الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
ما يؤكد انهم يريدون صعود اسبانيا، مسألة التذاكر التي بيعت الجنسيات أخرى و سحبت بشكل كامل من مكاتب البيع و الآن الحكم
و لكن على الفريق التركيز على اللعب داخل رقعة الميدان و عدم الاكتراث بهته الامور أو ما يقوله الاعلام و سيكون خير ان شاء الله
 
مواجهات ربع النهائي تخدم البرازيل
الأرجنتين هولندا
فرنسا أنجلترا

شخصيا اتمناها للبرازيل منتخب بعيد عن الضوضاء الجارية

brazil germany soccer GIF
 
مواجهات ربع النهائي تخدم البرازيل
الأرجنتين هولندا
فرنسا أنجلترا

شخصيا اتمناها للبرازيل منتخب بعيد عن الضوضاء الجارية

brazil germany soccer GIF
البرازيل بالنسبة لي منتخب مكروه منذ تواطئه في 1998. لا يجب ان ننسى التاريخ
 
البرازيل بالنسبة لي منتخب مكروه منذ تواطئه في 1998. لا يجب ان ننسى التاريخ
إذا امعنت النظر لا يوجد أي تواطؤ البرازيل ليست ملزمة أن تفوز من أجل سواد عيونك من حقها اراحة لاعبيها او تجريب خطة ما مادام هي مؤهلة، حنى من ناحية اللباقة لا ينبغي اللعب بقوة كبيرة وانت منتخب عالمي قوي +مؤهل، لاحظ فرنسا كيف لعبت في ماتش تونس خطة مضحكة ولاعبين صف ثالث وشواميني في مركز الظهير كأنها تعطيهم الماتش لو كانت تأهلت تونس هل كانت المنتخبات الأخرى ستقول تواطؤ
للإشارة كانت لدينا فقط 4 نقاط

التواطؤ الفعلي حصل لمنتخب الجزائر 1982 ما يسمى بفضيحة خيخون لأن وقتها لم يكونو المباريات الأخيرة يلعبون في نفس الوقت وتم التوافق بين ألمانيا والنمسا على نتيجة المباراة ليتأهلا معا
الجزائر كان عندها 6 نقاط
وبعد هاد الحادثة غيرت الفيفا القوانين وأصبحت المباريات الأخيرة تلعب في نفس الوقت
 
التعديل الأخير:
اشوف في التويتر مقارنه بين امبابي وميسي وكريستيانو
مادري هل يملكون عقول المقارنه من البداية عيب
لازم يجيبون لاعب صغير يقارن بين ميسي
من الطبيعي ان لا يأتي لاعب مثل ميسي
الجيل الجديد من اللاعبين صفر تواضع

ولا يقارنون بالجيل الذي قبلهم
مافي الا هالاند ولايمكن مقارنته بميسي
 

عندما جمدت "فيفا" عضوية المغرب بسبب التضامن مع منتخب جبهة التحرير الجزائرية‬​

عندما جمدت فيفا عضوية المغرب بسبب التضامن مع منتخب جبهة التحرير الجزائرية‬

صورة: أ.ف.بهسبريس - عبد السلام الشامخالإثنين 5 دجنبر 2022 - 08:00
خلال عام 1958، عاقب الاتحاد الدولي لكرة القدم “الفيفا” المنتخب المغربي، بسبب لعبه لمباراة تضامنية ضد فريق جبهة التحرير الوطني الجزائري لكرة القدم، الذي لم يكن معترفا به آنذاك من قبل قوانين “الفيفا”.
عشية كأس العالم 1958 بالسويد، وبالتحديد يوم الأحد 13 أبريل 1958، انشق تسعة لاعبين جزائريين يلعبون في أكبر الأندية الفرنسية، بمن فيهم بعض المختارين لفريق فرنسا، وانضموا إلى تونس حيث شكلوا فريق جبهة التحرير الوطني لكرة القدم.
بعد تأسيس الفريق الجزائري، قرر المغرب استضافة المباراة الأولى له ضد فريق جاره الشرقي، حيث مثلت الخطوة مغامرة حقيقية؛ بالنظر إلى تشدد القوانين والأعراف الكروية في تلك الفترة، خاصة أن الفريق الجزائري لم يكن معترفا به.
وكانت عقوبة “الفيفا” أن حرمت المنتخب المغربي من المشاركة لأول مرة في كأس إفريقيا للأمم. وبعد ضغوط شديدة، أعلنت الهيئة الدولية المنظمة للعبة أن أي فريق يواجه الجزائر “غير المعترف بها” سيطرد من نهائيات المونديال.
بعد تدفق اللاعبين الجزائريين إلى تونس، تقرر تنظيم بطولة مغاربية تحمل اسم الناشطة الجزائرية جميلة بوحيرد.
وقد تم استدعاء المغرب والجمهورية العربية المتحدة (سوريا ومصر) للمشاركة إلى جانب تونس وفريق جبهة التحرير الوطني الجزائرية.
ومع ذلك، فإن المنتخب الوطني للجمهورية العربية المتحدة، خوفًا من تهديدات “الفيفا”، قرر عدم الذهاب إلى تونس وعدم لعب أي مباراة ضد جبهة التحرير الوطني الجزائريى.
ويؤكد البيان الصحافي لجبهة التحرير الوطني، الصادر بتاريخ 15 أبريل 1958، على أهمية وجود فريق ناجح على المستوى الدولي لظهور الهوية الوطنية الجزائرية.
يصف لاعبيه بأنهم وطنيون مستعدون للتضحية بكل شيء من أجل استقلال أمتهم، ويقدمهم كمثال للشجاعة للشباب الجزائري.

فكرة تأسيس فريق​

في الواقع، بعد معركة الجزائر عام 1957، قرر قادة جبهة التحرير الوطني تشكيل فريق وطني جزائري لكرة القدم، من أجل تعزيز استقلال الجزائر في البلدان الأخرى.
مهمة اختيار اللاعبين كانت منوطة بمحمد بومزراق، مدير القسم الجهوي الجزائري الفرعي للاتحاد الفرنسي لكرة القدم.
سياسيا، تم تكليفه من قبل محمد علام بإعداد هذا الفريق وإبقائه سرا خلال مرحلة التخطيط.
يقول أحد لاعبي فريق جبهة التحرير الوطني، وهو محمد معوش، إن “فكرة إنشاء هذا الفريق نبتت في ذهن بومزراق لدى عودته من موسكو (روسيا)، حيث شارك في دورة الألعاب”.
وهكذا، في 7 ماي 1958، عشية البطولة المغاربية التي كان من المقرر أن تجمع تونس والبلد المنظم والمغرب وليبيا وفريق جبهة التحرير الوطني، أدانت “الفيفا”، بعد ذلك بقيادة الإنجليزي آرثر دريوري، البلدان المذكورة تحت ضغط من FFF.
وقد دفعت هذه الاتحادات الوطنية الوليدة الثمن غاليا مقابل احتكاكها بهذا الفريق، الذي تكرهه الهيئة الدولية لكرة القدم: “لقد تم رفض طلبات تونس والمغرب لعضوية “الفيفا”؛ لأن تونس تستضيف لاعبي الفريق، ولأن المغرب أظهر دعمه للفريق”، يشرح المؤرخ الرياضي ستانيسلاس فرينكيل في تصريحات صحافية سابقة.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى