الصين تدعو لرفع العقوبات على ايران ورئيس الصين يقبل دعوة رئيسي لزيارة بلده

فوخنو

عضو
إنضم
25 يناير 2022
المشاركات
1,602
التفاعل
3,558 11 0
الدولة
Morocco
سيقوم الرئيس الصيني شي جين بينغ بزيارة دولة إلى إيران، حسبما أعلنت وزارة الخارجية الصينية، اليوم الخميس، في ختام زيارة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي للصين، والتي استمرت ثلاثة أيام.

وجاء في بيان مشترك من الدولتين أنّ شي "قبل بكل سرور دعوة" نظيره الإيراني، وسيقوم بالزيارة في الوقت الملائم له، من دون ذكر تاريخها.

ودعا الرئيسان الصيني والإيراني إلى رفع العقوبات المفروضة على إيران، باعتبار ذلك جزءاً لا يتجزأ من اتفاق دولي متعثر يتعلق ببرنامجها النووي.

وطالب الزعيمان بتطبيق اتفاق إيران النووي المبرم في 2015، المعروف بخطة العمل الشاملة المشتركة، الذي اتفقت طهران بموجبه مع عدة دول منها الولايات المتحدة، على تقييد برنامجها للأسلحة النووية مقابل تخفيف العقوبات الاقتصادية. لكن في 2018 انسحب الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب من الاتفاق، وأعاد فرض العقوبات الأميركية على إيران.

وقال الرئيس الأميركي جو بايدن في 2021، إنّ واشنطن ستعود إلى الاتفاق إذا عادت طهران إلى الالتزام به، لكن المحادثات تعثرت.

وقال شي ورئيسي "يتعين رفع كافة العقوبات ذات الصلة بشكل كامل، وبطريقة يمكن التحقق منها، من أجل الدفع نحو التطبيق الكامل والفعال (للاتفاق)". وأكد البلدان أن رفع العقوبات وضمان المنافع الاقتصادية لإيران عناصر مهمة في الاتفاق.

ويوم الثلاثاء، أبلغ شي رئيسي بأنّ بكين "ستشارك على نحو بناء" في المحادثات، لاستئناف المفاوضات المتعلقة بتطبيق الاتفاق، وعبّر في الوقت نفسه عن دعمه لإيران في الحفاظ على حقوقها ومصالحها.

وذكر الزعيمان في البيان أنّ "الصين تعارض بشدة تدخل قوى خارجية في الشؤون الداخلية لإيران، وتقويض أمنها واستقرارها".

كما وضع الرئيسان عدة مبادرات تشمل تعزيز التجارة الإلكترونية والزراعة.

(فرانس برس، رويترز)

 
هل ممكن اعتبار زيارة الصين للخليج لم تنجح في استمالة الوحش الصيني للجانب العربي!!؟..
 
اكيد الخبر يرتبط بموضوع شراء 15 الف درون من ايران
ايران تبيع للصين 15 الف درون
و من ثم تشتريهم مرة اخري من الصين و تبيعهم لروسيا 🤭
 
