احتجاجات الأردن

مادخلك في الاردن والعراق وسوريا ؟ دول مستقلة صديقة وعزيزة بها بعض المشاكل متل كل دول العالم ومتل بلادنا ايضا ,, لذا براكا من استفزاز أي كان
عزيز عليكم تجيبو على راسكم الهضرة
أنا قصدت من أجل الرفع من مستوى معيشة المواطنين البسطاء لازم إدارة جيدة وسوريا والعراق ولبنان مفقود الأمل في حكوماتهم ربما الأردن أحسن قليلا
واضح أنه لا يوجد أي مخططات أو مستقبل واضح لهذه الدول
لم أقل هذا الكلام وحدي هناك العديد من التعليقات المشابهة
لكن ربما دخلت في أمور لا تخصني لكن لا أقصد الاستفزاز والأردن بلد عزيز وصديق
 
موضوعنا حاليا ليس المغرب هو مجرد ذكر وفقط
بالنسبة لصندوق النقد هو واحد من تجارة الديون وهو من موسسة سياسية وليست مالية لأنو ارصدتها والحصص المالية تاتي من الدول الغنية
لم ينجح نموذج الاقتصادي في إخراج الارجنتين و البرازيل وتشيلي والاكوادور من خط الفقر بلعكس كان مسانما كبيرا في زيادة الفقر والجوع وتدمير الاقتصاد فخططهم التي يقولون فيها أنهي دعم وبهيك راح يفلس شركات المحلية والشعب ويقل الاستهلاك لما يقلك تفتح الاقتصاد للتجارة الحرة وتوريد فانه يدخل لك كبار للشركات لبلدك وتسيطر على السوق
لمل يقلك خفض في عملتك عشان يشتري منك المواد الاولية برخص التراب
السبيل الحقيقي للنجاح هو فتح إقتصادك أمام الإقتصاد العالمي وتطبيق توصيات البنك الدولي بحذافيرها والصبر ثم الصبر ثم الصبر
اما سياسة الدعم ونفخ العملة واحييني اليوم واقتلني غذا صدقني لا تنفع لو كانت تنفع لنفعت الدول العربية
هناك أمثلة من العدييييد من الدول نجحت بعدما طبقت توصيات البنك الدولي وصندوق النقد الدولي
 
صح ونفس الاشكال وقع في الفليبين واندونيسيا وكوريا عندما سميت بازمة النمور الاسيوية الا دولة واحدة او دولتين تجاوزتا الازمة وهما ماليزيا والصين وسبب معروف
مهاتير محمد رفض قيام بسياسة صندوق النقد بل ضرب بعرض الحائط كل افكارهم وقام بمعاندتهم وقام ببناء خطة مستعينا برجال اعمال ونقابات الماليزية وبرجال المصارف الماليزيين في خطة تعتبر من بين الاعظم في تاريخ الحديث
في ذلك الوقت قام مهاتير محمد باتباع سياسة حمائية قوية ومنع خروج العملة الاجنبية الا بكميات محدودة قام ايضا وقام بربط العملة المحلية بالدولار وشراء القروض المتعثرة بالاضافة انتحقيق الاستقرار المالي، إنشاء مؤسسات لشراء القروض المتعثرة وإعادة رسملة المؤسسات المالية، ودمج بعضها، وتطوير سوق السندات المحلية بالاعتماد على رجال اعمال الماليزيين في الصين وامريكا والخليج وهو مانجح فيه نجاحا منقطعا النظير
اوكي الابتعاد عن صندوق النقد سيودي بك الى مشاكل في بداية ولكن من بعد ستقوم بقوة جبارة لانو بتطبيق سياسات حمائية وبالقيام باصلاحات لاتمس من جيب الموطن وتفيد رجال الاعمال بهيك ستخلق اقتصاد قوي وستعيد الانتعاش والانتاج وهو ماسيمثل بداية نجاح

كوريا الجنوبية خرجت من ازمة النمور الاسيوية بفضل سياسات وتوصيات البنك الدولي..
تركيا كذلك في 2002 خرجت من ازمتها الاقتصادية وانطلقت اقتصاديا بسبب خطط وقروض البنك الدولي التي انتهت في 2012 وبدات بعدها بالانحدار بسبب تخبيصات اردوغان..

