مصر : التعويم الثالث بدأ.. الدولار يقفز لـ 26.3 جنيه

كم تتوقع أن يصل الجنيه المصري مع افتتاح السوق الأسبوع القادم؟


  • مجموع المصوتين
    86
  • الاستطلاع مغلق .

هل تؤثر شهادات 25% على أرباح أكبر بنكين حكوميين؟​


طرح بنكا الأهلي ومصر، نهاية الأسبوع الماضي، شهادات 25%، مدتها عام واحد تصرف بنهاية المدة، أو فائدة 22.5% تصرف شهريًا. وتم توفير في كل فروع البنكين وجميع القنوات الإلكترونية الخاصة بالبنك.
وثمة فارق بحوالي 7% بين العائد على الشهادات والأوعية الادخارية السابقة وشهادات 25%؛ إذ أن أعلى معدل عائد على شهادات الادخار السابقة بلغ 18%، وقد تم وقف هذه الشهادة بعد طرحها بعدة أشهر.

وبسؤاله عن مدى كون شهادات 25% تمثّل ضغطُا على بنكي الأهلي ومصر أو تؤثر في أرباحهما، فرأى هاني جنينة، الخبير الاقتصادي والمحاضر بالجامعة الأمريكية، أنه من المستبعد أن يمثل طرح بنكي الأهلي ومصر شهادة 25% ضغطًا على أرباحهما أو حتى عبئًا على البنوك الأخرى.

هياكل التكلفة في القطاع المصرفي


وأضاف أن العوائد المرتفعة لا تشكّل عبئًا على البنوك، موضحًا أن كل بنك لديه هيكل تكاليف معين يسير في إطاره.
وأوضح «جنينة»، أن التكلفة في القطاع المصرفي تتوزع وفق ثلاثة أضلع: الشهادات، والودائع لأجل محدود، وتلك تكون بفائدة مرتفعة، ويتم طرحها للشركات بعوائد تتراوح ما بين 7% و8%، وأخيرًا الودائع الجارية والادخارية، وهذه تكون صفر فائدة.
وأكد أن الشهادات ذات العوائد المرتفعة لا تشكّل سوى جزء ضئيل من هيكل التكاليف، وإن كان هامش ربح البنوك من خلالها ضعيفًا، موضحًا أن متوسط تكلفة هذه الشهادات على القطاع المصرفي يصل إلى 15% فقط.

الاحتياطي الإلزامي

ومن جانبها لفتت سهر الدماطي، الخبيرة المصرفية، أن الشهادات التي يصل آجالها إلى مدة عام تكون معفاة من الاحتياطي الإلزامي.
وأضافت في تصريحات لـ «المال»، أن البنوك الأخرى بخلاف بنكي الأهلي ومصر لا تستطيعان طرح شهادات وأعية ادخارية بعوائد 25%.
وجدير بالذكر أن هذا هو الرأي الذي ذهب إليه محمد الأتربي، رئيس بنك مصر، رئيس اتحاد البنوك؛ حيث أكد في مداخلة تلفزيونية أن البنوك الأخرى لن تطرح شهادات ذات عوائد مرتفعة على غرار شهادات 25%، مؤكدًا أن هذين البنكين يتحملان هذه التكلفة العالية من أجل دعم الاقتصاد الوطني والدفع به قُدمًا.

حصيلة شهادات 25%

وبلغت حصيلة الشهادات حتى مساء أمس السبت، 66 مليار جنيه في البنك الأهلي خلال 48 ساعة فقط، و31 مليار جنيه في بنك مصر.
أعلن بنك مصر عن إتاحة 126 فرعا إضافيا للعمل يومي الجمعة والأحد لتقديم خدمات شراء شهادة “طلعت حرب” واستبدال العملات الأجنبية.
وأكد البنك في بيان اطلعت «المال» على نسخة منه أن الفروع مفتوحة يوم الجمعة 6 يناير من الساعة 2 ظهرًا حتى 6 مساءً، والأحد 8 يناير من الساعة 9 صباحا حتى 3 عصرًا.
وتقدم الفروع الإضافية خدمات شراء الشهادات واستبدال العملات الأجنبية فقط وذلك بخلاف فروع النوادي والمولات التي تقدم جميع الخدمات المصرفية.
أتاح البنك الأهلي المصري 146 فرعاً من فروعه موزعة بمختلف أنحاء الجمهورية؛ وذلك لخدمة العملاء الراغبين في شراء الشهادات البلاتينية السنوية الجديدة بعائد يصل إلى 25% سنوياً، وكذا للتنازل عن العملات الأجنبية، خلال يومي الجمعة الموافق 06/01/2023 من الساعة الثانية ظهراً وحتى الساعة السادسة مساءاً والأحد الموافق 08/01/2023 من الساعة التاسعة صباحاً حتى الساعة الثالثة مساءاً تيسيراً على العملاء.

أرباح البنك الأهلي

حقق البنك الأهلي المصري صافي أرباح بلغت 14.103 مليار جنيه خلال النصف الأول من العام الجاري 2022.
وكشفت القوائم المالية للبنك الأهلي تحقيق أرباح قبل خصم الضرائب بلغت 30.278 مليار جنيه خلال الفترة المالية المنتهية في يونيو الماضي.
وأظهرت القوائم أن عائد القروض والإيرادات المشابهة سجل 156.566 مليار جنيه في الفترة من يناير إلى يونيو 2022 بينما بلغ صافي الدخل من العائد 45.883 مليار جنيه بنهاية يونيو 2022.
 
مصنع برج العرب إنتاجه اليومي ٧٠ طن و السنوي ٢٥ الف طن و احنا بنستهلك حوالي مليون 714 الف طن سنويا و هما بيقولوا جابوا مكن جديد يقلل الهادر و يرفع نسبة الانتاج.

كان في تشجيع و مبادرات من الحكومة للقطاع الخاص للدخول في سوق انتاج زيوت الطعام لكن القطاع الخاص عنده اسبابه اللي هتخليه مش هيخش اسبابه متعلقة بالجدوي لان انتاج الزيوت بيعتمد علي وفرة الحبوب الزيتية زي فول الصويا و احنا بنستوردها و عارف ان زيوت زي الذرة و دوار الشمس مكلفة و مش كل المصريين هيقدروا علي ثمنها لاحظ انا بتكلم عن انتاج الخام نفسة فكانت الشركات المحلية او الشعبية بتستورد الخام من روسيا قبل الحرب و اندونسيا قبل ما توقف التصدير روسيا خام الحبوب لانهم دولة زراعية ارخص و اندونسيا خام زيت النخيل اللي هو زبالة الزيت حاليا اظن بيستوردوا من ماليزيا.

اللي عايز اقوله ان تكلفة استخراج خام الزيوت في مصر مكلفة لاننا دولة مستوردة للحبوب و القطاع الخاص عارف ان استيراد الخام اوفر من انتاجه فاحنا نستورد الخام احسن و نعيد تصنيعه كا منتح نهائي صالح للطعام و كلنا نبيع و نكسب سواء .
الى اعرفه انهم عندهم خطة لتوطين الصناعة اتكلمت عنها انتربرايس
بص كده على الكلام ده ولو ليك خبرة فى الموضوع ده قلي هل هوا قابل للتطبيق ولا مجرد كلام فى الهوا
 
شعب مشكلة 🤣
IMG-20230108-WA0000.jpg

الطائر انا ذنبي ايه
images (3) (18).jpeg
 
الى اعرفه انهم عندهم خطة لتوطين الصناعة اتكلمت عنها انتربرايس
بص كده على الكلام ده ولو ليك خبرة فى الموضوع ده قلي هل هوا قابل للتطبيق ولا مجرد كلام فى الهوا

