بالطبع هذا واجب ،الم يحقق المنتخب الوطني المغربي ما عجزت عن تحقيقه منتخبات يضرب لها ألف ألف حساب ؟؟؟يجب ان نخص المنتخب المغربي باستقبال حار بالرباط يوم عودتهم
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
بالطبع هذا واجب ،الم يحقق المنتخب الوطني المغربي ما عجزت عن تحقيقه منتخبات يضرب لها ألف ألف حساب ؟؟؟يجب ان نخص المنتخب المغربي باستقبال حار بالرباط يوم عودتهم
التحكيم الظالم,قادر على قلب التفوق الى خسارة...وهذا ما عانينا منه مع الظالم قاساما,له من الله ما يستحق..
لم تعجبني مباراة الأمس، صحيح انه من الجيد نفسيا رؤية فرنسا تدافع والمغرب يهاجم، ولكن من قال ان هذا هو الوضع الذي يزعج فرنسا؟!
كل من شاهد فرنسا يعرف ان أسلوبها بسيط جدا، تحكم دفاعي وغلق للعب مضافا إليه هجوم مضاد فعال عبر مبابي ورفاقه السريعين.
فرنسا الحالية لا يقلقها ان تفقد الكرة طالما منعتك من التسجيل، تريد الكرة؟ خذها فلن تفعل شيئا.
في تسيير الوقت والجهد كان مفيدا لأشبال الركراكي ان يتركوا الكرة لفرنسا، تماما كما فعلت الارجنتين في نصف الساعة الأولى مع كرواتيا، فرنسا لا ترتاح لحيازة الكرة، وإذن فلتأخذ الكرة، وليكن الوقت عاملا لاعبًا ضدها، وبعد 60 أو سبعين دقيقة يمكن للمغرب أن تهاجم حين يكون الديك قد تم ارهاقه.
لم يحدث هذا، سجلت فرنسا اولا، ومن ثم كان على فريق الركراكي أن يهاجم وهو أمر لم يتم تصميمه للقيام به، بينما وجدت فرنسا نفسها في وضع مريح، تنتظر وتراقب وتخطف هدفا مع أنفاس المباراة الأخيرة.
إن كان من درس في هذه المباراة فهو مباراة كرواتيا.. دعوا الكرة للكروات، أغلقوا مناطقكم، ولاحقا يمكن لهجمة مضادة واحدة أن تنهي الموضوع.
لا يوجد مدرب عاقل يمكنه أن يقول لكم إنه يفضل السيطرة على الفوز، دعوا كرواتيا تسيطر، واكتفوا بهدف ينهي القصة.
درس آخر، كنت اعترض على شديرة، ولكن حمدالله أثبت وجهة نظر المدرب، مليون شديرة ولا حمدالله واحد.
درس أخير، لما تكون الماشينة ماشية ما تخربش فيها، امورك طيبة بقلبي دفاع، لماذا تغير نظامك الدفاعي الذي أثبت فاعليته ؟!
خبير كرة القدم والاس….
مبروك لفرنسا الكأس
منذ يومين او ثلاثة تم تسريب معلومات قبل إجراء المبارة الفاصلة بين المغرب وفرنسا أن هناك تلاعب سيقع في اللقاء ولم أصدق الخبر وتبت أن الحكم المكسيكي كان مدفوع من قبل الفيفا لكبح المنتخب الوطني المغربي حتى لا يصل إلى النهائي بإيعاز من الكلب ماكرون ،ماذا لو احتسب الحكم ضربتي جزاء للمنتخب الوطني المغربي ؟؟ كان اللقاء سينتهي بالاشواط الإضافية تم ركلات الترجيح ،لكنهم لا يريدون من منتخب أفريقي عربي وإسلامي أن يصل إلى النهائي لأن هناك من يأمر وينهى خلف كواليس الفيفا.