الآن -الجزائر- الدورة الحادية والثلاثون لإجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة.

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
انا الذي قلت ممكن تنحل المشكلة ولكن اامشكلة اعمق من ان تنحل بين ليلة وضحاها كما ان ملككم هو الذي قدم بهذه الزيارة الحوار
لا مشكلة عميقة و لا هم يحزنون، المشاكل المفتعلة بيننا يمكن ان تحل بسهولة إذا كانت هناك نية صادقة لحلها و طي صفحة الخلاف لمستقبل افضل لكلا الشعبين، لكن هناك طرف يريد للازمة ان تبقى قائمة لخدمة " اجندة ما "
 
ذا نوفمبرُ.. قمْ وحيّ المِدفعا​
واذكرْ جهادَكَ.. والسنينَ الأربعا!
واقرأْ كتابَكَ، للأنام مُفصَّلاً​
تقرأْ به الدنيا الحديثَ الأَروعا!
واصدعْ بثورتكَ الزمانَ وأهلَهُ​
واقرعْ بدولتك الورى، والمجمعا!
واعقدْ لحقِّك، في الملاحم ندوةً​
يقف الزمان بها خطيباً مِصْقَعا!
وقُلِ: الجزائرُ..!!! واصغِ إنْ ذُكِرَ اسمُها​
تجد الجبابرَ.. ساجدينَ ورُكَّعا!
إن الجزائرَ في الوجود رسالةٌ​
الشعبُ حرّرها.. وربُّك َوَقّعا!
إن الجزائرَ قطعةٌ قدسيّةٌ​
في الكون.. لحّنها الرصاصُ ووقّعا!
وقصيدةٌ أزليّة، أبياتُها​
حمراءُ.. كان لها نفمبرُ مطلعا!
نَظمتْ قوافيها الجماجمُ في الوغى​
وسقى النجيعُ رويَّها.. فتدفَّعا
غنَّى بها حرُّ الضّمير، فأيقظتْ​
شعباً إلى التحرير شمّر مُسرِعا
سمعَ الأصمُّ دويَّها، فعنا لها​
ورأى بها الأعمى الطريقَ الأنصعا
ودرى الأُلى، جَهلوا الجزائرَ، أنها​
قالتْ: «أُريد»!! فصمَّمتْ أن تلمعا
ودرى الأُلى جحَدوا الجزائرَ، أنها​
ثارتْ.. وحكّمتِ الدِّما.. والمِدْفعا!
شقّتْ طريقَ مصيرها بسلاحها​
وأبتْ بغير المنتهى أن تَقنعا
شعبٌ.. دعاه إلى الخلاص بُناتُهُ​
فانصبَّ مُذْ سمع النِدا، وتطوَّعا
نادى به «جبريلُ» في سوقِ الفِدا​
فشرى، وباع بنقدها، وتبرَّعا


أستغفر الله العظيم

1667388506570.png

 
بعيدا عن كون هده القمة كسابقاتها لن تكون لها أي نتائج أيا كان مضيفها للأمانة لكن على قول المصريين ملينا أم الخناقة دي ...
إن لم يكن هناك رغبة من الطرفين في حل المشاكل ككل الدول المسؤولة فمن الأفضل أن يركز كل طرف على مشاكله الداخلية
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى