السعودية ستضع وديعة بقيمة 5 مليار دولار في البنك المركزي التركي خلال أيام

لا تلومون بعض العقول اذا كان هناك عقول


مشاهدة المرفق 556773
gags-teer-enta-movie (1).gif

 
فيه عضو بيعجبه هالخبر وبيقول عنه انجاز, ولاول مره في حياته بيمدح توجهات السعودية.

عموما دامها وديعه اذا وراها فوائد.
 
تركيا تقدر تصادر اموال العرب و اصولهم ببساطة خالص.
مفيش الكلام ده
في منظمه تجاره دوليه ومحاكم دوليه والزام من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي بعدم الاستحواذ علي الاستثمارات الأجنبيه الا اذا قدمت الدوله مايثبت أدله علي الضرر القومي

في الغرب وامريكا عشان قوه دوليه عليا ممكن يفصلون قوانين ويجمدون أصول روسيا مثلا لتعويض بناء اوكرانيا
أو قانون جاستا بحجه الإرهاب
 
ممكن حد يشرح موضوع الودائع اذا تكرمتوا ؟
قوة عملة الدول امام الدولار منوطة (كأحد العوامل) بكمية الدولارات الموجودة لدى البنك المركزي

بحيث لا يحتاج البنك المركزي الى شراء الدولار وتقويته امام العملة المحلية

3 طرق للحصول على الدولارات:
1- بواسطة بيع سلع وخلافه لدول خارجية ومواطنيها وقبض السعر بالدولار
2- بواسطة الاقتراض
3- بواسطة الحصول على وديعة من دولة صديقة

الاقتراض يثقل كاهل الدولة وعليها ان تسده وتضيف اليه الفوائد وتسيء الى مركزها الاقتصادي الدولي في مراحل معينة (انظر مصر مثلا)
الوديعة لا تاريخ محدد لسدادها وليست عليها فوائد وبالتالي هي افضل بكثير, لكن المشكله ان الدولة المودعة لها الحق بطلبها في اي وقت
الودائع تأتي من دول صديقة وبالتالي يكون تفاهم على عدم طلبها الا بعد مدة معينةبحيث لا تثقل كاهل الدولة المستلمة
ان شاء الله انني قد لخصت الموضوع (هذا رأيي حسب معلوماتي وليس رأيا اقتصاديا علميا)
 
يالعلج مره ثانية اعرف حجمك. جيت عند رجول عمك تطلب الصفح بعد عفست علاقتك مع السعودية بدعمك للاخوان وتسييس قضية جمال خاشقجي رحمة الله. ها انت اتيت مطأطأ الراس تبحث عن قوت يومك.
 
قوة عملة الدول امام الدولار منوطة (كأحد العوامل) بكمية الدولارات الموجودة لدى البنك المركزي

بحيث لا يحتاج البنك المركزي الى شراء الدولار وتقويته امام العملة المحلية

3 طرق للحصول على الدولارات:
1- بواسطة بيع سلع وخلافه لدول خارجية ومواطنيها وقبض السعر بالدولار
2- بواسطة الاقتراض
3- بواسطة الحصول على وديعة من دولة صديقة

الاقتراض يثقل كاهل الدولة وعليها ان تسده وتضيف اليه الفوائد وتسيء الى مركزها الاقتصادي الدولي في مراحل معينة (انظر مصر مثلا)
الوديعة لا تاريخ محدد لسدادها وليست عليها فوائد وبالتالي هي افضل بكثير, لكن المشكله ان الدولة المودعة لها الحق بطلبها في اي وقت
الودائع تأتي من دول صديقة وبالتالي يكون تفاهم على عدم طلبها الا بعد مدة معينةبحيث لا تثقل كاهل الدولة المستلمة
ان شاء الله انني قد لخصت الموضوع (هذا رأيي حسب معلوماتي وليس رأيا اقتصاديا علميا)
مين قال ان الودايع بدون فوايد
الودايع بفوائد حسب رغبه الدوله المودعه أوحسب إتفاق الطرفين
صحيح هيا أفضل للدوله من القروض الدوليه في نسب الفوايد وسداد اقساطها الا انها إلتزام علي الدوله وتوضع في جانب الخصوم المتداوله في الميزانيه
 
تأميم الأصول ده فكره اشتركيه ماتت وانقبرت
اخي الكريم احب ان اصحح لك عدم كفاءة الدولة في ادارة القطاع كون لك فكرة ان القطاع العام فاشل في ادارة اي اصل ، هنا في فرنسا قاموا بتأميم كامل قطاع الكهرباء بما فيها استثمارات بطاقة الرياح في ايرلندا + كامل المحطات النووية
 
اخي الكريم احب ان اصحح لك عدم كفاءة الدولة في ادارة القطاع كون لك فكرة ان القطاع العام فاشل في ادارة اي اصل ، هنا في فرنسا قاموا بتأميم كامل قطاع الكهرباء بما فيها استثمارات بطاقة الرياح في ايرلندا + كامل المحطات النووية
الاستثمارات الأجنبيه الا اذا قدمت الدوله مايثبت أدله علي الضرر القومي
اخي القطاع الحكومي في الغرب أكثر ديناميكيه من الشرق الاوسط
 
اخي القطاع الحكومي في الغرب أكثر ديناميكيه من الشرق الاوسط
يعود الامر الى شيئين ، نوعية التعليم من المدرسة وكيف يصبح المواطن ما يسمى ايجابي او صالح + المجتمع الفرنسي كل فرد ينتظر الاخر على اي خطىء وهذا يلاحظ اكثر شيء في القيادة لمجرد ان تهفوا يقوم بتشغيل بوق سيارته عى الاخير ، بعكس المجتمع العربي اما يسكت عاطفياً او يأتيها بفتوى دينية او المخالف يدعى الفقر ... الخ ، لا يسكت جارك على ادنى مخالفة منك ولو بموقف سيارة وهذا شيء اناني ولكن يؤدي الى عدم تمادي قليل الحياء والادب في مخالفة القانون والسكوت عنه
 
قوة عملة الدول امام الدولار منوطة (كأحد العوامل) بكمية الدولارات الموجودة لدى البنك المركزي

بحيث لا يحتاج البنك المركزي الى شراء الدولار وتقويته امام العملة المحلية

3 طرق للحصول على الدولارات:
1- بواسطة بيع سلع وخلافه لدول خارجية ومواطنيها وقبض السعر بالدولار
2- بواسطة الاقتراض
3- بواسطة الحصول على وديعة من دولة صديقة

الاقتراض يثقل كاهل الدولة وعليها ان تسده وتضيف اليه الفوائد وتسيء الى مركزها الاقتصادي الدولي في مراحل معينة (انظر مصر مثلا)
الوديعة لا تاريخ محدد لسدادها وليست عليها فوائد وبالتالي هي افضل بكثير, لكن المشكله ان الدولة المودعة لها الحق بطلبها في اي وقت
الودائع تأتي من دول صديقة وبالتالي يكون تفاهم على عدم طلبها الا بعد مدة معينةبحيث لا تثقل كاهل الدولة المستلمة
ان شاء الله انني قد لخصت الموضوع (هذا رأيي حسب معلوماتي وليس رأيا اقتصاديا علميا)
مشكووور يخوي كيف ووفيت
 
مفيش الكلام ده
في منظمه تجاره دوليه ومحاكم دوليه والزام من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي بعدم الاستحواذ علي الاستثمارات الأجنبيه الا اذا قدمت الدوله مايثبت أدله علي الضرر القومي

في الغرب وامريكا عشان قوه دوليه عليا ممكن يفصلون قوانين ويجمدون أصول روسيا مثلا لتعويض بناء اوكرانيا
أو قانون جاستا بحجه الإرهاب
يعني اديتك امثلة و تقولي البنك الدولي؟

تركيا تقدر تصادر زي ما مصر صادرت قناة السويس
 
يعني اديتك امثلة و تقولي البنك الدولي؟

تركيا تقدر تصادر زي ما مصر صادرت قناة السويس
مصر لم تصادر قناة السويس مصر عملت تأميم قانوني و دفعت تعويضات لاصحاب الاسهم

لذلك العدوان الثلاثي كان غير قانوني لان مصر لم تفعل شئ غير قانوني

و اموال المستثمرين يتم حمايتها بقانون الاستثمار الدولي و لا تسطيع دولة البلطجة على اموال و ممتلكات الاجناب
 
مصر لم تصادر قناة السويس مصر عملت تأميم قانوني و دفعت تعويضات لاصحاب الاسهم

لذلك العدوان الثلاثي كان غير قانوني لان مصر لم تفعل شئ غير قانوني

و اموال المستثمرين يتم حمايتها بقانون الاستثمار الدولي و لا تسطيع دولة البلطجة على اموال و ممتلكات الاجناب
ممكن تقولي ازاي كان التأميم قانوني ؟ 😄
 
ممكن تقولي ازاي كان التأميم قانوني ؟ 😄

انا عرفت الموضوع دة من المصادر الاجنبية و لذلك امريكا وقفت مع مصر كمان

التأميم تم بشكل قانوني و تم تعويض اصحاب الاسهم... حاجة كدة عاملة زي لما الدولة تاخد ارضك و تدي حضرتك تعويض و فلوس مقابل الارض دي بسعر اعلي من سعرها كمان
 
عودة
أعلى