الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
 
5F6B7A32-E564-4838-BDD7-A5779820DA7D.jpeg
 

المنتخب المغربي يحقق انجازات واعجازات و لا يحتاج أن يشحت أو ينتظر التهنئات من أي دولة أو جماهير أو لاعبين قدامي أو أي شخصيات معروفة
فكك من الهبد والبوستات من هذة النوعية
 
لم يعد لكاس العالم طعم بعد خروج أسطورة كرة القدم CR7
كريستيانو اتظلم من المدرب الاهبل المجنون الى خلاه احتياطى 🤬😡

كريستيانو فوزه هو او ميسي بكاس العالم لن ينفى اسطورتهم في كره القدم .. لاعبين اقل منهم موهبه بكثييييير واخذوا كاس العالم .. اسطوريه الاعب هى بعشق الجماهير واستمتاعها بادائهم على مدار 17 سنه

كنت اتمنى البرتغال ضد الارجنتين ..
ليكون اخر مقابله ومنافسه بينهم قبل الاعتزال
 
حقائق
كرواتيا لم تفز ولا مباره الا كندا .. تعادل مغرب .. تعادل بلجيكا .. تعادل اليابان .. تعادل البرازيل ..

فريق مستفز لا يستحق ان يتواجد مكان البرازيل الذي رغم الهزيمه بضربات الحظ .. الا انه اقوى من كرواتيا بكثير

اكره الكراوات وطريق لعبهم الملله ولولا ضربات الحظ لما وصلوا لنصف النهائى .. حرمونا من متعه كلاسيكو البرازيل والارجنتين في نصف نهائى كاس العالم
 
وبحسب صحيفة "أجوجو" البرتغالية، فقد تم منع عارضة الأزياء الكرواتية بتهمة "تهديد العادات المحلية في قطر".
جريدة الأهرام المصرية.

للأسف تم منع البنت قبل ان يتمكن الشيخ مجدي غنيم من ادخالها في .. الإسلام.
IMG_20221213_202205.jpg
 
ذلك الشخص طفولي جدا وحاقد نحن نتابع المباراة على المباشر وعلى اعصابنا وهو يستهزأ بمنتخبنا وبأسماء اللاعبين، أي واحد لن يصبر عليه على الأقل انتظر لنهاية المباراة وحفل على راحتك
لو كانت السعودية لاعبة وشخص ما فعل ما يفعله سيحظر مدى الحياة
مكبرين الشان لبوجعران كثر ملقياس
 
أحسنوا الظن بالله و أكثرو من الدعاء، ولا تنساقوا لكلام يتامى فرنسا من بعض صحافة و سياسيين المغرب حيث يقولون الان فرنسا القوية و من انتم لهزم بطل العالم, وكتابات التحقير الخ....

يا صحافة و سياسيي فرنسا العربية سنقاتل حتى النهاية ونجرجركم الى غاية ضربات الجزاء بحول الله وقوته... :love:
في كل مباراة قالوا ان الخصم الاقوى .
هؤلاء لا يعرفون ما هي المنافسة ولا يعرفون ما هي روح المجموعه.
فاقد الشيء لا يعطيه
 
سأشارك رأيي حول البعض الذي يتمنى لنا الهزيمة من الأجانب و الحاقدين و الإنهزاميين في داخلنا:

قبل المونديال و طالبت أن يكون للمغرب مدرب وطني مثل المنتخبات الكبيرة كإسبانيا و البرتغال و فرنسا و الأرجنتين و كرواتيا كون أن اللاعبين سوف يكون لهم شعور أنهم عائلة واحدة و هذا تزيد ثقة المدرب الوطني بلاعبيهم و ترفع معنوياتهم، فلو كان مثلا خاليلوزيتش أو رونار لا زالا مدربان للمغرب لما كنا الأوائل أن نغادر المونديال، لكن لم أتخيل أن نصل في هذه المرحلة تحت وليد الركراكي مع العلم أخر مرة وصلنا لنهائي في حدث كروي ضخم هو كأس إفريقيا سنة 2004 بقيادة المدرب بادو زاكي.


و لاحظت كثير من ينتقص المنتخب سوى كان العضو Hegesias او مطلع أو حتى Direwolf إما بسبب عقدة البعض من المغرب أو التفكير الذي عفى عنه الزمن الذي يعتقد فيه أن المونديال للأوروبيين و اللاتنيين فقط، مع العلم نسى أن هناك منتخبات صغيرة يلقبها بال Underdogs فعلت (أغلبها من أسيا أوروبا الشرقية و إفريقيا) فعلت المستحيل الذي لم يتصوره أحد للوصول للربع و النصف النهائي و هذا ساهم في جعل الكرة عادلة بين الجميع كون أن أغلب نسخ المونديال تكسحه المنتخبات الأوروبية و اللاتينية التي قد تجعلك تكس و كأنها كأس أوروبا أو أمريكا اللاتينية.

المنتخبات التي فعلت المستحيل من 1990:

- المنتخب الكاميروني (ربع نهائي مونديال 1990)

-المنتخب البلغاري (الرتبة الرابعة في مونديال 1994)

- المنتخب التركي و الكوري الجنوبي و السنغالي في مونديال 2002.

-المنتخب الغاني في ربع نهائي مونديال 2010

-و الأن المنتخب المغربي في نصف نهائي المونديال كأول دولة إفريقية وصلت لهذه المرحلة.


و تعليقي على المباراة القادمة بين فرنسا و المغرب، فالمباراة لن تكون سهلة لكن في نفس الوقت ليس من صالح الفرنسيين الإنتقاص من المغرب لكون أن المنتخب المغربي أقصى فرق بنفس مستوى فرنسا (إسبانيا بلجيكا البرتغال و كندا) و سر تفوق المغرب لا يكمن في الحظ كما يدعي العضوان Hegesias و مطلع بل في التخطيط و ذكاء المدرب ركراكي لذلك لو إخترنا اللعب المفتوح مع البرتغال لما تحصلنا على 5 أهداف في مرمنا، فكان على الحاقدين تمني فوز البرتغال في الربع النهائي و ليس في هذه المرحلة مع فرنسا لكون أن رونالدو يعتبر أفضل اللاعبين كان يشكل خطر أكبر من ما واجهه المغرب من قبل، لكن بفضل الركراكي تجاوزنا ذلك و لله الحمد، و دعوتي للإخوة المغاربة أم لا تجيبو الحاقدين لكونهم لا يشجعون فرنسا حبا فيها لكنهم لا يريدون رؤية المغرب و هو ناجح في كل شيئ.

لذلك لا يعلم الغيب إلا الله، و سوى فزنا أو خسرنا نفتخر بأسودنا لأنهم قدمو النفس و الغالي للوصول إلى المربع الذهبي، و يكفينا فخرا أن نستقبلهم إستقبال الأبطال كما إستقبل البلغاريين منتخبهم رغم أنهم تموقعو في الرتبة الرابعة في مونديال 1994.

فيديو للتاريخ.




لذلك نسأل الله التوفيق لبلدنا و أسودنا، و نشكر السيد وليد الركراكي و اللاعبين لما قدموه لمنتخبنا الغالي.

أخوكم MQ-1 Predator
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى