أسباب صمود باخموت أمام نخبة المحاربين والأسلحة الروسية

نقلاً عن قناة الغد الإخبارية: أن أحد مساعدي الرئيس الأوكرلتي صرح: أن كييف قررت القتال في المدينة المدمرة (باخموت) لأن المعركة هناك تضعط على أهم الوحدات الروسية!
وتضعفها قبل هجوم الربيع الأوكراني المضاد المخطط له.
ووفق نفس القناة الإخبارية: يقول عضو مجلس إدارة زابراوجيا الأوكران: يقوم الجيش الأوكراني بنقل قوات هجومية من زابروجيا تجاه باخموت.
ويقول رغم نقل القوات إلا أن ذلك لن يقلص مجموعة القوة الأوكرانية الموجودة في رابروجيا!
 
الوضع نكون او لا نكون للطرفين.
معركة باخموت عبارة عن مفرمة لحم للطرفين.
وهذا رائع جدا.
 
بلغ حشد القوات الأوكرانية المخصصة للهجوم على باخموت عشرة ألوية قتالية متنوعة، والتي مهمتها أيضاً تبديل القوات المنهكة الأوكرانية التي يقدر عددها اليوم بنحو 7000 مدافع أكثرهم من النخبة المحاربة القومية، لأن أكثر المبتدئين من المدافعين الأوكران فروا بشكل فردي من باخموت بتسهيل روسي شرط عدم حملهم لأي سلاح!
وهذا الحشد إن نفذ هجومه قد يعيد لدفاعات باخموت شيء من الحيوية ويرفع الروح المعنوية القتالية، مع وجود قوات جديدة بأسلحة وذخائر أكثر وفرة وحدية قتالية.
إلا أن قوات فاغنر بدأت بإستخدام أسلحة وذخائر مدفعية جديدة ثنائية التأثير متفجرة ثم حارقة بشكل أكثر تركيز وحدة من الثيرمايت الروسي والفوسفور الأبيض، وأطول بمدة الاحتراق وهو ما زاد ظاهرة ترك الأوكران لمواقعهم الحصينة الدفاعية، بسبب ارتفاع الحرارة في المخابئ وانعدام الأوكسجين.
 
الروسي يخسر 10000 جندي ولا يخسر معدة صدئة
السبب تعليمات مشددة من القيادة الروسية بالاقتصاد في استخدام الدبابات بشكل عام بسبب قلة المخزون المتوفر حالياً + الاوكران مسلحين بالجافلين وهو الان قادر على تدمير كل الدبابات الروسية بدون استثناء
 
كما أشرنا أعلاه حول رموز كلمات مؤسس مليشات قوات فاغنر، أن نقص الذخائر واللوجستيات هي إشارة بدء فاغنر الاستقلال في الدعم في هذا المجال عن وزارة الدفاع الروسية.
والدليل على ذلك زيادة نشاط فاغنر في باخموت، مع وفرة الذخائر الميدانية.
وقوله عن قطع الاتصالات بينه وبين الكرميلين، هي إشارة على اللامركزية لقيادة فاغنر واستقلال تشكيلاته عن باقي القوات المسلحة الروسية التابعة لوزارة الدفاع الروسية.
وأكبر دليل على ذلك هو قول بروكزين أن سوف ينشئ جيش مستقل من أربعة قاليق قتالية.
واغنر مؤسسة غنية جداً يأخذون ذهب ساحل العاج وهاته الدولة تنتج سنوياً مقدار ما تملك الدنمارك من احتياطي الذهب بالكامل + لديهم مصالح هائلة في افريقيا وتواجد من السودان مروراً بالنيجر الى ساحل العاج ، الان هو الذراع العسكرية لتدمير الفكر القاعدة وداعش في غرب افريقيا
 
الوضع نكون او لا نكون للطرفين.
معركة باخموت عبارة عن مفرمة لحم للطرفين.
وهذا رائع جدا.
لا ابداً من السلوك الروسي هو فقط يريد تحرير لوهانسك ودونيتسك ولا حتى مهتم بكييف وباقي اوكرانيا حتى انه انسحب من زاباروجيا ومناطق القوزاق مع العلم ان رئيس اوكرانيا الحالي زيلنسكي من هاته المناطق فهو يهودي من القوزاق يسكن احدى هاته القرى في زاباروجيا ، صدفت باخموت انها داخل دونيتسك ، ما اريد ان اقوله باخموت ليست نهاية الطريق ابداً بل لا تعني شيء بالنسبة لمجمل الحرب مجرد قرية في اقليم دونيتسك تشرف على تقاطع طرق
 