البعض يشيطن البنك الدولي ويحمله مسؤوليات تدهور اقتصاديات بعض البلدان المقترضة لكن يتجاهل ان كثير من الفشل الحاصل كان بسبب تجاهل توصيات البنك او الارتجالية في التطبيق..

على فكرة مهاتير رجع للسلطة مرة اخرى وارتكب اخطاء شنيعة تسببت في خروجه من السلطة وتدمير ارثه السابق
 
موضوعنا حاليا ليس المغرب هو مجرد ذكر وفقط
بالنسبة لصندوق النقد هو واحد من تجارة الديون وهو من موسسة سياسية وليست مالية لأنو ارصدتها والحصص المالية تاتي من الدول الغنية

دعني لو سمحت ..اصحح جملة واحدة ..مما قلته ...
تأتي من كيانات مالية مملوكة لاشخاص و عصب ...تحت غطاء دول غنية ..لتستغل صندوق النقد الدولي (كوسيلة للوصول ) الى أُصول دول اخرى التي تريد القروض .

كانت الجزائر مع صندوق النقد الدولي تجربة مريرة ....نتج عنها بصفة مباشرة او غير مباشرة ..حرب شعواء و تدمير ممنهج للبنية الصناعية و الإنتاجية ...و انتقل الدينار الجزائري من سعر صرف:

1 $ = 4.87 د.ج (DZD) سنة 1987
1 $ = 119.35 د.ج (DZD) سنة 2019 ( référentielle )
_20221217_130409.JPG

مصدر : البنك الدولي

رحلة الدينار الجزائري ...لم تكن ابدا عادية ..فما بين التاريخين 1987 الى سنة 2000 .
سنة 1988 دخلت الجزائر في مفاوضات مع صندوق النقد الدولي IMF للحصول على قُروض
..طبعا بشروط صارمة ...و دخلت بعدها الجزائر في حرب ....مدمرة ..ارهاب ..تكفير تقتيل ..تدخلات من كل حدب و صوب ..تدمير للمنشآت و للقاعدة الصناعية و الإنتاجية ...

الجزائر سددت كل ديونها الخارجية بصفة استباقية سنة 2007 ..و منذ ذلك العام اقرت سياسية عدم الإقتراض الاجنبي ...💉..بل سنة 2012 اقرضت الجزائر 5 مليار دولار ..ل IMF...سحبتها لاحقا.

خلاصة الامر .
1️⃣ الهيئات الدولية مثل البنك الدولي و صندوق النقد الدولي ...حاليا هي هيئات مُختطفة .. اصلاح النظام العالمي ضروروة ملحة .
2️⃣ الجزائر عبرة لم اراد ان يعتبر ...و الله يحفظ كل البلدان العربية .
 
اللي يفكر او يتوقع انه الأمور انتهت غلطان،السالفة مطولة لانه الأسباب ما زالت موجودة والحلول الترقيعية مجرد مسكنات.
 
ليس امام الاردن وبعض الدول الاخري الا اتخاذ الاجراءات الصعبه. وهذا لا تقاش فيه. ولابد وان يتحمل المواطن الاردني هذا.
وانا اقول هذا من منطلق اني معايش لهذه الاجراءات. نعم الوضع في مصر صعب. ولكن علي الاقل هناك اصلاحات جزريه. ام حلول الترقيع لم تعد تنفع. وبالعكس ستكون نتائجها كارثيه. فادا كنا باي حال من الاحوال سنواجه ظروف صعبه وسندفع الثمن. اذا نصلح بالمره بقي.
الاسعار في مصر تضاعفت عده مرات. ولكن لقد تم اطلاق الاقتصاد واللغاء معظم الدعم وتحرير سعر الصرف وتحرير سعر المحروقات و. و. و.
لابد وان بحدث هذا في الاردن. ولابد وان يتحمل المواطن الاردني. لان القادم صعب وصعب جدا جدا
نحن في منعطف خطير في التاريخ. ومن لن يصمد لن يكون موجود. بل انتي قلق لدرجه انه يمكن ان تتفكك بلاد من الاساس تحت وطأه الظروف الاقتصاديه وموجات التصخم العاتيه التي ضربت وستضرب العالم.
ربنا يستر علي الجميع الصراحه
 
دول الخليج ماهي ملزومة باي شي.. اذا اعطت فهو لسبب انساني وليس واجب محتوم.

