انفك منك و لو كان اعوجيا سعادة السفير الشعب السعودي زعلان من ثلاثة ارباع الدول العربية. ان تصبنا حسنة تسؤهم وان تصبنا سيئة يفرحو بها فما فيه اي مجال للترقيع لاي دولة عربية.
اليوم تحكمك العلاقة الاقتصادية والسياسية والمنافع المتبادلة فقط بناء على قيمك واخلاقك.
و دي اننا في بحر الشمال مقابلين النرويج, بس قضاء ربك.
المبشر ان الجيل القادم متصل بالعالم و يشوف و يسمع, الادلجه السابقة تموت ببطء و فيه تحسن ملحوظ.