الرئيس الصيني يجري محادثات مع الرئيس الإيراني

عقد الرئيس الصيني شي جين بينغ محادثات مع رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية الزائر إبراهيم رئيسي في بكين يوم الثلاثاء.
وأشار شي إلى أن الصين وإيران تتمتعان بصداقة تقليدية وأن العلاقات الثنائية صمدت أمام اختبارات التقلبات الدولية المختلفة.
وفي مواجهة التغيرات المعقدة في العالم وعبر الزمن والتاريخ، دعمت الصين وإيران بعضهما البعض، وعملتا معا لمكافحة جائحة كوفيد-19، وعززتا الثقة الاستراتيجية المتبادلة وأحرزتا تقدما مطردا في التعاون العملي، ما عزز المصالح المشتركة، وحافظتا على النزاهة والعدالة الدوليتين، وكتبتا فصلا جديدا في الصداقة الصينية-الإيرانية، حسبما قال شي.
وشدد شي على أن الصين تدفع تجديد شباب الأمة الصينية على جميع الجبهات من خلال مسار التحديث الصيني النمط، وتعزز بثبات التنمية والانفتاح على مستوى عالي الجودة، وتدعم بثبات السلام العالمي وتعزز التنمية المشتركة.
وقال إن الصين نظرت دائما إلى علاقاتها مع إيران وطورتها من منظور استراتيجي، مشيرا إلى أنه مهما تغير الوضع الدولي والإقليمي، فإن الصين ستعمل بثبات على تطوير التعاون الودي مع إيران والدفع نحو تنمية جديدة للشراكة الاستراتيجية الشاملة بين الصين وإيران ولعب دور إيجابي في السلام العالمي والتقدم البشري.
وأكد شي أن الصين تدعم إيران في حماية سيادتها واستقلالها ووحدة وسلامة أراضيها وكرامتها الوطنية، وتدعم إيران في مقاومة الأحادية والتنمر، وتعارض تدخل القوى الخارجية في الشؤون الداخلية لإيران وتقويضها أمن إيران واستقرارها.
وقال إن بلاده مستعدة لمواصلة الدعم المتبادل مع إيران في القضايا المتعلقة بالمصالح الأساسية لكل من البلدين.
وأشار إلى أن الصين مستعدة للعمل مع إيران لتنفيذ خطة التعاون الثنائي الشامل، وتعميق التعاون العملي في التجارة والزراعة والصناعة والبنية التحتية، واستيراد المزيد من المنتجات الزراعية عالية الجودة الإيرانية.
وأضاف شي أن: "الصين مستعدة لمواصلة التعاون مع إيران في إطار مبادرة الحزام والطريق، لتعزيز الارتباطية وتوسيع نطاق التبادلات الشعبية".
وقال إن الحفاظ على الاستقرار في الشرق الأوسط أمر حيوي لرفاهية دول المنطقة وشعوبها، وهو أمر حاسم لحماية السلام العالمي وتعزيز التنمية الاقتصادية العالمية وضمان إمدادات مستقرة من الطاقة.
وأوضح أن: "الصين تقدر استعداد إيران لتحسين العلاقات بنشاط مع جيرانها، وتدعم الدول الإقليمية في حل النزاعات من خلال الحوار والتشاور لتحقيق صداقة حسن الجوار"، معربا عن استعداد الصين لمواصلة لعب دور بناء في تعزيز السلام والاستقرار الإقليميين.
وأكد أن الصين مستعدة لتعزيز الاتصال والتعاون مع إيران على المنصات متعددة الأطراف مثل الأمم المتحدة ومنظمة شانغهاي للتعاون، وممارسة التعددية الحقيقية وحماية المصالح المشتركة للدول النامية.
وفي معرض حديثه عن الاتفاق النووي الإيراني، قال شي إن الصين ستواصل القيام بدور بناء في المفاوضات بشأن استئناف الاتفاق النووي، ودعم إيران في حماية حقوقها ومصالحها المشروعة، والعمل من أجل التوصل إلى تسوية مبكرة وسليمة للقضية النووية الإيرانية.
من جانبه، قال رئيسي إن الصداقة الإيرانية الصينية التي اجتازت اختبار الزمن أصبحت أقوى مع مرور الوقت. وأضاف أن العلاقات بين إيران والصين، باعتبارهما دولتين كبيرتين مستقلتين، تقوم على روح الاحترام المتبادل، وهما شريكان استراتيجيان مخلصان لبعضهما البعض وجديران بالثقة المتبادلة.
وأكد أن التزام إيران بتعميق الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين بلاده والصين والارتقاء بها لا يتزعزع، ولن يتأثر بأي تغيرات في الوضع الدولي والإقليمي.
وقال رئيسي إن إيران تتطلع إلى تعزيز التبادلات مع الصين على جميع المستويات، وتنفيذ خطة التعاون الشامل بين البلدين، وتعميق التعاون العملي في مجالات التجارة والبنية التحتية، من بين أمور أخرى، كما ترحب طهران بالشركات الصينية التي تسعى للاستثمار في إيران، وتتطلع إلى زيارة المزيد من السياح الصينيين لإيران.
وشكر رئيسي الجانب الصيني على تقديم مساعدة قيمة لإيران في مكافحة كوفيد-19، والتمسك بالعدالة في قضايا مثل المفاوضات بشأن الاتفاق النووي.
وأوضح أن إيران تدعم بقوة مبادرة الحزام والطريق، ومبادرة التنمية العالمية، ومبادرة الأمن العالمي، وستشارك بنشاط في تلك المبادرات التي اقترحتها الصين.
وفي معرض إشارته إلى أن إيران والصين تعارضان بشدة النزعة الأحادية والهيمنة، وكذا التدخل الخارجي في الشؤون الداخلية، قال رئيسي إن إيران تدعم بقوة الصين في حماية سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها.
وأوضح أن بلاده مستعدة لتعزيز التواصل مع الصين في الشؤون الدولية والإقليمية، والحفاظ على التعاون الجيد في المحافل متعددة الأطراف مثل منظمة شانغهاي للتعاون، وحماية العدالة والنزاهة الدوليتين بشكل مشترك، والحفاظ على السلام والأمن الإقليميين والعالميين.
كما تبادل الرئيسان وجهات النظر بشأن القضايا الدولية والإقليمية محل الاهتمام المشترك.
وعقب المحادثات، شهد شي ورئيسي معا توقيع عدد من وثائق التعاون الثنائي في مجالات الزراعة والتجارة والسياحة وحماية البيئة والصحة والإغاثة من الكوارث والثقافة والرياضة وغيرها من المجالات.
وخلال زيارة رئيسي التي تستغرق ثلاثة أيام، سيصدر البلدان أيضا بيانا مشتركا.

