سواليف.. صناعة محركات الديزل توفر ٨٠٠الف وظيفه في المانيا وحدها
الطاقة الخضراء ، ضربة نصاب ثري .. سيستفيد منها ل 10 سنوات قادمة ،،، ثم يخلع على قولة اخواننا المصريين .
نصبه .
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
سواليف.. صناعة محركات الديزل توفر ٨٠٠الف وظيفه في المانيا وحدها
من أكبر الأخطاء التي يقع فيها أعداء النفط، ادعاؤهم أن الطاقة المتجددة ستحل محل النفط والغاز. هذا «الخطأ» نتج من اعتقادهم بأن التقدم التكنولوجي في مجالات الطاقة الشمسية والرياح وغيرها سيخفض التكاليف وينافس النفط والغاز. وبهذا الاعتقاد يتجاهلون حقيقة مهمة هي أن التقدم التكنولوجي يحصل في كل المجالات، لا في مصادر الطاقة المتجددة فقط. ولا يمكن أحداً أن ينكر التقدم الذي حصل في مجالات الطاقة المتجددة، لكن في الفترة ذاتها نجد أن التقدم في مجالَي النفط والغاز كان أسرع وأكبر كثيراً. هذه الحقيقة لم يعها بعض دول الخليج حيث إن إنفاق بلايين الدولارات على الطاقة الشمسية وغيرها قد يتبخر، وقد تنتهي مشاريع بموت مفاجئ، إذا نجحت شركات النفط الوطنية في استكشاف كميات ضخمة من احتياط الغاز غير التقليدي، وبتكاليف منخفضة... تماماً كما حصل في الولايات المتحدة.
كما أن هذا التقدم الذي أنتج ثورتَي النفط والغاز في أميركا الشمالية، تم من دون دعم حكومي، بينما نجد أن التقدم الذي شهدته تكنولوجيا الطاقة المتجددة تطلب دعماً حكومياً بمئات البلايين من الدولارات، ومع هذا، فإن مشاريع الطاقة الشمسية والرياح لم تؤتِ النتائج المرجوة، بخاصة في الولايات المتحدة. بل على العكس، نجد أن هذه الشركات أفلست، وتبخرت معها البلايين من أموال دافعي الضرائب. في الوقت نفسه نجد أن صناعة النفط والغاز الأميركية أنقذت الاقتصاد المحلي من العودة إلى الكساد الاقتصادي مرة أخرى، كما ساهمت الضرائب التي دفعتها صناعة النفط والغاز في تمويل موازنات الكثير من الولايات.
ومن أكبر الأخطاء أيضاً ادعاء بأن الطاقة المتجددة ستحل محل النفط، لأن طاقتَي الشمس والرياح تستخدمان في توليد الكهرباء، بينما الجزء الأكبر من استهلاك النفط يحصل في قطاع المواصلات. وفي أميركا الشمالية بالذات لا يمكن الطاقة الشمسية أو الرياح أن تنافس الغاز بسبب رخص أسعاره.
إن الطاقة المتجددة الوحيدة التي يمكن أن تنافس النفط هي الوقود الحيوي، ولكن لهذا الوقود مشاكله الخاصة التي نذكرها لاحقاً. وفي ما يأتي نظرة سريعة على مختلف أنواع الطاقة توضح أن مساهمتها ستكون محدودة.
1- محدودية الرياح: الطاقة الهوائية لا تنفع في توليد الكهرباء في الأجواء الحارة، ولا عندما نكون في أمس الحاجة إليها في وسط النهار، في الصيف الحارق. وعندما تشتد الرياح، وتنخفض الحرارة، يتم توليد كميات هائلة من الكهرباء، تذهب غالبيتها هدراً.
2- محدودية الطاقة الشمسية: عندما نكون في أمس الحاجة للكهرباء من الطاقة الشمسية، يتوقف توليد الكهرباء منها، وكلما اشتد وهج الشمس، قل استخدامنا أشعتها! هذا يعني أن الطاقة الشمسية، بناء على التكنولوجيا السائدة، لا تنفع في توليد الكهرباء في أوقات الحر الشديد. وحتى لو تم اختراع تكنولوجيا جديدة تتحمل الحرارة، فإن العواصف الرملية تقلل من كفاءتها وترفع تكاليفها. أما في سواحل الخليج والبحر الأحمر فإن الرطوبة العالية تخفض من كفاءة الطاقة الشمسية بشدة.