المشكلة في توفير الحبوب و زراعتها و انا رأي للامانه هو لو عايز يشارك القطاع الخاص يبقي المشاركة تكون في توفير الحبوب عن طريق زراعتها محليا مش في انشاء المصانع هتقولي ياعم قطاع خاص ايه اللي هيزرع عوائد المشاريع الزراعية بسيطة و عملية دورة استرداد رأس المال فيها بطيئة جدا، كان ممكن ده يحصل بمشاركة حكومية بين وزارة الزراعة و شباب الخرجيين من كلية الزراعة علي غرار تجارب الصين السابقة شركات تضامن بين مثلا 4 شباب خرجيين و وزارة الزراعة ( اصول الشركة الواحدة 200 فدان مثلا ) بنسب استحواذ 60٪ و 40٪ علي التوالي و ده كان يتعمم علي كل المشاريع اللي فيها عزوف من رجال الاعمال و الدولة توفرلهم قروض تشغيلية و مراكز ابحاث و تطوير من اول البذرة للاسمدة المناسبة لوسائل الري اللي تقلل التكلفة قدر الامكان غير دورها الرئيسي في مكافحة الامراض.

هتقولي طب و نقص المياه هرجع اصيح و اقولك ده اللي بنجنيه بسبب المسار الاقتصادي الخاطئ كان مفروض يتم الاستثمار بشكل مكثف في تحلية مياه البحر و الصرف و حفر الابار.

قطاع الزيوت ده بس كان هيشغل معاه قطاعات اخري زي الاسمدة و انتاج الاعلاف و الانتاج الحيواني و كنت تعمل مبادرة شبيهة للي اتكلمت فيها فوق مع عملية الانتاج الحيواني بدل ما انت بتستوردها.

المشكلة موضوع ازمة الامدادات الغذائية ده هيتكرر كل 30 سنة ( كانت بتحصل كل ١٠٠ سنة في السابق ) علي الاقل بسبب عوامل التغير المناخي و عوامل سياسية و ازمات اقتصادية متوقع حدوثها مستقبلا.
 
المشكلة في توفير الحبوب و زراعتها و انا رأي للامانه هو لو عايز يشارك القطاع الخاص يبقي المشاركة تكون في توفير الحبوب عن طريق زراعتها محليا مش في انشاء المصانع هتقولي ياعم قطاع خاص ايه اللي هيزرع عوائد المشاريع الزراعية بسيطة و عملية دورة استرداد رأس المال فيها بطيئة جدا، كان ممكن ده يحصل بمشاركة حكومية بين وزارة الزراعة و شباب الخرجيين من كلية الزراعة علي غرار تجارب الصين السابقة شركات تضامن بين مثلا 4 شباب خرجيين و وزارة الزراعة ( اصول الشركة الواحدة 200 فدان مثلا ) بنسب استحواذ 60٪ و 40٪ علي التوالي و ده كان يتعمم علي كل المشاريع اللي فيها عزوف من رجال الاعمال و الدولة توفرلهم قروض تشغيلية و مراكز ابحاث و تطوير من اول البذرة للاسمدة المناسبة لوسائل الري اللي تقلل التكلفة قدر الامكان غير دورها الرئيسي في مكافحة الامراض.

هتقولي طب و نقص المياه هرجع اصيح و اقولك ده اللي بنجنيه بسبب المسار الاقتصادي الخاطئ كان مفروض يتم الاستثمار بشكل مكثف في تحلية مياه البحر و الصرف و حفر الابار.

قطاع الزيوت ده بس كان هيشغل معاه قطاعات اخري زي الاسمدة و انتاج الاعلاف و الانتاج الحيواني و كنت تعمل مبادرة شبيهة للي اتكلمت فيها فوق مع عملية الانتاج الحيواني بدل ما انت بتستوردها.