في النهاية هذه الدول وصلت الى ما وصلت اليه بسبب عقود من الفساد والمحسوبية وسوء الادارة ومن الخطأ تحميل دول الخليج مسؤولية هذه الاخطاء او مطالبتها بمعالحة الوضع القائم + مواطني دول الخليج انفسهم بداوا يعانون من ارتفاع الضرائب والرسوم

تم حشر إسم البحرين لأن هذا العضو يكره البحرين،
وأتحداه أن يضع مصدر على كلامه بخصوص البحرين ..

ويرجى منكم أخي تايفون قراءة مداخلتي السابقة في رد على الأخ السرمدي لكي تتضح لكم الرؤية 👇


https://defense-arab.com/vb/threads/181374/page-26#post-4930625
 
الحقيقة الاردنيين يعيشون في نعمة كبيرة استقرار سعر الصرف في حد ذاته نعمة الدولار اقل من الدينار الاردني
ا دولار = 0.7 دينار اردني
استقرار سعر الصرف وقوته يعني عدالة في توزيع الدخل
اللي بيعملوه هيدفعوا ثمنه غالي جدا حالة عدم الاستقرار وتعطل البلد يعني خراب وانهيار اقتصادي ومش هيلاقي الارادنه الطعام مش طمعانين في دخل افضل
بعدين الحكومة تأخذ الضرائب باليمين وتعطيها للشعب باليسار في صورة اجور ورواتب و بنية اساسية وامن
عاوزين حالكم زي لبنان وسريلانكا بل اسوأ انتم بجوار افاعي داعش وايران وعلى حدود اسرائيل
 
أجرى السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالًا هاتفيًا صباح اليوم مع الملك عبد الله الثاني بن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية.

وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الاتصال، الذي يأتي في إطار التشاور المنتظم بين السيد الرئيس وشقيقه جلالة الملك عبد الله، تطرق إلى مناقشة عدد من الموضوعات المتعلقة بالتعاون الثنائي، فضلًا عن تبادل وجهات النظر والرؤى تجاه القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

وقد عبر السيد الرئيس لشقيقه الملك عبد الله عن اعتزازه بما تشهده العلاقات الثنائية بين البلدين من تطور مستمر، وتنسيق حول مختلف القضايا الإقليمية والدولية مشددًا سيادته على أهمية استمرار جهود توسيع نطاق مجالات التعاون الثنائي المختلفة وتعميقها، بما يعظم المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الشقيقين.

وقد أشاد جلالة الملك عبد الله من جانبه بالعلاقات الثنائية الأخوية بين مصر والأردن، وبالتنسيق الدائم مع السيد الرئيس، مؤكدًا تطلعه للدفع قدمًا بأطر التعاون الثنائي على شتى الأصعدة.
 
لمن يجهل تاريخ البحرين وتاريخ اقتصاد البحرين وكيف كان له دور في تمويل العديد من المشاريع في الدول العربية والأوروبية،

قبل الثورة الخمينية وانتقال الطائفية والفوضى إلى البحرين، في الفترة من 1976م إلى 1982م قدمت البحرين المليارات من التمويلات والقروض للعديد من الدول العربية مثل الجزائر، تونس، ليبيا، العراق، ودول شرق أوسطية مثل تركيا، ودول أوروبية مثل بريطانيا، فرنسا، ألمانيا الشرقية، ودول أخرى من أوروبا الشرقية، والاتحاد السوفيتي،

المصرفي عدنان أحمد يوسف أشهر من نار على علم في البحرين، حيث عمل منذ شبابه في القطاع المصرفي بالبحرين، وتقلد مناصب مهمة للعديد من المصارف والبنوك في البحرين حتى وصل لمنصب رئيس مجلس إدارة عدد من البنوك في البحرين، وكان له الدور الأكبر في تأسيس البنوك الإسلامية في البحرين في أوائل السبعينيات من القرن الماضي، وحالياً يشغر منصب رئيس مجلس إدارة بنك البركة الإسلامي في البحرين، وأيضاً رئيس جمعية المصارف البحرينية،
في مقابلة له مع الإعلامي إبراهيم التميمي تحدث عن حجم تمويل القروض البحرينية لعدد من الدول خلال الأعوام 1976 - 1982 و 1983م لدول عربية وأوروبية: الجزائر، تونس، ليبيا، العراق، تركيا، بريطانيا، فرنسا، المانيا الشرقية، المجر، بولندا، ودول أوروبية أخرى، والاتحاد السوفيتي.