3- محدودية الطاقة المائية: عندما نكون في أمس الحاجة للكهرباء من الطاقة المائية، ليس هناك ماء كافٍ لإدارة هذه المحطات. فنحن نريد الكهرباء للتبريد بسبب الحر والجفاف، والجفاف يخفض منسوب المياه.
4- محدودية الوقود الحيوي: نظراً إلى الحر والجفاف، فلن نستطيع قيادة السيارة التي تعمل بالوقود الحيوي... فالجفاف دمر المحاصيل، وليس هناك كميات كافية من الوقود الحيوي.
5- محدودية خلايا الوقود والبطاريات: وإذا كانت الدول الغربية قلقة في شكل كبير من اعتمادها على واردات النفط من الشرق الأوسط، فمنطقي أن تكون أكثر قلقاً إذا طورت السيارات الكهربائية أو التي تسير بخلايات الوقود الهيدروجينية، لأن المعادن النادرة المستخدمة في البطاريات والخلايا تجعلها تعتمد في شكل كبير على... روسيا. فهل الأفضل للدول الغربية أن تتعامل مع دول نفطية متعددة وعلاقاتها معها جيدة، أم مع روسيا؟
6- الحاجة إلى إيرادات من الضرائب على النفط: وعلى رغم الحرب التي تشنها الدول الغربية على النفط، سيأتي وقت تدافع عنه لأن كثيراً من البرامج الحكومية في هذه الدول يعتمد على الضرائب المفروضة على المنتجات النفطية والتي تتجاوز في عدد من الدول معدل 100 في المئة. فهذه الدول تريد أن تخفض استخدام النفط، لكن ليس إلى المستوى الذي يؤثر في إيراداتها.
بناء على ما سبق فإن الدول الغربية لن تستغني عن النفط، إلا أن المشكلة أن استهلاكه في الدول المنتجة في تزايد مستمر بسبب النمو السكاني والاقتصادي من جهة، والدعم الحكومي لأسعار الوقود من جهة أخرى. وبما أن من الصعب جداً وقف الدعم أو خفضه، فإن الحل الوحيد لخفض معدلات نمو استهلاك النفط هو تحسين الكفاءة في الاستخدام وترشيد الاستهلاك، ما ينتج وفورات ضخمة تفوق الكميات التي ستنتجها مشاريع الطاقة الشمسية المخطط لها في بعض البلاد.
أخيراً، لا شك في أن النفط والغاز سيبقيان في طليعة مصادر الطاقة لفترات طويلة، لكن زيادة استهلاك الوقود في الدول المنتجة قد يهدد نمو الطلب العالمي على النفط بسبب ارتفاع أسعاره. والحل يكمن في تبني الدول المنتجة برامج تحسن كفاءة الاستخدام وترشيد الاستهلاك بطرق تدعمها قوى السوق. فهي أفضل، وأوفر من مصادر الطاقة المتجددة المكلفة.
د.أنس الحجي
سواليف.. صناعة محركات الديزل توفر ٨٠٠الف وظيفه في المانيا وحدها
كاتب المقاله يبدو ان اخر علمه بتكنلوجيات الطاقه المتجدده كان بالتسعينات
حتى خامات البلاستيك اصبحت تنتج من النبات وهذا راقد
ممكن مصدر لان الشركات الالمانيه تعتمد على مكائن CNC في صناعه المحركات بشكل كبير
احيان احسك سبيكه مش مستوى التفكير اللي عندك واقعي ..!
اعتذر منك لكن هاللفظ فعليا ينطبق على بعض ردودك وكانه شخص اخر يكتب عنك..!
اوروبا اختارت الازمه؟!
ومستقبل الطاقه هل بينتج لك مكونات اساسيه طبيه وكيميائيه وايضا هيدروكاربونيه عوضا عن النفط..!
انت تشتغل با ارامكوا تقول ولاتعرف الابحاث النفطيه وفروقات التفاعلات الكيميائيه وايجادها للمركبات وكيف النفط مريحك؟!
كنت سأرد عليك بالتفصيل ، ولكن لمعرفتي بسوء قراءتك للكلمات وضعف استيعابك أحياناً .. قررت النقل من الدكتور أنس حجي " أشهر من نار على علم " بعلوم الطاقة والاقتصاد .
أما و هذا ردك ، فسلامٌ عليك في العالمين .
مشكلتها مدة بناءها الطويلة ..تصل احيانًا لـ 8 سنوات الى 10 سنوات
هل مسمى الطافة النظيفة مسمى صحيح؟؟
بمعنى لا أثر له في المدى الطويل على البيئة والصحة؟؟
أم مجرد دعاية غربية لا أكثر؟؟
السيارات الكهربائية تغزو العالم والألمان يترقبون
ألمحت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل أن سير بلادها باتجاه حظر مبيعات السيارات العاملة على الديزل والبنزين هو مسألة وقت لا أكثر، ثم عادت فأعلنت: «إننا لانزال بحاجة إلى محركات الديزل إذا ما أردنا تحقيق أهدافنا في حماية المناخ». فهل تشير هذه التصريحات إلى تعارض في المصالح بين مسألة حماية البيئة،...afedmag.com
كلامه صحيحممكن مصدر لان الشركات الالمانيه تعتمد على مكائن CNC في صناعه المحركات بشكل كبير
نعم اوربا من اختارت التخلي عن الغاز الروسي ولا يقول عكس هذا الا السبيكه فعلا والمغيب عن الواقع وعايش بعالم موازي والمؤامره
من قال انا اشتغل بارامكو !!!
لا يوجد شيء اسمه طاقة نظيفه كل نوع من انواع الطاقة يلوث الارض بطريقة مختلفه و ربما ان ما يسمى الطاقه النظيفه اشد سميه و تاثير من الطاقه الاحفوريه
سبب استماته الغرب من اجل مصادر الطاقة الثانية هو ان النفط و الغاز لا يوجد على اراضيهم
صناعة السيارات الكهربائية تتطلب ايدي عاملة اقل بكثير من السيارات ذات المحركات التقليدية. وهي اسرع القطاعات اتجاها للاتمتة من غيرها لان خطوط تنصيعها ابسط وليست معقدة تقنيا بمثل محركات الاحتراق الداخلي.مكتوب السيارات التقليديه محركات الديزل يعني جميع قطاع صناعه المركبات
الكهربائيه لها يد عامله ايضا
انس حجي مايعرف عن تقنيات محطات الطاقه الشمسيه الحراريه اللي تستخدم المرايا ويتكلم عن ان ارتفاع الحراره يقلل من استغلال الطاقه الشمسيه وهذا فقط في الالواح الشمسه
انس حجي مايعرف عن تقنيات تخزين الطاقه الشمسه بصهر الملح بالمحطات الحراريه
جهل كبير بالمقاله ماعندي وقت ارد عليها
سلام عليك انت اذا ترضى تبقى بمعلومات محدوده
يقولك خلال العقدين من 2000-2020 اوروبا نجحت في تخفيض استيرادها النفطي بمقدار 2 مليون برميل خام .. لكن اوروبا زادت استيرادها بنقدار 2 مليون برميل من النفط المكرر
ما يجلطني الا اللي يتعصب للسيارات الكهربائية وينسى انها trend في الوقت الحالي وريثما تنتشر اكثر ستكون مشاكلها اكثر. تخيل تشتري سيارة ونهايتها مثل هواتف سامسونج تنفجر بطارياتها فيكيقولك خلال العقدين من 2000-2020 اوروبا نجحت في تخفيض استيرادها النفطي بمقدار 2 مليون برميل خام .. لكن اوروبا زادت استيرادها بنقدار 2 مليون برميل من النفط المكرر
ليست سوى احلام العصافير والحميرهذا الكلام اللي كنا نقوله لاخويانا هنا وللحين مصريين ان الطاقه البديله بتحل محل النفط بسهوله
نعم اوربا من اختارت التخلي عن الغاز الروسي ولا يقول عكس هذا الا السبيكه فعلا والمغيب عن الواقع وعايش بعالم موازي والمؤامره
من قال انا اشتغل بارامكو !!!
ليست سوى احلام العصافير والحمير