمانيا واليابان في جامعة (أريزونا) الأميركية بإشراف أستاذ الفيزياء والضوء الدكتور محمد حسن "من التحكم في حركة الإلكترونات داخل الزجاج وتحويله إلى مادة موصلة بسرعة الأتوثانية".
وقال القطان في لقاء مع وكالة الأنباء الكويتية إن "الأتوثانية مقياس زمني يمثل سرعة حركة الإلكترونات في الذرات"، مبينا انه في عام 1999 حاز العالم العربي الراحل الدكتور أحمد زويل على جائزة (نوبل) للكيمياء لتحكمه بحركة الجزيئات والذرات في زمن الفيمتوثانية وفي هذا البحث "قمنا بتكملة المسيرة وتحكمنا بحركة الإلكترونات الأسرع من حركة الجزيئات والذرات بألف ضعف".
وتوقع أن يكون لهذا الكشف العلمي تأثير مماثل لتأثير أبحاث الفيمتوثانية الخاصة بالدكتور زويل، معتبرا أن هذا البحث يعد سبقا علميا تم نشره في مجلة (Nature Photonics) التي تصنف الأولى عالميا في مجال الذرة والضوء "وما زال هذا السبق حديث الإعلام العربي والدولي".
@صنديد 91
@باحث بالشأن الروسي
@kamov-52
لكم المايك
نعم مختلف عنها، الفكره هنا صحيح انها لازالت بالمختبر ولكنها ثوريه اذا انتقلت الى مهندسي التصنيع ... يكفي البروفسور وفريقه فخرا تقييم مجلة علميه مرموقه بالمجال ك Science Advances بان تضع فكرة بحثهم على الوجه الخارجي للمجله بعددها الاخير.اقمار سبيس اكس مرتبطه ببعض بالليزر ، هل المذكور بالموضوع مختلف عنها ؟
معلش تعليقي على النقطة دى احنا ولدنا ولاد حلال هقلك جزء من الموجود فى مدينة زويل الراجل نقل كل مايستطيع نقله لمصر لا ونقل تكنولوجيا أفضل وبتاع مصر اكثر تطور كمان
10 مليار دولار
الرجل ابتكر طريقه
المفخره تكون اذا اراد ان ينقل هذا لبلده وطبقه فعلا مو مثل زويل يجي يموت في بلده وعلمه برا
نعم مختلف عنها، الفكره هنا صحيح انها لازالت بالمختبر ولكنها ثوريه اذا انتقلت الى مهندسي التصنيع ... يكفي البروفسور وفريقه فخرا تقييم مجلة علميه مرموقه بالمجال ك Science Advances بان تضع فكرة بحثهم على الوجه الخارجي للمجله بعددها الاخير.
الصراحه ستكون بمثابه ثوره بمجال الالكترونيات لو تحول هذا "optical switch transistor" الى منتج تطبيقي .... ولكن اعتقد انه سيحتاج للكثير من الجهد والوقت لتحقيقه... والله تعالى اعلم
مشاهدة المرفق 554794
مع احترامي لك حتى لو كان الترانزيستور زمن استجابته معدوم وسريع سرعة مطلقة فهذا لن يغير من زمن الاستقبال في الفضاء البعيد شيئا
لان المشكلة في المسافة المقطوعة على الرغم من السرعة الهائلة لذبذبات الراديو او حتى الضوء المرئي الذي يستغرق حوالي 8 دقائق من الشمس الى كوكبنا
يعني خرطي واكتشاف فنكوشي مثله مثل جهاز الكفتة الشهير
قال يسرع الاتصال قال
صدقنى المؤسسات الى بيتم فيها البحث ده مش شيفاك أصلا
الأغلب الكلام الاصلي حول ترانزيستور ضوئي (يعني قادر على توليد رمز ثنائي حسب حالة الأقطاب مثل الترانزيستور الالكتروني) في دارة ضوئية (مجال الoptical compute) و الصحفي اللي اقتبس أخذ جزئية و لعب بيها...وبصفتي افهم في هذا المجال ودراستي في نفس الحقل يمكن ان اقول لكم
خرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررطي
الترانزيستور هو عنصر الكتروني اولي وليس له تاثير يذكر في زمن استجابة الدوائر ايا كانت النوعية ما يهم هو الاستقرار وملائمة التردد وبقية خواص ومود الاستغلال
موجات الراديو تسافر في الفضاء بسرعة الضوء والتاخر في الاستقبال يعود الى بعد المسافة والزمن المستغرق وهذه قوانين الفيزياء والترانزيستور لا دخل له
انت فاهم محتوي الخبرعلى اساس متعاونه معك وتعرفك يعني
ي عم اسكت وخليك ف الفلاحه بس