Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ما في شي اسمه محظوظين هذي وديعة وعليها فوائد وكل ما تاخر ردها زادت الفوائد لان الودائع نسب الفوائد فيها تصاعدية.من يدير النظام المالي التركي يختلف كلياً عن النظام السياسي ، وهو رئيس البنك المركزي وتختلف سياساته بتغييره وبالتالي محظوظين برد الوديعة
للاسف وضعت هذا الخبر امس وتم مسحه من المشرف في الموضوع الظاهر تحسس وشعر بالحرجقبل ما ادخل المنتدى بلحظات كنت أقرأ هذا الخبر ..شكل ال قطبي قارئ علي
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
للاسف وضعت هذا الخبر امس وتم مسحه من المشرف في الموضوع الظاهر تحسس وشعر بالحرج
كما قال بعض الاعضاء اغلب المساعدات ليست لاسباب اقتصادية بل دينية واجتماعية واحياناً سياسية ، فهناك الكثير من الودائع تبخرت مثل باكستان ولبنان واليمن لم يعد ينفع لا تصنيف ائتماني او غيره اما التصنيف هو فقط يفيد المقرضين وبالتالي التركي يهمه التصنيف لانه يريد الاقتتراض فلديه عجز في الميزان الجاري حيث نفقاته اكثر من انتاجه وبالتالي يستورد اكثر مما ينتجما في شي اسمه محظوظين هذي وديعة وعليها فوائد وكل ما تاخر ردها زادت الفوائد لان الودائع نسب الفوائد فيها تصاعدية.
واذا تاخروا في سداد الودائع او سداد الفائدة سيكون الامر سلبي لهم يكفي تصريح من رئيس البنك المركزي السعودي بتعثر الجانب التركي في سداد التزاماته المالية هذا يسبب فقدان ثقة في النظام المصرفي التركي مما يعني توقف الدائنين عن ايداع الودائع والسندات وبالتالي خفض التصنيف الائتماني للدولة ثم سقوط لليرة..
الامر ماهو مرتبط بامانة الاتراك او نظامهم الجيد هم في كل الاحوال مجبرين يردونها الا اذا في مساعدة او تساهل من الجانب السعودي كما يحصل مع مصر حاليا.
حذيفة بن اليمانان العرب لايسمون هذه الاسماء
للدخول في الاتحاد الاوربي هناك شروط كثير في كل المجالات ، تركيا عندما قدمت الطلب كان يحكمها نظام عسكري وتحولت من نظام عسكري الى ديماكتور بمعنى ديكتاتور يستمر في السلطة بأساليب ديمقراطية مثل بوتين واردوغان تماماًهما ما نظروا جنوباً الا بعد ما سحب فيهم الاوروبيين واعطوهم رفسه بالوجه وفوقها تفله وقالوا لهم انسوا تدخلون معنا باتحادنا
فقلبوا وجههم النتن جنوباً وحصلوا بهايم تصدق شعاراتهم
نعم وحتى حالياًحذيفة بن اليمان
حمزة بن عبد المطلب
بالنوادر ما تسمى هاته الاسماء في الدول العربية في العصر الحالينعم وحتى حالياً
متواجده هذه الاسماء في الدول العربيه
ماهو الغريب يعني
لا منتشرة وخاصة حمزة وحذيفة منتشر أكثر في الشام والعراق أما حمزة في كل العالم العربيبالنوادر ما تسمى هاته الاسماء في الدول العربية في العصر الحالي
ما اقصده الثقافة التركية متغلغل فيها الدين الاسلامي ، اتمنى ان لا يفقد هذا الامر بغباء الطرفين او احدهما
ما في شي اسمه محظوظين هذي وديعة وعليها فوائد وكل ما تاخر ردها زادت الفوائد لان الودائع نسب الفوائد فيها تصاعدية.