كما أشرنا أعلاه حول رموز كلمات مؤسس مليشات قوات فاغنر، أن نقص الذخائر واللوجستيات هي إشارة بدء فاغنر الاستقلال في الدعم في هذا المجال عن وزارة الدفاع الروسية.
والدليل على ذلك زيادة نشاط فاغنر في باخموت، مع وفرة الذخائر الميدانية.
وقوله عن قطع الاتصالات بينه وبين الكرميلين، هي إشارة على اللامركزية لقيادة فاغنر واستقلال تشكيلاته عن باقي القوات المسلحة الروسية التابعة لوزارة الدفاع الروسية.
وأكبر دليل على ذلك هو قول بروكزين أن سوف ينشئ جيش مستقل من أربعة قاليق قتالية.
جرحى واغنر يعالجون في مستشفى تملكها ابنة بوتين الكبيرة في سان بطرسبرغ وعلى نفقتها الخاصة ، بالنهاية من يدير العملية راس واحد
 
لا ابداً من السلوك الروسي هو فقط يريد تحرير لوهانسك ودونيتسك ولا حتى مهتم بكييف وباقي اوكرانيا حتى انه انسحب من زاباروجيا ومناطق القوزاق مع العلم ان رئيس اوكرانيا الحالي زيلنسكي من هاته المناطق فهو يهودي من القوزاق يسكن احدى هاته القرى في زاباروجيا ، صدفت باخموت انها داخل دونيتسك ، ما اريد ان اقوله باخموت ليست نهاية الطريق ابداً بل لا تعني شيء بالنسبة لمجمل الحرب مجرد قرية في اقليم دونيتسك تشرف على تقاطع طرق
كان من الافضل من بداية الحرب يحركوا جيشهم لهذا الاقليم ويقوموا بدور دفاعي و قصف بعيد المدى.
 
لا اظن الروس يهاجمون بهذا العدد الروس 30الف والاوكران عدد مماثل ولكن الروس لا يهمهم القتلى
 
كملنا سنه ضد الدولة العظمى القوية الجباره
والقيصر بوين ::rolf::
 
الهجوم الأوكراني المعد اليوم لباخموت، يتعرض لضربات جوية كبيرة جراحية وكذلك مدفعية تستهدف احتياطات هذا الهجوم وبنيته التحتية، بغية إفشال الهجوم أو دفع القوات الأوكرانية المعدة للهجوم لتسريع هجومها نحو باخموت، بشكل يوقعها بكمائن مخطط لها قد يسفر عنه خسائر كارثية.
 

يستغرب البعض طول المعركة في باخموت ولماذا تطلبت السيطرة عليها ستة اشهر من القتال الدامي؟​

ولماذا تتخذ مدينة صغيرة كل هذه الاهمية والرمزية في الحرب بين روسيا واوكرانيا؟​


مدينة باخموت
هي المدينة الوحيدة في العالم التي أعدها الاتحاد السوفيتي السابق لتصمد أمام الحرب النووية إذا نشبت ،مهما كان عدد الصواريخ التي ستقصف به.!!​


فلا تستغربوا كيف استطاعت باخموت أن تصمد لشهور أمام القوات الروسية؟​


باخموت..​

مدينة تقع تحتها شبكة أنفاق هائلة، تحتوي على مخارج عديدة مثل بيوت النمل.. وتلك الأنفاق نتاج الحفر في المناجم التي كان يستخرج منها "الفحم الحجري، والملح الصخري، والمرمر، وغيرها" التي يعود بعضها إلى القرن الثامن عشر، وتخيلوا كيف يمكن أن تصبح خلال قرون من الحفر.​


الكثير من مباني مدينة باخموت بنيت على مداخل المناجم القديمة التي ترتبط بالأنفاق بشكل مباشر، ويمكن الانتقال عبرها من مكان لآخر عبر عربات قطار وسكك حديدية التي تستخدم لاستخراج الفحم الحجري والملح الصخري والمرمر.​


خلال حقبة الاتحاد السوفيتي، والحرب الباردة مع أمريكا والغرب تم تجهيز بعض تلك الأنفاق بغرف مكتمّة وأعمدة أسمنتية في المناطق الضعيفة، وبناء مساكن وأندية وشوارع وأسواق وثلاجات تخزين وشبكة اتصالات، لتكون ملاجئ آمنة في حال نشبت حرب نووية.​


حلف الناتو منذ العام 2014م، بدأ بتجهيز المدينة وأنفاقها وإرسال كميات كبيرة من الأسلحة، واستقدموا الكثير من القوات المدربة من جميع الدول الأوروبية ليسكنوا تلك الأنفاق ويحفظوا دروبها، وأعدوا خطة عسكرية محكمة للقتال فيها وهزيمة الجيش الروسي ليفقد الشعب الروسي والعالم الثقة فيهم كلياً..​

متسائلين، كيف يهزم ثاني أقوى جيش في العالم أمام مدينة صغيرة؟​


لهذا:​


ما يحدث في باخموت
هو معجزة حقيقية ،ليس هناك قوة في العالم تستطيع هزيمة ما أعدوا له هناك، أو أن يتمكن من اقتحام تلك التحصينات المعدة لاحتمال أعتى الضربات النووية.​


ولا يوجد في العالم مثل تلك الأنفاق وتجهيزاتها تحت الأرض من مساكن ونوادي وشوارع واتصالات وغرف للقيادة والسيطرة وغيرها سوى في العاصمة الروسية موسكو.​

رابط المقال الاصلي
 
عودة
أعلى