لافروف يتهم فرنسا بدعم «الإرهابيين» في ليبيا وينتقد تدخلها في أفريقيا

ILYUSHIN

IL-76MD-90
صقور الدفاع
إنضم
29 سبتمبر 2011
المشاركات
6,912
التفاعل
7,394 49 0
اتهم وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، فرنسا بدعم «الإرهابيين في ليبيا»، وانتقد تدخلها في الشؤون الداخلية للدول الأفريقية.

وقال لافروف خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيرته الإسواتينية، تولي دولادلا، في العاصمة مبابان، الثلاثاء: «فرنسا من خلال دعمها للإرهابيين في ليبيا قد عززت الإرهاب في أفريقيا»، وفق ما نقل عنه موقع «نورث أفريقيا بوست».

وأضاف: «كان لفرنسا دور مهم في الهجوم على ليبيا الذي أدى إلى انهيار الدولة. ومن خلال دعمها للإرهابيين في ليبيا، عززت الإرهاب الذي لا يزال يلاحظ في أفريقيا»، وتابع: «من المحزن أن العقلية الاستعمارية واستراتيجية فرق تسد ما زالت تستخدم في السياسة الخارجية لزملائنا الأوروبيين والغربيين».

لافروف يرد على ماكرون
وسبق أن اتهم الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، روسيا بالتأثير على قرار بوركينا فاسو الأخير الخاص بمطالبة القوات الفرنسية بمغادرة أراضيها في غضون شهر واحد.

وردا على ذلك، قال لافروف: «هذه مسألة تتعلق بالسياسة الخارجية، نحن لا نتدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى. تصريحات ماكرون تظهر أن فرنسا تفعل ذلك».

ورفض لافروف الاتهامات الغربية لروسيا بالعمل مع منظمات شبه عسكرية خاصة وعلى رأسها مجموعة «فاغنر» في مالي وجمهورية أفريقيا الوسطى وبوركينا فاسو، وقال: «هذه هي العقلية التي يطبقها الاتحاد الأوروبي في كل مكان في العالم. إن هذه العقلية كانت تستخدم أيضا في أوكرانيا في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين»


 
والله اللي يقهر هو ان الصين تركت الروس يتكالب عليها الغرب.. وزرعت راسها بالارض

ثاني شيء يالاه يا بوتين اخسفهم بالنووي، اخسف الاوروبيين اولا، الامريكيين ماعندي مشكل يبقون، الاهم العرنسيين والالمان يمحون من الخريطة
 

فرنسا ترد على لافروف بشأن اتهام «تدمير الدولة الليبية»


القاهرة - بوابة الوسط الجمعة 27 يناير 2023, 10:51 صباحا
فرنسا ترد على لافروف بشأن اتهام «تدمير الدولة الليبية»

الناطقة باسم الخارجية الفرنسية، آن كلير ليجيندر، ووزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف. (صورة مركبة: بوابة الوسط)


ردت وزارة الخارجية الفرنسية، مساء الخميس، على وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، الذي اتهمها بـ«دعم الإرهابيين في ليبيا»، واصفة ما جاء على لسانه

بـ«الأكاذيب المخزية».

وقالت الناطقة باسم وزارة الخارجية الفرنسية، آن كلير ليجيندر، في مؤتمر صحفي بباريس، إن تصريحات لافروف أثناء جولته الأفريقية تعد «أكاذيب مخزية».

وأثناء وجوده في إسواتيني الواقعة جنوب أفريقيا، قال لافروف

«إن فرنسا شاركت في تدمير الدولة الليبية، وحولتها إلى حفرة سوداء يمر عبرها المهاجرون غير الشرعيون، والأسلحة، والإرهابيون».

لافروف يتهم فرنسا بدعم «الإرهابيين»
وأضاف لافروف أن مشاركة فرنسا في العدوان داخل ليبيا، أسهم في تمرير الكثير من الإرهابيين إلى مالي، وكان من بينهم مجموعة دعمتها فرنسا للإطاحة بالقذافي، وتابع: «عندها عادت فرنسا لتطلب مساعدتنا ومجلس الأمن في مواجهة الإرهاب الذي لا يزال مستمرا في أفريقيا عموما، قدمنا لها الدعم، ليعودوا ويتهموننا بأننا ننسف المصالح الفرنسية في أفريقيا».


وكان ما أزعج لافروف كلمات الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون الذي قال إن روسيا تقف وراء انسحاب القوات الفرنسية من بوركينا فاسو.

وأعلنت وزارة الخارجية الفرنسية، الخميس، استدعاء سفيرها لدى بوركينا، فاسو لوك ألاد، «لإجراء مشاورات» معه غداة إعلان باريس انسحاب قواتها من الدولة الأفريقية في غضون شهر. وقالت الوزارة لوكالة «فرانس برس» إنه «في سياق التطورات الأخيرة في بوركينا فاسو، قررنا استدعاء سفيرنا إلى باريس لإجراء مشاورات حول الوضع وأفق تعاوننا الثنائي».

فرنسا تستدعي سفيرها لدى بوركينا فاسو
ويأتي استدعاء ألاد بعدما طلب المجلس العسكري الحاكم في واغادوغو استبدال السفير.

وفي ديسمبر، طلب المجلس استبدال ألاد، متهما إياه بالتحدث علنا عن تدهور الوضع الأمني في البلد الذي يشهد أعمال عنف.
وقالت باريس إثر لقاء مع الكابتن إبراهيم تراوري الذي تولى السلطة عقب انقلاب في نهاية سبتمبر، إن «فرنسا لا تفرض شيئا، إنها منفتحة على بناء المستقبل معا».

وتسعى واغادوغو إلى مغادرة القوات العسكرية الفرنسية دون قطع العلاقات الدبلوماسية مع باريس. لكن فرنسا باتت تنظر بريبة إلى سلطات بوركينا فاسو الجديدة التي بدأت تتقارب مع روسيا.

وأجرى رئيس وزراء بوركينا فاسو زيارة غير معلنة إلى موسكو في ديسمبر، قبل أن يعلن منذ أسبوعين أن الشراكة مع روسيا «خيار منطقي».
 
وماكرون او مسؤول فرنسي
راح يقول
روسيا تدعم الارهاب في ليبيا

واللي مايعجبه يقول عدس
والملعب ارض عربيه
كلهم ملاعين طمعانين بخيرها
 
عودة
أعلى