الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
يجب ان نخص المنتخب المغربي باستقبال حار بالرباط يوم عودتهم
بالطبع هذا واجب ،الم يحقق المنتخب الوطني المغربي ما عجزت عن تحقيقه منتخبات يضرب لها ألف ألف حساب ؟؟؟
 
ABB47F2D-E1C1-428E-99DC-6BCCB3A42AAB.jpeg
 
عاجل غذا سيتم التصويت على امكانية استضافة المغرب للنسخة القادمة من كأس العالم للأندية

اذا تمت الموافقة فستكون المرة الثالتة التي سينظم فيها المغرب هذه المسابقة

 
انا مغربي والله اضحكني الفيديو.. مقبولة الطقطقة يا سعاودة :LOL:
عندنا ثقة في النفس لا تهز خاصة الآن.. لكن المقطع فظيع و مضحك هههههههههه

 
التعديل الأخير:
لم تعجبني مباراة الأمس، صحيح انه من الجيد نفسيا رؤية فرنسا تدافع والمغرب يهاجم، ولكن من قال ان هذا هو الوضع الذي يزعج فرنسا؟!
كل من شاهد فرنسا يعرف ان أسلوبها بسيط جدا، تحكم دفاعي وغلق للعب مضافا إليه هجوم مضاد فعال عبر مبابي ورفاقه السريعين.
فرنسا الحالية لا يقلقها ان تفقد الكرة طالما منعتك من التسجيل، تريد الكرة؟ خذها فلن تفعل شيئا.
في تسيير الوقت والجهد كان مفيدا لأشبال الركراكي ان يتركوا الكرة لفرنسا، تماما كما فعلت الارجنتين في نصف الساعة الأولى مع كرواتيا، فرنسا لا ترتاح لحيازة الكرة، وإذن فلتأخذ الكرة، وليكن الوقت عاملا لاعبًا ضدها، وبعد 60 أو سبعين دقيقة يمكن للمغرب أن تهاجم حين يكون الديك قد تم ارهاقه.
لم يحدث هذا، سجلت فرنسا اولا، ومن ثم كان على فريق الركراكي أن يهاجم وهو أمر لم يتم تصميمه للقيام به، بينما وجدت فرنسا نفسها في وضع مريح، تنتظر وتراقب وتخطف هدفا مع أنفاس المباراة الأخيرة.
إن كان من درس في هذه المباراة فهو مباراة كرواتيا.. دعوا الكرة للكروات، أغلقوا مناطقكم، ولاحقا يمكن لهجمة مضادة واحدة أن تنهي الموضوع.
لا يوجد مدرب عاقل يمكنه أن يقول لكم إنه يفضل السيطرة على الفوز، دعوا كرواتيا تسيطر، واكتفوا بهدف ينهي القصة.
درس آخر، كنت اعترض على شديرة، ولكن حمدالله أثبت وجهة نظر المدرب، مليون شديرة ولا حمدالله واحد.
درس أخير، لما تكون الماشينة ماشية ما تخربش فيها، امورك طيبة بقلبي دفاع، لماذا تغير نظامك الدفاعي الذي أثبت فاعليته ؟!
خبير كرة القدم والاس….
مبروك لفرنسا الكأس
 
لم تعجبني مباراة الأمس، صحيح انه من الجيد نفسيا رؤية فرنسا تدافع والمغرب يهاجم، ولكن من قال ان هذا هو الوضع الذي يزعج فرنسا؟!
كل من شاهد فرنسا يعرف ان أسلوبها بسيط جدا، تحكم دفاعي وغلق للعب مضافا إليه هجوم مضاد فعال عبر مبابي ورفاقه السريعين.
فرنسا الحالية لا يقلقها ان تفقد الكرة طالما منعتك من التسجيل، تريد الكرة؟ خذها فلن تفعل شيئا.
في تسيير الوقت والجهد كان مفيدا لأشبال الركراكي ان يتركوا الكرة لفرنسا، تماما كما فعلت الارجنتين في نصف الساعة الأولى مع كرواتيا، فرنسا لا ترتاح لحيازة الكرة، وإذن فلتأخذ الكرة، وليكن الوقت عاملا لاعبًا ضدها، وبعد 60 أو سبعين دقيقة يمكن للمغرب أن تهاجم حين يكون الديك قد تم ارهاقه.
لم يحدث هذا، سجلت فرنسا اولا، ومن ثم كان على فريق الركراكي أن يهاجم وهو أمر لم يتم تصميمه للقيام به، بينما وجدت فرنسا نفسها في وضع مريح، تنتظر وتراقب وتخطف هدفا مع أنفاس المباراة الأخيرة.
إن كان من درس في هذه المباراة فهو مباراة كرواتيا.. دعوا الكرة للكروات، أغلقوا مناطقكم، ولاحقا يمكن لهجمة مضادة واحدة أن تنهي الموضوع.
لا يوجد مدرب عاقل يمكنه أن يقول لكم إنه يفضل السيطرة على الفوز، دعوا كرواتيا تسيطر، واكتفوا بهدف ينهي القصة.
درس آخر، كنت اعترض على شديرة، ولكن حمدالله أثبت وجهة نظر المدرب، مليون شديرة ولا حمدالله واحد.
درس أخير، لما تكون الماشينة ماشية ما تخربش فيها، امورك طيبة بقلبي دفاع، لماذا تغير نظامك الدفاعي الذي أثبت فاعليته ؟!
خبير كرة القدم والاس….
مبروك لفرنسا الكأس

