من الجيد إخفاء بعض الإنفاقات المالية العسكرية الجزائرية وتركها على المجهول في العمل بسرية تامة لأن البعض ينسى أن جيشه وبلده ينفق أمواله في التسلح كذالك عبر الإخفاء تحت السرية التامة في الإتفاقيات مع الكيان الصهيوني اللقيط
لو نقارن بين الأمرين فإن الجزائر في موقف مشرف جدا جدا وكل الشعب وراء هذا الموقف ولا أعتقد الجيش الجزائري الذي لا يطبع ولا يمضي العقود والإتفاقيات مع الصهاينة أن يشكل خطرا على الجزائر على الإطلاق بل الخطر هو عن هؤلاء المساكين الذي يقوم جيشهم بالتعاقد مع العدو الصهيوني ولا يعرفون الحقائق كاملة ولا يعرفون أن 35 بالمئة تذهب الأموال والحصة للصهاينة حتى أن هذا الأمر أصبح يظهر علنيا في القنوات العبرية في الأخبار العسكرية والسياسية