وزير الخارجية السعودي : الرئيس الصيني قادم إلى السعودية في زيارة مهمة

الفرنسيين بايخذوه بحجة قطار نظيفةهربائي نبي ماجلان الي سرعته 600
الجسر البري غالبا سرعته ماراح تصل إلى 250k/m بسبب طوله وحجمه و البضائع إلي راح ينقلها يوميا والموانئ الجافة على طول السكة ... والمفروض يكون ديزل حتى يكون أكثر كفائه لأنك راح تنقل عشرات الآلاف من الاطنان يوميا .
 
من يتوجه للصين ويبني ويعمق العلاقات الدفاعية والاقتصادية والتجارية هو الرابح في المستقبل ..
 
الصين تعتبر الافضل للسعودية
واكبر ثقة ومصداقية من روسيا او بعض دول اوربا خاصة برطانيا وفرنسا والمانيا وايطاليا

هناك شراكة متنامية وشاملة ومصالح كبيرة متبادلة


1666981184874.png
1666981261929.png
1666981209993.png

1666981421481.png

1666981352964.png
 
Z9-W2LD5

شي جينبينغ الصيني يزور المملكة العربية السعودية وسط تعديل وزاري عالمي​

ساعدت علاقات الرياض الموسعة مع خصوم واشنطن العالميين على تعميق النفوذ الصيني في الشرق الأوسط ، حيث كانت الولايات المتحدة ذات يوم هي السيادة.​




وول ستريت جورنال: الرئيس الصيني شي جين بينغ يزور المملكة العربية السعودية في الأسبوع الثاني من شهر ديسمبر وسط تغيير عالمي كبير حيث ترى المملكة أن المستقبل مع الشرق.
ساعدت علاقات الرياض الموسعة مع خصوم واشنطن العالميين على تعميق النفوذ الصيني في الشرق الأوسط. ويخطط الرئيس الصيني لزيارة السعودية قبل نهاية العام، حيث تسعى بكين والرياض إلى تعزيز رؤية عالم متعدد الأقطاب حيث لم تعد الولايات المتحدة تهيمن على النظام العالمي.
"هناك نوع من إعادة التنظيم يحدث: أين يكمن مستقبلك؟". تقول هيليما كروفت، العضو المنتدب لأبحاث استراتيجية السلع العالمية في RBC Capital Markets: "بالنسبة للسعوديين إنهم يدفعون أكثر نحو مجموعة متعددة الأوجه من العلاقات. إنهم يرون مستقبلهم في الشرق".
قال إيان بريمر رئيس مجموعة أوراسيا للمخاطر السياسية: "إعادة التقويم الاستراتيجي للسياسة الخارجية السعودية أكبر من الانهيار الأخير مع إدارة بايدن بشأن إنتاج النفط، هذا التوجه للسعوديين والصينيين تجاه بعضهما البعض هو تحول طويل المدى سيكون له أهمية اقتصادية".

قال جوناثان فولتون الأستاذ المساعد في جامعة واشنطن: "الشعور بتزايد نفوذ الصين في الشرق الأوسط يغير حسابات صانعي السياسة في واشنطن ، الذين يرغبون في التحول إلى آسيا لكنهم لا يرغبون في السماح لبكين بتأسيس موطئ قدم في مفترق الطرق الاستراتيجي المؤدي إلى أوروبا وأفريقيا".
"الولايات المتحدة لديها هذا الثنائي في الوقت الحالي، حيث المنافسة الاستراتيجية: العمل معنا أو العمل مع الصين. لكن يبدو أن معظم الدول في الخليج لا يرون الأمر بهذه الطريقة".

تحافظ بكين على علاقات دافئة مع إيران، خصم المملكة العربية السعودية، والتي قد تسعى الرياض للاستفادة منها إذا وافقت طهران على إحياء اتفاق نووي مع الولايات المتحدة وقوى عالمية أخرى.
ن العلاقة بين الصين والسعودية رغم أنها لا تزال معاملات إلى حد كبير، نمت إلى ما هو أبعد من كونها مجرد تحوط للرياض للإشارة إلى استيائها من واشنطن.
 
عودة
أعلى