https://ar.quora.com/هل-تملكون-صور-نادرة-للنساء-الجزائريات
الثورة الجزائرية المجيدة كانت ثورة شعب و ليس جيش مدرب بأحدث الأسلحة…حيث شارك فيها كل الفئات العمرية…و كان أبرزها النساء فمنهن من شاركت بمالها و مجوهراتها من أجل شراء السلاح و منهن من فتحت أبواب بيتها من أجل إيواء المجاهدين من ويلات المستعمر و منهن من شاركن بدمهن من أبرزهن
جميلة بوعزة
اشتهرت بالتفجيرات بالعاصمة خلال الثورة التحريرية جميلة مفجرة مقهى "كوك هاردى" بشارع ديدوش مراد وسط العاصمة.
تعود الصورة إلى يوم 15 أكتوبر1957.
هي للشهيدة الجزائرية ''زوليخة أو يمينة الشايب''مربوطة إلى سيارة عسكرية فرنسية بعد القبض عليها.
تم تصويرها جالسة على الأرض مقيدة بالحديد قبل أن يتم جرها بهذا الوضع في شوارع الحزائر أمام الملأ لترويع الشعب وكان ينادى فيهم بأن كل من يتمرد على فرنسا هذا هو جزاؤه وأن فرنسا لن ترحم أحدا ولو كن نساءً إلا إنها لم تبح بكلمة و تم تعذيبها 10 أيام دون انقطاع قبل أن يتم إعدامها رميا من طائرة هيليكوبتر في 25 اكتوبر 1957.
منذ ذلك اليوم لم يُعثر على جثتها حتى عام 1984عندما تذكر أحد الفلاحين أنه دفن جثة امرأة وجدها على حافة الطريق.. أشار إلى المكان, بعد الحفر وجدوا عضام امرأة وقطعة من قماش فستانها.
ولدت بمدينة حجوط وترعرعت في مدينة شرشال أعظم صرختها "ياخاوة أطلعو للجبل أطلعو للجبل"
المجاهدة جميلة بوباشا . قليل من يعرفها للاسف .
الجزائرية التي رسمها بابلو بيكاسو وتحرك اكبر مثقفي وسياسيو العالم لاجلها .
رفضت الاضواء ورفضت الشهرة لانها قالت اريد ان ابقى وفية لاخواني واخواتي الشهداء .جميلة بوباشا او (خليدة )وهذا اسمها الثوري.
اهتز العالم لاجل معانتها وبخت فرنسا لاجلها لان جميلة بوباشا عذبت عذابا وحشيا من طرف الجيش الفرنسي الذي حاقداعليها لانها ضبطت متلبسة بقنبلة كانت تريد ان تضعها في مكان كان متفق عليه مسبقا القي القبض عليه مع ابيها واخيها واختها المجاهدة نفيسة بوباشا كلهم عائلة ثورية .
حكم عليها بالعدام سنة 1961 ولكنه تم الافرج عنها بموجب اتفاقيات ايفيان في سنة 1962 الله يرحم الشهداء ربي يحفضها المجاهدة جملية بوباشا .
الفدائية الزهرة ظريف زوجة رابح بطاط(قائد من قياد الثورة) . ألقي عليها القبض في 24/09/1957 في القصبة شارع كاتون رقم 03..اتهمت بوضع قنبلة في أحد المقاهي بالعاصمة مخلفة 03 قتلى و 12 جريح سنة 1956.