المشكلة موضوع ازمة الامدادات الغذائية ده هيتكرر كل 30 سنة ( كانت بتحصل كل ١٠٠ سنة في السابق ) علي الاقل بسبب عوامل التغير المناخي و عوامل سياسية و ازمات اقتصادية متوقع حدوثها مستقبلا.
الى اعرفه انهم عندهم خطة لتوطين الصناعة اتكلمت عنها انتربرايس
بص كده على الكلام ده ولو ليك خبرة فى الموضوع ده قلي هل هوا قابل للتطبيق ولا مجرد كلام فى الهوا

اللي عايز اقوله عشان عارف انا دوختك
ان النجاح او الفشل متعلق بتخفيض تكلفة الانتاج و زراعة و انتاج الحبوب هو اكبر عوامل التكلفة في الصناعة دي .
لو الخام المحلي بتاعك اوفر من المستورد يبقي انتا نجحت في توفير منتج محلي هيرحمك من فواتير الاستيراد لو نجحت في ان يكون الخام بتاعك مكافئ او اقل من تكلفة الخام العالمي يبقي انت نجحت انك يكون لك مكان وسطهم يعني الكورة في ملعب وزارة الزراعة مش الصناعة.
 
المشكلة في توفير الحبوب و زراعتها و انا رأي للامانه هو لو عايز يشارك القطاع الخاص يبقي المشاركة تكون في توفير الحبوب عن طريق زراعتها محليا مش في انشاء المصانع هتقولي ياعم قطاع خاص ايه اللي هيزرع عوائد المشاريع الزراعية بسيطة و عملية دورة استرداد رأس المال فيها بطيئة جدا، كان ممكن ده يحصل بمشاركة حكومية بين وزارة الزراعة و شباب الخرجيين من كلية الزراعة علي غرار تجارب الصين السابقة شركات تضامن بين مثلا 4 شباب خرجيين و وزارة الزراعة ( اصول الشركة الواحدة 200 فدان مثلا ) بنسب استحواذ 60٪ و 40٪ علي التوالي و ده كان يتعمم علي كل المشاريع اللي فيها عزوف من رجال الاعمال و الدولة توفرلهم قروض تشغيلية و مراكز ابحاث و تطوير من اول البذرة للاسمدة المناسبة لوسائل الري اللي تقلل التكلفة قدر الامكان غير دورها الرئيسي في مكافحة الامراض.

هتقولي طب و نقص المياه هرجع اصيح و اقولك ده اللي بنجنيه بسبب المسار الاقتصادي الخاطئ كان مفروض يتم الاستثمار بشكل مكثف في تحلية مياه البحر و الصرف و حفر الابار.

قطاع الزيوت ده بس كان هيشغل معاه قطاعات اخري زي الاسمدة و انتاج الاعلاف و الانتاج الحيواني و كنت تعمل مبادرة شبيهة للي اتكلمت فيها فوق مع عملية الانتاج الحيواني بدل ما انت بتستوردها.

المشكلة موضوع ازمة الامدادات الغذائية ده هيتكرر كل 30 سنة ( كانت بتحصل كل ١٠٠ سنة في السابق ) علي الاقل بسبب عوامل التغير المناخي و عوامل سياسية و ازمات اقتصادية متوقع حدوثها مستقبلا.
فيه استثمارات ضخمة في تحلية المياه و كمات اعادة تدوير المياه

يتبقي اننا نحول كل الزراعة للري الحديث بدل الري بالغمر

و اعتقد النباتات اللي بيتم استخلاص الزيوت منها ليست شرهه للماء كباقي انواع الزراعات الشهيرة في مصر كالارز و القمح
 
فيه استثمارات ضخمة في تحلية المياه و كمات اعادة تدوير المياه

يتبقي اننا نحول كل الزراعة للري الحديث بدل الري بالغمر

و اعتقد النباتات اللي بيتم استخلاص الزيوت منها ليست شرهه للماء كباقي انواع الزراعات الشهيرة في مصر كالارز و القمح

شوف بقي عشان تنتج ما يقارب 2 مليون طن من الزيوت للاستهلاك المحلي فقط هتحتاج كام شركة زراعية صغيرة من اللي ضربت بيها المثل فوق عشان تنتج الحبوب.

كام مصنع لانتاج الخام و تصديره.