**ملاحظة: المصرفي عدنان يوسف وعد الجمهور البحريني بأنه سيصدر كتاب يوثق فيه كل شيء يتعلق بهذه التمويلات والقروض التي قدمتها البحرين لهذه الدول وسيدرج في كتابه صور للمعاملات البنكية لهذه التمويلات والقروض.

فيديو المقابلة:
الجزء الأول





الجزء الثاني

 
لمن يجهل تاريخ البحرين وتاريخ اقتصاد البحرين وكيف كان له دور في تمويل العديد من المشاريع في الدول العربية والأوروبية،

قبل الثورة الخمينية وانتقال الطائفية والفوضى إلى البحرين، في الفترة من 1976م إلى 1982م قدمت البحرين المليارات من التمويلات والقروض للعديد من الدول العربية مثل الجزائر، تونس، ليبيا، العراق، ودول شرق أوسطية مثل تركيا، ودول أوروبية مثل بريطانيا، فرنسا، ألمانيا الشرقية، ودول أخرى من أوروبا الشرقية، والاتحاد السوفيتي،

المصرفي عدنان أحمد يوسف أشهر من نار على علم في البحرين، حيث عمل منذ شبابه في القطاع المصرفي بالبحرين، وتقلد مناصب مهمة للعديد من المصارف والبنوك في البحرين حتى وصل لمنصب رئيس مجلس إدارة عدد من البنوك في البحرين، وكان له الدور الأكبر في تأسيس البنوك الإسلامية في البحرين في أوائل السبعينيات من القرن الماضي، وحالياً يشغر منصب رئيس مجلس إدارة بنك البركة الإسلامي في البحرين، وأيضاً رئيس جمعية المصارف البحرينية،
في مقابلة له مع الإعلامي إبراهيم التميمي تحدث عن حجم تمويل القروض البحرينية لعدد من الدول خلال الأعوام 1976 - 1982 و 1983م لدول عربية وأوروبية: الجزائر، تونس، ليبيا، العراق، تركيا، بريطانيا، فرنسا، المانيا الشرقية، المجر، بولندا، ودول أوروبية أخرى، والاتحاد السوفيتي.

**ملاحظة: المصرفي عدنان يوسف وعد الجمهور البحريني بأنه سيصدر كتاب يوثق فيه كل شيء يتعلق بهذه التمويلات والقروض التي قدمتها البحرين لهذه الدول وسيدرج في كتابه صور للمعاملات البنكية لهذه التمويلات والقروض.

فيديو المقابلة:
الجزء الأول


مشاهدة المرفق 536231


الجزء الثاني

مشاهدة المرفق 536232

السيرة الذاتية للمصرفي البحريني المخضرم عدنان أحمد يوسف

Cxce8K9XcAEQ7Fl

 
هذا مقطع قديم لأردني قبل اربع سنوات


صدقا ان الجميع متفق انه لا مساس باساءة من المحتجين للعائلة المالكة او جلالة الملك تحديدا امثال هذا الشخص للاسف بكلامه يخدم التيار المضاد اي التيار الذي يريد شيطنة الاصول من شرق اردنية واظهارهم بمظهر مناهض للحكم بالعكس على الدوام كانت العشائر والشرق اردنيين لبنة اساسية في الحفاظ على الوطن والاكثر ولاءا وانتماءا للعائلة المالكة وما زالوا

الاحتجاجات اليوم هي ضد النهج الاقتصادي الفاشل للحكومات اخر 10 سنوات
 
عسى ربي يديمها



الشعب الاردني صدقا واعي وطبيعي باي مظاهرات تظهر فئة قليلة تخرب وتعيث الفساد لكن الشعب الاردني واعي لحماية مقدراته ومقدرات شعبه

الكرة الان في ملعب رئيس الحكومة يجب ان يتخذ نهج غير هذا النهج لتهدئة الاوضاع وايجاد الحلول السريعة
 
عودة
أعلى