جميلة بوحيرد الغنية عن التعريف في العالم العربي
ويتعلق الصورة التالية بكل من بوجمة خيرة والعمري مليكة وايليات لو او مونيك إيرفو حيث كان لهؤلاء النساء جميعهن هدف واحد يتمثل في تحرير الجزائر من نير الاستعمار
الجزائريات المجاهدات سواء كن مسلمات يهوديات مسيحيات، كن المعنى الحقيقي لنضال المرأة في سبيل حرية وطنها و حريتها…فقدمن دمائهن من أجل تراب الجزائر
آسف على الإطالة
الثورة الجزائرية المجيدة كانت ثورة شعب و ليس جيش مدرب بأحدث الأسلحة…حيث شارك فيها كل الفئات العمرية…و كان أبرزها النساء فمنهن من شاركت بمالها و مجوهراتها من أجل شراء السلاح و منهن من فتحت أبواب بيتها من أجل إيواء المجاهدين من ويلات المستعمر و منهن من شاركن بدمهن من أبرزهن
جميلة بوعزة
اشتهرت بالتفجيرات بالعاصمة خلال الثورة التحريرية جميلة مفجرة مقهى "كوك هاردى" بشارع ديدوش مراد وسط العاصمة.
تعود الصورة إلى يوم 15 أكتوبر1957.
هي للشهيدة الجزائرية ''زوليخة أو يمينة الشايب''مربوطة إلى سيارة عسكرية فرنسية بعد القبض عليها.
تم تصويرها جالسة على الأرض مقيدة بالحديد قبل أن يتم جرها بهذا الوضع في شوارع الحزائر أمام الملأ لترويع الشعب وكان ينادى فيهم بأن كل من يتمرد على فرنسا هذا هو جزاؤه وأن فرنسا لن ترحم أحدا ولو كن نساءً إلا إنها لم تبح بكلمة و تم تعذيبها 10 أيام دون انقطاع قبل أن يتم إعدامها رميا من طائرة هيليكوبتر في 25 اكتوبر 1957.
منذ ذلك اليوم لم يُعثر على جثتها حتى عام 1984عندما تذكر أحد الفلاحين أنه دفن جثة امرأة وجدها على حافة الطريق.. أشار إلى المكان, بعد الحفر وجدوا عضام امرأة وقطعة من قماش فستانها.
ولدت بمدينة حجوط وترعرعت في مدينة شرشال أعظم صرختها "ياخاوة أطلعو للجبل أطلعو للجبل"
المجاهدة جميلة بوباشا . قليل من يعرفها للاسف .
الجزائرية التي رسمها بابلو بيكاسو وتحرك اكبر مثقفي وسياسيو العالم لاجلها .
رفضت الاضواء ورفضت الشهرة لانها قالت اريد ان ابقى وفية لاخواني واخواتي الشهداء .جميلة بوباشا او (خليدة )وهذا اسمها الثوري.
اهتز العالم لاجل معانتها وبخت فرنسا لاجلها لان جميلة بوباشا عذبت عذابا وحشيا من طرف الجيش الفرنسي الذي حاقداعليها لانها ضبطت متلبسة بقنبلة كانت تريد ان تضعها في مكان كان متفق عليه مسبقا القي القبض عليه مع ابيها واخيها واختها المجاهدة نفيسة بوباشا كلهم عائلة ثورية .
حكم عليها بالعدام سنة 1961 ولكنه تم الافرج عنها بموجب اتفاقيات ايفيان في سنة 1962 الله يرحم الشهداء ربي يحفضها المجاهدة جملية بوباشا .
الفدائية الزهرة ظريف زوجة رابح بطاط(قائد من قياد الثورة) . ألقي عليها القبض في 24/09/1957 في القصبة شارع كاتون رقم 03..اتهمت بوضع قنبلة في أحد المقاهي بالعاصمة مخلفة 03 قتلى و 12 جريح سنة 1956.
جميلة بوحيرد الغنية عن التعريف في العالم العربي
ويتعلق الصورة التالية بكل من بوجمة خيرة والعمري مليكة وايليات لو او مونيك إيرفو حيث كان لهؤلاء النساء جميعهن هدف واحد يتمثل في تحرير الجزائر من نير الاستعمار
الجزائريات المجاهدات سواء كن مسلمات يهوديات مسيحيات، كن المعنى الحقيقي لنضال المرأة في سبيل حرية وطنها و حريتها…فقدمن دمائهن من أجل تراب الجزائر
آسف على الإطالة