كام مصنع لتصنيع المنتج النهائي

كام مصنع لتحويل المخلفات الي اعلاف.

فرص استثمار و تشغيل عظيمة و احنا بنتكلم عن صناعة واحده بس.
 
اللي عايز اقوله عشان عارف انا دوختك
ان النجاح او الفشل متعلق بتخفيض تكلفة الانتاج و زراعة و انتاج الحبوب هو اكبر عوامل التكلفة في الصناعة دي .
لو الخام المحلي بتاعك اوفر من المستورد يبقي انتا نجحت في توفير منتج محلي هيرحمك من فواتير الاستيراد لو نجحت في ان يكون الخام بتاعك مكافئ او اقل من تكلفة الخام العالمي يبقي انت نجحت انك يكون لك مكان وسطهم يعني الكورة في ملعب وزارة الزراعة مش الصناعة.
فيه استثمارات ضخمة في تحلية المياه و كمات اعادة تدوير المياه

يتبقي اننا نحول كل الزراعة للري الحديث بدل الري بالغمر

و اعتقد النباتات اللي بيتم استخلاص الزيوت منها ليست شرهه للماء كباقي انواع الزراعات الشهيرة في مصر كالارز و القمح
طيب ليه مفيش حد حاول يطبق تجربة استخراج الزيوت من الطحالب زى المقال ده ما بيقول أحنا معندناش اكتر من البحر بدرجات ملوحة مختلفة
يعنى احنا لينا تجربة اننا بنحاول بقالنا مده فى أنشاء غابات منغروف على البحر وبالفعل فى مناطق اتخصصت وتم إغلاقها للغرض ده يعنى مفيش اى طريقة نستفيد من التجربة دى فى مجال إنتاج الزيوت او حتى تطبيق تجربة مشابهة ؟


 
التعديل الأخير:
طيب ليه مفيش كد حاول يطبق تجربة استخراج الزيوت من الطحالب زى المقال ده ما بيقول احنا معندناش اكتر من البحر بدرجات ملوحة مختلفة
يعنى احنا لينا تجربة اننا بنحاول بقالنا مده فى أنشاء غابات منغروف على البحر وبالفعل فى مناطق اتخصصت وتم إغلاقها للغرض ده يعنى مفيش اى طريقة نستفيد من التجربة دى فى مجال إنتاج الزيوت او حتى تطبيق تجربة مشابهة ؟

التكلفة يا صديقي علي حد علمي زيت النخيل هو الاكثر انتشارا عشانه الاقل تكلفه

رغم مساوءه بعديه يجي الزيت النباتي من حيث الانتشار و التكلفة لكنه صحي اكتر بكتير.

اما الطرق الاخري غير اقتصادية.
 
فيه استثمارات ضخمة في تحلية المياه و كمات اعادة تدوير المياه

يتبقي اننا نحول كل الزراعة للري الحديث بدل الري بالغمر

و اعتقد النباتات اللي بيتم استخلاص الزيوت منها ليست شرهه للماء كباقي انواع الزراعات الشهيرة في مصر كالارز و القمح
سيتم بناء 21 محطة لتحليه مياه البحر باستثمارات 3 مليار دولار

 
سيتم بناء 21 محطة لتحليه مياه البحر باستثمارات 3 مليار دولار


صراحتنا عجباني جدا خطط الدولة في مجال المياه و الطاقة.

حتي المشاريع الزراعية زي الصوب الزراعية و غيرها ممتازة جدا.
 
صراحتنا عجباني جدا خطط الدولة في مجال المياه و الطاقة.

حتي المشاريع الزراعية زي الصوب الزراعية و غيرها ممتازة جدا.
جدع انا بقترح برضو نردم النيل ونبني مكانه كوبري كبير ومحطة سكة حديد لربط شمال مصر بجنوبها ونشرب من البحر
 
هي دي الأفكار ولا بلاش
معا لحلب الأشقاء وتدفيعهم 200 ريال شهرياً نظير إقامتهم على أرض مصر الطاهرة

 
عودة
أعلى