 
زيادة عدد اللاعبين شيء كويس .. لاعب واحد هو الغرب شيء مش كويس
 
مافيه حليف موثوق غير حنا

الصين انقلبت على اعقابها بمجرد ان اقترحت روسيا عليها الغاز والنفط باسعار ولا في الاحلام، واليوم عينها على الايراني وبنفس الطريقة والاسلوب...
بالتوفيق للاشقاء الخليجيين في التعامل مع هؤلاء المنافقين .. لدي ثقة في دهاء القادة الخليجيين
 
هل ممكن اعتبار زيارة الصين للخليج لم تنجح في استمالة الوحش الصيني للجانب العربي!!؟..
لايمكن تستميلهم ضد ايران والخطه لم تكن هكذا اصلا

تبادل مصالح معا الكل (امريكا وروسيا والصين) = لن تكون السعوديه صديقة احد غير مصلحتها هذا عهد الملك سلمان


وعلينا ان نسعى لان نكون دوله عظمى عسكريه مثلنا مثل احلام الصين في الثمانينيات
 
الصين تريد رفع العقوبات عشان شركاتها لانها تورطت مع ايران وعشان كذا فيه شركه انسحبت من ايران صينيه على ما اعتقد سينوبيك البتروكيماويه
 
الصين و روسيا و ايران
يتعرضون للعقوبات الامريكية
وهم الان يحاولون ابرام اتفاقيات التعاون فيما بينهم على المستوى التجاري والمالي
ولو بالكذب

يعني اتفاق المتردية والنطيحة والمنقوذة
 
الصين أعطت الكثير من أسرار اسلحتها للمجوسي و هي غالبا وراء الصناعة العسكرية و الهندسة العكسية للأسلحة لأحفاد عبدة النار فعلاقتهم أكثر من مجرد تعاون و تبادل المصالح. السؤال أين نحن من كل هذا ،شعوب لا تربطها لا روابط عرقية و لا دينية و تجدها تعقد تحالفات و تعاون استراتيجي و نحن نقطع بعضنا البعض
 
الصين أعطت الكثير من أسرار اسلحتها للمجوسي و هي غالبا وراء الصناعة العسكرية و الهندسة العكسية للأسلحة لأحفاد عبدة النار فعلاقتهم أكثر من مجرد تعاون و تبادل المصالح. السؤال أين نحن من كل هذا ،شعوب لا تربطها لا روابط عرقية و لا دينية و تجدها تعقد تحالفات و تعاون استراتيجي و نحن نقطع بعضنا البعض

الصين تعرض صناعة الدفاع المشتركة ونقل التكنولوجيا يجب فقط استغلال الفرص

الصين لديها على سبيل المثال المقاتلة FC-31 الشبحية قابلة للتصدير لأي دولة وتعرض معها خط انتاج داخل البلد العميل

 
هل ممكن اعتبار زيارة الصين للخليج لم تنجح في استمالة الوحش الصيني للجانب العربي!!؟..
ما يمكن أن تقدمه إيران للصين لا يمكن أن يقدمه إخواننا في الخليج
ببساطة بسبب قضية جغرافية
يمكن للصين نقل النفط أو الغاز من إيران برا وهو أمر مستحيل من الخليج العربي
وهو أمر حيوي في حالة الصراع مع الولايات المتحدة لأن الولايات المتحدة مازالت تسيطر على بحار العالم

الصين تبني خط أنابيب من إيران إلى باكستان


 
الصين تعرض صناعة الدفاع المشتركة ونقل التكنولوجيا يجب فقط استغلال الفرص

الصين لديها على سبيل المثال المقاتلة FC-31 الشبحية قابلة للتصدير لأي دولة وتعرض معها خط انتاج داخل البلد العميل
نتمنى أن نعمل مثل السعوديه ، نشتري صواريخ باليستية قصيرة المدى و إنتاجها محليا
 
اللي يقولك الصين حليف موثوق..

يجب استمالة الصين بشكل اكبر ما دام الثقل الامريكي في المنطقة سوف يشكل عائق لاستمالة الصين بالشكل المطلوب

مشكلة الصين انهم يبحثون عن مصالحهم بالدرجة الاولى

الصين والغرب اعينهم على مخزونات ايران النفطية التي يمكن استغلالها بالمستقبل وهنا نقطة القلق الحقيقية التي يجب ان العرب يتنبهوا لها ايران رابع دولة في العالم بالمخزون النفطي وباحتياطي 208 مليار برميل
 
ما يمكن أن تقدمه إيران للصين لا يمكن أن يقدمه إخواننا في الخليج
ببساطة بسبب قضية جغرافية
يمكن للصين نقل النفط أو الغاز من إيران برا وهو أمر مستحيل من الخليج العربي
وهو أمر حيوي في حالة الصراع مع الولايات المتحدة لأن الولايات المتحدة مازالت تسيطر على بحار العالم

الصين تبني خط أنابيب من إيران إلى باكستان


غير صحيح.. مجموع ما استثمرته الصين في ايران خلال السنين الماضية ١٨٠ مليون دولار مقابل ٥٧٣ مليون دولار في افغانستان مثلا وعشرات المليارات في الخليج
 
عودة
أعلى