- إنضم
- 27 أكتوبر 2020
- المشاركات
- 1,383
- التفاعل
- الدولة
من هو الطيار الانجليزي الذي لقب بسفاح الشوارع المظلمه. ( Blackout Ripper ) الذي قتل وعذب العديد من النساء في لندن وتم أعدامه بالشنق بسريه اثناء الحرب العالميه الثانيه مستغل ضروف القصف الالماني للندن وظلمه الشوارع باليل بسبب انقطاع الكهرباء واطفاء الاضاءه عن الطرق والمنازل لاخفائها عن الطيران الالماني.
كان طيار تحت التدريب استغل الزي الرسمي للطيارين لارتكاب جرائم بشعه وشنيعه ساديه للغايه.
كان جوردون كامينز يبلغ 28 من العمر في عام 1942 في بدايه حياته العسكريه قد انهى في العام السابق في التدريب على الطيران اكتشفت جثث فتاتين بالقرب من كليه الطيران قتلتا بنفس الاسلوب ولم يتم التعرف على الفاعل ولكن كامينز وبعد مباشرته لعمله بلندن عاد لقتل باسلوب اكثر بشاعه ل4 نساء كانو ضحاياه.
لقد دمر حوالي مليون منزل في لندن فقط بسبب القصف الالماني هجر الكثير بسبب من منازلهم واخرج الاطفال الى الريف الانجليزي وبقي الكثير من النساء في لندن في ظروف اقتصاديه صعبه والبحث عن مكان جديد غير المدمر ودفع النقود مقابل الايجار والغذاء كان قليل وتم تقليل الاجور وطبعا هذا ليس عذر ولكن الكثير من النساء من وقت لاخر تقوم بالنوم مع الرجال مقابل المال وبخاصه الجنود من بريطانيا وامريكا عام 1942.
الجريمه الاولى
كانت الضحيه الاولى مديره صيدليه تبلغ من العمر 40 سنه لم تكن فتاه ليل رفض القاتل التحدث عن الضحيه الاولى كان اسمها ( أيفيلين هاملتون ) جيرانها وزملائها في العمل استبعدو أمتهانها للدعاره..
كان اخر شخص شاهدها جرسون المطعم الساعه 10:30 مساء وكانت منوجهه الى منزلها بتاريخ 8 فبراير وجدت جثتها في الصباح عن طريق كهربائين وجدوها في مخبئ في شارع بيكاديلي.تلك المخابئ وضعت لحمايه الناس من شظايا القصف ولكن لا يحمي من سقوط القنابل الالمانيه بشكل مباشر على المخبئ.في الليله السابقه لم يكن هناك قصف طيران على لندن اي ان الملاجئ كانت خاليه والواضح ان الطيار جوردون كامينز استغل خلو الملاجئ من اجل سحب ضحيته لداخلها بعد ان يقوم بالتحدث مع ضحيته التي حست بالامان وهي تتحدث مع طيار يحمي وطنها.عند فحص الجثه من قبل الشرطه وجدو اثار عراك كبير بين القاتل والضحيه ووجدت اثار لجلد القاتل تحت اضافر الضحيه وملابسها مقطعه ورغم عدم وجود اتصال جنسي قام القاتل بتشويه جسمها بسكين وكان سبب الوفاه نحر رقبتها.
الضحيه الثانيه :
أسمها ( أيفلين أوتلي ) تبلغ من العمر 34 عام متزوجه من مزارع خارج لندن رغم ذالك كانت تحب الحياه بلندن حاولت ان تكون ممثله ولكنها فشلت عملت كفتاه استعراض ولكن مع الوقت وظهور فتايات اصغر منها وسفرها المتكرر لمزرعه زوجها لم يعد عملها كفتاه استعراض للجنود يكفي لحياتها بلندن كانت من حين الى اخر تحضر رجال لغرفتها من اجل المال حسب روايه جارتها.
عندما حضر محصل الكهرباء لغرفتها لم تفتح الباب وعندما فتح لهم مالك البنايه وجدو جثتها مشوهه وتم نحرها ووجدو مفتاح للزجاجات المشروب ومفك قصدير استخدم في التمثيل بجثتها.
سيحاكم ويسيحكم عليه بالاعدم لجريمه فقط الضحيته الثانيه السيده اوتلي لوجود بصاماته على هذه الادوات التي تركها في مكان الجريمه وكان ادانته بجريمه واحده تكفي.
الضحيه الثالثه
كان كل يوم يقتل أمرأه.الان نحن باليوم الثالث وثالث ضحيه كانت يوم اربعاء 10 فبراير وختار عاهره من الشارع وكان الشارع خالي بسبب بروده الجو والظلام دامس كانت تدعى مارغرت لوي.
كانت ارمله وكانت مسؤله عن ابنتها التي تدرس وامها خارج لندن كان القاتل اكثر عنفا مع هذه الضحيه قام بضربها ضرب مبرح وقام بتشويه جسدها بأدوات حاده وهي لازالت على قيد الحياه ثم شنقها بجواربها مع هذه الجلبه التي حدثت في منزلها شعر جارها بذالك وعند خروجه شاهد القاتل وهو يغادر المنزل وهو يصفر بكل هدوء.بعد يومين عادت ابنتها للمنزل ووجدت صندوق بريدها مليئ عند باب المنزل اتصلت بالشرطه ودخلت الشقه ووجدو جثه والدتها.
الضحيه الرابعه والاخيره
كان اليوم الرابع على التوالي لم يتوقف عن القتل وكانت الضحيه اسمها ( دوريس جوانيه ) تبلغ من العمر 32 عام متزوجه من رجل كبير بالسن كانت من وقت الى اخر تحضر رجال للمنزل .
اخبرت دوريس صديقتها انها ستذهب للمنزل مع عميل وهو طيار ،في اليوم الاخر حضر زوجها هنري للمنزل ودخل الشقه وكانت غرفه النوم مغلقه من الداخل ولكن بعد ساعات عندما لم تفتح باب الغرفه شعر زوجها بالشك واحضر الشرطه ليجدوها مقتوله ومقطعه.
اليوم الخامس والمحاوله الفاشله
في اليوم الخامس كانت نهايه سلسله القتل وقبلها بيوم تدخلت شرطه اسكوتلنديارد في القضيه بامر من رئيس وزراء بريطانيا وجد القاتل فتاه في شارع توجد به مخابئ للغارات فعرض عليها 30 جنيه استرليني مقابل مرافقه في احد المخابئ وكانت الفتاه تدعى ( مارجريت هيوود ) تعمل معلمه رفضت مرافقته ولكنها سوف توافق على قبله فقط لانه طيار يحمي وطنها سحب مارجريت بالقوه الى داخل مخبئ وبدأ في خنقها مع خنقها بدات بالصراخ وكان بالصدفه قريب من المكان شاب يعمل في خدمه طلبات التوصيل دخل بسرعه للمخبئ المظلم وعند مشاهدت القاتل للشاب شعر بالذعر وهرب ولكنه نسى قناع الغاز الذي وزع على الطيارين من اجل حمايتهم من الاسلحه الكيميائيه وعند وصول مفتش الشرطه التابع لاسكوتلنديارد اذو هذا القناع الذي يحمل كود ورقم تسلسلي وبعد التواصل مع سلاح الجو البريطاني حدد صاحب هذا القناع وقام البوليس الجو باعتقال الطيار جوردون كامينز وتسليمه للشرطه وجد في سكن جوردون متعلقات ضحاياه وتمت محاكمته.كانت متزوج من فتاه صغيره بالسن تبلغ 21 عام ادعت بالبراءه لزوجها مع انها كانت تعيش بعيد عن لندن.
حوكم واقرت هيئه المحلفين على انه مذنب وتم تنفيذحكم الاعدام بسرعه بعد شهرين فقط بامر من ملك بريطانيا.وهو اول منهم بالتاريخ يشنق اثناء غاره جوبه حيث كان الطيران الالماني يهاجم لندن
كان طيار تحت التدريب استغل الزي الرسمي للطيارين لارتكاب جرائم بشعه وشنيعه ساديه للغايه.
كان جوردون كامينز يبلغ 28 من العمر في عام 1942 في بدايه حياته العسكريه قد انهى في العام السابق في التدريب على الطيران اكتشفت جثث فتاتين بالقرب من كليه الطيران قتلتا بنفس الاسلوب ولم يتم التعرف على الفاعل ولكن كامينز وبعد مباشرته لعمله بلندن عاد لقتل باسلوب اكثر بشاعه ل4 نساء كانو ضحاياه.
لقد دمر حوالي مليون منزل في لندن فقط بسبب القصف الالماني هجر الكثير بسبب من منازلهم واخرج الاطفال الى الريف الانجليزي وبقي الكثير من النساء في لندن في ظروف اقتصاديه صعبه والبحث عن مكان جديد غير المدمر ودفع النقود مقابل الايجار والغذاء كان قليل وتم تقليل الاجور وطبعا هذا ليس عذر ولكن الكثير من النساء من وقت لاخر تقوم بالنوم مع الرجال مقابل المال وبخاصه الجنود من بريطانيا وامريكا عام 1942.
الجريمه الاولى
كانت الضحيه الاولى مديره صيدليه تبلغ من العمر 40 سنه لم تكن فتاه ليل رفض القاتل التحدث عن الضحيه الاولى كان اسمها ( أيفيلين هاملتون ) جيرانها وزملائها في العمل استبعدو أمتهانها للدعاره..
كان اخر شخص شاهدها جرسون المطعم الساعه 10:30 مساء وكانت منوجهه الى منزلها بتاريخ 8 فبراير وجدت جثتها في الصباح عن طريق كهربائين وجدوها في مخبئ في شارع بيكاديلي.تلك المخابئ وضعت لحمايه الناس من شظايا القصف ولكن لا يحمي من سقوط القنابل الالمانيه بشكل مباشر على المخبئ.في الليله السابقه لم يكن هناك قصف طيران على لندن اي ان الملاجئ كانت خاليه والواضح ان الطيار جوردون كامينز استغل خلو الملاجئ من اجل سحب ضحيته لداخلها بعد ان يقوم بالتحدث مع ضحيته التي حست بالامان وهي تتحدث مع طيار يحمي وطنها.عند فحص الجثه من قبل الشرطه وجدو اثار عراك كبير بين القاتل والضحيه ووجدت اثار لجلد القاتل تحت اضافر الضحيه وملابسها مقطعه ورغم عدم وجود اتصال جنسي قام القاتل بتشويه جسمها بسكين وكان سبب الوفاه نحر رقبتها.
الضحيه الثانيه :
أسمها ( أيفلين أوتلي ) تبلغ من العمر 34 عام متزوجه من مزارع خارج لندن رغم ذالك كانت تحب الحياه بلندن حاولت ان تكون ممثله ولكنها فشلت عملت كفتاه استعراض ولكن مع الوقت وظهور فتايات اصغر منها وسفرها المتكرر لمزرعه زوجها لم يعد عملها كفتاه استعراض للجنود يكفي لحياتها بلندن كانت من حين الى اخر تحضر رجال لغرفتها من اجل المال حسب روايه جارتها.
عندما حضر محصل الكهرباء لغرفتها لم تفتح الباب وعندما فتح لهم مالك البنايه وجدو جثتها مشوهه وتم نحرها ووجدو مفتاح للزجاجات المشروب ومفك قصدير استخدم في التمثيل بجثتها.
سيحاكم ويسيحكم عليه بالاعدم لجريمه فقط الضحيته الثانيه السيده اوتلي لوجود بصاماته على هذه الادوات التي تركها في مكان الجريمه وكان ادانته بجريمه واحده تكفي.
الضحيه الثالثه
كان كل يوم يقتل أمرأه.الان نحن باليوم الثالث وثالث ضحيه كانت يوم اربعاء 10 فبراير وختار عاهره من الشارع وكان الشارع خالي بسبب بروده الجو والظلام دامس كانت تدعى مارغرت لوي.
كانت ارمله وكانت مسؤله عن ابنتها التي تدرس وامها خارج لندن كان القاتل اكثر عنفا مع هذه الضحيه قام بضربها ضرب مبرح وقام بتشويه جسدها بأدوات حاده وهي لازالت على قيد الحياه ثم شنقها بجواربها مع هذه الجلبه التي حدثت في منزلها شعر جارها بذالك وعند خروجه شاهد القاتل وهو يغادر المنزل وهو يصفر بكل هدوء.بعد يومين عادت ابنتها للمنزل ووجدت صندوق بريدها مليئ عند باب المنزل اتصلت بالشرطه ودخلت الشقه ووجدو جثه والدتها.
الضحيه الرابعه والاخيره
كان اليوم الرابع على التوالي لم يتوقف عن القتل وكانت الضحيه اسمها ( دوريس جوانيه ) تبلغ من العمر 32 عام متزوجه من رجل كبير بالسن كانت من وقت الى اخر تحضر رجال للمنزل .
اخبرت دوريس صديقتها انها ستذهب للمنزل مع عميل وهو طيار ،في اليوم الاخر حضر زوجها هنري للمنزل ودخل الشقه وكانت غرفه النوم مغلقه من الداخل ولكن بعد ساعات عندما لم تفتح باب الغرفه شعر زوجها بالشك واحضر الشرطه ليجدوها مقتوله ومقطعه.
اليوم الخامس والمحاوله الفاشله
في اليوم الخامس كانت نهايه سلسله القتل وقبلها بيوم تدخلت شرطه اسكوتلنديارد في القضيه بامر من رئيس وزراء بريطانيا وجد القاتل فتاه في شارع توجد به مخابئ للغارات فعرض عليها 30 جنيه استرليني مقابل مرافقه في احد المخابئ وكانت الفتاه تدعى ( مارجريت هيوود ) تعمل معلمه رفضت مرافقته ولكنها سوف توافق على قبله فقط لانه طيار يحمي وطنها سحب مارجريت بالقوه الى داخل مخبئ وبدأ في خنقها مع خنقها بدات بالصراخ وكان بالصدفه قريب من المكان شاب يعمل في خدمه طلبات التوصيل دخل بسرعه للمخبئ المظلم وعند مشاهدت القاتل للشاب شعر بالذعر وهرب ولكنه نسى قناع الغاز الذي وزع على الطيارين من اجل حمايتهم من الاسلحه الكيميائيه وعند وصول مفتش الشرطه التابع لاسكوتلنديارد اذو هذا القناع الذي يحمل كود ورقم تسلسلي وبعد التواصل مع سلاح الجو البريطاني حدد صاحب هذا القناع وقام البوليس الجو باعتقال الطيار جوردون كامينز وتسليمه للشرطه وجد في سكن جوردون متعلقات ضحاياه وتمت محاكمته.كانت متزوج من فتاه صغيره بالسن تبلغ 21 عام ادعت بالبراءه لزوجها مع انها كانت تعيش بعيد عن لندن.
حوكم واقرت هيئه المحلفين على انه مذنب وتم تنفيذحكم الاعدام بسرعه بعد شهرين فقط بامر من ملك بريطانيا.وهو اول منهم بالتاريخ يشنق اثناء غاره جوبه حيث كان الطيران الالماني يهاجم لندن
" في الفترة من بعد الحرب العالمية الأولى حتى الثمانينيات في بريطانيا وامريكا مردها الرئيسي انتشار الدعارة والعهر