الركراكي كان مجبر على تغيير السيناريو 5 دقايق بعد بداية المقابلة... خطا دفاعي من الياميق الذي كان يريد قطع الكرة تسبب في دربكة فهدف اول بعد ذلك كان على المغرب ان يهاجم و يبادر... اتفق معك في جزئية عدم تغير النظام الدفاعي من 4 الى 5 مدافعين لكن هناك ضروف تخفيف للمدرب فقد وصل للمبارة دون نايف أكرد و مع سايس مصاب لو لم يكن هناك إصابات بالدفاع لكنت اتفقت معك في تحليلك 100٪.
 

الصحافة الإسبانية تنتقد حكم مباراة المغرب وفرنسا وتتحدث عن فضيحة تحكيمية​


وصفت الصحافة الإسبانية قرارات الحكم أرتورو راموس، بـ “الفضيحة”، مؤكدة أن “الحكم كان يجب عليه أن يصفر ضربة جزاء لصالح سفيان بوفال، لكن المكسيكي قرر معاقبة اللاعب المغربي”.

واعتبرت الصحيفة ” آس ” الإسبانية أن “كثيرين وصفوا ما حدث بالفضيحة التحكيمية “.

من جهته، أكد ” راديو ماركا ” أن الحكم المكسيكي لم يحتسب ركلة جزاء وواضحة للمنتخب المغربي ضد تيو هيرنانديز.

في الإطار ذاته، قال الخبير التحكيمي، في قنوات “بي ان سبورتس” جمال الغندور، إن ” الحكم المكسيكي حرم المغرب من ركلتي جزاء مستحقتين خلال الشوط الأول “.

وأضاف الحكم الدولي الأسبق أن هناك حالة أخرى مثيرة للجدل، حدثت داخل منطقة الجزاء، مع اقتراب نهاية الشوط الأول، حيث نفذ حكيم زياش، ضربة حرة من الجهة اليمنى أرسلها إلى داخل الصندوق.

وأوضح المتحدث نفسه، أن “هناك ضربة ثابتة وهناك سقوط للاعبين انتهت باحتساب مخالفة واحتجاج كبير من لاعبي منتخب المغرب”.

وأبرز الخبير التحكيمي أن “هناك مسك من القميص من لاعبَين فرنسيين (أوريلين تشاواميني وأوليفيه جيرو)، ضد آخرَين من المغرب (سليم أملاح ويوسف النصيري)”.

وأضاف قائلا: “لاعبا المغرب لم يرفعا يديهما باتجاه القميص الفرنسي، ولاعب منتخب المغرب كان ممسوكاً واستمر هذا المسك، واستمر تكتيف هذا اللاعب (املاح) حتى سقط على الأرض”.

وأبرز الغندور : “رأينا في مباريات كثيرة بهذه البطولة احتساب ضربات جزاء للمسك داخل المنطقة، وهنا لم يتدخل حكم الـVAR، لم تُحتسب ضربة جزاء، إذن عندما يكون لدينا ضربتا جزاء لم تُحتسبا في مباراة واحدة وفي نصف النهائي وفي الشوط الأول، والفريق كان متأخرا بهدف، أعتقد أنها حالات وأخطاء أثرت على نتيجة المباراة”.

 
منذ يومين او ثلاثة تم تسريب معلومات قبل إجراء المبارة الفاصلة بين المغرب وفرنسا أن هناك تلاعب سيقع في اللقاء ولم أصدق الخبر وتبت أن الحكم المكسيكي كان مدفوع من قبل الفيفا لكبح المنتخب الوطني المغربي حتى لا يصل إلى النهائي بإيعاز من الكلب ماكرون ،ماذا لو احتسب الحكم ضربتي جزاء للمنتخب الوطني المغربي ؟؟ كان اللقاء سينتهي بالاشواط الإضافية تم ركلات الترجيح ،لكنهم لا يريدون من منتخب أفريقي عربي وإسلامي أن يصل إلى النهائي لأن هناك من يأمر وينهى خلف كواليس الفيفا.

ليس هناك عدل حتى في كرة القدم

 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى